حکمت 266 نهج البلاغه : ضرورت عمل گرايى

حکمت 266 نهج البلاغه : ضرورت عمل گرايى

متن اصلی حکمت 266 نهج البلاغه

موضوع حکمت 266 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 266 نهج البلاغه

266 وَ قَالَ عليه السلام لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا

موضوع حکمت 266 نهج البلاغه

ضرورت عمل گرايى

(اخلاقى، تربيتى)

ترجمه مرحوم فیض

266- امام عليه السّلام (در ترغيب به عبادت) فرموده است 1- دانائى خود را (به نيست شدن دنيا) نادانى قرار ندهيد (كه از آخرت چشم پوشيده بدنيا دل بنديد) و باورتان را (به مردن) به دودلى نگردانيد (بنا بر اين) 2- اگر (به نيستى دنيا) دانائيد پس (براى آخرت) كار كنيد، و هر گاه (مردن را) باور داريد پس (توشه برداشته) پا پيش گذاريد.

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1220 و 1221)

ترجمه مرحوم شهیدی

274 [و فرمود:] دانش خود را نادانى مى انگاريد، و يقين خويش را گمان مپنداريد، و چون دانستيد دست به كار آريد، و چون يقين كرديد پاى پيش گذاريد.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 412)

شرح ابن میثم

258- و قال عليه السّلام:

لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً- إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا

المعنى

نهاهم أن يجعلوا علمهم بما أهمّ علمه من أحوال الآخرة جهلا: أي في قوّة الجهل، و يقينهم شكّا: أى في قوّة الشكّ و بمنزلته لتركهم العمل على وفق ما علموه و تيقّنوه. و لذلك أمرهم بالعمل على وفق علمهم و الإقدام عليه على وفق يقينهم.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 384)

ترجمه شرح ابن میثم

258- امام (ع) فرمود:

لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً- إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا

ترجمه

«علم خود را به نادانى تبديل نكنيد، و يقين خود را به شك مبدّل نسازيد، اگر مى دانيد پس عمل كنيد، و اگر يقين داريد، پس اقدام كنيد.»

شرح

امام (ع) نهى فرموده است مردمان را از اين كه علم خود را با توجّه به حالات آخرت كه اهميت آنها را مى دانند، به منزله جهل قرار ندهند، و يقين خود را به دليل عمل نكردن بر طبق علم و يقين به منزله شكّ و ترديد قرار ندهند. و به همين جهت آنان را مأمور ساخته تا مطابق علمشان عمل و مطابق يقينشان اقدام بر انجام كارها نمايند.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 651)

شرح مرحوم مغنیه

274- لا تجعلوا علمكم جهلا و يقينكم شكّا إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.

المعنى

لا تجعل جهلك علما بادعاء ما ليس فيك و القول على اللّه بغير الحق.. و أيضا لا تجعل علمك جهلا بترك العمل به، فمن علم عمل، و من لم يعمل بعلمه فهو و الجاهل سواء، بل أضل سبيلا، و يأتي قول الإمام: العلم يهتف بالعمل، فإن أجابه و إلا ارتحل (و يقينكم شكا) من كان على يقين من الحق، و لم يعمل به، و ينتصر له، و يقف مع أهله فهو تماما كالشاك فيه و المتردد، بل أسوأ و أضل (إذا علمتم فاعملوا) لتكونوا علماء بحق (و إذا تيقنتم فأقدموا) لتكونوا من المؤمنين المخلصين، و من ترك العمل بعلمه و يقينه فقد ألغى عقله و دينه و ضميره، و عاش مدة عمره في نفاق و خداع.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 384)

شرح شیخ عباس قمی

243- لا تجعلوا علمكم جهلا، و يقينكم شكّا. إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.«» أمرهم بالعمل على وفق اعلمهم، و الإقدام على وفق يقينهم، و نهاهم عن ترك العمل

( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص196)

شرح منهاج البراعة خویی

(263) و قال عليه السّلام: لا تجعلوا علمكم جهلا، و يقينكم شكّا إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.

المعنى

لكلّ شي ء أثر ماسّ به و معرّف له، فاذا انتفى عنه هذا الأثر يصير كأن لم يكن و ليس عنه خبر، و قد شاع بين الناس نفى الشي ء بانتفاء أثره المطلوب منه كما قال عليه السّلام فيما مضى من خطبته في قضية إغارة عمّال معاوية على الأنبار: يا أشباح الرّجال و لا رجال، فأثر الرّجوليّة هو الحميّة و الدّفاع عن البيضة و الحريم، فمن انتفى عنه هذا الأثر فانّه يصير كالمعدوم، و أثر العلم هو العمل به، و أثر اليقين هو الاقدام بموجبه فمن علم و لا يعمل فهو جاهل عملا، و إن كان عالما في ذهنه، و من تيقّن بالموت و لم يقدم على التهيّؤ له فكأنه شاكّ فيه.

الترجمة

فرمود: دانش خود را ناداني نسازيد، و يقين خود را شك و ترديد نكنيد، چون دانستيد دنبال عمل باشيد، و چون يقين داريد، بموجب آن اقدام كنيد.

  • دانا چه عمل نكرد نادان باشد شك است يقيني كه ندارد اقدام

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 364)

شرح لاهیجی

(309) و قال عليه السّلام لا تجعلوا علمكم جهلا و يقينكم شكّا اذا علمتم فاعملوا و اذا تيقّنتم فاقدموا يعنى و گفت (- ع- ) كه مگردانيد دانستن شما را يعنى دانستن فناء دنيا را ندانستن و يقين بر مردن شما را تشكيك بر مردن هر گاه مى دانيد فناء دنيا را پس كار بكنيد از براى اخرت و هر گاه يقين داريد مردن شما را پس پا پيش گذاريد بر سفر اخرت بتوشه اخرت بر داشتن

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)

شرح ابن ابی الحدید

280: لَا تَجْعَلُوا عِلْمَكُمْ جَهْلًا وَ يَقِينَكُمْ شَكّاً- إِذَا عَلِمْتُمْ فَاعْمَلُوا وَ إِذَا تَيَقَّنْتُمْ فَأَقْدِمُوا هذا نهي للعلماء عن ترك العمل- يقول لا تجعلوا علمكم كالجهل- فإن الجاهل قد يقول جهلت فلم أعمل- و أنتم فلا عذر لكم- لأنكم قد علمتم و انكشف لكم سر الأمر- فوجب عليكم أن تعملوا- و لا تجعلوا علمكم جهلا- فإن من علم المنفعة في أمر- و لا حائل بينه و بينه ثم لم يأته كان سفيها

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 164)

شرح نهج البلاغه منظوم

[265] و قال عليه السّلام:

لا تجعلوا علمكم جهلا، وّ يقينكم شكّا، إذا علمتم فاعملوا، و إذا تيقّنتم فأقدموا.

ترجمه

پس از دانستن خويش را بنادانى مزنيد، و يقينتان را بشكّ مبدّل مسازيد، همين كه دانستيد عمل كنيد، همين كه يقين كرديد اقدام نمائيد.

نظم

  • چو دانستى كه مرگ و مردنى هستنشايد گشتنت بر جهل پا بست
  • حساب و حشر چون گردد يقينتمبادا شك كنى در حق دينت
  • عمل كن چون كه گشتت علم حاصليقين چون كردى اندر كار ده دل
  • ز ايقان پاى در پيش ارگذارىز باغ و قصر ايمان سر برآرى

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 54 و 55)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS