|
342 وَ قَالَ عليه السلام لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ
|
|
روانشناسى مردان ستمكار
(سياسى، اجتماعى، اخلاقى)
|
|
342- امام عليه السّلام (در باره ستمگر) فرموده است 1- ستمگر از مردم را سه نشانه است (اوّل): با گناه و نافرمانى ستم ميكند بكسى (خداوند) كه برتر از او است، و (دوم) با زور و برترى ستم مى نمايد بكسيكه زير دست او است، و (سوم) گروه ستمكاران را (با گفتار و كردار و صرف مال) كمك ميكند.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1251)
|
|
350 [و فرمود:] ستمكار را سه نشان است: بر آنكه برتر از اوست ستم كند به نافرمانى، و بر آن كه فروتر از اوست به چيرگى و آزار رسانى، و ستمكاران را يارى كند و پشتيبانى.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 423)
|
|
331- و قال عليه السّلام:
لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ- يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ- وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ
المعنى
فظلمه لمن فوقه عصيان اللّه و تعدّيه لحدوده العادلة. و الثانية مستلزمة للاولى، و الثالثة مستلزمة للاوليين.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 414)
|
|
331- امام (ع) فرمود:
لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ- يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ- وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ
ترجمه
«مردم ستمگر سه علامت دارند: به كسى كه ما فوقشان است با نافرمانى ستم مى كنند، به كسى كه زير دستشان است، با زور ستم مى ورزند، و به ستمگران كمك مى كنند.»
شرح
امّا ستم به بالا دست، نافرمانى خدا و تجاوز از حدود عادلانه الهى است، مورد دوم لازمه مورد اوّل و دومى پيامد دو مورد اول و دوم است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 702)
|
|
349- للظّالم من الرّجال ثلاث علامات: يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة.
المعنى
الظلم: وضع الشي ء في غير موضعه ماديا كان أو معنويا، و لا يختص بالضرب و السلب، و من هنا صح إطلاق كلمة الظالم على من خالف و اعتدى و افترى، فمن عصى الخالق، أو نسب الى المخلوق قولا أو فعلا بغير علم، أو حقّر محترما، أو قسا على ضعيف فهو ظالم. و العادل الملتزم يحترم من فوقه، و يرحم من دونه، و يتعاون مع نظيره على الخير، أما الظالم المستهتر فيحتقر من فوقه، و يقسو على من دونه.. و لكنه يتعاون مع ظالم على شاكلته للقاسم المشترك بين الاثنين، و هو الإثم و العدوان.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 421)
|
|
250- للظّالم من الرّجال ثلاث علامات: يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة.«» لا بدّ لكلّ ظالم من اجتماع هذه العلامات الثلاث فيه.
قال كمال الدين بن ميثم: ظلمه لمن فوقه عصيان اللّه و تعدّيه لحدوده العادلة، و الثانية مستلزمة للأولى و الثالثة مستلزمة للأوليين.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص197 و 198)
|
|
(336) و قال عليه السّلام: للظّالم من الرّجال ثلاث علامات، يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة.
المعنى
الظلم خلاف العدل، و لهما اعتباران: 1- باعتبار العمل، فالظلم عمل غير مشروع، و العدل عمل مشروع. 2- باعتبار الملكة النفسانية، فالعدالة ملكة الاجتناب عن المعاصي قائمة بالنفس و الظلم ملكة التجاوز و العصيان، و قد جعل لملكة العدالة أمارة ظاهرة و هي حسن الظاهر، و جعل عليه السّلام هذه الثلاث أمارة لملكة الظّلم، فالمقصود بالظالم في كلامه صاحب هذه الملكة الرذيلة المضادّة لملكة العدالة، و إلّا فكلّ هذه العلامات ظلم عملي و لا معنى لكونها علامة لنفسها لأنّها هي بعينها.
الترجمة
فرمود: براى ظالم سه نشانه است: بكسى كه برتر از او و فرمانده او است بنافرمانى ستم كند، و بكسى كه زير دست او است بتسلّط ناروا ستم كند، و با مردم ستمكار يار و مددكار باشد.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 434 و 435)
|
|
(384) و قال (- ع- ) للظّالم من الرّجال ثلاث علامات يظلم من فوقه بالمعصية و من دونه بالغلبة و يظاهر القوم الظّلمة يعنى و گفت (- ع- ) كه مر ستمكار از مردان را سه نشانه است ستم كند ببالاتر واجب اطاعه خود بنافرمانى و ستم كند به پست تر خود بغضب كردن و اعانت كند جماعت ستمكاران را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 323)
|
|
356: لِلظَّالِمِ مِنَ الرِّجَالِ ثَلَاثُ عَلَامَاتٍ- يَظْلِمُ مَنْ فَوْقَهُ بِالْمَعْصِيَةِ- وَ مَنْ دُونَهُ بِالْغَلَبَةِ وَ يُظَاهِرُ الْقَوْمَ الظَّلَمَةَ يمكن أن يفسر هذا الكلام على وجهين- أحدهما أن كل من وجدت فيه- إحدى هذه الثلاث فهو ظالم- إما أن يكون قد وجبت عليه طاعة من فوقه فعصاه- فهو بعصيانه ظالم له- لأنه قد وضعه في غير موضعه- و الظلم في أصل اللغة هو هذا المعنى- و لذلك سموا اللبن يشرب- قبل أن يبلغ الروب مظلوما- لأن الشرب منه كان في غير موضعه- إذا لم يرب و لم يخرج زبده- فكذلك من عصى من فوقه- فقد زحزحه عن مقامه إذ لم يطعه- و إما أن يكون قد قهر من دونه و غلبه- و إما أن يكون قد ظاهر الظلمة- . و الوجه الثاني أن كل ظالم- فلا بد من اجتماع هذه العلامات الثلاث فيه- و هذا هو الأظهر
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 266)
|
|
[341] و قال عليه السّلام:
للظّالم من الرّجال ثلاث علامات يظلم من فوقه بالمعصية، و من دونه بالغلبة، و يظاهر القوم الظّلمة
ترجمه
مردان ستمگر را سه نشانه است (و آنها در عين ستمكارى مرتكب سه گناه ديگر نيز ميشوند اوّل) به آن كه ما فوق او است بگنهكارى، و به آن كه زير دست او است ببرترى ستم روا مى دارد، و ستمگر را نيز پشتبانى مى نمايد.
نظم
- كسانى كه بخلق اندى ستمكارنشان باشد سه در آنها پديدار
- ستم را گر چه در حالى تباه انددرون از آن ستم در سه گناه اند
- نخستين بر گنه بر پاى خيزدخداى خويشتن را مى ستيزد
- دوّم بر آنكه اين از او است برترزند سر ظلم و كين و فتنه و شرّ
- سوم كين گستران را پشتبان استستم را يار خيل ظالمان است
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 125)
|