|
275 وَ قَالَ عليه السلام جَاهِلُكُمْ مُزْدَادٌ وَ عَالِمُكُمْ«» (مُسَوِّفٌ)
|
|
علل سقوط جامعه
(اجتماعى، سياسى)
|
|
275- امام عليه السّلام (در نكوهش افراط و تفريط) فرموده است 1- نادان شما (كار را از روى نادانى) زيادة ميكند، و داناى شما (كار را از وقت خود) بتأخير مى اندازد (در بعضى از نسخ نهج البلاغه جاهلكم مزداد مسوّف بدون كلمه و عالمكم ذكر شده است كه معنى آن چنين است: نادان شما «بفكر اينكه گناه او را خواهند بخشيد در گناه» زياده روى مى نمايد و «توبه و بازگشت را» به تاخير مى اندازد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1224)
|
|
283 [و فرمود:] نادان شما در كار فزايد آنچه نشايد، و داناتان واپس افكند آن را كه كنون بايد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 413)
|
|
267- و قال عليه السّلام:
جَاهِلُكُمْ مُزْدَادٌ وَ عَالِمُكُمْ مُسَوِّفٌ
المعنى
مزداد أى من الإثم. مسوّف: أى بالتوبة. و روى: عالمكم مسوّف.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 387)
|
|
267- امام (ع) فرمود:
جَاهِلُكُمْ مُزْدَادٌ مُسَوِّفٌ
لغت
مزداد: مرتكب گناه فراوان
ترجمه
«نادان شما گناه زيادى مرتكب مى شود و امروز و فردا مى كند».
شرح
مسوّف: يعنى كسى كه امروز و فردا كرده و توبه را به تأخير مى اندازد.
بعضى روايت كرده اند: «عالمكم مسوّف» يعنى: داناى شما كار را به تأخير مى اندازد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 656 و 657)
|
|
283- جاهلكم مزداد و عالمكم مسوّف.
المعنى
الجاهل يزداد إثما و ضلالا كلما قال أو فعل بلا علم و هدى، و تقدم مع الشرح في الخطبة 152 قوله: العامل بغير علم كالسائر على غير طريق.. و أيضا يزداد سخفا و جهلا كلما تقدمت به السن لضعف الذاكرة و الاستعداد للتفهم و التعلم (و عالمكم مسوف) لأنه لا يعمل بعلمه، و لا يجتهد في طلب المزيد من العلم «و قل ربي زدني علما».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 388)
|
|
107- جاهلكم مزداد، عالمكم«» مسوّف.«» أي مزداد من الإثم، مسوّف بالتو
( . شرح حکم نهج البلاغه، بة ص92)
|
|
(272) و قال عليه السّلام: جاهلكم مزداد، و عالمكم مسوّف.
المعنى
يقول عليه السّلام و يعاتب النّاس بأنّ أهل الجهالة بالحقّ يزدادون على الخطأ و الذّنب و لا يخطر على قلوبهم الرجوع إلى الحقّ و الانابة من الذّنب، و أهل العلم بالحقّ يرتكبون الخطأ و يفهمون و لكن يسوّفون التوبة و التدارك قبل فوت الفرصة.
و لعلّ غرضه من أهل الجهالة أتباع معاوية المفتونون بضلالته، أو الخوارج المشتبهون في أمر إمامته، و أهل العلم أصحابه القائلون بالحقّ و لكن يسوّفون القيام بالدّفاع و الجدّ في سدّ الطغيان و محو أهل الفسق و العصيان.
الترجمة
نادان شما بر گناه بيفزايد، و داناى شما امروز را بفردا بگذراند.
- نادان شما در پى تكثير گناه داناى شما توبه پس انداز ز گاه
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 372)
|
|
(318) و قال عليه السّلام جاهلكم مرداد مسوّف يعنى و گفت (- ع- ) كه نادان شما زياد كننده است نادانى را و بتأخير اندازنده است دانش را
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 318)
|
|
289: جَاهِلُكُمْ مُزْدَادٌ وَ عَالِمُكُمْ مُسَوِّفٌ هذا قريب مما سلف- يقول إن الجاهل من الناس مزداد من جهله- مصر على خطيئته- مسوف من توهماته و عقيدته الباطلة بالعفو عن ذنبه- و ليس الأمر كما توهمه- . لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَ لا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ- مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ- وَ لا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 175)
|
|
[274] و قال عليه السّلام:
جاهلكم مّزداد، وّ عالمكم مسوّف
ترجمه
در كارها نادان شما تند و زياد رو و دانايتان كند و تأخير كننده است (و اين هر دو در يك ميزان اند و عاقل تمام عيار كسى است كه ميانه رو باشد).
نظم
- چرا نادانتان در كار تند استولى بالعكس دانا سخت كند است
- دهد انجام اين اعمال را ديركند تعجيل آن از سوء تدبير
- نه تندى در عمل نيك است او مرغوبنه كندى نزد بخرد خوب و مطلوب
- كسى دانشور كامل عيار استكه در حدّ وسط سرگرم كار است
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 62)
|