|
203 وَ قَالَ عليه السلام عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ
|
|
خودپسندى آفت عقل
(اخلاقى)
|
|
203- امام عليه السّلام (در زيان خود پسندى) فرموده
1- خود بينى شخص يكى از رشكبران خرد او است (زيرا مقتضى عقل زياده كردن خوهاى نيكو است و خود بينى جلوگير آن مى باشد پس مانند آنست كه
بعقل رشك برده و زياده كردن فضائل را جلو گرفته).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1182 و 1183)
|
|
212 [و فرمود:] خود پسنديدن آدمى، يكى از حسودان خرد اوست.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 397)
|
|
197- و قال عليه السّلام:
عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ
المعنى
استعار له لفظ الحاسد باعتبار أنّه يؤثّر في منع العقل من ازدياد الفضيلة و الاستكثار منها كما يؤثّر الحاسد بحسده في حال المحسود و تنقيصه.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 352)
|
|
197- امام (ع) فرمود:
عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ
ترجمه
«خودخواهى آدمى يكى از حاسدان عقل اوست».
شرح
امام (ع) لفظ حاسد را از آن جهت- كه در پيشگيرى عقل از افزون خواهى و زياده طلبى فضيلت، مؤثر است، همانند حاسد كه با حسد خود، در حال محسود و كاستى آن مؤثر است- براى خودخواهى آدمى استعاره آورده است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 596)
|
|
211- عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله.
المعنى
ألدّ أعدائك على الإطلاق هو الذي يحسدك على أي خير تصيبه، و يسعى جاهدا ليحول بينك و بينه.. و العجب يشل العقل، و يحول بينه و بين تهذيب النفس و هدايتها الى الخير و الكمال، و من هنا كان شأنه كشأن الحاسد مع المحسود.. و ربما أخطأ سهم الحاسد، أما سهم العجب فلا يخطى ء العقل أبدا. و في هذا التشبيه دقة و عمق، و لا عجب.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 346 و 347)
|
|
163- عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله. يعني أنّ الحاسد لا يزال مجتهدا في إظهار معايب المحسود و إخفاء محاسنه، فلّما كان عجب الإنسان بنفسه كاشفا عن نقص عقله كان كالحاسد الذي دأبه إظهار عيب المحسود و نقصه.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص141)
|
|
الحادية بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(201) و قال عليه السّلام: عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله.
المعنى
الانسان مع صغر جثمانه يمثّل العالم الكبير بما فيه من الموافقات و المخالفات و الأنداد و الأضداد، و النور و الظلمة، و الصّحو و السحاب، فالعقل أشرق الكواكب في سماء وجود الانسان يشرق على جميع حواسه و أعضائه كنجم ثاقب، و لكن العجب بالنفس عدوّه و حاسده، يمنع من نوره كالسحاب المظلم المانع من نور الشمس فيصير وجود الانسان بسبب العجب مظلما مدلهمّا ينبعث منه الوحشة و الحذر و الخوف و الخطر.
الترجمة
فرمود: خودبيني يكى از حسودان خرد خود انسانست.
- اگر خودبين شدى تاريك گردي حسود عقل تو خودبينى تو است
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص284و285)
|
|
(242) و قال (- ع- ) عجب المرء بنفسه احد حسّاد عقله و گفت (- ع- ) كه خوش داشتن و پسند كردن مرد مر نفس خود را يكى از حاسدان عقل او است يعنى مقتضى و خواهشمند زوال عقل او است مانند حاسدان عقل او كه خواهشمند زوال عقل اويند
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 311)
|
|
208: عُجْبُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ أَحَدُ حُسَّادِ عَقْلِهِ قد تقدم القول في العجب- و معنى هذه الكلمة أن الحاسد لا يزال مجتهدا- في إظهار معايب المحسود و إخفاء محاسنه- فلما كان عجب الإنسان بنفسه كاشفا عن نقص عقله- كان كالحاسد الذي دأبه إظهار عيب المحسود و نقصه- . و كان يقال من رضي عن نفسه كثر الساخط عليه- . و قال مطرف بن الشخير- لأن أبيت نائما و أصبح نادما- أحب إلي من أن أبيت قائما و أصبح نادما
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 33)
|
|
[202] و قال عليه السّلام:
عجب المرء بنفسه أحد حسّاد عقله
ترجمه
خود خواهى مرد يكى از رشكبران است (زيرا همانطورى كه حسود مانع از فزونى مال و ثروت انسان است خود پسندى هم مانع از پيشرفت خوهاى نيكو است)
نظم
- هر آن كس خويش خواه و خودپسند استبپاى هوشش از آن كند و بند است
- هلازين خوى زشت خويش خواهىخرد غرق است در بحر تباهى
- چو انسان از ميانه خويش را ديد بخلق از ديگران خود را پسنديد
- نيارد رو بسوى كسب اخلاقندارد با دگر كس مهر و اشفاق
- چنانكه دشمن جانش حسود است بچشم هوشش از آن عجب دود است
( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 231)
|
|
|