حکمت 360 نهج البلاغه : فلسفه کیفر و پاداش

حکمت 360 نهج البلاغه : فلسفه کیفر و پاداش

متن اصلی حکمت 360 نهج البلاغه

موضوع حکمت 360 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 360 نهج البلاغه

360 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ

موضوع حکمت 360 نهج البلاغه

فلسفه كيفر و پاداش

(عبادى، معنوى)

ترجمه مرحوم فیض

360- امام عليه السّلام (در باره پاداش و كيفر خدا) فرموده است 1- خداوند سبحان پاداش را بر بندگى و كيفر را بر گناه خود قرار داده (نه براى آنكه بطاعت نيازمند بوده يا از معصيت بيم داشته باشد بلكه) بجهت آنكه بندگانش را از عذاب خويش باز داشته آنها را بسوى بهشت روانه سازد.

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1258)

ترجمه مرحوم شهیدی

368 [و فرمود:] خداى سبحان پاداش را در طاعت نهاده است و كيفر را برابر معصيت تا بندگان خود را از عذابش برهاند و به بهشت خويش راند.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 426)

شرح ابن میثم

349- و قال عليه السّلام:

إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ- وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ- وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ

اللغة

الذودة: الدفع و المنع.

المعنى

و أشار إلى غايتى الحكمة الإلهيّة من وضع الثواب و العقاب و هما ردّ عباد اللّه عن نقمته و جمعهم إلى جنّته.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 423)

ترجمه شرح ابن میثم

349- امام (ع) فرمود:

إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ- وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ- وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ

لغت

ذودة: برطرف كردن و بازداشتن

ترجمه

«خداوند پاداش را در برابر بندگى و كيفر را در مقابل نافرمانى خود قرار داده است، تا بندگانش را از عذاب خود بازدارد و روانه بهشت سازد».

شرح

امام (ع) به دو هدف حكيمانه الهى از تعيين پاداش و كيفر اشاره فرموده است كه اين دو بندگان خدا را از عذاب خدا باز مى دارد و در بهشت او جاى مى دهد.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 716 و 717)

شرح مرحوم مغنیه

367- إنّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته و العقاب على معصيته ذيادة لعباده عن نقمته و حياشة لهم إلى جنّته.

المعنى

ذيادة: دفعا، و حياشة: جذبا. ان اللّه سبحانه وهب لعبده القدرة، و العقل، و الارادة، و أمره و نهاه، و وعده بالجنة ان أطاع، و توعده بالنار ان عصى. و العبد بالقدرة يفعل، و بالعقل يميز، و بالإرادة يختار، و الطمع في الجنة يجذبه الى الطاعة، و الخوف من النار يدفعه عن المعصية.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 430)

شرح شیخ عباس قمی

75- إنّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته، و العقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، و حياشة لهم إلى جنّته.«» الذودة: الدفع و المنع. و حياشة مصدر: حشت الصيد- بضمّ الحاء، أحوشه، إذا جئته من حواليه لتصرفه إلى الحبالة.«» أشار عليه السلام إلى غايتي الحكمة الإلهية من وضع الثواب و العقاب و هما دفع عباد اللّه عن نقمته و جمعهم إلى جنّته

( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص70)

شرح منهاج البراعة خویی

(353) و قال عليه السّلام: إنّ اللَّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته و العقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، و حياشة لهم إلى جنّته.

اللغة

(الذّود): الدّفع و المنع. (حشت) الابل: جمعتها- مجمع البحرين.

المعنى

يظهر من كلامه هذا أنّ الثواب على الطاعة و العقاب على المعصية جعل شرعي و لا يكونان عقليّين، و هو خلاف ظاهر كلام المتكلّمين حيث جعلوهما عقليّين فيمكن أن يقال: إنّ العقل يحكم بحسن الطاعة و قبح المعصية و بجواز المثوبة على المطيع و عقوبة العاصي و أمّا ترتّب الثواب على الطاعة أو العقاب على المعصية فأمر شرعي كالمثوبات و العقوبات القانونية، أو المراد أنّ المثوبات و العقوبات بحدودها المقرّرة أمر شرعى و إن كانا في ذاتهما عقليّين.

و ظاهر كلامه يوافق مذهب الأشاعرة، و لكن الشارح المعتزلي قال: و هذا هو مذهب أصحابنا إنّ اللَّه تعالى لمّا كلّف العباد التكاليف الشّاقّة و قد كان يمكنه أن يجعلها غير شاقّة عليهم بأن يزيد في قدرهم، وجب أن يكون في مقابلة تلك التكاليف ثواب- إلى أن قال: و لا بدّ أن يكون في مقابلة فعل القبيح عقاب و إلّا كان سبحانه ممكنا الانسان من القبيح مغريا له بفعله- إلخ.

أقول: في دلالة كلامه عليه السّلام على ما ذكره تأمّل ظاهر، و تحقيق المقام يحتاج إلى بسط لا يناسب هذا المختصر.

الترجمة

راستى كه خداوند سبحان براى فرمانبردنش ثواب مقرّر كرده، و براى نافرمانيش عقوبت، براى منع بنده هايش از بدبختى، و گسيل كردن آنان بسوى بهشت خود.

  • ثواب طاعت و كيفر بمعصيت ز خدابراي حفظ عباد است از عذاب و بل
  • بدين وسيله خدا بندگان بسوى بهشتگسيل كرده كه بينند جنّة المأوى

ا

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 451 و 452)

شرح لاهیجی

(403) و قال (- ع- ) انّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته و العقاب على معصيته زيادة لعباده عن نقمته و حياشة لهم الى جنّته يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق خداء سبحانه قرار داد كرده است ثواب را بر طاعت خود و عذاب را بر معصيت خود از جهة منع كردن مر بندگان خود را از عقوبت خود و از جهة جمع كردن مر ايشان را بسوى بهشت خود

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 324)

شرح ابن ابی الحدید

374:إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ- وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ- وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَتِهِ ذِيادة اى دَفْعا ذُدْتُه عن كذا اى دَفعته و رددته- و حياشة مصدر حشت الصيد بضم الحاء أحوشه- إذا جئته من حواليه لتصرفه إلى الحبالة- و كذلك أحشت الصيد و أحوشته- و قد احتوش القوم الصيد إذا نفره بعضهم إلى بعض- . و هذا هو مذهب أصحابنا- إن الله تعالى لما كلف العباد التكاليف الشاقة- و قد كان يمكنه أن يجعلها غير شاقة عليهم- بأن يزيد في قدرهم- وجب أن يكون في مقابلة تلك التكاليف ثواب- لأن إلزام المشاق كإنزال المشاق- فكما يتضمن ذلك عوضا- وجب أن يتضمن هذا ثوابا- و لا بد أن يكون في مقابلة فعل القبيح عقاب- و إلا كان سبحانه ممكنا الإنسان من القبيح- مغريا له بفعله- إذ الطبع البشري يهوى العاجل و لا يحفل بالذم- و لا يكون القبيح قبيحا حينئذ في العقل- فلا بد من العقاب ليقع الانزجار

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 298)

شرح نهج البلاغه منظوم

[359] و قال عليه السّلام:

إنّ اللّه سبحانه وضع الثّواب على طاعته، و العقاب على معصيته، زيادة لعباده عن نّقمته، و حياشة لهم إلى جنّته.

ترجمه

پاك پروردگار پاداش و ثواب را بر بندگى و طاعت و كيفر و عقاب را بر سركشى و معصيت مقرّر فرموده است تا آنكه بدين واسطه بندگانش را از نقمتش نگه دارد و به بهشتشان برساند.

نظم

  • خداوند جهان پاداش و كيفربطاعات و گنه كرده مقرّر
  • كه تا ترسد گنهكار از عذابشبرد مزد آن نكوكار از ثوابش
  • يكى از سطوت و خشمش هراسديكى در بر رخ از مهرش گشايد
  • كشد عاصى برون پا را به پستىشود عابد بطاعت با درستى
  • ز كف اين يك گذارد خوى زشتشكشاند هر دو را سوى بهشتش

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 141 و 142)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

حکمت 17 نهج البلاغه : ضرورت رنگ كردن موها

حکمت 17 نهج البلاغه موضوع "ضرورت رنگ كردن موها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 2 نهج البلاغه : شناخت ضدّ ارزش‏ها

حکمت 2 نهج البلاغه موضوع "شناخت ضدّ ارزش‏ها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 31 نهج البلاغه : ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير

حکمت 31 نهج البلاغه به تشریح موضوع "ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير" می پردازد.
No image

حکمت 16 نهج البلاغه : شناخت جايگاه جبر و اختيار

حکمت 16 نهج البلاغه به موضوع "شناخت جايگاه جبر و اختيار" می پردازد.
No image

حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فتنه ها

حکمت 1 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با فتنه‏ ها" را بررسی می کند.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS