حکمت 226 نهج البلاغه : تفاوت اخلاقى مردان و زنان

حکمت 226 نهج البلاغه : تفاوت اخلاقى مردان و زنان

متن اصلی حکمت 226 نهج البلاغه

موضوع حکمت 226 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 226 نهج البلاغه

226 وَ قَالَ عليه السلام خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا

موضوع حکمت 226 نهج البلاغه

تفاوت اخلاقى مردان و زنان

(اخلاقى، علمى)

ترجمه مرحوم فیض

226- امام عليه السّلام (در پاره اى از خوهاى نيك زن) فرموده است

1- بهترين خوهاى زنها بدترين خوهاى مردها است كه سرفرازى و ترسناكى و زفتى مى باشد، پس هرگاه زن متكبّره باشد (بكسى جز شوهرش) سر فرود نمى آورد، و هر گاه بخيل و زفت باشد مال خود و شوهرش را نگاه مى دارد، و هرگاه ترسو باشد از آنچه باو رو آورد (و موجب بد نامى و خشم شوهرش گردد) مى ترسد (و دورى مى گزيند).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1191)

ترجمه مرحوم شهیدی

234 [و فرمود:] نيكوترين خوى زنان زشت ترين خوى مردان است: به خود نازيدن و ترس، و بخل ورزيدن. پس چون زن به خويش نازد، رخصت ندهد كه كسى بدو دست يازد، و چون بخل آرد، مال خود و مال شويش را نگاه دارد، و چون ترسان بود، از هر چه بدو روى آرد هراسان بود.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 401)

شرح ابن میثم

220- و قال عليه السّلام:

خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ- الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ- فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا

المعنى

الأخلاق الثلاثة المذكورة رذائل للرجال و هى فضائل للنساء، و بيان كونها فضائل هو ما ذكره عليه السّلام. و المزهوّة: المتكبّرة، و لا يبنى الفعل من الزهو إلّا للمفعول. يقال: زهى الرجل و زهيت المرأة فهى مزهوّة. و الفرق: الخوف.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 359 و 360)

ترجمه شرح ابن میثم

220- امام (ع) فرمود:

خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ- الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ- فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا

لغت

فرق: خوف

ترجمه

«بهترين خصلتهاى زن بدترين خصلتهاى مرد است: گردنفرازى، ترس، و بخل. پس اگر زنى گردنفراز بود، خود را تسليم كسى نمى كند، و اگر بخيل بود، مال خود و مال شوهرش را به كسى نمى دهد، و هرگاه ترسو باشد، از آنچه به وى روآور شود، فاصله مى گيرد، و مى ترسد.»

شرح

خصلتهاى سه گانه مورد ذكر هر سه براى مردان رذايل و ناروايند در صورتى كه براى زنان فضيلتند. و علت اين كه صفات مزبور فضيلت محسوب مى شوند، همان است كه امام (ع) نقل فرمودند.

مزهوّة، يعنى: گردنفراز، از مصدر زهو جز به معنى مفعولى، فعلى از آن ساخته نشده است. گفته مى شود: زهى الرّجل، و زهيت المرأة فهى مزهوّة.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 610 و 611)

شرح مرحوم مغنیه

233- خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو و الجبن و البخل فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها. و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها. و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها.

المعنى

أحسن ما في المرأة عفتها، و تدبير منزلها، و مشاركتها الرجل في آلامه، و التعاون معه على زمانه.. و الزهو الذي يقبح في الرجال و يذم هو ممدوح و حسن في النساء، لأنه حصن لعفافها كما قال الإمام، و به أوصى القرآن الكريم في الآية 32 من سورة الأحزاب «فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض» و مثله الجبن، فإنه يردع الجبان و الجبانة عما يجهلان من العواقب، أما بخل المرأة فهو كرم و سخاء على الزوج و الأولاد. و كان أستاذنا طيّب اللّه ثراه و أرضاه يقول: تستطيع المرأة الفقيرة التي لا تملك شيئا من المال أن تعين الزوج بمالها.. قلنا له: كيف يا أستاذ و أنّى لفاقد الشي ء أن يعطيه قال: تصبر و لا تضايقه بكثرة الطلب، و تحرص على القليل و تشح به إلا لضرورة. و من كفاك فقد أغناك.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 356 و 357)

شرح شیخ عباس قمی

119- خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو، و الجبن، و البخل، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها، و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها، و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها. الأخلاق الثلاثة المذكورة رذائل للرجال و هي فضائل للنساء، و بيان ذلك ما ذكره عليه السلام.

و المزهوّة: المتكبّرة، تقول: زهي الرجل علينا، فهو مزهوّ، إذا افتخر. و فرقت: خافت.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 99)

شرح منهاج البراعة خویی

الرابعة و العشرون بعد المائتين من حكمه عليه السّلام

(224) و قال عليه السّلام: خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو، و الجبن، و البخل، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نفسها، و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها، و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها.

اللغة

(زهى) الرّجل علينا فهو مزهوّ إذا افتخر، و كذلك نخى فهو منخوّ من النخوة و لا يجوز زها إلّا في لغة ضعيفة (فرقت): خافت و الفرق: الخوف.

المعنى

أهمّ الأوصاف الممدوحة و الواجبة في المرأة العفاف و الامانة، لأنها في معرض شهوة الرجال الأجانب، و ملتهب العشق و الاحساس من كلّ جانب، و لأنّها صاحبة البيت و ربّتها و المستودع مال الزوج عندها و معروفة بالضعف لدى النّاس، فلا بدّ لها ممّا يجبر هذه الأخطار المتوجهة إليها في النفس و المال فيحسن منها الزّهو و التكبّر بحيث يمنعها ذلك عن نظرها إلى الأجانب أو طمع الأجانب فيها، و هذا التمنّع يعدّ في الرّجل تكبّرا مذموما و في المرأة تعفّفا ممدوحا.

كما أنّ إمساكها لما في يدها من الأموال و ترك الاقدام على البذل و الافضال ممدوح و إن عدّ من البخل أو الشحّ، لأنّ ذلك سدّ عن طمع الأجانب في نفسها و عن طمع الغاصبين و السارقين لما في يدها.

و الجبن يعينها عن الخروج في الخلوات و السّفر في ظلمة اللّيالي و الصحراوات فيفيدها من الناحيتين مضافا إلى أنّ هذه الصفات تأثّرات ترتبط بالاحساس و الاحساس في المرأة أقوى من الرّجل.

الترجمة

فرمود: بهترين خصال زنان بدترين خصال مردان است: تكبّر و ترس و بخل چون زن با تكبّر باشد بيگانه را بر خود راه ندهد، و چون بخيل باشد مال خودش و مال شوهرش را نگهدارى كند، و چون ترسو باشد از هر چه بر او رخ دهد در هراس باشد.

  • آنچه در زن بود خجسته خصال بر شمر بدترين خصال رجال
  • چون تكبّر هراس و بخل دريغشرح آنرا شنو باستعجال
  • زن با كبر خود نگه دار است ندهد بر مراد غير مجال
  • ور كه باشد بخيل حفظ كندمال خود را و شوى در هر حال
  • ور بترسد بخانه پابند است چون هراسد ز سوء استقبال

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص303و304)

شرح لاهیجی

(265) و قال (- ع- ) خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال الزّهو و الجبن و البخل فاذا كانت المرأة مزهوة لم تمكن من نفسها و اذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها و اذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها يعنى و گفت (- ع- ) خصلت خوب زنان و خصلت بد مردان تكبّر داشتن است و جبون بودنست و بخيل بودن پس هرگاه باشد زن متكبّره تمكين نمى دهد كسيرا از نفس خود يعنى كسى را راه بعرض خود نمى دهد و هر گاه باشد زن صاحب بخل و خسّت نگاهدارى ميكند مال خود را و مال شوهرش را از تلف شدن و هر گاه باشد زن صاحب جبن و بى جرئتى مى ترسد از هر چيزى كه متعرّض گردد مر او را پس محفوظ مى ماند

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 313)

شرح ابن ابی الحدید

231: خِيَارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرَارُ خِصَالِ الرِّجَالِ- الزَّهْوُ وَ الْجُبْنُ وَ الْبُخْلُ- فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَزْهُوَّةً لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ مَالَهَا وَ مَالَ بَعْلِهَا- وَ إِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ يَعْرِضُ لَهَا أخذ هذا المعنى الطغرائي شاعر العجم فقال-

الجود و الإقدام في فتيانهم و البخل في الفتيات و الإشفاق

و الطعن في الأحداق دأب رماتهم

و الراميات سهاما الأحداق

- و له-

قد زاد طيب أحاديث الكرام بها ما بالكرائم من جبن و من بخل

- . و في حكمة أفلاطون من أقوى الأسباب- في محبة الرجل لامرأته و اتفاق ما بينهما- أن يكون صوتها دون صوته بالطبع- و تميزها دون تميزه و قلبها أضعف من قلبه- فإذا زاد من هذا عندها شي ء على ما عند الرجل- تنافرا على مقداره- . و تقول زهي الرجل علينا فهو مزهو إذا افتخر- و كذلك نخي فهو منخو من النخوة- و لا يجوز زها إلا في لغة ضعيفة- . و فرقت خافت و الفرق الخوف

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 65)

شرح نهج البلاغه منظوم

[225] و قال عليه السّلام:

خيار خصال النّساء شرار خصال الرّجال: الزّهو، و الجبن، و البخل، فإذا كانت المرأة مزهوّة لم تمكّن من نّفسها، و إذا كانت بخيلة حفظت مالها و مال بعلها، و إذا كانت جبانة فرقت من كلّ شي ء يعرض لها.

ترجمه

بهترين خوهاى زنان بدترين خوهاى مردان است، و آن عبارت از گردنكشى، و ترس و بخل است زن كه خود پسند شد كس را بخود راه نگذارد، بخيل كه باشد مال خود و شوهرش را نگه دارد ترسو كه شد از آنچه بوى روى آورد بگريزد.

نظم

  • بنزد زن هر آن خوئيست مطلوببه پيش مردها آن نيست مرغوب
  • بكبر و بخل و ترس ارزن شد انبازز لغزشها بدارند اين سه اش باز
  • ندارد كس ز كبرش بر درش بارز ترسيدن نخواهد گشت بدكار
  • ز بخلش مالش اندر خانه محفوظبدين بدخوى شوى از او است محظوظ
  • و ليكن عكس اينها مرد دار استوز اينها اجتماع ما سر پا است

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 10)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

حکمت 17 نهج البلاغه : ضرورت رنگ كردن موها

حکمت 17 نهج البلاغه موضوع "ضرورت رنگ كردن موها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 2 نهج البلاغه : شناخت ضدّ ارزش‏ها

حکمت 2 نهج البلاغه موضوع "شناخت ضدّ ارزش‏ها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 31 نهج البلاغه : ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير

حکمت 31 نهج البلاغه به تشریح موضوع "ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير" می پردازد.
No image

حکمت 16 نهج البلاغه : شناخت جايگاه جبر و اختيار

حکمت 16 نهج البلاغه به موضوع "شناخت جايگاه جبر و اختيار" می پردازد.
No image

حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فتنه ها

حکمت 1 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با فتنه‏ ها" را بررسی می کند.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS