حکمت 110 نهج البلاغه : جايگاه خوشبينى و بد بينى در جامعه

حکمت 110 نهج البلاغه : جايگاه خوشبينى و بد بينى در جامعه

متن اصلی حکمت 110 نهج البلاغه

موضوع حکمت 110 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 110 نهج البلاغه

110 وَ قَالَ عليه السلام إِذَا اسْتَوْلَى الصَّلَاحُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ ثُمَّ أَسَاءَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ لَمْ تَظْهَرْ مِنْهُ خِزْيَةٌ فَقَدْ ظَلَمَ وَ إِذَا اسْتَوْلَى الْفَسَادُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ فَأَحْسَنَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ فَقَدْ غَرَّرَ

موضوع حکمت 110 نهج البلاغه

جايگاه خوشبينى و بد بينى در جامعه

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

110- امام عليه السّلام (در باره بد بينى و خوش بينى) فرموده است

1- هرگاه نيكوكارى روزگار و اهلش را فرا گرفت پس مردى به مردى كه رسوايى او آشكار نگشته (و در بعضى از نسخ لم تظهر منه حوبة ضبط شده يعنى به مردى كه گناهى از او هويدا نگرديده) بد بين شود ستم نموده، 2- و هرگاه تباهكارى بر روزگار و اهلش دست انداخت پس مردى به مردى خوش بين باشد خود را بخطر و تباهى انداخته (چون از كسيكه در زمان فساد تربيت شده و با مردم تباهكار معاشرت و آميزش داشته اميد نيكى نبايد داشت).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1140)

ترجمه مرحوم شهیدی

114 [و فرمود:] چون نيكوكارى بر زمانه و مردم آن غالب آيد و كسى به ديگرى گمان بد برد، كه از او فضيحتى آشكار نشده، ستم كرده است. و اگر بدكارى بر زمانه و مردم آن غالب شود و كسى به ديگرى گمان نيك برد خود را فريفته است.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 379)

شرح ابن میثم

105- و قال عليه السّلام:

إِذَا اسْتَوْلَى الصَّلَاحُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ- ثُمَّ أَسَاءَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ لَمْ تَظْهَرْ مِنْهُ حَوْبَةٌ فَقَدْ ظَلَمَ- وَ إِذَا اسْتَوْلَى الْفَسَادُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ- فَأَحْسَنَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ فَقَدْ غَرَّرَ

المعنى

قد مرّ انّ الزمان من جملة الأسباب المعدّة لتوافق أسباب صلاح الخلق في معاشهم و معادهم فيسمّى زمان الصلاح و الخير، كذلك هو من جملة الأسباب المعدّة لعدم ذلك فيقال: فسد الزمان، و زمان فاسد. و الأوّل هو الزمان الّذي استولى الصلاح عليه و على أهله و بحسب ذلك يكون مظنّة فعل الخير أن يحسن الظنّ بأهله فمن أساء الظنّ حينئذ في أحد منهم يظهر منه ما يخزى به عند الناس من فعل رذيلة فقد وضع إساءة ظنّه في غير موضعها و هو خروج عن العدل و ظلم. و روى: حوبة: أي إثم. و الثاني هو الزمان الّذي استولى الفساد عليه و على أهله و بحسب ذلك يكون مظنّة فعل الشرّ و سوء الظنّ بأهله فمن أحسن الظنّ في أحدهم حينئذ فقد غرّر:

أى أوقع نفسه في الغرّة به و الغفلة عن حاله.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 302 و 303)

ترجمه شرح ابن میثم

105- امام (ع) فرمود:

إِذَا اسْتَوْلَى الصَّلَاحُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ- ثُمَّ أَسَاءَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ لَمْ تَظْهَرْ مِنْهُ حَوْبَةٌ فَقَدْ ظَلَمَ- وَ إِذَا اسْتَوْلَى الْفَسَادُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ- فَأَحْسَنَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ فَقَدْ غَرَّرَ

ترجمه

«هنگامى كه نيكى و نيكوكارى، روزگار و مردم را فراگرفته باشد، اگر كسى به شخصى كه كار زشتى از وى سر نزده گمان بد ببرد، براستى كه ستم كرده است و هنگامى كه بدى و بدكارى بر روزگار و مردم، چيره است اگر كسى به كسى خوش گمان باشد، براستى كه خود را فريفته است».

شرح

در قبل گذشت كه روزگار از جمله وسايلى است كه براى فراهم آوردن عوامل خير و خوبى مردم در زندگى اين دنيا و در عالم آخرت آماده شده است كه در اين صورت چنان زمانى را زمان خير و صلاح مى گويند. همچنين روزگار يكى از وسايل زمينه ساز براى نبودن خير و صلاح است كه در آن صورت مى گويند، زمانه فاسد شده و روزگار بدى است. نوع اول روزگارى است كه نيكى و نيكوكارى روزگار مردمش را فراگرفته است و بر اين اساس، اميد كار خير مى رود و ايجاب مى كند كه به مردم خوش بين باشيم، و هر كس، در چنين زمانى، به آن كسى كه كار پستى از او نزد مردم برملا نشده است بدگمان باشد، بدگمانى خود را در مورد نابجايى به كار برده و اين خود، بيرون رفتن از حدود عدالت و ستمكارى است.

و بعضى به جاى خزية، حوبة روايت كرده اند كه به معنى گناه مى باشد. و نوع دوم، زمان و روزگارى است كه فساد بر روزگار و مردمش چيره شده است و بر اين اساس، انتظار كار خلاف مى رود و جاى بدگمانى نسبت به مردم هست، پس هر كس در چنين روزگارى به فردى خوش بين باشد، براستى كه خود را فريب داده است، يعنى خويشتن را گول زده و از حال خود غافل مانده است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 511 و 512)

شرح مرحوم مغنیه

113- إذا استولى الصّلاح على الزّمان و أهله ثمّ أساء رجل الظنّ برجل لم تظهر منه خزية فقد ظلم. و إذا استولى الفساد على الزّمان و أهله فأحسن رجل الظّنّ برجل فقد غرّر.

المعنى

المراد بحسن الظن هنا الثقة بالشخص و الاعتماد على صدقه في أقواله و عهوده، و المراد بسوء الظن مجرد التحفظ منه و الكف عن معاملته، و لا يجوز بحال الإساءة اليه بقول أو فعل حتى مع التهمة. و الخزية: فعل ما يخزي و يفضح. و غرر بنفسه: عرّضها للخطر، و المعنى اذا جهلت أخلاق واحد من الناس، و شككت: هل يفي بالعهود أو يغدر فمعيار الثقة به أن يكون فردا من مجتمع صالح صادق فيما يقول و يفعل، و معيار التهمة و عدم الركون اليه أن يكون من مجتمع فاسد يسوده الغدر و النفاق.

الأنبياء و تطور المجتمع:

و قد أثبت علم الاجتماع و دراسة التاريخ ان الانسان ابن المجتمع الذي يعيش فيه، و الظروف التي تحيط به، و انه يتغير بتغيرها شاء أم أبى.. حتى الجماد يتأثر و يتبدل بتبدل البيئة، و ان الفولاذ يتحول الى بخار اذا كانت البيئة ملائمة.

و قد أدرك الأنبياء و الرسل هذه الحقيقة بوحي من اللّه سبحانه، فأرسلهم بشريعة تغيّر الأوضاع من جذورها، و تنتقل بهم الى الوضع الأفضل و الأكمل.. و حول هذا التغير و التطور كان يدور النقاش و الجدال بين الأنبياء المجدّدين، و بين المترفين المحافظين، و آيات القرآن صريحة في ذلك، منها قوله تعالى: وَ كَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَ إِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ قالَ أَ وَ لَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آباءَكُمْ قالُوا إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ- 23 الزخرف».

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 289)

شرح شیخ عباس قمی

26- إذا استولى الصّلاح على الزّمان و أهله، ثمّ أساء رجل الظّنّ برجل لم تظهر منه حوبة [خزية] فقد ظلم، و إذا استولى الفساد على الزّمان و أهله، فأحسن رجل الظّنّ برجل، فقد غرّر. يريد أنّه يتعيّن على العاقل سوء الظنّ حيث الزمان فاسد، و لا ينبغي له سوء الظنّ حيث الزمان صالح. و قد جاء في الخبر النهي عن أن يظنّ المسلم بالمسلم ظنّ السوء ، و ذلك محمول على المسلم الذي لم تظهر منه حوبة، كما أشار إليه عليه السّلام.

و الحوبة: المعصية، و في بعض النسخ: الخزية، و هي الفضيحة، و الخبر هو ما رواه جابر، قال: نظر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى الكعبة، فقال: مرحبا بك من بيت ما أعظمك و أعظم حرمتك و اللّه إنّ المؤمن أعظم حرمة منك عند اللّه عزّ و جلّ، لأنّ اللّه حرّم منك واحدة، و من المؤمن ثلاثة: دمه و ماله و أن يظنّ به ظنّ السوء. قيل لصوفيّ: ما صناعتك قال: حسن الظنّ باللّه، و سوء الظنّ بالناس. و كان يقال: ما أحسن حسن الظنّ إلّا أنّ فيه العجز، و ما أقبح سوء الظنّ إلّا أنّ فيه الحزم. قال الطغرائي:

«و حسن ظنّك بالأيّام معجزة

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، » ص47)

شرح منهاج البراعة خویی

العاشرة و المائة من حكمه عليه السّلام

(110) و قال عليه السّلام: إذا استولى الصّلاح على الزّمان و أهله، ثمّ أساء رجل الظّنّ برجل لم تظهر منه خزية فقد ظلم، و إذا استولى الفساد على الزّمان و أهله فأحسن رجل الظّنّ برجل فقد غرّر.

اللغة

(الخزية): البليّة، الخصلة الّتي يخزي فيها الانسان، (غرّره) تغريرا عرّضه للهلاك- المنجد- .

المعنى

الزمان في قول الحكماء مقدار حركة الفلك، و هو بذاته لا صالح و لا طالح و لا حسن و لا سيّى ء، و يبحث عنه أنه موجود أو موهوم، و لكن باعتبار ما يمرّ عليه من الأوضاع و باعتبار أهله يعدّ أحد عوامل الاحسان و الاسائة، فيذمّه قوم و يمدحه آخرين، و يكون صالحا مرّة، و سيّئا اخرى، و يؤخذ منه ظاهر الحال و الظاهر أحد الأدلّة عند علماء و فقهاء الملّة يستند إليه حيث لا دليل أدلّ، و لا أمارة أبين و أكمل.

و قد اعتمد عليه في كلامه هذا صلوات اللَّه عليه فقال: إذا كان ظاهر حال الزمان و أهله الصلاح و العدل و الأمانة و الصدق، فسوء الظنّ من دون دليل ظلم و لكن إذا كان ظاهر حال الزمان و أهله الفساد و الخيانة و الغدر و الخداعة، فحسن الظنّ من دون دليل غرر و خطر، و روي مكان خزية «حوبة» اي اثم.

الترجمة

فرمود: چون خوبى و نيكى بر روزگار و مردمش حكمفرما شد سپس كسى بديگري بى آنكه از او رسوائى و گناه بيند، بدگمان باشد بأو ستم كرده است، و اگر فساد و تباهى بر روزگار و مردمش حكمفرما باشد خوش بينى بمرد ناشناخته مايه فريب و خطر است.

  • در روزگار نيك كه خوبند أهل آن بدبين مباش بى سببى سوي ديگران
  • در روزگار بد كه تباهند مردمشخوش بين مباش و خويش مينداز در زيان

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص175و176)

شرح لاهیجی

( 136) و قال (- ع- ) اذا استولى الصّلاح على الزّمان و اهله ثمّ اساء رجل الظّنّ برجل لم تظهر منه خزية فقد ظلم و اذا استولى الفساد على الزّمان و اهله فاحسن رجل الظّنّ برجل فقد غرّ يعنى و گفت (- ع- ) كه هر ان زمانى كه مستولى شد و غلبه كرد صلاح و نيكوكارى بر زمان و اهلش پس بدگمان شد مردى بمردى كه آشكار نشده است از او خصلت رسوائى پس بتحقيق كه ستم كرده است بر آن كس و هر آن كس و هر ان زمانى كه غالب شد فساد بر زمان و اهلش پس خوش گمان و مطمئنّ شد مردى از مردى پس بتحقيق كه فريب خورده است

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 302)

شرح ابن ابی الحدید

110: إِذَا اسْتَوْلَى الصَّلَاحُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ- ثُمَّ أَسَاءَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ لَمْ تَظْهَرْ مِنْهُ حَوْبَةٌ فَقَدْ ظَلَمَ- وَ إِذَا اسْتَوْلَى الْفَسَادُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ- فَأَحْسَنَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ فَقَدْ غَرَّرَ يريد أن يتعين على العاقل سوء الظن حيث الزمان فاسد- و لا ينبغي له سوء الظن حيث الزمان صالح- و قد جاء في الخبر المرفوع النهي عن أن يظن المسلم بالمسلم ظن السوء- و ذلك محمول على المسلم الذي لم تظهر منه حوبة- كما أشار إليه علي ع- و الحوبة المعصية- و

الخبر هو ما رواه جابر قال نظر رسول الله ص إلى الكعبة- فقال مرحبا بك من بيت ما أعظمك و أعظم حرمتك- و الله إن المؤمن أعظم حرمة منك عند الله عز و جل- لأن الله حرم منك واحدة و من المؤمن ثلاثة- دمه و ماله و أن يظن به ظن السوء

و من كلام عمر ضع أمر أخيك على أحسنه- حتى يجي ء ما يغلبك منه- و لا تظنن بكلمة خرجت من في أخيك المسلم سوءا- و أنت تجد لها في الخير محملا- و من عرض نفسه للتهم فلا يلومن من أساء به الظن- . شاعر

أسأت إذ أحسنت ظني بكم و الحزم سوء الظن بالناس

قيل لعالم من أسوأ الناس حالا- قال من لا يثق بأحد لسوء ظنه و لا يثق به أحد لسوء فعله- . شاعر

و قد كان حسن الظن بعض مذاهبي فأدبني هذا الزمان و أهله

- . قيل لصوفي ما صناعتك قال حسن الظن بالله- و سوء الظن بالناس- . و كان يقال ما أحسن حسن الظن إلا أن فيه العجز- و ما أقبح سوء الظن إلا أن فيه الحزم- . ابن المعتز-

تفقد مساقط لحظ المريب فإن العيون وجوه القلوب

و طالع بوادره في الكلام

فإنك تجني ثمار العيوب

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 278-279)

شرح نهج البلاغه منظوم

[112] و قال عليه السّلام:

إذا استولى الصّلاح على الزّمان و أهله ثمّ أساء رجل الظّنّ برجل لّم تظهر منه خزية فقد ظلم، و إذا استولى الفساد على الزّمان و أهله فأحسن رجل الظنّ برجل فقد غرّر.

ترجمه

بهنگامى كه صلاح و نكو كارى بزمان و اهلش غلبه پيدا كرد و آن گاه مردى بمردى ديگر كه كار زشت و رسوائى از وى سر نزده است سوء ظنّ پيدا كرد و بدبين شد، البتّه اين بر آن يك ستم روا داشته است، و بالعكس اگر گاهى فساد و زشتى بر زمان و اهلش غالب شد، و مردى در باره ديگرى حسن ظنّ پيدا نمود البتّه اين مرد فريب خورده است (زيرا در چنين زمانى از مردم چشم نيكى داشتن خويشتن فريفتن است).

نظم

  • بهنگامى اگر تقوا پديداربگيتى گشت و نيكى رفت در كار
  • فساد و كين ز دلها رخت بربستصلاح و دين بجاى كينه بنشست
  • در اين دوران اگر در قلب مردىز مرد ديگرى بنشست گردى
  • ز سوء ظنّ بحقش بد گمان شدستمگر اين بدان در حقّ آن شد
  • زمان را ور بدى گرديد چيرهدرونها شد ز زشتى تار و تيره
  • خلايق ور به تيه شور بختىبمردم روى كرد افساد و سختى
  • در اين دوران ز حسن ظنّ نيكوگر اين نيكو گمان شد در حق او
  • ز حزم و احتياط اين مرد شد دوربحقّ آن شده بيهوده مغرور
  • چو قلب مردمان پر شكّ و ريب استگمان نيك در حقشان فريب است
  • تو را بايد در اينسان روزگارىاز آن مردم كشى خود را كنارى

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص137و138)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

 توحيد و خداشناسى در نهج البلاغه

توحيد و خداشناسى در نهج البلاغه

اوست خدايي كه با همه وسعتي كه رحمتش دارد كيفرش بر دشمنان سخت است و با سختگيري كه دارد رحمتش همه دوستان را فراگرفته است هركس كه با او به مبارزه برخيزد بر او غلبه مي كند هركس دشمني ورزد هلاكش مي سازد هركس با او كينه و دشمني ورزد تيره روزش كند و بر دشمنانش پيروز است هركس به او توكل نمايد او را كفايت كند .
 فرازی از خطبه های نهج البلاغه در باب توحید

فرازی از خطبه های نهج البلاغه در باب توحید

هر چه به ذات شناخته باشد ساخته است و هرچه به خود بر پا نباشد ديگرى اش پرداخته. سازنده است نه با به كار بردن افزار. هر چيز را به اندازه پديد آرد، نه با انديشيدن در كيفيت و مقدار. بى نياز است بى آنكه از چيزى سود برد. با زمان ها همراه نيست و دست افزارها او را يارى ندهد.
 خداشناسی در نهج البلاغه

خداشناسی در نهج البلاغه

پیشوایان دینی، همواره ما را از اندیشیدن در ذات خداوند بزرگ منع کرده اند؛ چرا که عظمت بی پایان حضرت حق، فراتر از آن است که عقل محدود و نارسای بشری به درک و شناخت او دست یابد. در بخشی از کلام امام علی علیه السلام آمده است: «اگر وهم و خیال انسان ها، بخواهد برای درک اندازه قدرت خدا تلاش کند و افکار بلند و دور از وسوسه های دانشمندان، بخواهد ژرفای غیب ملکوتش را در نوردد و قلب های سراسر عشق عاشقان، برای درک کیفیّت صفات او کوشش نماید .
 بررسی توحيد در نهج البلاغه

بررسی توحيد در نهج البلاغه

بدان كه استواران در علم آن كسانى هستند كه اقرار به مجموع آن چه در پس ‍ پرده غيبت است و تفسيرش را نمى دانند، آنان را از اين كه بخواهند به زور از درهايى كه جلو عوالم غيب زده شده است وارد شوند بى نياز كرده است. پس خداوند بزرگ اعتراف آنان را به ناتوانى از رسيدن به آن چه در حيطه دانششان نيست ستود و خود دارى آنان را از غور كردن در آن چه به بحث و جستجو از كنه آن مكلف نشده اند استوارى در علم ناميده
 براهین وجودشناختی و جهان شناختی در نهج البلاغه

براهین وجودشناختی و جهان شناختی در نهج البلاغه

گویی اندیشمندان شرق و غرب، در این راه به مسابقه پرداخته اند، تا دقیق ترین و صحیح ترین و استوارترین برهان وجود شناختی را عرضه کنند. غربی ها در این راه به اعتراف خودشان شکست خورده و علی الظاهر به بن بست رسیده اند.

پر بازدیدترین ها

 خداشناسی در نهج البلاغه

خداشناسی در نهج البلاغه

پیشوایان دینی، همواره ما را از اندیشیدن در ذات خداوند بزرگ منع کرده اند؛ چرا که عظمت بی پایان حضرت حق، فراتر از آن است که عقل محدود و نارسای بشری به درک و شناخت او دست یابد. در بخشی از کلام امام علی علیه السلام آمده است: «اگر وهم و خیال انسان ها، بخواهد برای درک اندازه قدرت خدا تلاش کند و افکار بلند و دور از وسوسه های دانشمندان، بخواهد ژرفای غیب ملکوتش را در نوردد و قلب های سراسر عشق عاشقان، برای درک کیفیّت صفات او کوشش نماید .
 بررسی توحيد در نهج البلاغه

بررسی توحيد در نهج البلاغه

بدان كه استواران در علم آن كسانى هستند كه اقرار به مجموع آن چه در پس ‍ پرده غيبت است و تفسيرش را نمى دانند، آنان را از اين كه بخواهند به زور از درهايى كه جلو عوالم غيب زده شده است وارد شوند بى نياز كرده است. پس خداوند بزرگ اعتراف آنان را به ناتوانى از رسيدن به آن چه در حيطه دانششان نيست ستود و خود دارى آنان را از غور كردن در آن چه به بحث و جستجو از كنه آن مكلف نشده اند استوارى در علم ناميده
 توحید در نگاه امام علی (علیه السلام)

توحید در نگاه امام علی (علیه السلام)

بعضی متفکران بر این باورند که در قرآن بر اثبات وجود آفریدگار آیـاتـی ذکـر شده است که روشن ترین آن ها را آیه ذیل است: (افی الـلـه شک فاطر السموات والارض5؛ مگر درباره خدای متعال که خالق آسمان ها و زمین است، شکی هست؟
 توحيد و خداشناسى در نهج البلاغه

توحيد و خداشناسى در نهج البلاغه

اوست خدايي كه با همه وسعتي كه رحمتش دارد كيفرش بر دشمنان سخت است و با سختگيري كه دارد رحمتش همه دوستان را فراگرفته است هركس كه با او به مبارزه برخيزد بر او غلبه مي كند هركس دشمني ورزد هلاكش مي سازد هركس با او كينه و دشمني ورزد تيره روزش كند و بر دشمنانش پيروز است هركس به او توكل نمايد او را كفايت كند .
 توحید و خداگرایی‏ در نهج البلاغه

توحید و خداگرایی‏ در نهج البلاغه

البته این‏گونه نیست که خداوند با وجود امکان اشراف انسان بر صفاتش او را بازداشته، بلکه روشن است که شناخت جامع موجود نامحدود از سوى یک موجودِ محدود محال است. قدرت او بر اشراف‏بخشیدن به‏انسان در شناخت خود، به این امرِ محال تعلق نمى‏گیرد؛ زیرا غیرخدا همه‏چیز محدودیت دارد و نامحدودکردن محدود ذاتاً محال است.
Powered by TayaCMS