حکمت 214 نهج البلاغه : حياء و عيب پوشى

حکمت 214 نهج البلاغه : حياء و عيب پوشى

متن اصلی حکمت 214 نهج البلاغه

موضوع حکمت 214 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 214 نهج البلاغه

214 وَ قَالَ عليه السلام مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ

موضوع حکمت 214 نهج البلاغه

حياء و عيب پوشى

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

214- امام عليه السّلام (در سود حياء و شرم) فرموده است

1- هر كه حياء و شرم جامه خود را باو پوشانيد (شرم پيشه گرفت) مردم زشتى او را نخواهند ديد (عيبى ندارد تا مردم ببينند، يا اگر هم داشته باشد بر اثر حياء از نظر مردم پنهان مى نمايد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1185)

ترجمه مرحوم شهیدی

223 [و فرمود:] هر كه پوشش شرم گزيند كس عيب او نبيند.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 398)

شرح ابن میثم

208- و قال عليه السّلام:

مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ

المعنى

استعار لفظ الثوب لما يشمل الإنسان من الحياء، و رشّح بذكر الكسوة. و المراد أنّ فضيلة الحياء تستلزم ترك المعايب فلا يرى في صاحبه، أو إن ارتكب ما يعاب به من الرذائل كان على غاية من التستّر به و الاجتهاد في اخفائه و هو بمظنّة أن لا يراه الناس.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 354)

ترجمه شرح ابن میثم

208- امام (ع) فرمود:

مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ

ترجمه

«هر كه شرم بر او جامه اى بپوشاند، ديگران عيبش را نبينند».

شرح

كلمه ثوب را استعاره براى شرمى كه فراگير انسان است، آورده، و با استعمال كسوة استعاره ترشيحى به كار برده است. مقصود آن است كه فضيلت حياء باعث ترك عيبها و ديده نشدن عيب در شخص دارنده اين فضيلت مى شود و يا اين كه اگر [شخص با حيا] مرتكب يكى از صفات ناپسندى شود كه آن را عيب مى داند، نهايت پرده پوشى را نموده و تلاش مى كند تا آن را پنهان دارد، به اين گمان كه مردم آن را نمى بينند.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 601)

شرح مرحوم مغنیه

222- من كساه الحياء ثوبه لم ير النّاس عيبه.

المعنى

الحياء من فعل ما يشين- فضيلة تشفع عند الناس لبعض الرذائل، أما الحياء من فعل ما يزين كالسؤال عن أمور الدين، و العيش بكدّ اليمين- ، فهو مذموم، و إن استحسنه أهل الجهل، و تقدم الكلام عن الحياء مرات، منها في شرح الحكمة 20.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 350)

شرح شیخ عباس قمی

298- من كساه الحياء ثوبه، لم ير النّاس عيبه. قيل: الحياء انقباض النفس عن القبائح، و هو من خصائص الإنسان، و هو خلق مركّب من جبن و عفّة، و لذلك لا يكون الفاسق مستحيا، و لا المستحي فاسقا. و قلّما يكون الشجاع مستحيا و المستحيي شجاعا، و لعزّة وجود ذلك ما يجمع الشعراء بين المدح بالشجاعة و الحياء

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص 227)

شرح منهاج البراعة خویی

الثانية عشرة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام

(212) و قال عليه السّلام: من كساه الحياء ثوبه، لم ير النّاس عيبه.

الاعراب

ثوبه مفعول ثان لقوله كساه على وجه التجريد كأنّه جرّد من الحياء رجلا كاسيا و اعتبر نفس الحياء ثوبا باعتبار آخر.

المعنى

الحياء انفعال نفساني يمنع عن ارتكاب القبائح و تلمس العيوب، و هو من أشرف الغرائز البشرية إذا لم يتجاوز عن حدّه و يتبدّل بنوع من الخمول و العزلة عن تصدّى الامور الحسنة كالمعاشرة مع النّاس و طلب المعاش، فيقول عليه السّلام إنّ الحياء ثوب غير مرئي يغطّي العيوب تارة بالاجتناب عن ارتكابها، و اخرى بالسكوت عن إشاعتها و ذكرها و الجدّ في استتارها.

الترجمة

فرمود: هر كه را شرم بپوشاند، عيب او از مردم نهان ماند.

  • هر كه از شرم جامه بر تن داشت چشم مردم ز عيب خود برداشت

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص292)

شرح لاهیجی

(253) و قال عليه السّلام من كساه الحياء ثوبه لم ير النّاس عيبه يعنى و گفت (- ع- ) كه كسى كه پوشانيد باو حياء و شرم جامه خود را يعنى لوازم حياء لازم او شد نخواهند ديد مردمان عيب او را يعنى عيبى نخواهد داشت تا به بينند مردم

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)

شرح ابن ابی الحدید

219: مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ قد سبق منا قول كثير في الحياء

فصل في الحياء و ما قيل فيه

و كان يقال الحياء تمام الكرم و الحلم تمام العقل- . و قال بعض الحكماء- الحياء انقباض النفس عن القبائح- و هو من خصائص الإنسان- لأنه لا يوجد في الفرس و لا في الغنم و البقر- و نحو ذلك من أنواع الحيوانات- فهو كالضحك الذي يختص به نوع الإنسان- و أول ما يظهر من قوة الفهم في الصبيان الحياء- و قد جعله الله تعالى في الإنسان- ليرتدع به عما تنزع إليه نفسه من القبيح- فلا يكون كالبهيمة- و هو خلق مركب من جبن و عفة- و لذلك لا يكون المستحي فاسقا و لا الفاسق مستحيا- لتنافي اجتماع العفة و الفسق- و قلما يكون الشجاع مستحيا و المستحي شجاعا- لتنافي اجتماع الجبن و الشجاعة- و لعزة وجود ذلك ما يجمع الشعراء- بين المدح بالشجاعة و المدح بالحياء نحو قول القائل-

يجري الحياء الغض من قسماتهم في حين يجري من أكفهم الدم

و قال آخر-

كريم يغض الطرف فضل حيائه و يدنو و أطراف الرماح دوان

- . و متى قصد به الانقباض فهو مدح للصبيان دون المشايخ- و متى قصد به ترك القبيح فهو مدح لكل أحد- و بالاعتبار الأول قيل الحياء بالأفاضل قبيح- و بالاعتبار الثاني ورد- إن الله ليستحيي من ذي شيبة في الإسلام أن يعذبه- أي يترك تعذيبه و يستقبح لكرمه ذلك- . فأما الخجل فحيرة تلحق النفس لفرط الحياء- و يحمد في النساء و الصبيان و يذم بالاتفاق في الرجال- . فأما القحة فمذمومة بكل لسان- إذ هي انسلاخ من الإنسانية- و حقيقتها لجاج النفس في تعاطي القبيح- و اشتقاقها من حافر و قاح أي صلب- و لهذه المناسبة قال الشاعر-

يا ليت لي من جلد وجهك رقعة فأعد منها حافرا للأشهب

- . و ما أصدق قول الشاعر-

صلابة الوجه لم تغلب على أحد إلا تكامل فيه الشر و اجتمعا

- . فأما كيف يكتسب الحياء- فمن حق الإنسان إذا هم بقبيح- أن يتصور أجل من نفسه أنه يراه- فإن الإنسان يستحيي ممن يكبر في نفسه- أن يطلع على عيبه- و لذلك لا يستحيي من الحيوان غير الناطق- و لا من الأطفال الذين لا يميزون- و يستحيي من العالم أكثر مما يستحيي من الجاهل- و من الجماعة أكثر مما يستحيي من الواحد- و الذين يستحيي الإنسان منهم ثلاثة- البشر و نفسه و الله تعالى أما البشر- فهم أكثر من يستحيي منه الإنسان في غالب الناس- ثم نفسه ثم خالقه- و ذلك لقلة توفيقه و سوء اختياره- . و اعلم أن من استحيا من الناس و لم يستحي من نفسه- فنفسه عنده أخس من غيره- و من استحيا منهما و لم يستحي من الله تعالى فليس عارفا- لأنه لو كان عارفا بالله- لما استحيا من المخلوق دون الخالق أ لا ترى أن الإنسان لا بد أن يستحيي من الذي يعظمه- و يعلم أنه يراه أو يستمع بخبره فيبكته- و من لا يعرف الله تعالى كيف يستعظمه- و كيف يعلم أنه يطلع عليه- و في قول رسول الله ص استحيوا من الله حق الحياء

- أمر في ضمن كلامه هذا بمعرفته سبحانه و حث عليها- و قال سبحانه أَ لَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرى - تنبيها على أن العبد إذا علم أن ربه يراه- استحيا من ارتكاب الذنب- . و سئل الجنيد رحمه الله عما يتولد منه الحياء من الله تعالى- فقال أن يرى العبد آلاء الله سبحانه و نعمه عليه- و يرى تقصيره في شكره- . فإن قال قائل فما معنى-

قول النبي ص من لا حياء له فلا إيمان له

- . قيل له لأن الحياء أول ما يظهر من أمارة العقل في الإنسان- و أما الإيمان فهو آخر المراتب- و محال حصول المرتبة الآخرة لمن لم تحصل له المرتبة الأولى- فالواجب إذن أن من لا حياء له فلا إيمان له- . و قال ع الحياء شعبة من الإيمان

- . و قال الإيمان عريان و لباسه التقوى و زينته الحياء

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 45-47)

شرح نهج البلاغه منظوم

[213] و قال عليه السّلام:

من كساه الحياء ثوبه لم ير النّاس عيبه.

ترجمه

حيا جامه اش را بهر كس پوشاند مردم زشتى او را نبينند.

نظم

  • بجسم هر كه پوشد جامه اش شرمز عيبش خلق پوشد چشم ز آزرم
  • حيا از كار زشتى باز داردز زشتى ره به نيكى مى سپارد
  • حيا در چشم دين نيكو لباسى است سر پا از حيا دين را اساسى است
  • حيا و دين بهم هستند مخصوصپى بنيان ايمان رو است مرصوص
  • مسلمان تا بديده شرم دارد بآزرم از خدا دل گرم دارد
  • ز پيكر چون كه اين برد خدائىكند كارش كشد بر بى حيائى

( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 236)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

No image

آفرينش اهل بيت (ع) در نهج البلاغه

يكى از پژوهش گران سنّى، نيكو و دادگرانه سخن گفته، آن جا كه گويد:هر كس يكى از اصحاب پيامبر را بر ديگر اصحاب برترى دهد، منظور او به يقين برترى دادن بر على نيست؛ زيرا على از اهل بيت پيامبر است.پس برترين آفريدگان بعد از حضرت محمّد صلى اللّه عليه و آله خاندان او هستند، و اين، همان واقعيّت و حقيقت است؛ زيرا آنان مانند پيامبر بر تمامى پيامبران الاهى برترى جستند و آنان مهتر آفريدگان در آفرينش، اخلاق و كمالات هستند.
 نگاهی به مسأله حساس امامت در نهج البلاغه

نگاهی به مسأله حساس امامت در نهج البلاغه

احتمالا بتوان از این سخن دردمندانه این نکته را به دست آورد که اهمیت امامت فقط در مدیریت جامعه نیست بلکه در مقام فهم دین نیز بسیار حائز اهمیت است که البته طبق دلایل بسیار متقن ائمه اهل بیت (علیهم السلام) از علمی خدایی بهره مند هستند کما اینکه این مساله را می توان از این سخن حضرت نیز به دست آورد ان احق الناس بهذا الامر اقواهم علیه و اعلیهم بامر الله فیه سزاوارترین مردم به امر حکمرانی تواناترین آنها در این امر و عالمترین آنها به دستور خداوند در مورد حکمرانی است.
 امامت از ديدگاه نهج البلاغه

امامت از ديدگاه نهج البلاغه

اختلاف مذهبي بين مسلمين سه ريشه اصلي دارد. نخستين اختلاف بر سر جانشيني پيامبر اسلام، مسلمانان را به دو دسته شيعه و سني تقسيم کرد.دومين اختلاف مسلمين در اصول دين و مسائل اعتقادي است که سبب پيدايش مکاتب مختلف کلامي گرديد که مهمترين آن ها اشاعره، معتزله، مرجئه و شيعه است. سومين اختلاف در احکام و فروغ دين است که در نتيجه آن مذاهب مختلف فقهي مانند شافعي، حنبلي، مالکي، حنفي و جعفري پديدار شد.
 رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

از موضوعات اساسى و مباحث حياتى نهج البلاغه - كه جملگى از مسائل اساسى جامعه انسانى محسوب مى گردد - مساله امامت و رهبرى است . على (ع) در سخنان و رهنمودهاى ارزنده خويش در نهج البلاغه به بيان ابعاد مختلف اين مساله پرداخته اند:اولا: ضرورت آن را در اجتماع بشرى مطرح فرموده اند؛ثانيا: در ارتباط با همين لزوم و ضرورت رهبرى، به امامت و پيشوايى صالح و حق، و نيز به رهبرى ناشايسته و ناحق پرداخته اند.
 امامت به مفهوم حجت در نهج البلاغه

امامت به مفهوم حجت در نهج البلاغه

اين جمله ها هر چند نامى ولو به طور اشاره از اهل بيت برده نشده است، اما با توجه به جمله هاى مشابهى که در نهج البلاغه درباره اهل بيت آمده است، يقين پيدا مى شود که مقصود، ائمه اهل بيت مى باشند. از مجموع آنچه در اين گفتار از نهج البلاغه نقل کرديم معلوم شد که در نهج البلاغه علاوه بر مساله خلافت و زعامت امور مسلمين در مسائل سياسى، مساله امامت به مفهوم خاصى که شيعه تحت عنوان " حجت " قائل است عنوان شده و به نحو بليغ و رسائى بيان شده است.

پر بازدیدترین ها

 نهج البلاغه، بزرگ ترین سند ماندگاری امامت و ولایتʃ)

نهج البلاغه، بزرگ ترین سند ماندگاری امامت و ولایت(3)

اویس کریم؛ در کتاب المعجم الموضوعی لنهج البلاغه، با انتقاد از باب بندی های گذشته و ناقص دانستن آنها، مباحث نهج البلاغه را در 22 باب تقسیم نموده و هر یک چندین فصل دارد و هر فصلی دارای موضوعاتی است که مجموعاً 604 موضوع می شود. عناوین باب های آن چنین است: 1) العقل و العلم؛ 2) الاسلام و الایمان و الیقین و الشرک و الشک؛
 نهج البلاغه، بزرگ ترین سند ماندگاری امامت و ولایتʆ)

نهج البلاغه، بزرگ ترین سند ماندگاری امامت و ولایت(6)

به مالک اشتر می نویسد:« و ایاک و الاستثمار بما الناس فیه اسوه» (نهج البلاغه، نامه ی 53)؛ مبادا هرگز در آن چه که با مردم مساوی هستی امتیاز خواهی! از اموری که بر همه روشن است غفلت کنی.
 رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

رهبرى صالح از ديدگاه نهج البلاغه

از موضوعات اساسى و مباحث حياتى نهج البلاغه - كه جملگى از مسائل اساسى جامعه انسانى محسوب مى گردد - مساله امامت و رهبرى است . على (ع) در سخنان و رهنمودهاى ارزنده خويش در نهج البلاغه به بيان ابعاد مختلف اين مساله پرداخته اند:اولا: ضرورت آن را در اجتماع بشرى مطرح فرموده اند؛ثانيا: در ارتباط با همين لزوم و ضرورت رهبرى، به امامت و پيشوايى صالح و حق، و نيز به رهبرى ناشايسته و ناحق پرداخته اند.
 امامت از ديدگاه نهج البلاغه

امامت از ديدگاه نهج البلاغه

اختلاف مذهبي بين مسلمين سه ريشه اصلي دارد. نخستين اختلاف بر سر جانشيني پيامبر اسلام، مسلمانان را به دو دسته شيعه و سني تقسيم کرد.دومين اختلاف مسلمين در اصول دين و مسائل اعتقادي است که سبب پيدايش مکاتب مختلف کلامي گرديد که مهمترين آن ها اشاعره، معتزله، مرجئه و شيعه است. سومين اختلاف در احکام و فروغ دين است که در نتيجه آن مذاهب مختلف فقهي مانند شافعي، حنبلي، مالکي، حنفي و جعفري پديدار شد.
 نهج البلاغه بزرگ ترین سند ماندگاری امامت و ولایت ʂ)

نهج البلاغه بزرگ ترین سند ماندگاری امامت و ولایت (2)

هر یک از این دو امتیاز به تنهایی کافی است که به کلمات علی (ع) ارزش فراوان بدهد، ولی توأم شدن این دو با یکدیگر، یعنی این که سخنی در مسیرها و میدان های مختلف و احیاناً متضاد رفته و در عین حال کمال فصاحت و بلاغت را در همه ی آنها حفظ کرده باشد، سخن علی(ع) را قریب به حد اعجاز قرار داده است و به همین جهت سخن علی (ع) در حد وسط کلام مخلوق و کلام خالق قرار گرفته است
Powered by TayaCMS