|
57 وَ قَالَ عليه السلام اللِّسَانُ سَبُعٌ إِنْ خُلِّيَ عَنْهُ عَقَرَ
|
|
ضرورت كنترل زبان
(اخلاقى، تربيتى)
|
|
57- امام عليه السّلام (در زيان گفتار بى انديشه) فرموده است
1- زبان (مانند حيوان) درنده اى است كه اگر بخود واگزار شود (بى انديشه و راهنمائى عقل هر چه بخواهد بگويد گوينده را) مى گزد (سبب تباهى او ميشود).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1114)
|
|
60 [و فرمود:] زبان درنده اى است، اگر واگذارندش بگزد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)
|
|
53- و قال عليه السّلام:
اللِّسَانُ سَبُعٌ إِنْ خُلِّيَ عَنْهُ عَقَرَ
المعنى
استعار لفظ السبع للّسان باعتبار أنّه إن ترك عن ضبط العقل له نطق بما فيه هلاك صاحبه كالسبع إذا لم يحفظ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 271)
|
|
53- امام (ع) فرمود:
اللِّسَانُ سَبُعٌ إِنْ خُلِّيَ عَنْهُ عَقَرَ
ترجمه
«زبان را اگر به حال خود رها كنند، چون درنده اى است كه مى گزد».
شرح
كلمه سبع را از آن رو براى زبان استعاره آورده است كه اگر آن را از كنترل عقل آزاد كنند، سخنى خواهد گفت كه مانند درنده اى يله و رها، باعث نابودى صاحبش مى گردد.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 460)
|
|
59- اللّسان سبع إن خلّي عنه عقر.
المعنى
اللسان كثير الحركات و العثرات، و لا بد من مراقبته و سجنه و إلا أهلك و دمر.
و تقدم الكلام عنه في الخطبة 174 و 231 و الحكمة 39.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 252)
|
|
221 - اللّسان سبع، إن خلّي عنه عقر. قالت الحكماء: النطق أشرف ما خصّ به الإنسان، لأنّه صورته المعقولة الّتي باين بها سائر الحيوانات، و لذلك قال سبحانه: خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ ، و لم يقل: «و علّمه» بالواو، لأنّه سبحانه جعل قوله: «علّمه البيان» تفسيرا لقوله: «خلق الإنسان»، لا عطفا عليه، تنبيها على أنّ خلقه له هو تخصيصه بالبيان الذي لو توهّم مرتفعا لارتفعت إنسانيّته، و لذلك قيل: ما الإنسان لو لا اللسان إلّا بهيمة مهملة، أو صورة ممثّلة. قالوا: و الصمت من حيث هو صمت مذموم، و هو من صفات الجمادات، فضلا عن الحيوانات، و كلام أمير المؤمنين عليه السلام و غيره من العلماء و الحكماء في مدح الصمت محمول على من يسي ء الكلام، فيقع منه جنايات عظيمة في أمور الدين و الدّنيا، كما ورد في الخبر: إنّ الإنسان إذا أصبح قالت أعضاؤه للسانه: اتّق اللّه فينا، فإنّك إن استقمت نجونا، و إن زغت هلكنا.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص183)
|
|
السابعة و الخمسون من حكمه عليه السّلام
(57) و قال عليه السّلام: أللّسان سبع، إن خلّى عنه عقر.
اللغة
(سبع) الذئب الغنم أي فرسها، (عقره) أي جرحه فهو عقير- صحاح.
المعنى
قد ورد في مدح اللسان و ذمّه أخبار عديدة و عبائر كثيرة، و تعبيره هذا عليه السّلام أبلغ تعبير في ذمّه و لزوم المحافظة عليه، و أنه بطبعه سبع يصول و يجرح إذا خلّى عنانه.
الترجمة
زبان درّنده ايست، اگر رها باشد زخم زند.
- زبان در دهان گرگ درّنده ايست مهارش بزن ورنه زخمنده ايست
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص98)
|
|
(81 ) و قال عليه السّلام اللّسان سبع ان خلى عنه عقر يعنى و گفت (- ع- ) كه زبان شخص مانند حيوان درّنده است چنانچه خالى كرده شود از براى او راه او را و حفظ راههاى در امدن او نشود مى گزد اين كس را
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
|
|
58: ا للِّسَانُ سَبُعٌ إِنْ خُلِّيَ عَنْهُ عَقَرَ قد تقدم لنا كلام طويل في هذا المعنى- . و كان يقال- إن كان في الكلام درك ففي الصمت عافية- . و قالت الحكماء- النطق أشرف ما خص به الإنسان- لأنه صورته المعقولة التي باين بها سائر الحيوانات- و لذلك قال سبحانه- خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ- و لم يقل و علمه بالواو لأنه سبحانه جعل قوله- عَلَّمَهُ الْبَيانَ تفسيرا لقوله- خُلِقَ الْإِنْسانُ لا عطفا عليه- تنبيها على أن خلقه له و تخصيصه بالبيان- الذي لو توهم مرتفعا لارتفعت إنسانيته- و لذلك قيل ما الإنسان لو لا اللسان إلا بهيمة مهملة- أو صورة ممثلة- . و قال الشاعر-
لسان الفتى نصف و نصف فؤاده فلم يبق إلا صورة اللحم و الدم
- . قالوا و الصمت من حيث هو صمت مذموم- و هو من صفات الجمادات فضلا عن الحيوانات- و كلام أمير المؤمنين ع و غيره من العلماء في مدح الصمت- محمول على من يسي ء الكلام- فيقع منه جنايات عظيمة في أمور الدين و الدنيا- كما روي
في الخبر أن الإنسان إذا أصبح قالت أعضاؤه للسانه- اتق الله فينا فإنك إن استقمت نجونا و إن زغت هلكنا
- فأما إذا اعتبر النطق و الصمت بذاتيهما فقط- فمحال أن يقال في الصمت فضل- فضلا عن أن يخاير و يقايس بينه و بين الكلام
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 196-197)
|
|
[57] و قال عليه السّلام:
اللّسان سبع إن خلّى عنه عقر.
ترجمه
زبان درنده ئى است كه اگر بازش گذارند بگزد.
نظم
- زبان در كام چون درّنده گرگى استكه آن را جز دريدن خواهشى نيست
- نگردد گر كه كس آن را جلوگيركند از سر بخاك او را سرازير
- زبان خويش جانا در دهان كن وز اين درنده جان را در امان كن
- رها اندر دهان آن گر گذارىبدان آسودگى ديگر ندارى
- بدنيا ميكند خوار و زبونت بعقبا در جهنّم سر نگونت
- زيانهاى زبان را جاى ديگربدادم شرح و ننمايم مكرّر
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص69)
|
|
|