|
84 وَ قَالَ عليه السلام عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ
|
|
ارزش استغفار (طلب بخشش از خدا)
(اخلاقى، معنوى)
|
|
84- امام عليه السّلام (در باره استغفار) فرموده است
1- عجب دارم براى كسيكه (از آمرزش خداوند) نوميد ميشود در حاليكه با او (براى گناهانش) استغفار و طلب آمرزش هست (و ليكن با شرائط آن كه امام عليه السّلام در سخن چهار صد و نهم در آخر كتاب بيان مى فرمايد).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1125)
|
|
87 [و فرمود:] در شگفتم از آن كه نوميد است و آمرزش خواستن تواند.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 374)
|
|
79- و قال عليه السّلام:
عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ
اللغة
القنوط: اليأس من الرحمة.
المعنى
و لمّا كان الاستغفار بإخلاص مبدءا للرحمة بشهادة القرآن الكريم كما سيأتي كان القنوط معه محلّ التعجّب.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 284)
|
|
79- امام (ع) فرمود:
عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ
ترجمه
«از نوميدى كسى كه امكان استغفار و توبه را دارد در شگفتم».
شرح
قنوط، يعنى نااميدى از رحمت، و چون طلب آمرزش از روى اخلاص، به شهادت قرآن كريم- چنان كه خواهد آمد- ريشه و اساس بخشش است، از اين رو نوميدى با وجود استغفار، جاى تعجب است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 481)
|
|
85- عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار.
المعنى
المراد بالقنوط هنا اليأس من عفو اللّه و رحمته، و بالاستغفار التوبة. و يشير الإمام بهذا الى قوله تعالى: قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ- 53 الزمر».
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 267)
|
|
158- عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار. القنوط هو اليأس من الرحمة.
و ورد: الاستغفار دواء الذنوب. و حكى عنه أبو جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليه السلام أنّه قال: كان في الأرض أمانان من عذاب اللّه، فرفع أحدهما، فدونكم الآخر فتمسّكوا به: أمّا الأمان الذي رفع فهو رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و أمّا الأمان الباقي فالاستغفار، قال اللّه تعالى: وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ. قال الرضيّ (ره): و هذا من محاسن الاستخراج، و لطائف الاستنباط.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص137)
|
|
الثالثة و الثمانون من حكمه عليه السّلام
(83) و قال عليه السّلام: عجبت لمن يقنط، و معه الاستغفار.
المعنى
قال اللَّه تعالى «52- التنزيل- «قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ» و القنوط هو قطع الرّجاء عن اللَّه و اليأس عن رحمته، و قد عدّ من الكبائر الموبقة، لأنّه إذا وصل بؤس الإنسان إلى اليأس و القنوط من رحمة اللَّه تعالى فقد انسدّ عليه باب العمل و الرّجوع إلى الحقّ و استسلم نفسه للشيطان و وقع في الهلاك و الخسران.
الترجمة
در شگفتم از كسى كه نوميد است و استغفار بهمراه دارد.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص132)
|
|
(110) و قال (- ع- ) عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار يعنى و گفت عليه السّلام كه تعجّب ميكنم از كسى كه مأيوس باشد از رحمت خدا و حال آن كه با او باشد از جانب خدا رخصت استغفار كردن يعنى طلب مغفرت كردن و توبه نمودن
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299)
|
|
84: عَجِبْتُ لِمَنْ يَقْنَطُ وَ مَعَهُ الِاسْتِغْفَارُ قالوا الاستغفار حوارس الذنوب- . و قال بعضهم العبد بين ذنب و نعمة- لا يصلحهما إلا الشكر و الاستغفار- . و قال الربيع بن خثعم- لا يقولن أحدكم أستغفر الله و أتوب إليه- فيكون ذنبا و كذبا إن لم يفعل- و لكن ليقل اللهم اغفر لي و تب علي- . و قال الفضيل الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين- . و قيل من قدم الاستغفار على الندم- كان مستهزئا بالله و هو لا يعلم
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 239)
|
|
[86] و قال عليه السّلام:
عجبت لمن يقنط، و معه الاستغفار
ترجمه
آنكه با در دست داشتن توبه و استغفار از رحمت خدا مأيوس است مورد شگفتى من است.
نظم
- هر آن كس كه گنه بسيار داردچو راهى سوى استغفار دارد
- بتوبت چنگ خود در آن نيازدسبك بار تن از عصيان نسازد
- كند با نااميدى همعنانى برنج و يأس و حرمان زندگانى
- بجبران توبه را اندر ترقّبنباشد ميكنم من زو تعجّب
- هر آن كس سوى استغفار رو كرد دريده جامه خود را رفو كرد
- بتوبت هر گهر كز ديده افشاندبآمرزش خداى خويش را خواند
- ز گمراهى چو راه خويش را جست سياهىّ گناه از لوح دل شست
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص103و104)
|
|
|