حکمت 33 نهج البلاغه : راه بي نيازي

حکمت 33 نهج البلاغه : راه بي نيازي

متن اصلی حکمت 33 نهج البلاغه

موضوع حکمت 33 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 33 نهج البلاغه

33 وَ قَالَ عليه السلام أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى

موضوع حکمت 33 نهج البلاغه

راه بى نيازى

(اخلاقى)

ترجمه مرحوم فیض

33- امام عليه السّلام (در دل نبستن به آرزوها) فرموده است

1- برترين توانگرى و بى نيازى بدل راه ندادن آرزوها است (زيرا آرزو انسان را نيازمند مى سازد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1103)

ترجمه مرحوم شهیدی

34 [و فرمود:] شريف ترين بى نيازى، وانهادن آرزوهاست.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 366)

شرح ابن میثم

29- و قال عليه السّلام

أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى

المعنى

المنى: جمع منية بمعنى التمنّى. و لمّا كان ذلك رذيلة تلزم عن رذايل كالشره و الحرص و نحوهما. و أقلّها أنّها اشتغال عمّا يعني بما لا فائدة فيه رغّب في تركها بأن فسّر به أشرف الغنى حتّى جعله هو هو، و ظاهر أنّ ترك المنى يستلزم القناعة. و استلزامها للغنى النفسانيّ و عدم الحاجة ظاهر.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 260)

ترجمه شرح ابن میثم

29- امام (ع) فرمود:

أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى

ترجمه

«بالاترين توانگرى ترك آرزوهاست».

شرح

منى جمع منيه به معنى آرزو داشتن. از آنجا كه اين خوى ناپسند همراه با صفات پست ديگرى مانند حرص و آز و امثال آنهاست، و كمترين حدّ آرزو سرگرمى به كارهاى بى فايده است، امام (ع) در تشويق به ترك آن، تعبير به برترين توانگرى و بلكه عين آن فرموده است. بديهى است كه رها كردن آرزو مستلزم پيشه ساختن قناعت، و لازمه قناعت، توانگرى معنوى و بى نيازى روحى است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 440 و 441)

شرح مرحوم مغنیه

34- أشرف الغنى ترك المنى.

المعنى

كل إنسان يتمنى أن تكون له زوجة صالحة و ولد بار، و أن يكون عالما عاقلا، و سليما معافى، و غنيا عن الناس. و هذا النوع من التمني لا يوصف بخير و لا بشر، لأنه لازم قهري لطبيعة الإنسان و فطرته، أما الذي يتمنى العفو و الرحمة من اللّه، و الخير لكل الناس، و ان يمحق اللّه الظلم و أهله فهو من الطيبين الأخيار. و ليس من شك ان النبي و عليا و صالح المؤمنين تمنوا الهداية للناس أجمعين. و عليه فالإمام يتكلم عن التمني الذي هو بالحمق أشبه، كالطمع في غير مقبل. و على أية حال فإن التمني لا يجلب نفعا، و لا يدفع ضرا. و قد يخدع الشهوات و يخدرها الى حين، كما قال المتنبي:

منى ان تكن حقا تكن أحسن المنى و إلا فقد عشنا بها زمنا رغدا

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 238)

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

الثالثة و الثلاثون من حكمه عليه السّلام

(33) و قال عليه السّلام: أشرف الغنى، ترك المنى.

المعنى

(المنى) جمع منية و هي توقّع ما لا يمكن وجوده أو يتعذّر تحصيله، و هي بنفسها حاجة شديدة و فقر مولم يتولّد منها حاجات كثيرة و شدائد مولمة غير يسيرة تمسّ بكرامة الإنسان و شرفه، فالمنى الشهوانية تجرّ الإنسان إلى الخضوع لربّات الجمال و تحمّل ما يكلّفنه بالغنج و الدلال، و المنى في الجاه و تحصيل الرتب العالية تخضع الإنسان تجاه الرّجال الأنذال، و منية جمع المال و الادّخار تكلّف الإنسان بتحمل مشاق صعبة ماسّة بالشرف، فأشرف الغنى ترك الامنيّات و ملازمة القناعة و الثبات.

الترجمة

باشرفترين بى نيازى، ترك آرزو و آزمندى است.

  • بهترين بى نيازى هر كس آنكه گويد بارزو: كن بس

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص68)

شرح لاهیجی

(53) و قال (- ع- ) اشرف الغنى ترك المنى يعنى و گفت (- ع- ) كه شريف ترين بى نيازى ترك ارزو است

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 295)

شرح ابن ابی الحدید

34: أَشْرَفُ الْغِنَى تَرْكُ الْمُنَى قد سبق منا قول كثير في المنى- و نذكر هاهنا ما لم نذكره هناك- . سئل عبيد الله بن أبي بكر- أي شي ء أدوم متاعا فقال المنى- . و قال بلال بن أبي بردة- ما يسرني بنصيبي من المنى حمر النعم- . و كان يقال الأماني للنفس كالرونق للبصر- . و من كلام بعض الحكماء- الأماني تعمي أعين البصائر- و الحظ يأتي من لا يأتيه- و ربما كان الطمع وعاء حشوه المتالف- و سائقا يدعو إلى الندامة- و أشقى الناس بالسلطان صاحبه- كما أن أقرب الأشياء إلى النار أسرعها إحراقا- و لا يدرك الغني بالسلطان إلا نفس خائفة- و جسم تعب و دين منكتم- و إن كان البحر كدر الماء فهو بعيد الهواء

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 151)

شرح نهج البلاغه منظوم

[33] و قال عليه السّلام:

اشرف الغنى ترك المنى.

ترجمه

برترين بى نيازى واگذارى آرزو است.

نظم

  • كس ار خواهان بود عيش نكو راببايد واگذارد آرزو را
  • چو دست ديو خواهشها بتابدبه تخت بى نيازى جاى يابد
  • نمايد زندگى آزاد و مسرور ز استغناى طبعش قلب پر نور

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 40)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS