حکمت 453 نهج البلاغه : غیبت نشانه ی ناتوانی

حکمت 453 نهج البلاغه : غیبت نشانه ی ناتوانی

متن اصلی حکمت 453 نهج البلاغه

موضوع حکمت 453 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 453 نهج البلاغه

453 وَ قَالَ عليه السلام الْغِيبَةُ جُهْدُ الْعَاجِزِ

موضوع حکمت 453 نهج البلاغه

غيبت نشانه ناتوانى

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

453- امام عليه السّلام (در نكوهش غيبت) فرموده است 1 غيبت و سخن گفتن پشت سر گوشش ناتوان است (تنها وسيله اى كه شخص ناتوان مى تواند بآن از دشمن انتقام كشد يا بر كسى حسد و رشك برد بد گوئى پشت سر او است).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1297)

ترجمه مرحوم شهیدی

461 [و فرمود:] به زشتى ياد كردن مردمان پشت سر آنان، سلاحى است براى مرد ناتوان.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 441)

شرح ابن میثم

433- و قال عليه السّلام:

الْغِيبَةُ جُهْدُ الْعَاجِزِ

المعنى

أكثر ما يصدر الغيبة عن الأعداء و الحسّاد الّذين يعجزون عن بلوغ أغراضهم و شفاء صدورهم فيعدلون إلى إظهار معايب أعدائهم لما يجدون فيه من اللّذة. و نفّر عنها بنسبة فاعلها إلى العجز، و أنّها غاية جهده ليأنف من ذلك النقصان و لا يرضى به.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 460)

ترجمه شرح ابن میثم

433- امام (ع) فرمود:

الْغِيبَةُ جُهْدُ الْعَاجِزِ

ترجمه

«غيبت كردن از كسى، تلاش شخص ناتوان است».

شرح

بيشتر اوقات غيبت، از دشمنان و حسودانى سر مى زند كه از رسيدن به هدف خويش و فرونشاندن آتش درونى خود عاجزند پس به اين دليل به عيبگويى از دشمنان خود مى پردازند چون از اين راه لذت مى برند.

امام (ع) با نسبت دادن ناتوانى بر غيبت كننده، از غيبت بر حذر داشته است و اين كه اين عمل نهايت كوشش اوست تا طرف را با اين كاستى برنجاند و باعث نارضايتى او شود.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 779)

شرح مرحوم مغنیه

453- الغيبة جهد العاجز.

المعنى

الغيبة من المحرمات، و قد نفّر منها سبحانه بقوله:«أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً- 12 الحجرات». و قالوا في حد الغيبة المحرمة: أن تذكر انسانا بفعل الحرام الذي تستر به و لم يقم عليه حد. و في رأينا يجوز ذكر الغائب بكل ما فعل من المحرمات التي نهى اللّه عنها، و إن تستر و لم يجاهر، شريطة أن يكون الذاكر منزها عما عاب به غيره، و أن يكون غرضه بيان الحق لوجه الحق. و في ذلك رواية عن الإمام جعفر الصادق في كتاب «مصباح الشريعة».

و قول الإمام: «جهد العاجز» يومئ الى ذلك، و ان الذاكر قصد الانتقاص من الغائب، و التنكيل به بكل سبيل، و لما لم يجد إلا سبيل الغيبة التجأ اليها.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 478)

شرح شیخ عباس قمی

177- الغيبة جهد العاجز.«» أكثر ما تصدر الغيبة عن الأعداء و الحسّاد الذين يعجزون عن بلوغ أغراضهم، و شفاء صدورهم فيعدلون إلى إظهار المعايب لما يجدون فيه من اللّذّة.

و نفّر عنها بنسبة فاعلها إلى العجز، و أنّها غاية جهده ليأنف من ذلك النقصان و لا يرضى به.

قيل للأحنف: «من أشرف الناس قال: من إذا حضر هابوه، و إذا غاب اغتابوه».

( . شرح حکم نهج البلاغه، ص151)

شرح منهاج البراعة خویی

(437) و قال عليه السّلام: الغيبة جهد العاجز.

المعنى

الغيبة ذكر مساوى الغائب و الانتقاص منه وراء ظهره، و قد شدّد الشرع الاسلامى في النّهي عن غيبة الأخ المؤمن فقال تعالى: «وَ لا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ» «أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً»- 12- الحجرات» و كفى بهذه الاية ذمّا و تأكيدا في التحريم، و فيها إشارة إلى ما قاله عليه السّلام من الغيبة عمل العاجز و جهد الجبون عن المقابلة مع المغتاب حيث عبّرت عنها بأنها كأكل لحم الميّت الغير القادر على الدفاع.

الترجمة

فرمود: غيبت و بدگوئى پشت سر تلاش ناتوانست.

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 526 و 527)

شرح لاهیجی

(490) و قال (- ع- ) الغيبة جهد العاجز يعنى و گفت (- ع- ) كه غيبت كردن وسعت و طاقت عاجز از انتقام است

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 332)

شرح ابن ابی الحدید

470وَ قَالَ ع: الْغِيبَةُ جُهْدُ الْعَاجِزِ قد تقدم كلامنا في الغيبة مستقصى- . و قيل للأحنف من أشرف الناس- قال من إذا حضر هابوه و إذا غاب اغتابوه- . و قال الشاعر-

و يغتابني من لو كفاني اغتيابه لكنت له العين البصيرة و الأذنا

و عندي من الأشياء ما لو ذكرتها

إذا قرع المغتاب من ندم سنا

- . و قد نظمت أنا كلمة الأحنف فقلت-

أكل عرضي إن غبت ذما فإن أبت فمدح و رهبة و سجود

هكذا يفعل الجبان شجاع

حين يخلو و في الوغى رعديد

لك مني حالان في عينك الجنة حسنا و في الفؤاد وقود

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 179)

شرح نهج البلاغه منظوم

[452] و قال عليه السّلام:

الغيبة جهد العاجز.

ترجمه

انتها درجه كوشش ناتوان غيبت و پشت سر سخن گفتن است (و از پيش رو كه نتوانست كارى انجام دهد بغيبت برخيزد).

نظم

  • هر آن كس عاجز است و ناتوان استبغيبت باز از او بند زبان است
  • به پيش رو كه ندهد كارى انجامكند از پشت سر در غيبت اقدام
  • زبان را باز در زشتى گذاردبديها را همه بر تو شمارد
  • تو بر غيبت مكش تيغ زبان رانگه دار و بكن در بند آن را

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 228)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS