|
395 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ
|
|
پرهيز از كارهاى گوناگون
(علمى، اخلاقى)
|
|
395- امام عليه السّلام (در زيان همه كاره بودن) فرموده است 1- كسيكه بكار مختلف پردازد (بخواهد كارهاى گوناگون بنمايد) چاره سازيها او را واگزارند (از حيله هايش نتيجه نمى برد و فيروزى نمى يابد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1276)
|
|
403 [و فرمود:] آن كه پى چاره هاى گونه گون تازد، چاره جويى كار او را نسازد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 433)
|
|
379- و قال عليه السّلام:
مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ
اللغة
المتفاوت: كالامور المتضادة أو الّتي يتعذّر الجمع منها في العرف و العادة.
المعنى
و استعار وصف الخذلان للحيل باعتبار أنّها لا تؤاتيه و لا يمكنه الجمع بين ما يرومه من تلك الامور.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 439 و 440)
|
|
379- امام (ع) فرمود:
مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ
ترجمه
«هر كس به چند كار دست بزند چاره سازى را از دست بدهد».
شرح
متفاوت: كارهاى مختلف مانند چند كار ناجور، يا كارهايى كه از نظر عرف و عادت با هم جور در نمى آيند.
صفت خوار ساختن را براى چاره سازيها از آن جهت استعاره آورده است كه شخص نمى تواند آن كارهاى مختلف را انجام دهد، و جمع بين آنها و بين كارى كه مورد هدف اوست ممكن نيست.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 743)
|
|
397- من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.
المعنى
أومأ: أشار، و متفاوت: متناقضات، و في تفسير هذه الحكمة أقوال ذكرها ابن أبي الحديد، و أرجحها ما ذهب اليه ميثم و الشيخ محمد عبده، و يتلخص بأن من حاول التأليف بين المتناقضات كالجمع بين رضوان اللّه و معصيته، و بين الاعتداء على الآخرين و الفوز بحبهم و ثقتهم- فقد حاول المحال.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 450)
|
|
327-« من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.» المتفاوت: كالأمور المتضادّة أو التي يتعذّر الجمع منها.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص241)
|
|
(383) و قال عليه السّلام: من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.
اللغة
(تفاوت) الشيئان تفاوتا: تباعد ما بينهما.
المعنى
قال ابن ميثم: المتفاوت كالامور المتضادّة أو الّذي يتعذّر الجمع بينها في العرف و العادة، و استعار لفظ الخذلان للحيل باعتبار أنّها لا تؤاتيه و لا يمكنه الجمع بين ما يرومه من تلك الامور.
أقول: الظاهر أنّ مقصوده عليه السّلام من المتفاوت هما الدّنيا و الاخرة، فمن أومأ إليهما جميعا و قصدهما معا لا يقدر على الجمع بينهما و خذلته الحيل في ذلك.
الترجمة
فرمود: هر كس بدو چيز دور از هم توجّه كند- چون دنيا و آخرت- حيله و تدبير باو يارى نكند.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 485 و 486)
|
|
(432) و قال (- ع- ) من اومى الى متفاوت خذلته الحيل يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه اشاره كند نفس خود را بسوى تدبير كارهاى متفاوته دنيا و اخرت واگذارد او را تدبير و چاره رستگارى زيرا كه وا مى ماند از تدبير دنيا و اخرت هر دو
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
|
|
411 وَ قَالَ ع:مَنْ أَوْمَأَ إِلَى مُتَفَاوِتٍ خَذَلَتْهُ الْحِيَلُ قيل في تفسيره- من استدل بالمتشابه من القرآن في التوحيد و العدل- انكشفت حيلته- فإن علماء التوحيد قد أوضحوا تأويل ذلك- . و قيل من بنى عقيدة له مخصوصة على أمرين مختلفين- حق و باطل كان مبطلا- . و قيل من أومأ بطمعه و أمله إلى فائت- قد مضى و انقضى لن تنفعه حيلة- أي لا يتبعن أحدكم أمله ما قد فاته- و هذا ضعيف لأن المتفاوت في اللغة غير الفائت
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 5)
|
|
[394] و قال عليه السّلام:
من أومأ إلى متفاوت خذلته الحيل.
ترجمه
بكارهاى گوناگون پرداختن، در چنگ چاره سازيها اسير شدن است.
نظم
- بكار گونه گون هر كس كه پرداختبهر ساعت بميدانى فرس تاخت
- براى خويشتن نگزيده راهىبدين ره گاه و در آن راه گاهى
- ز رنگارنگ گيتى خورده بازىبرويش بسته باب چاره سازى
- به بند اختلال فكر گير استبچاه كار گوناگون اسير است
- گر انسان بهر خود يك ره گزيندخوش و آسوده و خرّم نشيند
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 178 و 179)
|