|
368 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ
|
|
سر انجام حق و باطل
(اعتقادى)
|
|
368- امام عليه السّلام (در باره حقّ و باطل) فرموده است: 1- حقّ (در ظاهر) گران است و سنگين و (در باطن) گوارا، و باطل (در ظاهر) سبك است و آسان و (در باطن) و باء آورنده (نابود كننده).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1265)
|
|
376 [و فرمود:] حق سنگين است اما گوارا، و باطل سبك ليكن در كام چون سنگ خارا.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 429)
|
|
357- و قال عليه السّلام:
إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ
المعنى
استعار للحقّ وصف الثقل باعتبار صعوبته على من يكون عليه فيؤخذ منه، و لفظ المرى ء باعتبار استلزامه للراحة في الآخرة. و للباطل وصف الخفّة باعتبار سهولته على أهله، و لفظ الوبى ء باعتبار استلزامه لإهلاكهم في الآخرة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 431)
|
|
357- امام (ع) فرمود:
إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ
ترجمه
«حق سنگين امّا گواراست، و باطل، سبك، ليكن و با آور است».
شرح
امام (ع) صفت سنگين را براى حق از نظر دشوارى آن براى كسى آورده كه در راه حق است و به خاطر آن مؤاخذه مى شود، و صفت گوارا، را به جهت اين كه حق آسايش اخروى را در پى دارد، بدان داده است. و صفت سبكى را به اعتبار سهولت باطل بر اهل باطل و صفت و با آور را به جهت هلاكت آنان در آخرت، براى باطل استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 728 و 729)
|
|
375- إنّ الحقّ ثقيل مري ء، و إنّ الباطل خفيف و بي ء.
المعنى
مري ء: هني ء، و وبي ء: من الوباء، و هو المرض العام.. و طريق الحق شائك جدا، ما في ذلك ريب، و لكنه ينتهي بسالكه الى الراحة و الأمان، و طريق الباطل ورد و ريحان، و لكنه يؤدي بصاحبه الى الهاوية. و اليك هذه الشذرات التي التقطناها من كتاب «هذا مذهبي» لغاندي: «طريق الحق يتطلب من التركيز أكثر مما يتطلبه السير على الحبل، فأقل سهوة تهوي بالانسان الى الحضيض.. و لا أحد يستطيع أن يدرك الحق إلا بالكفاح الذي لا ينقطع.. إن سبيل الخير ينطوي على عذاب مستمر، و يتطلب اصطبارا لا نهاية له.. إن الخير يسير بخطوات السلحفاة، و الذين يريدونه ليسوا على عجلة لأنهم يعرفون ان تطعيم الناس بالخير يتطلب وقتا طويلا».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 439)
|
|
76- إنّ الحقّ ثقيل مري ء، و إنّ الباطل خفيف و بي ء.«» مرؤ الطعام- بالضمّ- فهو مري ء على «فعيل» كخفيف. و وبى ء البلد- بالكسر- فهو وبي ء على «فعيل» أيضا.«» و المراد أنّ الحقّ و إن كان ثقيلا إلّا أنّ عاقبته محمودة، و الباطل و إن كان خفيفا إلّا أنّ عاقبته مذمومة، فلا يحملنّ أحدكم حلاوة عاجل الباطل على فعله، فلا خير في لذّة قليلة عاجلة، يتعقّبها مضارّ عظيمة آجلة، و لا يصرفنّ أحدكم عن الحقّ ثقله، فإنّه سيحمد عقبى ذلك، كما يحمد شارب الدواء المرّ شربه فيما بعد إذا وجد لذّة العافية
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص70و 71)
|
|
(361) و قال عليه السّلام: إنّ الحقّ ثقيل مري ء، و إنّ الباطل خفيف وبي ء.
اللغة
تقول (مرؤ) الطعام بالضمّ يمرؤ مراءة فهو مري ء على فعيل مثل خفيف و ثقيل و قد جاء مرى ء الطعام بالكسر كما قالوا فقه و فقه و (وبى ء) البلد بالكسر يؤبا و باءة فهو وبى ء على فعيل أيضا، و يجوز على فعل مثل حذر و أشر.
الاعراب
ثقيل و مري ء خبران للفظ إنّ على الترادف، كما أنّ خفيف و وبى ء خبران مترادفان لقوله: إنّ الباطل.
المعنى
نبّه عليه السّلام على أنّ ثقل تحمل الحق باعتبار التكاليف المقرّرة يكون هنيئا لما يترتب عليه من الثواب و حسن العاقبة، كما أنّ الباطل و إن كان خفيفا بعضاما و في نظر المرتكب إلّا أنّه موجب لمرض الرّوح كالوباء فيهلك هلاك الأبد.
الترجمة
فرمود: حق سنگين است و گوارا، و باطل سبك و و بازا.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 466 و 467)
|
|
(411) و قال (- ع- ) انّ الحقّ ثقيل مريى ء و انّ الباطل خفيف وبى ء يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه پيروى كردن حقّ سنگين است در اوّل گواراست در اجر و بتحقيق كه پيروى كردن باطل سبكست در اوّل و وبا و طاعون آورنده است در اخر
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 326)
|
|
382: إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي ءٌ وَ إِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي ءٌ تقول مرؤ الطعام بالضم يمرؤ مراءة- فهو مري ء على فعيل مثل خفيف و ثقيل- و قد جاء مرئ الطعام بالكسر- كما قالوا فقه الرجل و فقه- و وبي ء البلد بالكسر يوبأ وباءة- فهو وبي ء على فعيل أيضا- و يجوز فهو وبئ على فعل مثل حذر و أشر- . يقول ع الحق و إن كان ثقيلا- إلا أن عاقبته محمودة و مغبته صالحة- و الباطل و إن كان خفيفا- إلا أن عاقبته مذمومة و مغبته غير صالحة- فلا يحملن أحدكم حلاوة عاجل الباطل على فعله- فلا خير في لذة قليلة عاجلة- يتعقبها مضار عظيمة آجلة- و لا يصرفن أحدكم عن الحق ثقله- فإنه سيحمد عقبى ذلك- كما يحمد شارب الدواء المر شربه- فيما بعد إذا وجد لذة العافية
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 313)
|
|
[367] و قال عليه السّلام:
إنّ الحقّ ثقيل مرى ء، و إنّ الباطل خفيف وبى ء.
ترجمه
حق سنگين است و گوارا، باطل سبك است و وبادار.
نظم
- بحمل بار حق مردى توانا استكه حق گر تلخ در كامش گوارا است
- براه حق اگر صد گنج باشدپذيرد چون كه پايان گنج باشد
- و گر باطل سبك افتاد و ناچيزبود پايان آن سخت و بلا خيز
- پى باطل بيا فسّاق خيزندولى زهّا و با آن مى ستيزند
- چو از پايان باطل بوده آگاهنبگذارد قدم هرگز در اين راه
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 157)
|