|
420 وَ قَالَ عليه السلام فِي بَعْضِ الْأَعْيَادِ إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ«» صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعْص419َى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ يَوْمُ عِيدٍ
|
|
شناخت روز عيد
(اجتماعى، اخلاقى)
|
|
420- امام عليه السّلام در يكى از عيدها (كه عيد روزه بوده در باره عيد) فرموده است 1 امروز عيد كسى است كه خدا روزه اش را پذيرفته و نمازش را پاداش داده است (نه براى آنكه جامه نو پوشد و پيش خدا آبرو نداشته باشد) 2 و هر روز كه خدا را در آن نافرمانى نكنند آنروز عيد (روز جشن و شادى) است.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1286)
|
|
428 [و در يكى از عيدها فرمود:] اين عيد كسى است كه خدا روزه اش را پذيرفته و نماز وى را سپاس گفته و هر روز كه خدا را در آن نافرمانى نكنند روز عيد است.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 438)
|
|
403- و قال عليه السّلام فى بعض الأعياد:
إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ- وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعْصَى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ يَوْمُ عِيدٌ
المعنى
غرض الكلمة الجذب إلى عبادة اللّه و طاعته، و كسر النفوس عن الفرح بما ليس للّه فيه نصيب سواء كان زمانا أو مكانا أو غيرهما. و لمّا كان العيد عبارة عن يوم تسرّ فيه الناس و تفرح فيه فكلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو أولى بالفرح و السرور فيه و أن يسمّى عيد از في عرف أولياء اللّه و الطالبين لما عنده.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 449)
|
|
403- امام (ع) در يكى از عيدها فرمود:
إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ- وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا يُعْصَى اللَّهُ فِيهِ فَهُوَ عِيدٌ
ترجمه
«امروز براى كسى عيد است كه خداوند روزه اش را قبول كرده و به نمازش پاداش داده است، و هر روز كه در آن روز معصيت خدا را نكنند، آن روز عيد است».
شرح
هدف از اين سخن، جلب مردم به عبادت و اطاعت خدا و در هم شكستن نفوس است از خرسند بودن بدانچه كه خداى را در آن سهمى نباشد. چه از نظر زمان، يا مكان و يا جز اينها باشد. و چون عيد عبارت از روزى است كه مردم در آن روز شاد و مسرورند، پس هر روزى كه در آن روز معصيت خدا نشود، آن روز شايسته تر به شادمانى است و در عرف اولياى خدا و طالبان نعمتهاى او، آن روز عيد ناميده مى شود.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 759 و 760)
|
|
422- و قال في بعض الأعياد: إنّما هو عيد لمن قبل اللّه صيامه و شكر قيامه، و كلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو عيد.
المعنى
هذا هو مبدأ الإمام و نهجه و قياسه: «ما خير بخير بعده النار، و ما شرّ بشرّ بعده الجنة» كما في الحكمة 386. «و لا خير في شي ء من أزواد الدنيا إلا التقوى» كما في الخطبة 109.. أبدا لا فرحة و لا ثروة إلا الزحزحة عن النار.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 464)
|
|
|
|
(407) و قال عليه السّلام في بعض الأعياد: إنّما هو عيد لمن قبل اللَّه صيامه، و شكر قيامه، و كلّ يوم لا يعصى اللَّه فيه فهو يوم عيد.
المعنى
العيد يوم موضوع لتزاور الأحباب و تبادل الأفراح و إقامة حفلات السرور و لبس الثياب الفاخرة و المظاهرة بالمفاخر و الماثر الشعبيّة، و قد جعل اللَّه يوم الفطر عيدا لاحتفال النّاس بالصلاة و الدّعاء و يوم الأضحى لاقامة الشعائر في المشاعر فقال عليه السّلام: مغزى الأعياد الاسلاميّة التقرّب إلى اللَّه تعالى فمن قبل صيامه و قيامه فقد فاز بالعيد و كان عيده سعيدا، و بهذا الاعتبار كلّ يوم لا يرتكب المؤمن معصية فهو عيد له و سعيد عليه.
الترجمة
در يكى از اعياد فرمود: همانا عيد است براى كسى كه روزه اش قبول و شب بيداريش مشكور باشد، و هر روز خداوند در آن معصيت نشود عيد است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 505 و 506)
|
|
(457) و قال (- ع- ) فى بعض الاعياد انّما هو عيد لمن قبل اللّه صيامه و شكر قيامه و كلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو يوم عيد يعنى و گفت (- ع- ) در بعضى از عيدها كه نيست ان عيد مگر عيد از براى كسى كه قبول كرده باشد خدا روزه هاى او را و ثواب داده باشد نمازهاى او را و هر روزى كه گناه خدا نشود در آن روز آن روز روز عيد است
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
|
|
437:وَ قَالَ ع فِي بَعْضِ الْأَعْيَادِ- إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اللَّهُ صِيَامَهُ وَ شَكَرَ قِيَامَهُ- وَ كُلُّ يَوْمٍ لَا نَعْصِي اللَّهَ فِيهِ فَهُوَ يَوْمُ عِيدٍ المعنى ظاهر و قد نقله بعض المحدثين إلى الغزل فقال-
قالوا أتى العيد قلت أهلا إن جاء بالوصل فهو عيد
من ظفرت بالمنى يداه
فكل أيامه سعود
- . و رأيت بعض الصوفية و قد سمع هذين البيتين من مغن حاذق- فطرب و صفق و أخذهما لمعنى عنده- . و قد قال بعض المحدثين في هذا المعنى أيضا-
قالوا أتى العيد و الأيام مشرقة و أنت تبكي و كل الناس مسرور
فقلت إن واصل الأحباب كان لنا
عيدا و إلا فهذا اليوم عاشور
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 73)
|
|
[419] و قال عليه السّلام:
فى بعض الأعياد: إنّما هو عيد لمن قبل اللّه صيامه، و شكر قيامه، و كلّ يوم لا يعصى اللّه فيه فهو يوم عيد.
ترجمه
آن حضرت عليه السّلام در روز عيدى چنين فرمودند: امروز عيد است لكن براى كسى كه خداى روزه اش بپذيرد، و نمازش را پاداش دهد، و هر روزى كه انسان خداى را نافرمانى نكند آن روز عيد است.
نظم
- مگر يك روز روز عيد گرديدهلال عيد شد از چرخ با ديد
- ز درج لعل ماه چرخ دانشبوصف عيد شد اندر تراوش
- بگفتا بايد آن كس عيد گيردكه ايزد طاعتش را در پذيرد
- گذارد نقش دولت روى نامشدهد مزد صيامش با قيامش
- عبادت از خدا بر وى مزيد استبر او آن روز نوروز است و عيد است
- و گر كه بر خدا خيزد بعصياننه عيد است آنكه باشد روز خسران
- اگر در فطر يا كه فرو دينىاگر در بند دستورات دينى
- خدا را كردى از خود شاد و خرسندبود عيدت برو بخرام و ميخند
- نه عيد است آنكه پوشى ثوب فاخربود عيد ار شوى ايمن ز آخر
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 203 و 204)
|