|
329 وَ قَالَ عليه السلام لِكُلِّ امْرِئٍ فِي مَالِهِ شَرِيكَانِ الْوَارِثُ وَ الْحَوَادِثُ
|
|
ضرورت عمل گرايى
(اخلاقى، تربيتى)
|
|
329- امام عليه السّلام (در باره دارائى) فرموده است 1- براى هر كس در دارائيش دو شريك است: يكى ارث برنده و ديگرى پيشآمدها (آفات و تباهى ها، پس خردمند كارى ميكند كه بهره او از آن دو كمتر نباشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1245)
|
|
337 [و فرمود:] آن كه- مردم را به خدا- خواند و خود به كار نپردازد، چون تيرافكنى است كه از كمان بى زه تير اندازد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)
|
|
319- و قال عليه السّلام:
لِكُلِّ امْرِئٍ فِي مَالِهِ شَرِيكَانِ- الْوَارِثُ وَ الْحَوَادِثُ
المعنى
نفّر عن ادّخار المال بذكر الشريكين المكروهين.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 408)
|
|
319- امام (ع) فرمود:
لِكُلِّ امْرِئٍ فِي مَالِهِ شَرِيكَانِ- الْوَارِثُ وَ الْحَوَادِثُ
ترجمه
«هر كسى در ثروت و مالش دو شريك دارد: يكى وارث و ديگرى پيشامدها».
شرح
امام (ع) از اندوختن مال با نام بردن از دو شريك ناپسند بر حذر داشته است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 692)
|
|
335- لكلّ امرى ء في ماله شريكان: الوارث و الحوادث.
المعنى
كل الناس يحبون المال و الثراء، و هم على علم اليقين بأن لهم فيه شريكين: الوارث و الحوادث، و أيضا الإمام يعلم بأنهم على علم و يقين من ذلك، و لكنه أراد أن يلفت أنظارهم الى الشريك الثالث، و هو السائل و المحروم.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 414 و 415)
|
|
249- لكلّ امرى ء في ماله شريكان: الوارث و الحوادث.«» أخذه الرضيّ- رضى اللّه عنه- فقال:
خذ تراثك ما استطعت فإنّما شركاؤك الأيّام و الورّاث
لم يقض حقّ المال إلّا معشر
نظروا الزمان يعيث فيه، فعاثوا
«» و من كلامه عليه السلام: بشّر مال البخيل بحادث أو وارث.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص198)
|
|
(324) و قال عليه السّلام: لكلّ امرى ء في ماله شريكان: الوارث و الحوادث.
المعنى
أشار عليه السّلام إلى أنّ المال لا يستحقّ الاعتماد و الاعتبار، لأنّه ليس عليه لصاحبه مطلق الاختيار، فانّ له فيه شريكين في الحياة و بعد الممات، و هما: الحوادث و الوارث فانّ الوارث يستفيد من ماله في حياته بعنوان النفقة و غيره، و يملكه بعد موته.
الترجمة
فرمود: براى هر كسى در مالش دو شريك است: يكى وارث و ديگرى حوادث رباينده مال.
هر صاحب مال بى تقاضا دارد دو شريك جفت و همتا
- چون وارث بهره بر ز مالشپيشامد مايه زوالش
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 421)
|
|
(371) و قال (- ع- ) لكلّ امرء فى ماله شريكان الوارث و الحوادث و گفت (- ع- ) كه از براى هر مردى در مالش دو شريك هست يكى وارث است كه بارث مى برد و ديگرى حوادثست كه تلف ميكند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
|
|
343: لِكُلِّ امْرِئٍ فِي مَالِهِ شَرِيكَانِ- الْوَارِثُ وَ الْحَوَادِثُ أخذه الرضي فقال-
خذ من تراثك ما استطعت فإنما شركاؤك الأيام و الوراث
لم يقض حق المال إلا معشر
نظروا الزمان يعيث فيه فعاثوا
و قد قال ع في موضع آخر بشر مال البخيل بحادث أو وارث
- و رأيت بخط ابن الخشاب رحمه الله على ظهر كتاب- لعبد الله بن أحمد بن أحمد بن أحمد- ثم لحادث أو وارث كأنه يعني ضنه به- أي لا أخرجه عن يدي اختيارا
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 251)
|
|
[328] و قال عليه السّلام:
لكلّ امرى ء فى ماله شريكان الوارث و الحوادث.
ترجمه
در دارائى هر كس دو شريك موجود است: يكى وارث، ديگرى پيش آمد بد و ناگهانى.
نظم
- هر آن كس كو بمال و ثروت افزوددو پيش آمد برايش هست موجود
- يكى بسپردن مالش بوارثيكى پيش آمدى كان گشت حادث
- بشر آن دم كه با اموال و دولت نشسته شاد و غرق بحر نعمت
- نه بر رخسار بختش زنگ و گرديستنه بر لوح دلش ز اندوه درديست
- كه ناگه مرگ حلقش در فشاردمصيبت يا كه رو بروى گذارد
- كشد بر تخته يا رخت از سر تختو يا از تخت در زندان كشد رخت
- دلا در زندگى ترك امل كنبراى بعد مرگ خود عمل كن
- بوارث مال و گنج خويش مگذاربراى خود بدستت توشه گرد آر
- كه بر وارث اگر مالت گذارىبفردا جز تهى دستى ندارى
- خردمندان به نيكوئى فزودندبدنيا و بعقبا خوش غنودند
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 112)
|