حکمت 294 نهج البلاغه : نياز انسان به دعا

حکمت 294 نهج البلاغه : نياز انسان به دعا

متن اصلی حکمت 294 نهج البلاغه

موضوع حکمت 294 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 294 نهج البلاغه

294 وَ قَالَ عليه السلام مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلَاءُ بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ مِنَ الْمُعَافَى الَّذِي لَا يَأْمَنُ الْبَلَاءَ

موضوع حکمت 294 نهج البلاغه

نياز انسان به دعا

(معنوى) و درود خدا بر او، فرمود: آن كس كه به شدّت گرفتار دردى است نيازش به دعا بيشتر از تندرستى است كه از بلا در

ترجمه مرحوم فیض

294- امام عليه السّلام (در ترغيب بدعاء) فرموده است 1- گرفتارى كه اندوه و درد باو سخت گرفته است نيازمندتر بدعاء نيست از تندرستى كه از بلاء و درد در امان نمى باشد (بلكه هر دو بدعاء و درخواست از خدا نيازمندند: او براى بهبودى يافتن و اين براى دوام تندرستى).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1231)

ترجمه مرحوم شهیدی

302 [و فرمود:] آن كه به بلايى سخت دچار است چندان به دعا نياز ندارد تا بى بلايى كه بلايش در انتظار است.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 415)

شرح ابن میثم

286- و قال عليه السّلام:

مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلَاءُ- بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ- مِنَ الْمُعَافَى الَّذِي لَا يَأْمَنُ الْبَلَاءَ

المعنى

أى أنّهما سواء في الحاجة إلى دعاء اللّه فذاك لحاجته إلى الخلاص من بلائه و هذا لبقاء عافيته و أمنه من لحوق البلاء. و هو حث لأهل العافية على دعاء اللّه لغرض الالتفات إليه و دوام قصده.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 396)

ترجمه شرح ابن میثم

286- امام (ع) فرمود:

مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلَاءُ- بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ مِنَ الْمُعَافَى الَّذِي لَا يَأْمَنُ الْبَلَاءَ

ترجمه

«آن گرفتارى كه دچار درد شديد است، به دعا نيازمندتر از آن تندرستى نيست كه از گرفتارى در امان نمى باشد.»

شرح

يعنى: اين هر دو به دعا نيازمندند، آن يكى براى نجات از گرفتارى و اين يكى براى دوام عافيتش و ايمن شدن از رسيدن بلا. و اين سخن تشويق اهل عافيت به دعا و درخواست از خداست، تا خداوند به آنان توجّه كند و لطفش در باره آنان پايدار باشد.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 671)

شرح مرحوم مغنیه

302- ما المبتلى الّذي قد اشتدّ به البلاء بأحوج إلى الدّعاء من المعافى الّذي لا يأمن البلاء.

المعنى

كل ما يجوز وقوعه من المخاطر يجب الحذر منه و الاستعداد له، و المعافى في معرض السقم و البلاء، فينبغي أن يحترز هو، و ندعو له نحن بدوام عافيته، و دفع الضرر عنه تماما كما ندعو للمبتلى بالشفاء، و من هنا يعمل الأطباء من أجل الوقاية كما يعملون من أجل العلاج.. و عن المعصوم: «الدعاء في الرخاء يستخرج الحوائج عند البلاء.. و من سره أن يستجاب له في الشدة فليكثر الدعاء في الرخاء».

و بعد، فإن الغرض من ذلك أن لا نأمن المخبآت و المفاجات أَ فَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ- 99 الأعراف.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 398 و 399)

شرح شیخ عباس قمی

310- ما المبتلى الّذي قد اشتدّ به البلاء، بأحوج إلى الدّعاء من المعافى الّذي«» لا يأمن البلاء.«» أي إنّهما سواء في الحاجة إلى دعاء اللّه، فذاك لحاجته إلى الخلاص من بلائه، و هذا لبقاء عافيته و أمنه من لحوق البلاء. و هو حثّ لأهل العافية على الدعاء و التضرّع إلى اللّه تعالى

( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص232)

شرح منهاج البراعة خویی

(291) و قال عليه السّلام: ما المبتلى الّذي [قد] اشتدّ به البلاء بأحوج إلى الدّعاء من المعافى الّذي لا يأمن البلاء.

المعنى

نبّه عليه السّلام إلى أنّ الدّعاء شعار العبوديّة في كلّ حال، فانّ العبد محتاج إلى مولاه، و لا يقدر على شي ء بدون أمره و رضاه، فلا يغترّ بالسلامة و الرّاحة و يغفل عن الدّعاء لطلب إبقاء النعمة، فانّ المعافى في معرض الابتلاء كلّ حين، و لا فرق بينه و بين المبتلى من جهة الحاجة إلى الدّعاء و التوجّه إلى اللَّه في دفع البلاء.

الترجمة

آنكه بسختي گرفتار بلا و بدبختي است بدعا نيازمندتر نيست از كسى كه در عافيت است و در هر ساعت از نزول بلا ايمن نيست.

  • در عافيت از خدا طلب دفع بلا مانند بلا كشيده در رفع بلا

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 393)

شرح لاهیجی

(338) و قال (- ع- ) ما المبتلى الّذى قد اشتدّ به البلاء باحوج الى الدّعاء من المعافى الّذى لا يأمن البلاء يعنى و گفت (- ع- ) كه نيست گرفتار آن چنانى كه سخت شده است باو گرفتارى محتاج تر بسوى دعا كردن از رستگاران چنانى كه ايمن نيست از گرفتار شدن

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320)

شرح ابن ابی الحدید

308: مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلَاءُ- بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ- مِنَ الْمُعَافَى الَّذِي لَا يَأْمَنُ الْبَلَاءَ هذا ترغيب في الدعاء و الذي قاله ع حق- لأن المعافى في الصورة مبتلى في المعنى- و ما دام الإنسان في قيد هذه الحياة الدنيا- فهو من أهل البلاء على الحقيقة- ثم لا يأمن البلاء الحسي- فوجب أن يتضرع إلى الله تعالى- أنه ينقذه من بلاء الدنيا المعنوي- و من بلائها الحسي في كل حال- و لا ريب أن الأدعية مؤثرة- و أن لها أوقات إجابة- و لم يختلف المليون و الحكماء في ذلك

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 208)

شرح نهج البلاغه منظوم

[293] و قال عليه السّلام:

ما المبتلى الّذى قد اشتدّ به البلاء بأحوج إلى الدّعآء من المعافى الّذى لا يأمن البلاء.

ترجمه

گرفتارى كه رنج و بلا بسختى بوى روى آور شده است، بدعا نيازمندتر نيست، تا آن تندرستى كه از درد و بلا در امان نيست.

نظم

  • بدان كو در بلا باشد گرفتارفكنده رنج و محنتهايش از كار
  • بجانش هر دمى دردى بتازدغم و اندوه ستخوانش گدازد
  • نباشد اين چنين مردى نيازشدعا را از آن كه باشد دست بازش
  • از آن كس احتياجش بيشتر نيستكه از دردش به پيكر نيشتر نيست
  • بدور است از بلا و محنتش تنز آفات جهان پاك است ايمن
  • سزاوارند اين هر دو دعا راز جان بايست خوانندى خدا را
  • بدين يك تا نتازد رنج و پستى بدان يك رو نمايد تندرستى
  • يكى خويش از گرفتارى رهاندبوالاتر نعم آن خود رساند

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 79 و 80)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS