|
208 وَ قَالَ عليه السلام فِي تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ عِلْمُ جَوَاهِرِ الرِّجَالِ
|
|
دگرگونى روزگار و شناخت انسان ها
(اخلاقى، علمى)
|
|
208- امام عليه السّلام (در تبديل حالات) فرموده است
1- در تغيير و گردش حالات (بلندى و پستى و توانگرى و تنگدستى و بيمارى و تندرستى) گوهرهاى مردان (عيب و هنر آنها) فهميده شود.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1183 و 1184)
|
|
217 [و فرمود:] در دگرگونى روزگار گوهر مردان است پديدار.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 397)
|
|
202- و قال عليه السّلام:
فِي تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ عِلْمُ جَوَاهِرِ الرِّجَالِ
المعنى
أى تقلّب أحوال الدنيا على المرء كرفعته بعد اتّضاعه و بالعكس، و كنزول الشدائد به يفيد العلم التجربىّ بأحواله الباطنة من خير و شرّ و جلادة و ضعف و فضيلة و رذيلة. و نحوه ما قيل: الولايات مضامير الرجال.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 353)
|
|
202- امام (ع) فرمود:
فِي تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ عِلْمُ جَوَاهِرِ الرِّجَالِ
ترجمه
«در دگرگونى اوضاع گوهر مردان شناخته مى شود».
شرح
يعنى دگرگونى حالات دنيا نسبت به كسى، چون بلند مرتبه شدن پس از خوارى و يا به عكس، و مثل روآوردن سختيها بر او، باعث علم تجربى به حالات درونى، خوب يا بد، سرسختى يا سستى و فضيلت و رذيلت او مى گردد. اين سخن نيز نظير آن است كه گفته اند «سرزمينها ميدان شناخت مردان است»
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 598)
|
|
216- في تقلب الأحوال علم جواهر الرّجال.
المعنى
إذا أردت أن تعرف أي إنسان على حقيقته فانظر اليه في جميع أطواره و أدواره، راقبه عند غضبه و رضاه، و فقره و غناه، و أيام الفتن و الفوضى، و موقفه من المستضعفين الذين لا عمّ لهم و لا خال إلا الحق و العدل.. و ان كثيرا من الذين عرفوا بالصلاح أصبحوا لصوصا مجرمين حيث سنحت الفرص و أمنوا الضرر، و بعض المعروفين بسوء الأخلاق صاروا قدوة الصالحين بعد أن تحسنت أوضاعهم و أمنوا من الفقر و الجور.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 348)
|
|
183- في تقلّب الأحوال، علم جواهر الرّجال. أي في تقلّب أحوال الدّنيا على المرء كرفعته بعد اتّضاعه و بالعكس، و كنزول الشدائد به، يعلم جوهره و باطنه من خير و شرّ و جلادة و ضعف.
قال الشاعر:
لا تحمدنّ امرأ حتّى تجرّبه و لا تذمّنّه إلّا بتجريب
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 156)
|
|
السادسة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(206) و قال عليه السّلام: في تقلّب الأحوال علم جواهر الرّجال.
اللغة
(جوهر) كلّ شي ء جبلّته المخلوق عليها يقال: جوهر الثوب جيّد وردىّ و نحو ذلك- مجمع البحرين.
الاعراب
في تقلّب الأحوال، ظرف مستقر خبر مقدّم، و علم مبتداء مؤخّر، و هو مصدر من المبنىّ للمفعول مضاف إلى النائب عن الفاعل، أي يعلم جواهر الرّجال في تقلّب الأحوال.
المعنى
الأحوال الطارءة على الانسان مختلفة، منها موجبة للسرور، و منها موجبة للألم و النفور، فمواجهة الانسان مع كلّ حال تؤثّر فيه أثرا خاصّا، و النفوس مختلفة تجاه هذه التأثّرات و الانفعالات، فمنها ما تتأثّر من المناظر الشهوية أكثر و منها ما تتعلّق بالأموال أكثر، و منها ما تتوجّه إلى الجاه، فالتجربة محك لجوهر كلّ فرد من الأفراد، و تقلّب الأحوال بوتة يذوب فيه جوهره و يخرج منها ذهبا أو فضة أو رصاصا أو غيره، و النّاس معادن كمعادن الذّهب و الفضّة.
الترجمة
فرمود: گوهر مردان در آزمايشگاه ديگرگونى أحوال معلوم مى شود.
- دگرگوني حال و وضع زمان نشان مى دهد گوهر مردمان
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص287و288)
|
|
(247) و قال (- ع- ) فى تقلّب الأحوال علم جواهر الرّجال يعنى و گفت (- ع- ) كه در تغيّر احوال است دانستن جوهر و ذات مردان يعنى در وقت تغيير و تبديل احوال مردمانند تبديل فقر يعنى و پستى به بلندى و يا بعكس شناخته مى شود نيكى و بدى ذات مرد را
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
|
|
213: فِي تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ عِلْمُ جَوَاهِرِ الرِّجَالِ معناه لا تعلم أخلاق الإنسان- إلا بالتجربة و اختلاف الأحوال عليه- و قديما قيل- ترى الفتيان كالنخل و ما يدريك ما الدخل- . و قال الشاعر-
لا تحمدن امرأ حتى تجربه و لا تذمنه إلا بتجريب
- و قالوا التجربة محك- و قالوا مثل الإنسان مثل البطيخة- ظاهرها مونق و قد يكون في باطنها العيب و الدود- و قد يكون طعمها حامضا و تفها- . و قالوا للرجل المجرب يمدحونه قد آل وائل عليه- . و قال الشاعر يمدح-
ما زال يحلب هذا الدهر أشطره يكون متبعا طورا و متبعا
حتى استمرت على شزر مريرته
مستحكم الرأي لا قحما و لا ضرعا
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 38)
|
|
[207] و قال عليه السّلام:
فى تقلّب الأحوال علم جواهر الرّجال
ترجمه
در گردشهاى گوناگون گيتى گوهرهاى مردانگى ها هويدا گردد.
نظم
- اگر گردون بساطى در نوردد بكام آزاده را بر عكس گردد
- بجاى شهد پيش آرد شرنكششود تبديل سازشها بجنگش
- كند از اوج اقبالش سرازير شود باطل از او هر رأى و تدبير
- اگر با چرخ با سختى در افتادچو سنگين كوه پيش فتنه استاد
- بدوران شد بكار جنگ و چالش دگرگونى نشد پيدا بحالش
- از او پيدا شود آن گاه مقدارز مردى گوهرش گرد پديدار
- چنارى سخت را گفتم بجنگل كه بر سنگت درشت از چيست هيكل
- بگفتا پيش سختى پى فشردم تگرگ و برف و باد و خاك خوردم
- بدين پيكر كنون من آن درختمكه در سنگ است محكم بيخ سختم
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 233 و 234)
|
|
|