حکمت 190 نهج البلاغه : نكوهش اوباش

حکمت 190 نهج البلاغه : نكوهش اوباش

متن اصلی حکمت 190 نهج البلاغه

موضوع حکمت 190 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 190 نهج البلاغه

190 وَ قَالَ عليه السلام فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا وَ قِيلَ بَلْ قَالَ عليه السلام هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ يَرْجِعُ أَصْحَابُ الْمِهَنِ إِلَى مِهَنِهِمْ فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

موضوع حکمت 190 نهج البلاغه

نكوهش اوباش (انسان هاى شرور)

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

190- امام عليه السّلام در باره اوباش مردم فرموده است

1- آنها كسانى هستند كه چون گرد آيند پيشرفت ميكنند و چون پراكنده گردند شناخته نشوند (تا براى تباهكاريشان بكيفر رسند.

سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) و گفته شده است: بلكه امام عليه السّلام فرموده: 2- آنها كسانى هستند كه چون گرد آيند زيان دارند (زيرا كارها تعطيل ميشود) و چون پراكنده شوند سود دارند، پس گفتند: زيان اجتماعشان را دانستيم سود پراكندگيشان چيست فرمود: 3- پيشه وران به پيشه و كار خود بر مى گردند و مردم بوسيله آنها سود مى برند مانند بازگشتن بنّاء به ساختمان و بافنده به كارگاه و نانوا به نانوائى خود.

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1177)

ترجمه مرحوم شهیدی

199 [و در وصف جمع فرومايگان فرمود:] آنانند كه چون فراهم آيند پيروز گردند، و چون پراكنده گردند شناخته نشوند [و گفته اند امام فرمود:] آنانند كه چون فراهم آيند زيان رسانند و چون پراكنده شوند سود دهند.

[گفتند زيان فراهم آمد نشان را دانستيم سود پراكنده شدنشان چيست» فرمود:] خداوندان پيشه ها به سر پيشه هاى خود بازگردند و مردم از آنان سود برند: چون بنّا كه بر سر ساختن بناى خود رود و بافنده كه به كارگاهش و نانوا كه به نانوا خانه بازگردد.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 395)

شرح ابن میثم

184- و قال عليه السّلام: فى صفة الغوغاء:

هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا- و قيل: بل قال عليه السلام: هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا- ، فقيل: قد عرفناه مضرة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال: يَرْجِعُ أَصْحَابُ الْمِهَنِ إِلَى مِهْنَتِهِمْ- فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ- وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

اللغة

المهنة: الحرفة و الصناعة.

المعنى

و الفصل ظاهر.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 345)

ترجمه شرح ابن میثم

184- امام (ع) در باره اوباش فرمود:

هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا- وَ قِيلَ بَلْ قَالَ ع- هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا- فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ- فَقَالَ يَرْجِعُ أَصْحَابُ إِلَى مِهْنَتِهِمْ- فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ- وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

لغت

مهنه: پيشه و صنعت- بقيه مطالب واضح است

ترجمه

«آنان افرادى هستند كه اگر جمع شوند غلبه يابند، و چون پراكنده شوند، شناخته نمى شوند».

شرح

بعضى گفته اند كه امام (ع) فرمود: «آنان كسانى هستند كه اگر جمع شوند زيانبخشند و هرگاه پراكنده باشند، سودمندند،» گفتند: زيان اجتماعشان را مى دانيم اما سود پراكنده بودنشان چيست فرمود: «پيشه وران سركارشان بر مى گردند و مردم از آنها بهره مند مى شوند، چنان كه بنّا، سر ساختمان و بافنده به كارگاه، و نانوا به مغازه نانوايى برمى گردد».

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 585)

شرح مرحوم مغنیه

198- (في صفة الغوغاء): هم الّذين إذا اجتمعوا غلبوا، و إذا تفرّقوا لم يعرفوا (و قيل بل ما قال عليه السّلام): هم الّذين إذا اجتمعوا ضرّوا، و إذا تفرّقوا نفعوا (فقيل قد عرفنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال): يرجع أصحاب المهن إلى مهنتهم فينتفع النّاس بهم، كرجوع البنّاء إلى بنائه، و النّساج إلى منسجه، و الخبّاز إلى مخبزه.

المعنى

في الرسالة 52 تحدث الإمام عن الفئة الأكثر عددا، و أطلق عليهم كلمة العامة تارة، و الطبقة السفلى أخرى، و أوصى بهم الولاة و الموظفين، و قال من جملة ما قال: «إن سخط الخاصة يغتفر مع رضا العامة.. و انما عماد الدين و جماع المسلمين، و العدة للأعداء- العامة من الأمة.. اللّه اللّه في الطبقة السفلى الذين لا حيلة لهم». فالجماهير في نظر الإمام هم العنصر البشري الذي يتكون منهم الوطن و يوجد، و بهم يتمثل الدين و يبرز الى عالم الخارج مجسّما ملموسا له أثره و أعماله، و أيضا هم العدد و القوة ضد أعداء الدين و الوطن، و من هنا وجبت رعايتهم و العناية بهم، و تقديم مصلحتهم على مصالح كل الفئات حتى رجال العلم و الدين.. و هذا غاية المديح.

هذا ما قاله الإمام عن الجماهير حين نظر اليهم من خلال مصلحة الدين و الوطن، أما وصفه لهم هنا بالضرر فهو باعتبار اجتماع طائفة منهم لسبب أو لآخر، و اندفاعهم مع العاطفة بلا تدخل عقل و روية. و ليس من شك انهم في هذه الحال اللاشعورية يضرون و لا ينفعون، و يتعصبون و لا ينصفون، بخاصة إذا كان بينهم أفراد من اللصوص السفلة و المجرمين القتلة.

(الغوغاء) و هم الناس المنحطون، أو الخليط من هنا و هناك (اذا اجتمعوا غلبوا) لأن الاجتماع قوة بنفسه، و إذا سيطر عليه الحماس و عاطفة الجهل ازدادت قوته أضعافا. (و إذا تفرقوا لم يعرفوا) لخمول ذكرهم، و خفوت صوتهم.

و الجملة الثانية فسرها الإمام بأوضح بيان.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 338 و 339)

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

الثامنة و الثمانون بعد المائة من حكمه عليه السّلام

(188) و قال عليه السّلام في صفة الغوغاء: هم الّذين إذا اجتمعوا غلبوا و إذا تفرّقوا لم يعرفوا، و قيل: بل قال عليه السّلام: هم الّذين إذا اجتمعوا ضرّوا، و إذا تفرّقوا نفعوا، فقيل: قد عرفنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال: يرجع أصحاب المهن إلى مهنهم فينتفع النّاس بهم، كرجوع البنّاء إلى بنائه، و النّسّاج إلى منسجه، و الخبّاز إلى مخبزه.

اللغة

(المهنة): الحرفة و الصناعة (الغوغاء): الجراد حين يخف للطيران أو بعد ما ينبت جناحه، الكثير المختلط من النّاس، السفلة من النّاس و المتسرّعين إلى الشرّ و العامّة تستعمل الغوغاء للجلبة و اللغط- المنجد.

الترجمة

در باره ازدحام و جنجال فرمود: آنان كسانيند كه چون با هم گرد آيند غلبه كنند و پيروز شوند، و چون پراكنده شوند شناخته نشوند، و گفته اند كه در باره آنان فرمود: آنان همان كسانند كه چون گردهم آيند زيان زنند، و چون پراكنده شوند سود بخشند، گفته شد: ما زيان اجتماع آنها را دانسته ايم، آيا در پراكنده شدن آنان چه سوديست فرمود: پيشه وران و صنعتگرانشان بسر كار خود برميگردند و مردم از وجود آنان منتفع ميشوند، بنّاء بكار ساختمان برميگردد، و خياط بكارگاه دوخت، و نانوا بكار پخت.

  • غوغاگران چه گرد هم آيند بيدرنگ پيروز ميشوند چه گردان بروز جنگ
  • ليكن بگاه تفرقه چون ابر ناپديدگردند و كس نه گفت از آنها و نى شنيد
  • درگاه اجتماع زيانبار ميشوند ليكن بگاه تفرقه باشند سودمند

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص270و271)

شرح لاهیجی

(228) و قال (- ع- ) فى صفة الغوغاء هم الّذين اذا اجتمعوا غلبوا و اذا تفرّقوا لم يعرفوا فقيل قد علمنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال يرجع اصحاب المهن الى مهنهم فينتفع النّاس بهم كرجوع البنّاء الى بنائه و النّسّاج الى منسجه و الخبّاز الى مخبزه يعنى و گفت (- ع- ) در صفت غوغاء يعنى عوام النّاس كه ايشان آن كسانى باشند كه اگر جمع گردند و متّفق شوند غالب گردند بر دشمن خود و اگر پراكنده شوند شناخته نشوند پس گفته شد كه بتحقيق ما دانستيم ضرر جمع شدن ايشان را پس چه چيز است نفع پراكنده شدن ايشان پس گفت (- ع- ) كه بر مى گردند اصحاب حرفت و پيشه بسوى پيشه خود پس منتفع ميشوند مردم بايشان مثل مراجعت كردن بنّاء بسوى بنّائى خود و جولا بسوى جولائى كردن خود و نانوا بسوى نانوائى كردن خود

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 310)

شرح ابن ابی الحدید

195: وَ قَالَ ع فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ- هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا- وَ قِيلَ بَلْ قَالَ ع- هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا- فَقِيلَ قَدْ عَلِمْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ- فَقَالَ ع يَرْجِعُ أَهْلُ الْمِهَنِ إِلَى مِهَنِهِمْ- فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ- وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ كان الحسن إذا ذكر الغوغاء و أهل السوق قال- قتلة الأنبياء- و كان يقال العامة كالبحر إذا هاج أهلك راكبه- و قال بعضهم لا تسبوا الغوغاء فإنهم يطفئون الحريق- و ينقذون الغريق و يسدون البثوق- . و قال شيخنا أبو عثمان الغاغة و الباغة و الحاكة- كأنهم أعذار عام واحد- أ لا ترى أنك لا تجد أبدا في كل بلدة و في كل عصر- هؤلاء بمقدار واحد و جهة واحدة- من السخف و النقص و الخمول و الغباوة- و كان المأمون يقول كل شر و ظلم في العالم-

فهو صادر عن العامة و الغوغاء- لأنهم قتلة الأنبياء و المغرون بين العلماء- و النمامون بين الأوداء- و منهم اللصوص و قطاع الطريق و الطرارون- و المحتالون و الساعون إلى السلطان- فإذا كان يوم القيامة حشروا على عادتهم في السعاية فقالوا- رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا وَ كُبَراءَنا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا- رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذابِ وَ الْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 18-19)

شرح نهج البلاغه منظوم

[189] و قال عليه السّلام: فى صفة الغوغاء:

هم الّذين إذا اجتمعوا غلبوا، و إذا تفرّقوا لم يعرفوا، و قيل: بل قال عليه السّلام هم الّذين إذا اجتمعوا ضرّوا، و إذا تفرّقوا نفعوا، فقيل قد عرفنا مضرّة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم فقال: يرجع أصحاب المهن إلى مهنهم فينتفع النّاس بهم كرجوع البنّآء إلى بنائه، و النّسّاج إلى منسجه، و الخبّاز إلى مخبزه.

ترجمه

آن حضرت عليه السّلام در باره مردم لاابالى و ناشناس (كه در هنگامه ها و بازارها و غير بازارها گرد مى آيند) فرموده است: آنها مردمى هستند چون گرد آيند زيان رسانند، و چون پراكنده گردند سود رسانند گفتند (يا أمير المؤمنين) زيان اجتماعشان را دانستيم، سود پراكنده گيشان كدام است فرمود: پيشه وران بكار و كسب خود بازميگردند (و چرخهاى اقتصادى را بگردش انداخته) آن گاه مردم از آنان منتفع ميشوند مثل اين كه بنّآء سر بنّائى، و بافنده بمركز بافندگى، و نانوا بتنور نان پختن باز مى گردد.

نظم

  • بوصف مردمان لاابالىچنين فرمود شاه ذو المعالى
  • كه آنها مردمانى ناشناس اندبغوغا موجب بيم و هراس اند
  • اگر گاهى شوندى جنگ افروزز بسيارى بدان جنگ اند پيروز
  • چو بين خلق بى نام و نشان اندز زجر و حبس و زندان در امان اند
  • چو طى گرديد در دعوا زد و خوردبدر بينى كه هر يك خويش را برد
  • شده گرد و كسى را كرده مضروبپراكنده شده طرزى خوش و خوب
  • بطرز ديگرى نيز اين روايترضى فرموده گرديده حكايت
  • كه اندر جمعشان گفتار زيان استبرفتن نفعشان نيكو عيان است
  • ز خسرانشان بگفتندش شكى نيستو ليكن باز گو كه سودشان چيست
  • بگفتا چون كه هر يك پيشه دارندببازار و محلّ سرگرم كاراند
  • ز كار و كسب خود چون دست بردارشوندى كار مردم مى شود زار
  • بلى چون كارگر در اعتصاب استتمامى نقشها نقش بر آب است
  • جهان را كار مى گردد معطّل امور خلق ماند خوار و مهمل
  • ولى چون توده رو در كار بنهادبكشور چرخها در گردش افتاد
  • ز بنّاها بناها بر اساس است ز بافنده به پيكرها لباس است
  • ز نانوا تا كه پارو در تنور استبخوانها نان و دلها پر سرور است
  • لذا تا پيشه ور در اجتماع است بكسبش خلق از او در انتفاع است

( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 217 و 218)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

نبوت در نهج البلاغه

نبوت در نهج البلاغه

همچنين در هدف اين پيام بحث مى كنيم، آيا هدف در اين حادثه چه بود: رفاه زندگى مادي، برداشتن فاصله طبقاتي، بالا بردن سطح انديشمندى و هوشمندي، مخالفت با قدرتها، با توجه به قدرتها؟، اينها سوالهائى ست كه براى شناختن آن حادثه، حادثه اى كه بى گمان يك واقعيت اجتماعى به حساب مى آيد، لازم است و پاسخ به اين سوالها روشنگر آن حادثه خواهد بود.
 ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغهʂ)

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(2)

حضرت در خطبه اى ديگر اين نكته را متذكر مى شوند كه پيامبراكرم صلوات الله عليه در زماني ظهور نمودند كه هيچ پيامبر ديگرى حضور نداشته است." أرسله على حين فترة من الرسل، و طول هجعة من الأمم، و انتفاض من المبرم... ذلك القرآن فاستنطقوه."؛ خداوند پيامبر(ص) را هنگامى فرستاد كه پيامبران حضور نداشتند، و امت ها در خواب غفلت بودند، و رشته هاى دوستى و انسانيت از هم گسسته بود.
 نبوت شناسی

نبوت شناسی

پزشك امت رسول الله صلى الله عليه و آله طبيب دوار بطبه، قدا حكم مراهمه، و اءحمى مواسمع، يضع ذلك حيث الحاحة اليه پيامبر خدا صلى الله عليه و آله پزشكى است سيار كه با طب خويش ‍ همواره به گردش مى پردازد و مرهم ها را به خوبى آماده ساخته و به هنگام نياز آنها را به كار مى برد.
No image

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(1)

پس از قرن ها تحقيق و بررسى درباره مسائل ديني، هنوز پرده از اسرار بسيارى از آنها برداشته نشده است، كه از جمله آنها اسرار نهفته نبوت و بعثت است، اگرچه از ظواهر آيات قرآن مى توان استفاده كرد كه بعثت پيامبران الهي، به ويژه پيامبراسلام صلى الله عليه و آله داراى اهدافى مى باشد. با توجه به آيات الهى به برخى از اهداف بعثت انبياء اشاره مى نمائيم.
 بعثت از ديدگاه اميرالمؤمنين علیه السلام

بعثت از ديدگاه اميرالمؤمنين علیه السلام

آنان را در بهترين وديعتگاه به امانت نهاد و در شريف ترين قرارگاه جاي داد. آنان را از اصلاب كريم به رحم هايي پاكيزه منتقل گردانيد. هرگاه يكي از آنان از جهان رخت برمي بست ديگري براي اقامة دين خدا جاي او را مي گرفت. تا كرامت نبوت از سوي خداوند پاك نصيب محمد(ص) گرديد. او را از برترين معادن و عزيزترين سرزمين ها بيرون آورد؛ از درختي كه پيامبرانش را از آن برآورده، و امينان وحي خود را از آن گلچين كرده بود.

پر بازدیدترین ها

 جلوه هایی از حقیقت وجودی پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله) در قرآن و نهج البلاغه

جلوه هایی از حقیقت وجودی پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله) در قرآن و نهج البلاغه

ستایش پیامبر اعظم را به اوج رسانده ، ویژگیهای آن حضرت را پی درپی بیان می کند . ازجمله درآیات ۴۵ و ۴۶ سوره احزاب می فرماید :« یا ایها النبی انا ارسلناک شاهدا" و مبشرا" و نذیرا" و داعیا" الی الله باذنه و سراجا" منیرا" » ؛ «ای پیامبر ، ما تو را فرستادیم تا شاهد و مژده دهنده و بیم دهنده باشی و مردم را به فرمان خدا به سوی او بخوانی و چراغی تابناک باشی .»
 ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغهʂ)

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(2)

حضرت در خطبه اى ديگر اين نكته را متذكر مى شوند كه پيامبراكرم صلوات الله عليه در زماني ظهور نمودند كه هيچ پيامبر ديگرى حضور نداشته است." أرسله على حين فترة من الرسل، و طول هجعة من الأمم، و انتفاض من المبرم... ذلك القرآن فاستنطقوه."؛ خداوند پيامبر(ص) را هنگامى فرستاد كه پيامبران حضور نداشتند، و امت ها در خواب غفلت بودند، و رشته هاى دوستى و انسانيت از هم گسسته بود.
 شخصیت پیامبر(صلی الله علیه و آله) از منظر نهج البلاغه

شخصیت پیامبر(صلی الله علیه و آله) از منظر نهج البلاغه

از آنجا که نبی گرامی اسلام (صلی الله علیه و آله) اسوه حسنه و الگوی مناسب برای همه انسانها در همه اعصار است، باید در پی شناخت آن شخصیت عالی مقام و سیره آن فرستاده الهی باشیم. با توجه به اینکه نزدیک ترین انسانها به نبی گرامی اسلام (صلی الله علیه و آله) و آگاه ترین انسانها به شخصیت آن پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله)، امام علی(علیه السلام) است، بهترین راه برای شناخت پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله) مراجعه به سخنان گهربار امام علی(علیه السلام) می باشد.
 فلسفه بعثت نبوي با تأكيد بر نهج‌البلاغه

فلسفه بعثت نبوي با تأكيد بر نهج‌البلاغه

از آنجا كه اميرالمومنين عليه‌السلام از حدود 10 سالگي تا پايان عمر پيامبر صلي‌الله عليه و آله در تمام صحنه‌ها با آن حضرت بوده لذا خود را در شناخت و شناساندن پيامبر بر ديگران مقدم مي‌داند. چنانكه در اين زمينه مي‌فرمايد: «بار خدايا، من اولين كسي هستم كه دعوت پيامبر را شنيدم و پاسخ مثبت دادم و در نماز رسول خدا كسي بر من پيشي نگرفته است
 سيماى پيامبر اكرم(ص) در آيينه نهج‏ البلاغه

سيماى پيامبر اكرم(ص) در آيينه نهج‏ البلاغه

درباره اسوه بودن آن حضرت و لزوم اقتدا به او مى فرمايد: «فَتأسَّ بِنَبِيّك الاَطيبِ الاَطهر(صلى اللّه عليه و آله و سلّم) فَاِنّ فِيه اُسوَةٌ لِمَن تَأسّى وَ عَزاءً لِمَن تَعَزّى وَ اَحَبُّ العِبادِ اِلَى اللّه اَلمتأسّى بِنَبِيّه وَ المَقتَصّ لِاَثرِه؛ پس به پيامبر پاكيزه و پاكت اقتدا كن، كه در (راه و رسم) او الگويى است براى الگو طلبان و مايه فخر و بزرگى است براى كسى كه خواهان بزرگوارى باشد، محبوب ترين بنده نزد خدا كسى است كه از پيامبرش پيروى كند و گام بر جايگاه قدم او نهد و راز الگو بودن حضرت نيز اصالت و جامعيّت اوصاف آن حضرت است
Powered by TayaCMS