|
355 وَ قَالَ عليه السلام مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ
|
|
نشانه بى خردى
(اخلاقى)
|
|
355- امام عليه السّلام (در نكوهش شتاب و سستى) فرموده است 1- از حماقت و نفهمى است شتاب نمودن (بكارى) پيش از توانائى (بر آن) و سستى نمودن پس از رسيدن وقت مناسب (زيرا شتاب افراط است و سستى تفريط و خردمند از هر دو دورى گزيند).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1255)
|
|
363 [و فرمود:] از ابلهى است پيش از توانا بودن شتابيدن، و پس از فرصت داشتن درنگ ورزيدن.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 425)
|
|
344- و قال عليه السّلام:
مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ - وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ
اللغة
الخرق: الحمق.
المعنى
و معاجلة طلب الحاجة و الإسراع إليها قبل وقت إمكانها إفراط في طلبها، و الأناة فيها إذا أمكنت تفريط فيه و هما مذمومان و صاحبهما واضع للطلب في غير مواضعه و هو حمق ظاهر و نقصان في عقل وجوه التدبير. و الحقّ العدل هو وضع الطلب في وقت الإمكان و الفرصة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 419)
|
|
344- امام (ع) فرمود:
مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ - وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ
لغت
خرق: حماقت، نادانى
ترجمه
«از نادانى است عجله به كارى پيش از توانايى، و همچنين، سستى نمودن پس از فرا رسيدن وقت مناسب.»
شرح
شتابزدگى براى رسيدن به حاجتى و شتافتن به سمت آن پيش از فرا رسيدن وقت ممكن، افراط در جستن آن است، و سستى در آن نيز در وقت ممكن تفريط است و اين هر دو نكوهيده است و صاحب آنها نيز كار را بى موقع انجام داده است و اين نادانى روشن و كاستى در عقل و كم تدبيرى است. و راه درست همان ميانه روى يعنى انجام كار در وقت ممكن و فرصت مناسب مى باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 709 و 710)
|
|
362- من الخرق المعاجلة قبل الإمكان و الأناة بعد الفرصة.
المعنى
الخرق- بضم الخاء و سكون الراء- الحمق، و المعنى: الأمور مرهونة بأوقاتها، فمن تعجّلها قبل الأوان، أو توانى حين تسنح الفرصة فهو أحمق. و قال حكيم خبير: الإنسان الناجح هو الذي يعرف كيف ينتهز الفرصة حين تمر، و اذا ذهبت فمن الصعب أن تعود.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 426)
|
|
320- من الخرق المعاجلة قبل الإمكان، و الأناة بعد الفرصة. الخرق: الحمق و قلّة العقل، و كلتا الجملتين دليل على الحمق و النقص.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص237)
|
|
(348) و قال عليه السّلام: من الخرق المعاجلة قبل الإمكان و الأناة بعد الفرصة.
اللغة
(الخرق) بالتحريك: الدهش من الخوف أو الحياء- صحاح- و قد يفسّر بالحمق و قلّة العقل، و كأنّه تفسير بما يلازمه أو يستلزمه.
المعنى
العجلة و الاسراع إلى شي ء قبل أوانه سفاهة كمن يتوقّع العنب في فصل الحصرم كما أنّ الاناة و التسامح في العمل يعد سنوح الفرصة و تحقّق الامكان سفاهة، فهما مذمومان و صاحبهما واضع الشي ء في غير موضعه، و هو نقصان عقل التدبير و الادارة.
الترجمة
شتاب در چيزي پيش از امكان، مانند از دست دادن آن پس از فرصت، از كم خرديست.
مشتاب بكارى كه نباشد وقتش فرصت مده از دست بهنگام عمل
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 44 و 445)
|
|
(397) و قال (- ع- ) من الخرق المعاجلة قبل الامكان و الأناة بعد الفرصة يعنى گفت كه از جهل و حمق است تعجيل كردن بر مكافات پيش از توانائى و تأخير انداختن بعد از جستن فرصت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)
|
|
369: مِنَ الْخُرْقِ الْمُعَاجَلَةُ قَبْلَ الْإِمْكَانِ - وَ الْأَنَاةُ بَعْدَ الْفُرْصَةِ قد تقدم القول في هذين المعنيين- . و من كلام ابن المعتز- إهمال الفرصة حتى تفوت عجز- و العجلة قبل التمكن خرق- . و قد جعل أمير المؤمنين ع كلتا الحالتين خرقا- و هو صحيح لأن الخرق الحمق و قلة العقل- و كلتا الحالتين دليل على الحمق و النقص
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 281)
|
|
[354] و قال عليه السّلام:
من الخرق المعاجلة قبل الإمكان و الأناة بعد الفرصة.
ترجمه
يكى از طرق نادانى پيش از حدّ امكان در كارى شتاب نمودن است، و يا پس از رسيدن گاه مناسب در آن شتاب ورزيدن.
نظم
- به پيش از آنكه آيد گاه كارىنبايد روى در آن كار آرى
- به پيش از وقت در كار آنكه بشتافتبجز خسر و زيان سودى كجا يافت
- دگر آن كس كه فرصت داد از دستبروى خويش باب خرّمى بست
- پس آن مردى خردمند و توانا استكه در هنگام هر كارى مهيّا است
- گه تندى بچالاكى و چستى استگه كندى بسختى سوى سستى است
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 135 و 136)
|