|
463- و قال عليه السلام
لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
|
|
شناخت جايگاه سخن و سكوت
(علمى، اجتماعى)
|
|
463- امام عليه السّلام (در نكوهش بجا نگفتن و بيجا گفتن) فرموده است 1 لا خير فى الصّمت عن الحكم (تا آخر، اين فرمايش عينا همان فرمايش يك صد و هفتاد و سوم است كه ترجمه و شرحش گذشت).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1302)
|
|
471 [و فرمود:] نيكو نيست خاموشى آنجا كه سخن گفتن بايد، چنانكه نيكو نيست گفتن كه نادانسته آيد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 444)
|
|
443- و قال عليه السّلام:
لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
المعنى
الصمت عن الحكمة رذيلة تفريط من فضيلة القول. و القول بالجهل رذيلة إفراط و لا خير فيهما بل فيما يتوسّطهما من القول بالحكمة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 465)
|
|
443- امام (ع) فرمود:
لَا خَيْرَ فِي الصَّمْتِ عَنِ الْحُكْمِ كَمَا أَنَّهُ لَا خَيْرَ فِي الْقَوْلِ بِالْجَهْلِ
ترجمه
«با وجود حكمت و دانايى، خيرى در خاموشى نيست چنان كه با جهل و نادانى خيرى در گفتار نيست»
شرح
خاموشى از گفتن حكمت، صفتى ناروا و انحراف از فضيلت گفتار است، و گفتار از روى نادانى زياده روى است و خيرى در آنها نيست، بلكه خير در حد متوسّط و سخن حكيمانه است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 787)
|
|
463- لا خير في الصّمت عن الحكم كما أنّه لا خير في القول بالجهل.
المعنى
إذا كان الساكت عن الحق شيطانا أخرس- كما قال رسول اللّه (ص)- فالقائل بالباطل شيطان ناطق. و تقدم الكلام عن ذلك مرارا، منها في شرح الخطبة 94 فقرة «السكوت».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 482)
|
|
|
|
(447) و قال عليه السّلام: لا خير في الصّمت عن الحكم، كما أنّه لا خير في القول بالجهل. أقول: هذه الحكمة مكرّرة بعينها و قد سبق الكلام عليها و على تفسيرها سابقا فليرجع إليه، و لم يذكرها هنا في الشرح المعتزلي و لعلّ تكراره عن سهو النساخ.
الترجمة
در خاموشى از صدور حكم هيچ خيرى نيست، چنانچه در گفتار از روى نادانى هيچ خيرى نيست.
|
|
(500) و قال عليه السّلام لا خير فى الصّمت عن الحكم كما انّه لا خير فى القول بالجهل
يعنى : و گفت (- ع- ) كه نيست چيزى در خاموشى از علم چنانچه نيست چيزى در گفتار با جهل
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 333)
|
|
480:وَ قَالَ ع فِي دُعَاءٍ اسْتَسْقَى بِهِ- اللَّهُمَّ اسْقِنَا ذُلُلَ السَّحَائِبِ دُونَ صِعَابِهَا
قال الرضي رحمه الله تعالى- و هذا من الكلام العجيب الفصاحة- و ذلك أنه ع شبه السحب ذوات الرعود و البوارق- و الرياح و الصواعق- بالإبل الصعاب التي تقمص برحالها و تتوقص بركبانها- و شبه السحائب الخالية من تلك الزوابع- بالإبل الذلل التي تحتلب طيعة و تقتعد مسمحة قد كفانا الرضي رحمه الله- بشرحه هذه الكلمة مئونة الخوض في تفسيرها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 229)
|
|
|