حکمت 231 نهج البلاغه : زشتى سستى و سخن چينى

حکمت 231 نهج البلاغه : زشتى سستى و سخن چينى

متن اصلی حکمت 231 نهج البلاغه

موضوع حکمت 231 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 231 نهج البلاغه

231 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ

موضوع حکمت 231 نهج البلاغه

زشتى سستى و سخن چينى

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

231- امام عليه السّلام (در زيان سستى و سخن چينى) فرموده است

1- هر كه (در كارها) سستى نمايد بهره ها را از دست مى دهد، 2- و كسيكه به گفتار سخن چين (دو بهم زن) گوش دهد دوست (خويش) را از دست مى دهد.

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1193)

ترجمه مرحوم شهیدی

239 [و فرمود:] آن كه زمام خود را به دست سستى سپارد، حقوق را خوار دارد، و آن كه سخن چين را پيروى كند، دوست را از دست بدهد.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)

شرح ابن میثم

225- و قال عليه السّلام:

مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ- وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ

المعنى

الانقياد في سلك التواني عن الحقوق المطلوبة يخرجها عن وقت الفرصة لحصولها و ذلك يستلزم تضييعها و تفويتها، و كذلك لواشى مظنّة السعى بالفساد بين المتصادقين فطاعته فيما يقول مظنّة وقوع الوحشة بينهما و تضييع كلّ منهما لصاحبه.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 361)

ترجمه شرح ابن میثم

225- امام (ع) فرمود:

مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ- وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ

ترجمه

«هر كس كاهلى كند، حقوق را از دست بدهد، و هر كس به گفته سخن چين گوش فرا دهد دوست را تباه سازد».

شرح

تسليم در برابر كاهلى، نسبت به حقوقى كه انسان در پى آنهاست، باعث مى شود كه وقت مناسب براى دست آوردن آنها از دست برود، و اين خود مستلزم تباه ساختن و از دست دادن آن حقوق خواهد بود، و هم چنين تسليم شدن در برابر سخن چين كه كارش، تلاش در برهم زدن ميان دو دوست است، و اطاعت از گفتار وى باعث ايجاد سردى و كدورت در بين دوستان، و از دست دادن يكديگر است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 613 و 614)

شرح مرحوم مغنیه

238- من أطاع التّواني ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشي ضيّع الصّديق.

المعنى

تأخير المطلوب عن وقته المعين بلا عذر- تقصير و إهمال. و المقصر يستحق الذم و العقاب، لأنه فوّت و ضيّع عن عمد.. و القضاء بعد الوقت لا يرفع المسئولية اذا كان الوقت شرطا في الواجب كالصوم و الصلاة، و يرفعها أو يخفف من شأنها اذا كان الوقت ظرفا للإهمال كالدّين الى أجل. و من وصايا ارسطو للاسكندر: اياك و التأخير لأمورك و التواني عنها و إلا تراكمت عليك، ثم لا تجد وقتا لمباشرتها.

(و من أطاع الواشي ضيع الصديق) المفروض في الصديق ان يدفع عن صديقه التهم و إن جهل مصدرها، و أن يتحمل الكثير من هفواته و زلاته، فكيف يستمع للساعي بالنميمة و الوشاية و اذا استمع منه و أطاع فقد هدم الصداقة من الأساس، و عصى اللّه في قوله: وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ- 10 القلم.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 360 و 361)

شرح شیخ عباس قمی

302- من أطاع التّواني ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشي ضيّع الصّديق. الواشي: النّمام.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 229)

شرح منهاج البراعة خویی

التاسعة و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام

(229) و قال عليه السّلام: من أطاع التّوانى ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشى ضيّع الصّديق.

اللغة

(وشى) به إلى السلطان: نمّ و سعى، فهو واش- مجمع البحرين.

المعنى

التّواني هو التسامح و التكاسل عن العمل، و من انقاد لهذا الخلق السيّي ء لا يقدم على ما يجب عليه من أداء الحقوق المتعلّقة به لنفسه او لغيره، فيترك تدبير نفسه بأداء العبادة و المحافظة على النظافة و تدبير أمر عياله و إصلاح ماله، و من أطاع النمّام و صدّقه فيما يحكى عن أصدقائه يتركهم و يعاديهم.

الترجمة

فرمود: هر كس خود را بسستى سپارد أداء حقوقي را واگذارد، و هر كس از گفتار سخن چين پيروى كند دوست خود را از دست بدهد.

  • هر كه سستي گرفت حق بنهاد گوش نمّام دوست از كف داد

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص308)

شرح لاهیجی

(270) و قال (- ع- ) من اطاع التّوانى ضيّع الحقوق و من اطاع الواشى ضيّع الصّديق يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه پيروى كرد كاهلى و سستى كردن در امور را يعنى عادت كرد تساهل در امور را ضايع كرده است حقوق را يعنى البتّه ضايع خواهد شد از او اداء حقوق ضروريّه و كسى كه پيروى كرد سخن سخن چين و بدگوى مردم را ضايع كرده است دوست را يعنى البتّه ضايع خواهد كرد دوستى دوستان را

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)

شرح ابن ابی الحدید

236: مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ- وَ مَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ قد تقدم الكلام في التواني و العجز- و تقدم أيضا الكلام في الوشاية و السعاية- . و رفع إلى كسرى أبرويز- أن النصارى الذين يحضرون باب الملك- يعرفون بالتجسس إلى ملك الروم- فقال من لم يظهر له ذنب لم يظهر منا عقوبة له- . و رفع إليه أن بعض الناس- ينكر إصغاء الملك إلى أصحاب الأخبار- فوقع هؤلاء بمنزلة مداخل الضياء إلى البيت المظلم- و ليس لقطع مواد النور مع الحاجة إليه وجه عند العقلاء- . قال أبو حيان أما الأصل في التدبير فصحيح- لأن الملك محتاج إلى الأخبار- لكن الأخبار تنقسم إلى ثلاثة أوجه- خبر يتصل بالدين فالواجب عليه أن يبالغ- و يحتاط في حفظه و حراسته و تحقيقه- و نفى القذى عن طريقه و ساحته- . و خبر يتصل بالدولة و رسومها- فينبغي أن يتيقظ في ذلك- خوفا من كيد ينفذ و بغي يسري- . و خبر يدور بين الناس في منصرفهم و شأنهم و حالهم- متى زاحمتهم فيه اضطغنوا عليك- و تمنوا زوالي ملكك و ارصدوا العداوة لك- و جهروا إلى عدوك و فتحوا له باب الحيلة إليك- . و إنما لحق الناس من هذا الخبر هذا العارض- لأن في منع الملك إياهم عن تصرفاتهم- و تتبعه لهم في حركاتهم- كربا على قلوبهم و لهيبا في صدورهم- و لا بد لهم في الدهر الصالح و الزمان المعتدل- و الخصب المتتابع و السبيل الآمن و الخير المتصل- من فكاهة و طيب و استرسال و أشر و بطر- و كل ذلك من آثار النعمة الدارة و القلوب القارة- فإن أغضى الملك بصره على هذا القسم عاش محبوبا- و إن تنكر لهم فقد استأسدهم أعداء و السلام

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 70-71)

شرح نهج البلاغه منظوم

[230] و قال عليه السّلام:

من أطاع التّوانى ضيّع الحقوق، و من أطاع الواشى ضيّع الصّديق.

ترجمه

هر آنكه سهل انگار و در كارها سستى ورزد بهره ها را از دست بدهد، و آنكه سخن سخن چين را بشنود دوست را تباه كند، و از خويش براند.

نظم

  • بكار خويش هر كس سهل انگاشتقدم در كارها مردانه نگذاشت
  • چنين كس بهره از دستش برونستز سستى پرچم بختش نگون است
  • سخن چين را و گر كس حرف بشنفتبترك دوستان و ياوران گفت
  • چو گوشش در گرو بر حرف واهى استاز او دور آشنا و اندر تباهى است
  • دلا در كار گيتى سخت كن پاى ز همّت بر فراز چرخ كن جاى
  • بچرخ اجتماع استى تو آلتبيفشان دامن از گرد كسالت
  • ز تن دل مردگى را بند كن باز ببال كار و كوشش شو بپرواز
  • نگهدارى كن از ياران محبوبدهان زشت گو با مشت مى كوب

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 14 و 15)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS