|
321 وَ قَالَ عليه السلام الِاسْتِغْنَاءُ عَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّ مِنَ الصِّدْقِ بِهِ
|
|
بى نيازى از عذر خواهى
(اخلاق اجتماعى)
|
|
321- امام عليه السّلام (در ستودن بهانه نداشتن) فرموده است 1- بى نيازى از عذر آوردن از راست و بجا بودن آن ارجمندتر است (اگر چنان رفتار كنى كه بعذر آوردن نيازمند نشوى بهتر است از اينكه ناچار گردى از آوردن آن هر چند راست گوئى و عذرت بجا و پذيرفته باشد زيرا عذر آوردن نوعى از ذلّت و خوارى است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1242)
|
|
330 [و فرمود:] كمترين حقى كه از خداى سبحان بر گردن شماست اين كه از نعمتهاى او در راه نافرمانى اش يارى نبايد خواست.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 419)
|
|
313- و قال عليه السّلام:
الِاسْتِغْنَاءُ عَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّ مِنَ الصِّدْقِ بِهِ
المعنى
أراد أنّ ترك ما يحتاج فيه إلى العذر فيستغنى بتركه عن العذر أعزّ عليك و أنفع لك من أن تأتيه و يكون لك فيه عذر صادق، و يحتمل أن يريد بقوله: أعزّ: أى أكثر عزّة لك. إذ الإتيان بالعذر يحتاج إلى ذلّة و مهانة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 405)
|
|
313- امام (ع) فرمود:
الِاسْتِغْنَاءُعَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّ مِنَ الصِّدْقِ بِهِ
ترجمه
«بى نيازى از عذر و بهانه، از آوردن عذر و بهانه درست، ارزشمندتر است».
شرح
مقصود امام (ع) آن است كه انجام ندادن كارى كه باعث عذر خواهى شود، و در نتيجه با ترك آن نياز به عذرخواهى نباشد، بهتر و سودمندتر است از اين كه چنان كارى را بكنى و بعد عذر درست و بجا بياورى، و احتمال دارد كه مقصود از كلمه اعزّ اين باشد كه بى نيازى از عذر خواهى باعث عزّت بيشتر تو است. زيرا بهانه آوردن در كارى، ذلّت و خوارى دارد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 687)
|
|
329- الاستغناء عن العذر أعزّ من الصّدق به.
المعنى
ضمير «به» يعود الى العذر، و المعنى تجنب فعل ما يوجب طلب المعذرة و التماسها حتى و لو كنت مخلصا في طلبك، لأنه يشكل اعترافا لعجلتك و نزقك و الندامة على ما سبق، و هذا ذل و هوان.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 412)
|
|
68- الاستغناء عن العذر أعزّ من الصّدق به. روي: «خير من الصدق».«» و المعنى: لا تفعل شيئا تعتذر عنه و إن كنت صادقا في العذر، فإنّ الاستغناء عن العذر بعدم فعل ما يعتذر عنه أعزّ عليك و أنفع لك من أن تفعل ثمّ تعتذر عنه و إن كنت صادقا.
و يحتمل أن يكون معنى «أعزّ» أي أكثر عزّة لك، إذ الإتيان بالعذر يحتاج إلى ذلّة و مهانة، كما قيل: لا يقوم عزّ الغضب بذلّة الاعتذار.
( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص67)
|
|
(318) و قال عليه السّلام: الاستغناء عن العذر أعزّ من الصّدق به.
المعنى
نبّه عليه السّلام في هذا الكلام إلى أنّ من يريد أن يرتكب عملا يحتاج إلى الاعتذار منه فالأولى ترك هذا العمل و التزام التقوى لئلّا يحتاج إلى الاعتذار و لو كان عذره صادقا و مقبولا، فانّ الاعتذار من الخطاء و لو كان مقبولا مهانة و تذلّل، فالاستغناء عنه عزّة و كرامة ينبغي الالتزام بها.
الترجمة
بى نيازى از معذرت آبرومندتر است از عذر مقبول.
- مكن كارى كه از آن عذر خواهىو گر بر صدق تو باشد گواهى
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 416)
|
|
(365) و قال عليه السّلام الاستغنآء عن العذر اعزّ من الصّدق يعنى و گفت (- ع- ) كه مستغنى بودن از عذر خواهى عزيزتر است از راست گفتن در عذر خواهى يعنى كردن كارى كه عذر نخواهد با عزّتست از كارى كه بخواهد
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
|
|
335: الِاسْتِغْنَاءُ عَنِ الْعُذْرِ أَعَزُّ مِنَ الصِّدْقِ بِهِ روي خير من الصدق- و المعنى لا تفعل شيئا تعتذر عنه- و إن كنت صادقا في العذر- فألا تفعل خير لك و أعز لك- من أن تفعل ثم تعتذر و إن كنت صادقا- . و من حكم ابن المعتز- لا يقوم عز الغضب بذل الاعتذار- . و كان يقال إياك أن تقوم في مقام معذرة- فرب عذر أسجل بذنب صاحبه- . اعتذر رجل إلى يحيى بن خالد- فقال له ذنبك يستغيث من عذرك- . و من كلامهم ما رأيت عذرا أشبه بذنب من هذا- . و من كلامهم أضربه على ذنبه مائة- و أضربه على عذره مائتين- . قال شاعرهم
إذا كان وجه العذر ليس بواضح فإن اطراح العذر خير من العذر
- . كان النخعي يكره أن يعتذر إليه و يقول- اسكت معذورا فإن المعاذير يحضرها الكذب
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 241)
|
|
[320] و قال عليه السّلام:
الاستغناء عن العذر أعزّ من الصّدق به.
ترجمه
بى نيازى از پوزش خواستن ارجمندتر تا آن را تصديق كردن (كار را چنان بگذار كه بپوزشت نياز نيفتد تا ناچار شوى، و آن كار ناشايست را تصديق كنى و گردن گذارى).
نظم
- مكن كارى كه آن زشتست و واهىكز آن از بعد خواهى عذر خواهى
- بدار از ناروائى نفس را بازز پوزش در مكن بر روى خود باز
- ز كار بد هر آن كس عذر آوردز چهر خويش ارج و آبرو برد
- بدست خود زده بر پاى خود سنگبخود كرده فضا را بيجهت تنگ
- شده از جهل سوى زشتكارى ز پوزش داده تن در ذلّ و خوارى
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 106 و 107)
|