|
119 وَ قَالَ عليه السلام غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ
|
|
روانشناسى زن و مرد
(علمى، اخلاقى)
|
|
119- امام عليه السّلام (در باره غيرت) فرموده است
1- غيرت زن (بر مرد) كفر است (زيرا مستلزم حرام دانستن دو زن يا بيشتر است براى يك مرد كه خدا آنرا حلال نموده) و غيرت مرد (بر زن) ايمان است (چون موجب حرام دانستن اشتراك دو مرد است در يك زن كه خدا آنرا حرام كرده).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1144)
|
|
124 [و فرمود:] رشك بردن زن كفران است و رشك بردن مرد ايمان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 381)
|
|
114- و قال عليه السّلام:
غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ
المعنى
أمّا الأوّل: فلأنّ غيرة الرجل يستلزم سخطه لما سخط اللّه من اشتراك رجلين في امرأة. و سخط ما سخط اللّه موافق لرضاه و مؤيّد لنهيه. و ذلك إيمان. و أمّا الثاني: فلأنّ المرأة تقوم بغيرتها في تحريم ما أحلّ اللّه و هو اشتراك مرأتين فما زاد في رجل واحد و يقابله بالردّ و الإنكار. و تحريم ما أحلّ اللّه و سخطه ما رضيه ردّ عليه و هو لا محالة كفر.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 308)
|
|
114- امام (ع) فرمود:
وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ وَ غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ
ترجمه
«غيرت مرد، ايمان و غيرت زن، كفر است.»
شرح
اما قسمت اوّل: از آن جهت كه غيرت مرد، باعث خشم او به خاطر خشم خداست به دليل شركت دو مرد، در يك زن. و خشمى كه در حقيقت خشم خداست، با خوشنودى خدا ناسازگار و پشتوانه نهى اوست، و ايمان هم، همان است.
امّا بخش دوّم: از آن رو كه زن در حرام داشتن چيزى كه خداوند حلال فرموده يعنى شريك بودن دو زن و يا بيشتر در يك مرد، اظهار غيرت مى كند، رو در روى مرد مى ايستد و بر او اعتراض مى كند، و حرام داشتن چيزى كه خدا حلال نموده است و خشم نسبت به چيزى كه خدا بدان راضى است، اعتراض بر خدا و ناگزير نوعى كفر است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 520 و 521)
|
|
123- غيرة المرأة كفر و غيرة الرّجل إيمان.
المعنى
المراد بالكفر هنا مجرد المعصية في مقابل الإيمان الذي يدعو الى الطاعة.. و المرأة تغار من ضرتها و شريكتها في الزوج بحكم الغريزة و الفطرة، فإن هي صبرت و عاتبت بالحسنى بل و منّت بفضلها على الزوج دون أن تغضب اللّه في شي ء، فلا بأس عليها و لا إثم في غيرتها و حرقتها، بل هي مأجورة و مشكورة عند اللّه و الناس، و إن قامت و لم تقعد و تعدّت حدود اللّه سبحانه فهي مجرمة آثمة. أما غيرة الرجل على المرأة فهي من الإيمان لأنها نهي عن المنكر أي التهتك و الفجور شريطة أن لا تتعدى الغيرة حدها المعقول، و تقدم قول الإمام في الرسالة 30: إياك و التغاير في غير موضع غيرة.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 295)
|
|
174- غيرة الرّجل إيمان، و غيرة المرأة كفر. أمّا الأوّل فلأنّ غيرة الرجل يستلزم سخطه لما سخط اللّه من اشتراك رجلين في امرأة و ذلك إيمان بخلاف المرأة فلأنّها تقوم بغيرتها في تحريم ما أحلّ اللّه و هو اشتراك مرأتين فما زاد في رجل واحد و يقابله بالردّ و الإنكار و تحريم ما أحلّ اللّه و سخطه ما رضيه ردّ عليه و هو لا محالة كفر.
و أيضا فإنّ المرأة قد تؤدّي بها الغيرة إلى ما يكون كفرا على الحقيقة كالسحر، فقد ورد في الحديث: أنّه كفر.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص150)
|
|
التاسعة عشرة بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(119) و قال عليه السّلام: غيرة المرأة كفر، و غيرة الرّجل إيمان.
اللغة
غار يغار غيرة الرّجل على امرأته من فلان و هي عليه من فلانة: أنف من الحميّة و كره شركة الغير في حقّه بها، و هي كذلك.
المعنى
منع الرجل و نفوره عن شركه الغير في زوجته من الواجب عليه شرعا و عقلا فهو من الايمان و وظيفة دينيّة، و لكن منع المرأة زوجها و نفورها عن الشركة مع زوجة اخرى مخالف لما قرّر في القرآن من تشريع تعدّد الزوجات، فيؤدّي إلى كفران النعمة بالنسبة إلى الزوج، و إلى استنكار أمر الدّين احيانا فيوجب الكفر.
الترجمة
غيرتمندى مرد از ايمانست، و غيرتمندى زن از كفران.
- غيرت مرد جزء ايمانست غيرت زن دليل كفرانست
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص189)
|
|
(145) و قال (- ع- ) غيرة المرأة كفر و غيرة الرّجل ايمان يعنى و گفت (- ع- ) كه غيرت و عصبيّت و حميّت زن بر مرد كفر است زيرا كه راضى نبودن او است ببودن زن ديگر در فراش شوهرش كه بحكم خدا حلالست پس البتّه راضى بحكم خدا نباشد و راضى نبودن بحكم خدا كفر است و غيرت و عصبيّت مرد بر زن ايمانست زيرا كه راضى نبودن او است ببودن مرد ديگر بر فراش زنش كه بحكم خدا حرامست و خدا راضى نيست بان پس راضى نبودن بچيزى كه خدا راضى بان نيست نيست مگر از ايمان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 303)
|
|
119: غَيْرَةُ الْمَرْأَةِ كُفْرٌ وَ غَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ المرجع في هذا إلى العقل و التماسك- فلما كان الرجل أعقل و أشد تماسكا- كانت غيرته في موضعها و كانت واجبة عليه- لأن النهي عن المنكر واجب و فعل الواجبات من الإيمان- و أما المرأة فلما كانت انقص عقلا و أقل صبرا- كانت غيرتها على الوهم الباطل و الخيال غير المحقق- فكانت قبيحة لوقوعها غير موقعها- و سماها ع كفرا لمشاركتها الكفر في القبح- فأجرى عليها اسمه- . و أيضا فإن المرأة قد تؤدي بها الغيرة- إلى ما يكون كفرا على الحقيقة كالسحر- فقد ورد في الحديث المرفوع أنه كفر- و قد يفضي بها الضجر و القلق إلى أن تتسخط- و تشتم و تتلفظ بألفاظ تكون كفرا لا محالة
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 312)
|
|
[121] و قال عليه السّلام:
غيرة المرأة كفر، و غيرة الرّجل ايمان
ترجمه
غيرت و حميّت زن بر مرد كفر، و رشك و غيرت مرد بر زن ايمان است (زيرا كه مرد بدستور خدا و شرع مى تواند چندين زن عقدى و متعه داشته باشد، و اگر زن راضى نباشد خلاف دستور خدا رفتار كرده است، لكن زن در حال واحد نمى تواند بيش از يك شوهر اختيار كند، و اگر مرد ديگرى را در فراش خود ديد و فرضا آن شخص را كشت عين ايمان رفتار كرده است).
نظم
- ز زن بر مرد غيرت گر كه سر زدز ديگر زن بمردار رشك ورزد
- چو رشك و غيرت از او گشته ظاهرباحكام خداوندى است كافر
- براى آنكه مرد از جانب حقّدر امر زن بود آزاد و مطلق
- ز زن چار ار كشد در سلك كابينبود بر طبق قانون و به آئين
- كسى را نيست حقّ اعتراضىبحكم حق ببايد بود راضى
- بعكس مرد بهر زن يكى شوىببايست و زن ار تابد از آن روى
- كنار مرد ديگر گر نهد سرخورد از شاخ وصل فاسقى بر
- كشد گر فاسقش را مرد در خوننموده كار طبق دين و قانون
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص148و149)
|
|
|