حکمت 323 نهج البلاغه : ارزش اطاعت و بندگی

حکمت 323 نهج البلاغه : ارزش اطاعت و بندگی

متن اصلی حکمت 323 نهج البلاغه

موضوع حکمت 323 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 323 نهج البلاغه

323 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ

موضوع حکمت 323 نهج البلاغه

ارزش اطاعت و بندگى

(عبادى، اعتقادى)

ترجمه مرحوم فیض

323- امام عليه السّلام (در نكوهش آنانكه در بندگى كوتاهى كنند) فرموده است 1- خداوند سبحان قرار داده طاعت را غنيمت و سود زيركان و آگاهان (خردمندانى كه كار شايسته بجا مى آورند) هنگام كوتاهى نمودن ناتوانان (كسانيكه در طاعت آنقدر اهمال نمايند كه به ناتوانان مانند، و در برابر اهمال ايشان مواظبت خردمندان سود و غنيمتى است كه بآنها مى رسد).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1243)

ترجمه مرحوم شهیدی

331 [و فرمود:] خداى سبحان طاعت را غنيمتى ساخته است براى زيركان آن گاه كه مردم ناتوان كوتاهى كنند در آن.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)

شرح ابن میثم

315- و قال عليه السّلام:

إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ - عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ

المعنى

طاعته تعالى غنيمة الأكياس باعتبار استلزامها للنعيم المقيم في الآخرة و سبب الغنيمة غنيمة، و الأكياس هم الّذين استعملوا فطنهم و حركاتهم في تحصيل ما ينبغي من علم و عمل، و خصّهم اللّه سبحانه بهذه الغنيمة عند تفريط العجزة و هم المقصّرون عمّا ينبغي لهم. و هو في معرض ذمّهم على التقصير البالغ المشبه للعجز.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 406)

ترجمه شرح ابن میثم

315- امام (ع) فرمود:

إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ - عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ

ترجمه

«خداوند پاك طاعت خود را سود افراد زيرك قرار داده، آن گاه كه اشخاص ناتوان از آن كوتاهى مى كنند».

شرح

طاعت خدا سود و غنيمت افراد زيرك است از آن رو كه طاعت باعث نعمت پايدار اخروى است و سبب غنيمت، نيز خود غنيمت است. افراد زيرك كسانى هستند كه هوش و تلاش خود را در راه شايسته علمى و عملى به كار مى برند، و خداوند آنان را- موقعى كه ناتوانان، قصور و كوتاهى از عمل شايسته دارند، و افسوس مى خورند- به اين غنيمت مخصوص گردانيده است.

و امام (ع) در مقام نكوهش قصور كنندگان آنان را همانند عاجزان قلمداد فرموده است.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 688)

شرح مرحوم مغنیه

331- إنّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.

المعنى

المراد بالأكياس الذين يعرفون فوائد الفرصة، و يغتنمونها لعمل الخيرات، أما العجزة فهم الذين يهملون، و لا ينتهزون الفرصة حين تمر و تسنح، و المعنى ان تقصير المقصّرين في بعض الحالات ربح و غنيمة لأصحاب الهمم العالية، و مثال ذلك أن يستعين بالمقصر ذو حاجة فيتثاقل و يتقاعس، فيبادر صاحب الهمة الى قضائها، فيكون له الثناء و الكرامة، و لا شي ء للمقصر إلا اللوم و الندامة.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 412)

شرح شیخ عباس قمی

70- إنّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.«» طاعته غنيمة الأكياس باعتبار استلزامها للنعيم المقيم في الآخرة.

و سبب الغنيمة غنيمة.

و الأكياس هم الذين استعملوا فطنهم و حركاتهم في تحصيل ما ينبغي من علم و عمل، و العجزة هم المقصّرون عمّا ينبغي لهم، و هذا مثل صيد استذفّ«» لرجلين: أحدهما جلد و الآخر عاجز، فقعد عنه العاجز لعجزه و حرمانه، و اقتنصه الجلد لشهامته و قوّة جدّه.

( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص68)

شرح منهاج البراعة خویی

(320) و قال عليه السّلام: إنّ اللَّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.

اللغة

(الأكياس): العقلاء أولو الألباب.

المعنى

كأنه عليه السّلام شبّه محيط العالم البشرى بمعركة عامّة دارت بينهم و بين سائر القوى الحيويّة، و جرت بينهم بعضهم مع بعض، فهي معركة بين أهل السعادة و أهل الشقاوة، و معركة بين النور و الظلمة، و معركة بين الموت و الحياة، و الجنود الواردون في هذا التنازع و العراك الحاد على طائفتين: 1- الأكياس أهل الفطانة و البطولة العقليّة، و هم هم الّذين يختارون طاعة اللَّه في كلّ موقف عرض لهم في هذه المعركة الحيويّة المستمرّة 2- العجزة الساقطون عن القدرة و البطولة في زوايا هذا الميدان العالمي المحاط بالهوج و الهباء، فيفرطون في أمرهم و يسقطون هاهنا و هاهنا.

الترجمة

فرمود: راستى كه خداى سبحان طاعت خود را غنيمت زيركان ساخته، آنجا كه ناتوانان كوتاه آمده و خود را باخته اند.

  • زيركان را طاعت حق شد غنيمتمهملانرا ناتوانى گشت شيمت

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 417 و 418)

شرح لاهیجی

(367) و قال (- ع- ) انّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الاكياس عند تفريط العجزة يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه خداء سبحانه گردانيده است طاعت و عبادت كردن را غنيمت از براى زيركان در نزد تقصير كردن عاجزان از طاعت

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)

شرح ابن ابی الحدید

337: إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الطَّاعَةَ غَنِيمَةَ الْأَكْيَاسِ- عِنْدَ تَفْرِيطِ الْعَجَزَةِ الأكياس العقلاء أولو الألباب- قال ع جعل الله طاعته غنيمة هؤلاء- إذا فرط فيها العجزة المخذلون من الناس- كصيد استذف لرجلين- أحدهما جلد و الآخر عاجز- فقعد عنه العاجز لعجزه و حرمانه- و اقتنصه الجلد لشهامته و قوة جده

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 243)

شرح نهج البلاغه منظوم

[322] و قال عليه السّلام:

إنّ اللّه سبحانه جعل الطّاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة.

ترجمه

پاك پروردگار فرمانبردارى (از خويش) را سود هشياران دل آگاه قرار داد، بهنگامى كه ناتوانان از آن كوتاه آيند.

نظم

  • هر آن مرديكه راد و هوشيار استبكار طاعت يزدان بكار است
  • چو قدّش خم بدرگاه ودود استاز اين سرمايه اش در چنگ سود است
  • ز طاعت ليك آنكه ناتوانستتوانا گر بود اندر زيان است
  • خردمندا بسردارى اگر هوشبكار طاعت يزدان ز جان گوش
  • بكار بندگى چون پافشارى فراز قصر دولت پاگذارى

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 108)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS