|
133 وَ قَالَ عليه السلام تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
|
|
تناسب امداد الهى با نيازها
(اعتقادى)
|
|
133- امام عليه السّلام (در باره روزى) فرموده است
1- كمك و يارى (روزى هر كس از جانب خدا) باندازه نيازمندى (او) خواهد رسيد.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1153)
|
|
139 [و فرمود:] يارى- خدا- آن اندازه رسد كه به كار دارى.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 386)
|
|
128- و قال عليه السّلام:
تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
اللغة
المئونة: التعب و الشدّة و هي مفعلة من الأين.
المعنى
و المراد أنّ الشدّة و الثقل بالعيال و نحوهم معدّ لاستنزال معونة اللّه برزقه و قوّته على القيام بأحوالهم و دفع المئونة من جهتهم.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 318)
|
|
128- امام (ع) فرمود:
تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
ترجمه
«كمك و يارى به اندازه رنج و سختى مى رسد».
شرح
مئونة، يعنى رنج و سختى. اين كلمه بر وزن مفعله از ريشه اين است و مقصود آن است كه سختى و سنگينى بر خانواده و امثال آنها زمينه است براى فرا رسيدن كمك الهى به صورت روزى و نيروى الهى براى رسيدگى به حالات آنان و رفع رنج و زحمت از ايشان.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 538 و 539)
|
|
138- تنزل المعونة على قدر المئونة.
المعنى
كثرة العيال تبعث على التفكير و بذل الجهد الى أقصى حد، لسد حاجة العيال و الأطفال، و اللّه سبحانه مع المعوزين المناضلين يمدّهم بالعون و التوفيق، و يمهد لهم السبيل، و الأمثلة كثيرة على ذلك، و منها هذه النادرة الطريفة: قال صاحب «الأغاني» و غيره: إن أعشى قيس كان من أعلام الشعر في الجاهلية، و أوفرهم حظا، ما مدح قوما إلا رفعهم، و ما هجا قوما إلا وضعهم، و كان في عصره رجل مملق و مغمور، اسمه المحلّق الكلابي، و له العديد من البنات، و ما طلبهن أحد لفقره، فألهم اللّه زوجته أن تشير عليه بالتصدي للأعشى فيستضيفه و يكرمه، عسى أن يقول فيه أبياتا من الشعر فيرغب الناس في بناته.
قال صاحب الأغاني: لما سمع المحلق هذا من زوجته قال لها: ويحك ما عندي إلا ناقتي، و عليها الحمل. قالت اللّه يخلفها عليك. فقال لها: و كيف بالشراب و الطيب قالت: عندي منه ذخيرة. و لعلي أن أجمعه. فتعرض المحلق للأعشى، و أخذه الى خيمته، و نحر له ناقته، و كشط له عن سنامها و كبدها، و سقاه، و أحاطت به بنات المحلق يخدمنه و يمسحنه بالطيب، فقال الأعشى: ما هذه الجواري قال المحلق: بنات أخيك، و هن ثمان ما تزوجت منهن واحدة. و لما خرج الأعشى من عنده أنشد فيه قصيدة فسارت و شاعت، و ما مضى أمد قصير حتى زوّج جميع بناته.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 307)
|
|
100 - تنزل المعونة على قدر المئونة. المئونة: التعب و الشدّة، و المراد أنّ الشدّة و الثقل بالعيال و نحوهم معدّ لاستنزال معونة اللّه برزقه و قوّته على القيام بأحوالهم و دفع المئونة من جهتهم.
و قد مرّ قريبا من هذا في قوله عليه السلام: «استنزلوا الرزق بالصدقة».
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص87)
|
|
الثالثة و الثلاثون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(133) و قال عليه السّلام: تنزل المعونة على قدر المئونة.
اللغة
(المئونة) تهمز و لا تهمز و هي فعولة، و قال الفرّاء: هي مفعلة من الأين و هو التعب و الشدّة و يقال: مفعلة من الأون و هو الخروج عن العدل لأنّه ثقل على الإنسان، كذا قال الجوهرى- مجمع البحرين.
المعنى
الظاهر أنّ المراد من المئونة المصارف المالية كما ورد في الحديث: الخمس بعد المئونة، و من يصرف مالا أكثر على عياله أو غيرهم فيكسب منهم الاعانة على اموره، فكلّما كان المصرف أكثر كان جلب الاعانة بمقدارها، و إن كان المئونة في سبيل اللَّه و على وجه التصدّق تندرج في الحكمة السابقة، و يؤيّده لفظة: تنزل.
الترجمة
كمك باندازه صرف مال نازل مى شود.
- اندازه صرف مال و جاهت آيد ز خدا كمك برايت
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص211)
|
|
(161) و قال (- ع- ) تنزل المعونة على قدر المونة و گفت (- ع- ) كه فرود ميايد اعانت از جانب خدا بقدر شدّت احتياج
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305)
|
|
135: تَنْزِلُ الْمَعُونَةُ عَلَى قَدْرِ الْمَئُونَةِ
جاء في الحديث المرفوع من وسع وسع عليه و كلما كثر العيال كثر الرزق
- . و كان على بعض الموسرين رسوم- لجماعة من الفقراء يدفعها إليهم كل سنة- فاستكثرها فأمر كاتبه بقطعها- فرأى في المنام كأن له أهواء كثيرة في داره- و كأنها تصعدها أقوام من الأرض إلى السماء- و هو يجزع من ذلك فيقول يا رب رزقي رزقي- فقيل له إنما رزقناك هذه لتصرفها فيما كنت تصرفها فيه- فإذ قطعت ذلك رفعناها منك و جعلناها لغيرك- فلما أصبح أمر كاتبه بإعادة تلك الرسوم أجمع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 337)
|
|
[135] و قال عليه السّلام:
تنزل المعونة على قدر المئونة
ترجمه
كمك و يارى باندازه ناتوانى و نيازمندى است (و روزى بفراخور حال از جانب خداوند مى رسد)
نظم
- هر اندازه كه انسان را نياز استدر رزقش همان اندازه باز است
- بدشت از دجله هر قدر آب سارى استبر او آن قدر باران ز ابر جارى است
- نمائى هر قدر بخشش ز همّت دهد حقّت همان اندازه نعمت
- مرد ليكن براه ترف و اجحافبكن پرهيز از تبذير و اسراف
- ببايد با شدت تقدير در كار بهر كاريت اندازه نگه دار
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص167)
|
|
|