|
189 وَ قَالَ عليه السلام لَمَّا سَمِعَ قَوْلَ الْخَوَارِجِ لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ
|
|
ضرورت حكومت
(اعتقادى، سياسى)
|
|
189- امام عليه السّلام هنگاميكه شنيد سخن خوارج را (كه مى گفتند) حكم و فرمانى نيست مگر براى خدا (در نادرستى گفتارشان) فرموده است
1- سخن حقّ و درستى است كه از آن نتيجه باطل و نادرست مى گيرند (شرح اين جمله در سخن چهلم در باب خطبه ها گذشت).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1176 و 1177)
|
|
198 [و چون گفته خوارج را شنيد كه حكومت جز از آن خدا نيست، فرمود:] سخن حقّى است كه بدان باطلى را خواهند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 395)
|
|
183- و قال عليه السّلام: لما سمع قول الخوارج «لا حكم الا لله»:
كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ
المعنى
و قد مرّ تفسيره.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 345)
|
|
183 امام (ع) وقتى سخن خوارج را شنيد كه مى گفتند: لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ (هيچ حكم و فرمانى نيست، جز براى خدا)، فرمود:
كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ
ترجمه
«سخن درستى است كه از آن هدف باطل و نادرست مى طلبند».
شرح
شرح و تفسير اين جمله قبلا گذشت.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 584)
|
|
197- (لمّا سمع قول الخوارج لا حكم إلّا اللّه) قال: كلمة حقّ يراد بها باطل.
المعنى
المراد بكلمة الحق «لا حكم إلا للّه» و هي تعبير ثان عن قوله تعالى: إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- 67 يوسف و لكن الخوارج استدلوا بقول اللّه على تبرير معصية اللّه الذي قال: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ- 59 النساء و الإمام من اولي الأمر، و الخوارج مرقوا من الدين لأنهم عصوا الإمام و أفسدوا في الأرض. و ثبت عن الرسول بالتواتر انه وصف الخوارج بقوله: «يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية». و في الخطبة 40 ذكر الإمام قول الخوارج، و ردّ عليه بمنطق الدين و العقل، و شرحنا ذلك مفصلا، و تكلمنا عن الخوارج بما فيه الكفاية (أنظر المجلد الأول ص 252).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 338)
|
|
|
|
السابعة و الثمانون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(187) و قال عليه السّلام لمّا سمع قول الخوارج- لا حكم إلّا للّه- : كلمة حقّ يراد بها باطل [الباطل ].
المعنى
قول الخوارج: لا حكم إلّا للّه، مقتبس من قوله تعالى في سورة يوسف «الاية 40- : «إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ» فهو حقّ إلّا أنهم أرادوا بهذا الحكم البغي و الطغيان على الامام و فتّ عضد الحكومة الحقة، و ايجاد البلوى و الفساد في صفّ أهل الحقّ و نصرة الباطل من حيث يشعرون و لا يشعرون.
الترجمة
چون شنيد كه خوارج فرياد مى كشند «حكمى نيست جز از براي خدا» فرمود: اين كلمه حق است ولى مقصد باطلى از آن در نظر است.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص269و270)
|
|
(227) و قال (- ع- ) لمّا سمع قول الخوارج لا حكم الّا للّه كلمة حقّ يراد بها باطل يعنى و گفت (- ع- ) در هنگامى كه شنيد گفتار طايفه خوارج را كه نيست حكمى مگر از براى خدا اين قول كلمه حقّ و صدقى بود كه اراده كردند خوارج معنى باطل خلاف حقّ را از ان زيرا كه معنى حقّ آنست كه هيچ چيزى واقع نمى شود در عالم امكان مگر بقضا و قدر خدا و خوارج اراده كردند كه هيچ حكمى از احكام شرعيّه بايد نشود مگر بنصّ قرآنى و حكم بنصب حكمين چون منصوص نبود پس بايد باطل و خلاف حقّ باشد و اين معنى باطلست زيرا كه تفاصيل و جزئيّات احكام شرعيّه ضرور نيست كه منصوص باشد و الّا لازم ميايد تقصير در ارشاد زيرا كه اكثر تفاصيل منصوص نيست بالبديهه و اين فقره با ترجمه ان گذشت در ترجمه خطب
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 310)
|
|
194: وَ قَالَ ع لَمَّا سَمِعَ قَوْلَ الْخَوَارِجِ لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ- كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ معنى قوله سبحانه إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- أي إذا أراد شيئا من أفعال نفسه فلا بد من وقوعه- بخلاف غيره من القادرين بالقدرة- فإنه لا يجب حصول مرادهم إذا أرادوه- أ لا ترى ما قبل هذه الكلمة- يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ- وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ- وَ ما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْ ءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- خاف عليهم من الإصابة بالعين إذا دخلوا من باب واحد- فأمرهم أن يدخلوا من أبواب متفرقة- ثم قال لهم وَ ما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْ ءٍ- أي إذا أراد الله بكم سوءا- لم يدفع عنكم ذلك السوء ما أشرت به عليكم من التفرق- ثم قال إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- أي ليس حي من الأحياء ينفذ حكمه لا محالة و مراده- لما هو من أفعاله إلا الحي القديم وحده- فهذا هو معنى هذه الكلمة- و ضلت الخوارج عندها- فأنكروا على أمير المؤمنين ع موافقته على التحكيم- و قالوا كيف يحكم و قد قال الله سبحانه إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ- فغلطوا لموضع اللفظ المشترك- و ليس هذا الحكم هو ذلك الحكم- فإذن هي كلمة حق يراد بها باطل- لأنها حق على المفهوم الأول- و يريد بها الخوارج نفي كل ما يسمى حكما- إذا صدر عن غير الله تعالى- و ذلك باطل لأن الله تعالى قد أمضى حكم المخلوقين- في كثير من الشرائع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 17)
|
|
[188] و قال عليه السّلام:
لمّا سمع قول الخوارج «لا حكم إلّا للّه» كلمة حقّ يراد بها باطل.
ترجمه
در آن هنگام كه آن حضرت (ع) سخن پوچ خوارج را شنيدند كه مى گفتند: حكم و فرمانى جز از براى خدا نيست حضرت فرمودند: سخن حقّى است كه بدان باطل را اراده ميكنند (و گرنه احكام خداى را ناگزير بيّنى بايد اجرا نمايد.
نظم
- چو آن سلطان اورنگ مدارجشنيد اين گفته از قول خوارج
- كه مى گفتند حكم از كس روا نيستاگر حكمى جز از بهر خدا نيست
- بفرمود اين سخن حرفى بود خوببجاى خود نكوى و نيك و مرغوب
- و ليك اينان بباطل داده چون دلبباطل جمله زين حق اند مايل
- پى اجراى حكمش حىّ ذو المنّ رسولان كرده هر عصرى معيّن
- كز آنان امر يزدان بوده دائربآيات خداوندى مفسّر
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 216 و 217)
|
|
|