|
274 وَ قَالَ عليه السلام بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ
|
|
غرور، آفت پندپذيرى
(اخلاقى)
|
|
274- امام عليه السّلام (در پيروى از پند و اندرز) فرموده است 1- بين شما و بين (شنيدن و پيروى از) موعظه و پند پرده اى از غفلت و بيخبرى مى باشد (كه هر گاه آن پرده را با پيروى نكردن از شهوات دريده در پايان كار انديشه نمودى از پند و اندرز نتيجه مى گيرى).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1223)
|
|
282 [و فرمود:] ميان شما و موعظت پرده اى است از غفلت.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
|
|
266- و قال عليه السّلام:
بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ
المعنى
استعار لفظ الحجاب لما يعرض للنفوس من الهيئات البدنيّة المغفلة عن النظر في العبر و قبول الموعظة و الانتفاع بها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 387)
|
|
266- امام (ع) فرمود:
بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ
ترجمه
«ميان شما و پند و اندرز، پرده اى از غفلت و غرور وجود دارد».
شرح
كلمه: حجاب (پرده) را براى آنچه از هيأتهاى بدنى كه عارض بر نفوس مى گردند و باعث غفلت از نگاه عبرت آميز و پذيرش موعظه و بهره مندى از آن است، استعاره آورده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 656)
|
|
282- بينكم و بين الموعظة حجاب من الغرّة.
المعنى
المراد بالغرة هنا الغفلة و النسيان.. و نحن نؤمن باللّه و اليوم الآخر بلا شك و تردد.. و مع هذا ننسى اللّه، و نذهل عن الآخرة و حسابها و عقابها، و تغلبنا العاطفة على ما نظن و لا نغلبها على ما نستيقن، كما قال الإمام في الحكمة 149، و قد بيّن سبحانه السبب الموجب لذلك بقوله: بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَ تَذَرُونَ الْآخِرَةَ- 21 القيامة و كلمة تحبون تومئ الى ان في طباعنا جواذب الى المنفعة العاجلة و إن صغرت دون الآجلة و إن عظمت.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 387 و 388)
|
|
96- بينكم و بين الموعظة حجاب من الغرّة.«» اعلم أنّ الدنيا بشهواتها و لذّاتها حجاب بين العبد و بين الموعظة، لأنّ الإنسان يغترّ بالعاجلة، و يتوهّم دوام ما هو فيه، و إذا خطر بباله الموت وعد نفسه رحمة اللّه و عفوه، هذا إذا كان ممّن يعترف بالمعاد، و إلّا فإنّ كثيرا ممّن يظهر القول بالمعاد فهو في الحقيقة غير مستيقن له.
و بالجملة، الإخلاد إلى عفو اللّه و الاتّكال على المغفرة مع الإقامة على المعصية، غرور لا محالة، و الحازم من عمل لما بعد الموت، و لم يمنّ نفسه الأمانيّ الباطلة.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ، ص83و84)
|
|
(271) و قال عليه السّلام: بينكم و بين الموعظة حجاب من الغرّة.
المعنى
الغرّة و الغفلة نسيج من الشّهوة و حبّ الدّنيا و اتّباع الهوى و الكسل عن طلب المعالى و غيرها من رذائل الأخلاق، و الغرائز الكامنة في وجود البشر من طبيعته الحيوانيّة، فتغطّى قلبه و تسدّ عين بصيرته فلا يرى الحقيقة و إن علت أصواتها و كثرت دعاتها، و قد تبلغ ضخامة هذا الحجاب إلى خفقان تامّ للقلب فيموت صاحبه و لا يشعر كما قال تعالى في وصف هؤلاء: «إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَ لا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ- 52- الرّوم».
الترجمة
فرمود: ميان شماها و موعظت پرده ايست از غرور و غفلت چه خوش سروده:
- بر سيه دل چه سود خواندن وعظ نرود ميخ آهنين بر سنگ
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 371)
|
|
(317) و قال (- ع- ) بينكم و بين الموعظة حجاب من العزّة يعنى و گفت (- ع- ) ميان شما و ميان پند و نصيحت پرده ايست از جهة غافل بودن شما
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
|
|
288: بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَ الْمَوْعِظَةِ حِجَابٌ مِنَ الْغِرَّةِ قد تقدم ذكر الدنيا و غرورها- و أنها بشهواتها و لذاتها حجاب بين العبد و بين الموعظة- لأن الإنسان يغتر بالعاجلة- و يتوهم دوام ما هو فيه- و إذا خطر بباله الموت و الفناء- وعد نفسه رحمة الله تعالى و عفوه- هذا إن كان ممن يعترف بالمعاد- فإن كثيرا ممن يظهر القول بالمعاد- هو في الحقيقة غير مستيقن له- و الإخلاد إلى عفو الله تعالى- و الاتكال على المغفرة مع الإقامة على المعصية- غرور لا محالة و الحازم من عمل لما بعد الموت- و لم يمن نفسه الأماني التي لا حقيقة لها
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 174)
|
|
[273] و قال عليه السّلام:
بينكم و بين الموعظة حجاب من العرّة.
ترجمه
ميان شما و پند و اندرز پرده از غرور و غفلت حائل است (هر كس آن پرده را دريد گوش دلش بگوهرهاى مواعظ انبياء و بزرگان گرانبار گرديد).
نظم
- شما را در ميان پيكر و دليكى پرده ز كبر افتاده حائل
- درونها زان سبب از نور دور استكه پنهان از حجابى در غرور است
- بروى قلب تا اين پرده باقى استدر آن نقش و اثر از پندها نيست
- كس ار اين پرده غفلت دراندبدل اندرزها را بشنواند
- بكوشش پند گردد گوهر پند كند جان از مواعظ شاد و خورسند
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 61 و 62)
|