|
339 وَ قَالَ عليه السلام الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ«»
|
|
جايگاه ستايش
(اخلاقى، اجتماعى)
|
|
339- امام عليه السّلام (در باره چاپلوسى) فرموده است 1- ستودن (ديگرى) بيش از آنچه (او) شايسته است چاپلوسى (و نشانه دوروئى) مى باشد، و كمتر از آنچه سزاوار است ناتوانى (و واماندن در سخن) يا رشك بردن (بر او) است (پس عدل و برابرى در آنست كه هر كس را باندازه شايستگى ستوده مقام و منزلتش را آشكار سازيم).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1249)
|
|
347 [و فرمود:] ستودن بيش از سزيدن، چاپلوسى كردن است، و كمتر از آنچه بايد درماندگى است يا رشك بردن.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 422)
|
|
328- و قال عليه السّلام:
الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ
المعنى
فالملق: هو التلطّف الشديد بالقول و الإفراط في المدح. و نفّر عن طرفى الإفراط و التفريط في الثناء فالإفراط بما يلزمه من رذيلة الملق، و التفريط بما يلزمه من العىّ عن المدح أو الحسد بالفضيلة الممدوح عليها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 412)
|
|
328- امام (ع) فرمود:
الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ- وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ
لغت
الملق: چرب زبانى و زياده روى در ستايش.
ترجمه
«ستايش بيش از اندازه چاپلوسى، و كمتر از حدّ شايستگى حسد است».
شرح
امام (ع) از دو طرف افراط و تفريط در ستايش ديگران به خاطر پيامد ناپسند آنها بر حذر داشته است، پيامد افراط، چاپلوسى، و تفريط در ستايش درماندگى و يا حسد نسبت به فضيلت كسى است كه مورد ستايش است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 698)
|
|
346- الثّناء بأكثر من الاستحقاق ملق و التّقصير عن الاستحقاق عيّ و حسد.
المعنى
المراد بالملق هنا الرياء، و العي: العجز عن الكلام، و المعنى لا تخرج في المديح عن حد الاعتدال، لأنك إن أسرفت فيه فأنت مراء، و إن قصرت فأنت عاجز عن الإفصاح، أو ان الحسد قد أكل قلبك، و أخرس نطقك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 418 و 419)
|
|
105- الثّناء بأكثر من الاستحقاق ملق، و التّقصير عن الاستحقاق عيّ أو حسد.«» الملق هو اللطف الشديد بالقول، و الإفراط في المدح، و أمّا إذا قصّر به عن استحقاقه كان المانع إمّا من جانب المثني فقطّ من غير تعلّق له بالمثنى عليه، أو مع تعلّق به، فالأوّل هو العيّ و الحصر، و الثاني هو الحسد و المنافسة
( . شرح حکم نهج البلاغه، . ص89 و 90)
|
|
(333) و قال عليه السّلام: الثّناء بأكثر من الاستحقاق ملق و التّقصير عن الاستحقاق عيّ أو حسد.
اللغة
(ملق) له و مالقه: تودّد إليه و تذلّل له و أبدى له بلسانه من الاكرام و الودّ ما ليس له في قلبه (عىّ) بأمره: عجز عنه و لم يهتد لوجه مراده- المنجد- .
المعنى
الافراط في الثناء هو المدح بما ليس في الممدوح، و يكثر في الشّعر و قد ذمّه عليه السّلام بأنه ملق، و الكفّ عن المدح بما في الممدوح من الخصال الحميدة عجز عن أداء حقّه أو حسد على فضله.
الترجمة
فرمود: ستايش بيشتر از آنچه سزاوار است تملّق است، و كوتاهى از آنچه سزاوار است درماندگى و يا حسد است.
- ستايش چه بگذشت از حدّ خودتملّق بود بهر هر كس كه شد
- و گر كمتر آيد از آنچه سزدز عجز است يا آنكه باشد حسد
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 430 و 431)
|
|
(381) و قال (- ع- ) الثّناء باكثر الاستحقاق ملق و التّقصير عن الاستحقاق عىّ او حسد يعنى و گفت (- ع- ) كه ستايش بيشتر از استحقاق تملّق كردنست و كم كردن از قدر استحقاق يا از جهة ناتوانى از ستايش كردنست و يا از روى حسد بردنست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322 و 323)
|
|
353:الثَّنَاءُ بِأَكْثَرَ مِنَ الِاسْتِحْقَاقِ مَلَقٌ- وَ التَّقْصِيرُ عَنِ الِاسْتِحْقَاقِ عِيٌّ أَوْ حَسَدٌ كانوا يكرهون أن يثنى الشاعر في شعره- على الممدوح الثناء المفرط- و يقولون خير المدح ما قارب فيه الشاعر و اقتصد- و هذا هو المذهب الصحيح و إن كان قوم يقولون- إن خير الشعر المنظوم في المدح- ما كان أشد مغالاة و أكثر تبجيلا- و تعظيما و وصفا و نعتا- . و ينبغي أن يكون قوله ع- محمولا على الثناء في وجه الإنسان- لأنه هو الموصوف بالملق إذا أفرط- فأما من يثنى بظهر الغيب فلا يوصف ثناؤه بالملق- سواء كان مقتصدا أو مسرفا- . و قوله ع و التقصير عن الاستحقاق عي أو حسد- لا مزيد عليه في الحسن- لأنه إذا قصر به عن استحقاقه- كان المانع إما من جانب المثني فقط- من غير تعلق له بالمثنى عليه أو مع تعلق به- فالأول هو العي و الحصر- و الثاني هو الحسد و المنافسة
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 262)
|
|
[338] و قال عليه السّلام:
الثّنآء بأكثر من الاستحقاق ملق، و التّقصير عن الاستحقاق عىّ أو حسد.
ترجمه
اشخاص را بيش از حدّ شايستگى ستودن چاپلوسى كردن، و در آنچه كه شايسته است كوتاهى كردن ناتوان بودن و رشك ورزيدن است.
نظم
- كند گر ديگرى را كس ستايشفزون از حدّ برد عرض و نيايش
- بدان اين مردك اندر چاپلوسى استكه ناكس شخص را در پاى بوسى است
- ز مدح ار ديگرى وارستگى داشتبلندش همّت و شايستگى داشت
- ستايش را به آن طورى كه شايدگر از مرد ستايشگر نيايد
- ادا نيكو حق اين آن نسازدبكوتاهى بحقّش دل ببازد
- برشگ و ناتوانى كرده او رونبرد بخردان آن نيست نيكو
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 120 و 121)
|