|
151 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهْمَةِ فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
|
|
پرهيز از مواضع اتّهام
(اخلاق اجتماعى)
|
|
151- امام عليه السّلام (در پرهيز از جاهاى تهمت) فرموده است
1- هر كه به جاهاى تهمت و بدگمانى برود بد گمان بخود را نبايد سرزنش نمايد (زيرا خود سبب شده كه باو گمان بد برند).
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1165)
|
|
159 [و فرمود:] آن كه خود را در جاهايى كه موجب بدگمانى است نهاد، آن را كه گمان بد بدو برد سرزنش مكناد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 391)
|
|
146- و قال عليه السّلام:
مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ- فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
المعنى
لأنّه هو السبب في إساءة الظنّ بنفسه و لا لوم على من أساء به الظنّ لأنّ ظنّه ذلك مستند إلى أمارة من شأنها توليد الظنّ.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 334)
|
|
146- امام (ع) فرمود:
مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ- فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
ترجمه
«كسى كه خود را در معرض اتهام و بدگمانى قرار دهد نبايد آن كس را كه به او گمان بد برد، سرزنش كند».
شرح
زيرا او خود باعث شده تا به او گمان بد برند. و سرزنش به كسى كه گمان بد به وى برده است معنى ندارد، زيرا بدگمانى او مستند به قرينه اى است كه زمينه به وجود آمدن چنين گمانى است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 563)
|
|
158- من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ.
المعنى
من قارب مواضع الريبة ارتاب به الناس، و أساء الى نفسه بنفسه. و روي أن صحابيا رأى النبي (ص) و معه امرأة، فقال له النبي: هذه زوجتي فلانة.
قال: يا رسول اللّه أ فيك يظن قال: الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 323)
|
|
285- من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ. لأنّه هو السبب في إساءة الظنّ بنفسه.
قال ابن أبي الحديد: رأى بعض الصحابة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله واقفا في درب من دروب المدينة و معه امرأة فسلّم عليه، فردّ عليه، فلمّا جاوزه، ناداه فقال: هذه زوجتي فلانة، قال: يا رسول اللّه، أوفيك يظنّ فقال: إنّ الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم.
( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص221)
|
|
الحادية و الخمسون بعد المائة من حكمه عليه السّلام
(151) و قال عليه السّلام: من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ.
المعنى
ينبغي للمسلم أن يحفظ ظاهره من المساوي و العيوب، لأنّ ظاهر حال المسلم السّلامة من الماثم، و هو دليل عدالته و سبيل الاعتماد عليه و سبب حرمة غيبته و ذكر معايبه، و لا ينبغي له أن يضع نفسه في مظانّ السّوء كالمعاشرة مع الفجّار، أو القعود على دكّة الخمّار، فانّه يوجب التّهمة و العار.
الترجمة
هر كه در تهمت گاه نشنيد بدگماني مردم بيند، و جز خود را سرزنش نبايد كرد.
- هر كه بر دكّه ميخانه نشست بگمان همه ميباشد مست
- نكند سرزنش از بدبينانكه سزاوار ملامت خودش است
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص241و242)
|
|
(187) و قال (- ع- ) من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من ساء به الظّنّ يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه گذاشت نفس خود را در مكانهاى متّهم شدن و پرهيز نكرد از مكان تهمت پس ملامت نكند كسيرا كه گمان بد باو ببرد
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 308)
|
|
161: مَنْ وَضَعَ نَفْسَهُ مَوَاضِعَ التُّهَمَةِ- فَلَا يَلُومَنَّ مَنْ أَسَاءَ بِهِ الظَّنَّ
رأى بعض الصحابة رسول الله ص- واقفا في درب من دروب المدينة- و معه امرأة فسلم عليه فرد عليه- فلما جاوزه ناداه فقال هذه زوجتي فلانة- قال يا رسول الله أ و فيك يظن- فقال إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
و جاء في الحديث المرفوع دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
و قال أيضا لا يكمل إيمان عبد حتى يترك ما لا بأس به
- . و قد أخذ هذا المعنى شاعر فقال-
و زعمت أنك لا تلوط فقل لنا هذا المقرطق واقفا ما يصنع
شهدت ملاحته عليك بريبة
و على المريب شواهد لا تدفع
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 380)
|
|
[153] و قال عليه السّلام:
من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظنّ.
ترجمه
آنكه خويشتن را بجاهاى تهمت و بدگمانى بكشد از آنكه بدو بدگمان شود نكوهش نشايد.
نظم
- مكن خود را هدف بر تير تهمتكه مردم مى نمايندت مذمّت
- چو اندر راه غير خود روانىبه تهمتهاى مردم همعنانى
- در تهمت بروى خود گشودىبسوء ظنّ آنان خود فزودى
- خريدى خود بجان خويش آتشمكن از آتش افروزان نكوهش
- كه هر كس خويشتن را متّهم كرد نه بر مردم بجان خود ستم كرد
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص192و193)
|
|
|