حکمت 10 نهج البلاغه : روش برخورد با دشمن

حکمت 10 نهج البلاغه : روش برخورد با دشمن

متن اصلی حکمت 10 نهج البلاغه

موضوع حکمت 10 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 10 نهج البلاغه

10 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ

موضوع حکمت 10 نهج البلاغه

روش برخورد با دشمن

(سياسى، اخلاقى)

ترجمه مرحوم فیض

10- امام عليه السّلام (در عفو و گذشت از دشمن) فرموده است

1- هرگاه بر دشمنت دست يافتى پس بخشش و گذشت از او را شكر و سپاس (نعمت) توانائى بر او قرار ده (از پيغمبر اكرم صلّى اللّه عليه و آله روايت شده: روز قيامت نداكننده اى فرياد ميكند هر كه را بر خدا اجر و پاداشى است بايستد، و نمى ايستند مگر گذشت كنندگان، آيا نشنيديد فرمايش خداى تعالى را فمن عفا و أصلح فأجره على اللّه س 42 ى 40 يعنى پس كسيكه از دشمن بگذرد و بين خود و او اصلاح نمايد بر خدا است كه اجر و پاداش او را عطا فرمايد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1092 و 1093)

ترجمه مرحوم شهیدی

11 [و فرمود:] اگر بر دشمنت دست يافتى بخشيدن او را سپاس دست يافتن بر وى ساز.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 362)

شرح ابن میثم

6- و قال عليه السلام

إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ- فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ

المعنى

و هو تنبيه على فضيلة العفو و جذب إليه بكونه شكرا للقدرة: أى ملازم للشكر عليها، و ذلك أنّ القدرة على العدوّ نعمة من اللّه تعالى يجب شكرها و الاعتراف للّه و الخضوع له و يلزمه الرقّة و فتور الغضب و يتبع ذلك العفو فأقامه مقام الشكر للملازمة بينهما. و لمّا كان الشكر واجبا كان العفو لازما.

( شرح نهج البلاغه ابن میثم ج 5 ص 244و245)

ترجمه شرح ابن میثم

6- امام (ع) فرمود:

إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ- فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ

ترجمه

«هر گاه بر دشمنت مسلّط شدى، عفو و گذشت از او را، شكر و سپاس نعمت قدرتى بدان كه نسبت به او يافته اى».

شرح

اين عبارت توجه دادن به فضيلت گذشت است، و امام (ع) با اين بيان كه گذشت، سپاسگزارى به خاطر توانمندى مى باشد. يعنى لازمه شكر نعمت قدرت، گذشت و بخشش است، بر اين فضيلت دعوت كرده است، توضيح آن كه دست يافتن بر دشمن، نعمتى از طرف خداست كه سپاس بر آن، و ايمان و خضوع در برابر خدا را مى طلبد. و لازمه سپاس و ايمان نرم دلى و فرونشاندن آتش خشم است و به دنبال آن عفو و گذشت. به اين ترتيب گذشت را جاى سپاس قرار داده است از آنجا كه اين دو لازم و ملزومند. و چون شكر واجب است، عفو و گذشت نيز لازم است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 415)

شرح مرحوم مغنیه

10- إذا قدرت على عدوّك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه.

المعنى

علمتني التجربة و تكرارها أشياء، منها أن من فرّ الى اللّه و قرع بابه مخلصا أغاثه و شمله بعنايته، و منها أن من شكر القليل من فضله تعالى زاده أضعافا، و من رفضه و تبرم به طلبا للكثير عاقبه بالحرمان، و ان من أبى إلا القصاص بيده ممن أساء اليه تركه سبحانه و شأنه يشفي غيظه من عدوه ان استطاع، و ان من عفا عن حقه الخاص لوجه اللّه كان له ناصرا، و عوّض عليه أضعافا مضاعفة.

و يأتي قول الإمام: أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة. و قوله: أول عوض الحليم من حلمه ان الناس انصاره على الجاهل.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 223)

شرح شیخ عباس قمی

4- إذا قدرت على عدوّك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه. روي أنّ مصعب بن الزبير لمّا وليّ العراق عرض الناس ليدفع إليهم أرزاقهم، فنادى مناديه: أين عمرو بن جرموز- و هو الّذي قتل أباه الزبير- فقيل له: أيّها الأمير، إنّه أبعد في الأرض، قال: أوظنّ الأحمق أنّي أقتله بأبي عبد اللّه قولوا له: فليظهر آمنا، و ليأخذ عطاه مسلّما.

( شرح حکم نهج البلاغه، ص 32)

شرح منهاج البراعة خویی

العاشرة من حكمه عليه السّلام

(10) و قال عليه السّلام: إذا قدرت على عدوّك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه.

اللغة

(قدر) قدرا... على الشي ء: قوي عليه (العداوة) الخصومة و المباعدة و العدوّ جمع الأعداء.

المعنى

القدرة من أفضل النعم و أمجد الكرم الّذي منّ اللَّه به على الكائنات، فالقدرة هي النشاط و الحركة التي بها يستكمل كلّ موجود سيره و يصعد على درجات الكمال، و بها تتصوّر المادة على أنواع شتّى الكائنات، فالقدرة حركة في ذاتها و دفاع عن مضاداتها و كلّ عائق عن الحركة عدوّ لدود لا بدّ من دفعه و المضيّ في سبيل الرقى و الكمال.

و أفضل الدفاع عن العدوّ تسخيره و تحويله إلى رفيق مساعد كما يشاهد في استكمال القوى الحيويّة فانها تعمل في مضاداتها و تجعل منها آلاتها و معدّاتها فاذا ظهر تجاه الانسان عدوّ يضادّه و يعانده و أنعم اللَّه على عبده بالقدرة على عدوّه فليحذر سلّ سيف الانتقام، بل يعفو عنه شكرا على هذه النعمة، و يجعله بمنّه من أصدقائه و معاونيه، فالشكر من موجبات مزيد النعم و وفور الكرم، و العفو عن المسي ء يوجب ذلك بتحوّل العدوّ صديقا، و السّاخط محبّا رفيقا.

و سير الأنبياء و الأكابر ملي ء بالعفو عند القدرة كيف و العفو من صفات اللَّه تعالى أقدر القادرين، و القاهر فوق المذنبين كلّ حين.

و نقل في السير انه لما دخل كورش الأكبر معبد بابل كمن له ارتب على شجرة في طريقه ليرميه بسهم قاتل، و لما رمى بسهمه كبا فرس كورش و هبط إلى الأرض فأخطأ السهم فأخذ ارتب و مثّل بين يدي كورش و لا يظنّ أحد أنه ينجو من القتل و لا طمع هو فيه، و لكن كورش عفا عنه فصار من أخلص أصدقائه و أوفى خدمه و جنده، و حضر معه كافة المعارك حتى إذا اصيب كورش بجرح و مات قتل ارتب نفسه فوق جنازته، و لم يحبّ الحياة دونه بعده، و هذا من أغرب آثار العفو عن العدوّ المذنب بعد القدرة عليه.

الترجمة

چون دشمنت در چنبر افتد، با گذشت از او شكر اين نعمت أدا كن.

  • چه قدرت بدشمن تو را داده شد به بخشش تو را شكرش آماده شد

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص 25-27)

شرح لاهیجی

(26) و قال (ع) اذا قدرت على عدوّك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه ي عنى و گفت امير المؤمنين (ع) كه هر وقتى كه توانا شدى تو بر انتقام دشمن پس بگردان گذشت تو را از او شكر از براى نعمت توانائى بر انتقام او

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 293)

شرح ابن ابی الحدید

11: إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ- فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ قد أخذت أنا هذا المعنى فقلت في قطعة لي-

إن الأماني أكساب الجهول فلا تقنع بها و اركب الأهوال و الخطرا

و اجعل من العقل جهلا و اطرح نظرا

في الموبقات و لا تستشعر الحذرا

و إن قدرت على الأعداء منتصرا فاشكر بعفوك عن أعدائك الظفرا

- . و قد تقدم لنا كلام طويل في الحلم و الصفح و العفو- . و نحن نذكر هاهنا زيادة على ذلك- شجر بين أبي مسلم و بين صاحب مرو كلام- أربى فيه صاحب مرو عليه و أغلظ له في القول- فاحتمله أبو مسلم و ندم صاحب مرو- و قام بين يدي أبي مسلم معتذرا- و كان قال له في جملة ما قال يا لقيط- فقال أبو مسلم مه لسان سبق و وهم أخطأ- و الغضب شيطان و أنا جرأتك علي باحتمالك قديما- فإن كنت للذنب معتذرا فقد شاركتك فيه- و إن كنت مغلوبا فالعفو يسعك- فقال صاحب مرو أيها الأمير- إن عظم ذنبي يمنعني من الهدوء- فقال أبو مسلم يا عجبا أقابلك بإحسان و أنت مسي ء- ثم أقابلك بإساءة و أنت محسن فقال الآن وثقت بعفوك- . و أذنب بعض كتاب المأمون ذنبا- و تقدم إليه ليحتج لنفسه فقال يا هذا قف مكانك- فإنما هو عذر أو يمين فقد وهبتهما لك- و قد تكرر منك ذلك- فلا تزال تسي ء و نحسن و تذنب و نغفر- حتى يكون العفو هو الذي يصلحك- . و كان يقال أحسن أفعال القادر العفو و أقبحها الانتقام- . و كان يقال ظفر الكريم عفو و عفو اللئيم عقوبة- . و كان يقال- رب ذنب مقدار العقوبة عليه إعلام المذنب به- و لا يجاوز به حد الارتفاع إلى الإيقاع- . و كان يقال ما عفا عن الذنب من قرع به- . و من الحلم الذي يتضمن كبرا مستحسنا- ما روي أن مصعب بن الزبير لما ولي العراق- عرض الناس ليدفع إليهم أرزاقهم- فنادى مناديه أين عمرو بن جرموز- فقيل له أيها الأمير إنه أبعد في الأرض- قال أ و ظن الأحمق أني أقتله بأبي عبد الله- قولوا له فليظهر آمنا و ليأخذ عطاءه مسلما- . و أكثر رجل من سب الأحنف و هو لا يجيبه- فقال الرجل ويلي عليه و الله ما منعه من جوابي- إلا هواني عنده- . و قال لقيط بن زرارة-

فقل لبني سعد و ما لي و ما لكم ترقون مني ما استطعتم و أعتق

أ غركم أني بأحسن شيمة

بصير و أني بالفواحش أخرق

و أنك قد ساببتني فقهرتني هنيئا مريئا أنت بالفحش أحذق

- . و قال المأمون لإبراهيم بن المهدي لما ظفر به- إني قد شاورت في أمرك فأشير علي بقتلك- إلا أني وجدت قدرك فوق ذنبك- فكرهت قتلك للازم حرمتك- فقال إبراهيم يا أمير المؤمنين- إن المشير أشار بما تقتضيه السياسة و توجيه العادة- إلا أنك أبيت أن تطلب النصر إلا من حيث عودته من العفو- فإن قتلت فلك نظراء و إن عفوت فلا نظير لك- قال قد عفوت فاذهب آمنا- . ضل الأعشى في طريقه فأصبح بأبيات علقمة بن علاثة- فقال قائده و قد نظر إلى قباب الأدم- وا سوء صباحاه يا أبا بصير هذه و الله أبيات علقمة- فخرج فتيان الحي فقبضوا على الأعشى- فأتوا به علقمة فمثل بين يديه- فقال الحمد لله الذي أظفرني بك من غير ذمة و لا عقد- قال الأعشى أ و تدري لم ذلك جعلت فداك قال نعم- لانتقم اليوم منك بتقوالك علي الباطل مع إحساني إليك- قال لا و الله و لكن أظفرك الله بي ليبلو قدر حلمك في- فأطرق علقمة فاندفع الأعشى فقال-

أ علقم قد صيرتني الأمور إليك و ما كان بي منكص

كساكم علاثة أثوابه

و ورثكم حلمه الأحوص

فهب لي نفسي فدتك النفوس فلا زلت تنمي و لا تنقص

- . فقال قد فعلت- أما و الله لو قلت في بعض ما قلته في عامر بن عمر- لأغنيتك طول حياتك- و لو قلت في عامر بعض ما قلته في ما أذاقك برد الحياة- . قال معاوية لخالد بن معمر السدوسي- على ما ذا أحببت عليا قال على ثلاث- حلمه إذا غضب و صدقه إذا قال و وفاؤه إذا وعد

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 109-111)

شرح نهج البلاغه منظوم

[10] و قال عليه السّلام:

إذا قدرت على عدوّك فاجعل العفو عنه شكرا لّلقدرة عليه.

ترجمه

همين كه بر دشمنت دست يافتى عفو و گذشت از وى را بمنزله شكر براى اين نعمت قرار ده.

نظم

  • بخصم خويشتن چون دست يابىمكن در كارش از كيفر شتابى
  • بشكر قدرتت بنما مقرّرگذشت و عفو و از خصميش بگذر
  • چو از زشتىّ زشتان در گذشتى گذشت آرد خداوندت ز زشتى
  • خوى مردان ره شد عفو و اغماضمكن اى دوست از اغماض اعراض
  • ز دشمن چون گنه را در گذارى ز نيكوئى و را در بند آرى
  • گر او انسان بود شرمنده گرددپس از عفوت به پيشت بنده گردد
  • جوانمردى كه باشد آهنين مشت تواند دشمنش با دوستى كشت
  • محبّت را بدو چون طرح ريزدبيفتد خصم و ديگر بر نخيزد
  • اگر آتش شود در كين بگرمى شود خامش به آب لطف و نرمى

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 18)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

خانه وسیع

خانه وسیع

علاء عرض كرد: عبائى (ناچيز) پوشيده و از دنيا كناره گرفته است . على عليه السلام فرمود: او را نزد من بياور، وقتى كه عاصم به حضور على عليه السلام آمد، حضرت به او فرمود: (اى دشمنك جان خود، شيطان در تو راه يافته و تو صيد او شده اى آيا به خانواده ات رحم نمى كنى ؟ تو خيال مى كنى خداوند خداوند كه طيبات (زندگى خوب ) رابر تو حلال كرده ، دوست ندارد كه از آنها بهره مند شوى ؟!
سرکشي ابليس

سرکشي ابليس

ولي سرانجام ابليس (پدر شيطانها) او را فريب داد، و بر او حسادت ورزيد، چرا که ابليس از اينکه حضرت آدم در بهشت در جايگاه هميشگي و همنشين نيکان است، ناراحت بود، وسوسه هاي او باعث شد که آدم(ع) يقين خود را به شک و وسوسه او از دست داد، و تصميم محکم خويش را باسخنان بي اساس او مبادله کرد.
No image

یاد جانسوز علی (ع) از یاران شهید

سپس با صدای بلند فریاد زد: «الجهاد الجهاد عباد الله، الا و انّی معسکر فی یومی هذا، فمن اراد الرّواح الی الله فلیخرج؛ بندگان خدا، جهاد! جهاد! ... همگان بدانید که من امروز لشکر به سوی جبهه، حرکت می دهم، هر آن کس که هوای کوچ به سوی خدا را دارد، از خانه بیرون آید و با ما حرکت کند».
انتقاد شدید به حامیان باطل

انتقاد شدید به حامیان باطل

امام علی (علیه السلام) به این ترتیب به همه کوته فکران و جاهلان، هشدار داد که فریب شیّادان را نخورند، بنده شکم و پول نباشند، و از ستمگران و مفسدین، تقلید ننمایند، و گرنه همچون مردم بصره، صید شیادان قدّاره بند می شوند و دنیا و آخرتشان تباه می گردد.
اعلام آماده باش

اعلام آماده باش

در روز موعود، افراد پاکدل و مؤمنان واقعی در محل حاضر شدند، ولی تعداد آنها کمتر از سیصد نفر بود، وقتی که تعداد این جمعیت را به علی (علیه السلام) گزارش دادند، آن حضرت فرمود: اگر عده این افراد به هزار نفر می رسید، درباره آنها رأی و حکمی داشتم ولی اکنون فرمانی در این باره نخواهم داد.

پر بازدیدترین ها

قاطعیت، برای اجرای عدالت

قاطعیت، برای اجرای عدالت

بنابر این، با این دوگانگی نمی توانم، با شما باشم، سپس فرمود:« ای مردم مرا در راه اصلاح و سامان یافتن جامعه خودتان كمك كنید، و ایم الله لانصفن المظلوم من ظالمه و لاقودن الظالم بخزامته، حتی اورده منهل الحق وان كان كارها؛ سوگند به خدا داد مظلوم را از ستمگر می گیرم، و افسار ستمگر را می كشم، تا او را به آبشخور حق، وارد سازم، هر چند ناخوشایند او باشد»
نوید به قیام و ظهور جهانی حضرت مهدی (عج)

نوید به قیام و ظهور جهانی حضرت مهدی (عج)

ایا با توجه به پنج موضوع فوق و توجه به سخن علی (علیه السلام) ، به خصوص دقت در کلمه «علینا» (به سوی ما اهل بیت رو می آورند) می توان چنین حکومتی را به حکومتهای باطل نسبت داد؟! مسلّماً جواب منفی است. بنابراین، سخن فوق نوید به حکومت مصلح کل حضرت مهدی (علیه السلام) می باشد.
No image

مناظره با خوارج

امام به ابن عباس فرمود: «لَا تُخَاصِمْهُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّ الْقُرْآنَ حَمَّالٌ ذُو وُجُوهٍ تَقُولُ وَ یَقُولُونَ وَ لَكِنْ خَاصِمْهُمْ بِالسُّنَّهِ فَإِنَّهُمْ لَنْ یَجِدُوا عَنْهَا مَحِیصاً؛ به وسیله آیات قرآن با خوارج مناظره مکن، زیرا قرآن کتابی است که می توان آیاتش را با احتمالات و توجیهات گوناگون معنی کرد، تو چیزی می گویی و آنها چیز دیگر (و سخن به جایی نمی رسد) ولی با سنت پیامبر ( صلی الله علیه و آله و سلم) با آنها بحث کن که در برابر آن پاسخی نخواهند یافت
وارستگی عیسی (ع)

وارستگی عیسی (ع)

امام صادق (علیه السلام) فرمود: در کتاب انجیل آمده: عیسی (علیه السلام) به خدا عرض می کرد: «خدایا، صبح، گرده نان جوین به من عطا کن، و شب نیز آن را به من بده، و بیشتر نده که طغیان کنم»
نهی از حرکت ذلّت بار

نهی از حرکت ذلّت بار

در این هنگام یکی از سران این قبیله به نام «حرب بن شرحبیل» به حضور آن حضرت آمد. امام به او فرمود: «این گونه که احساس می کنم، زن های شما بر شما مسلط شده اند آیا آنها را از گریه کردن، باز نمی دارید؟!».
Powered by TayaCMS