|
337 وَ قَالَ عليه السلام مِنَ الْعِصْمَةِ تَعَذُّرُ الْمَعَاصِي
|
|
يكى از راههاى پاك ماندن
(معنوى)
|
|
337- امام عليه السّلام (در باره بازماندگان از گناهان) فرموده است 1- از (اسباب) پاكدامنى دست نيافتن است بر (انجام) گناهان (زيرا چون شخص به معصيتى دست نيافت ناچار از آن به سلامت ماند و كم كم گناه نكردن ملكه او گشته در نفسش رسوخ نمايد و مراد از عصمت و پاكدامنى هم همان ملكه است).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1248)
|
|
345 [و فرمود:] گناه نتوانستن كردن، گونه اى از ترك گناه است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 422)
|
|
326- و قال عليه السّلام:
مِنَ الْعِصْمَةِ تَعَذُّرُ الْمَعَاصِي
المعنى
أى من أسباب العصمة، و ذلك أنّ الإنسان يتعوّد بتركها حين لا يجدها حتّى يصير ذلك ملكة له و هى المراد بالعصمة.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 411)
|
|
326- امام (ع) فرمود:
مِنَ الْعِصْمَةِ تَعَذُّرُ الْمَعَاصِي
ترجمه
«ناتوانى بر گناه، نوعى عصمت و دورى از گناه است».
شرح
يعنى از جمله وسايل عصمت و بازدارنده گناه آن است كه انسان خود را به ترك گناه عادت دهد وقتى كه دسترسى به گناه ندارد تا اين حالت براى او به صورت ملكه اى در آيد و مقصود از عصمت همين است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 697)
|
|
344- من العصمة تعذر المعاصي.
المعنى
أبدا لا فرق من حيث عدم المؤاخذة و العقاب بين من ترك القبيح و الحرام عجزا عنه مع الرغبة فيه، و بين من تركه تنزها عنه، و هو قادر عليه. و لكن لهذا ثواب الطاعة دون ذاك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 418)
|
|
«» 316- من العصمة تعذّر المعاصي. أي من أسباب العصمة، و ذلك لأنّ الإنسان يتعوّد بتركها حين لا يجدها حتّى يصير ذلك ملكة له.
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص235)
|
|
(331) و قال عليه السّلام: من العصمة تعذر المعاصي.
المعنى
العصمة ملكة نفسانيّة تمنع عن وجود داعي المعصية لصاحبها، فلا يصدر منه العصيان و الخطأ، و إذا تعذّر المعصية على أحد كالأعمى الّذي تعذّر عليه النظر إلى المحرّمات فنال درجة من العصمة لأن لا يحصل في نفسه الدّاعى نحو ما تعذّر عليه من العمل، قال ابن ميثم: أي من أسباب العصمة، و ذلك أنّ الانسان يتعوّد بتركها حين لا يجدها حتّى يصير ذلك ملكة له، و هي المراد بالعصمة. أقول: و لا يخلو كلامه عن الاشكال.
الترجمة
فرمود: عدم تمكّن بر گناه، خود نوعى از عصمت است.
چه خوش سروده:
- چگونه شكر اين نعمت گزارمكه دست مردم آزارى ندارم
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 429 و 430)
|
|
(379) و قال (- ع- ) من العصمة تعذّر المعاصى يعنى و گفت (- ع- ) كه از اسباب حصول عصمت است متعذّر بودن گناهان زيرا كه گناه نكردن ملكه مى شود و عصمت حاصل مى شود
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
|
|
351: مِنَ الْعِصْمَةِ تَعَذُّرُ الْمَعَاصِي قد وردت هذه الكلمة على صيغ مختلفة- من العصمة ألا تقدر- و أيضا من العصمة ألا تجد- و قد رويت مرفوعة أيضا- . و ليس المراد بالعصمة هاهنا- العصمة التي ذكرها المتكلمون- لأن العصمة عند المتكلمين من شرطها القدرة- و حقيقتها راجعة إلى لطف- يمنع القادر على المعصية من المعصية- و إنما المراد أن غير القادر- في اندفاع العقوبة عنه كالقادر الذي لا يفعل
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 260)
|
|
[336] و قال عليه السّلام:
من العصمة تعذّر المعاصى.
ترجمه
نشانه پاكدامنى گناهان را دست نيالودن است (و از آنها دورى گزيدن).
نظم
- ز بيم حق دل هر كس كه چاك استگنه را دامنش با دست پاك است
- چو او دامان بزشتيها نيالوددرونى پاك از نيكى برد سود
- مكان در زمره نيكان گزيندبصف با پاكدامانان نشيند
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 119)
|