حکمت 255 نهج البلاغه : مشكل هم نشينى با قدرتمندان

حکمت 255 نهج البلاغه : مشكل هم نشينى با قدرتمندان

متن اصلی حکمت 255 نهج البلاغه

موضوع حکمت 255 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 255 نهج البلاغه

255 وَ قَالَ عليه السلام صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ يُغْبَطُ«» بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ

موضوع حکمت 255 نهج البلاغه

مشكل هم نشينى با قدرتمندان

(سياسى)

ترجمه مرحوم فیض

255- امام عليه السّلام (در باره نديم پادشاه) فرموده است 1- همنشين پادشاه مانند سوار بر شير است: مردم بمقام و مرتبه او آرزومندند و او به منزلت خود داناتر است (كه چه اندازه خطرناك مى باشد).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1214)

ترجمه مرحوم شهیدی

263 [و فرمود:] همنشين پادشاه همچون شير سوار است، حسرت سوارى او خورند و خود بهتر داند كه در چه كار است.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 409)

شرح ابن میثم

247- و قال عليه السّلام:

صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ- يُغْبَطُ بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ

المعنى

أى يتمنّى موقعه و هو يعلم أنّه في غاية من المخاطرة بالنفس و التغرير بها، و ذلك هو وحه الشبه براكب الأسد.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 378)

ترجمه شرح ابن میثم

247- امام (ع) فرمود:

صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ- يُغْبَطُ بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ

ترجمه

«همنشين پادشاه همچون كسى است كه بر شيرى سوار است، به مقام او مردم رشك مى برند، اما او خود به منزلت خويش آگاهتر است».

شرح

يعنى: با اين كه ديگران آرزوى موقعيّت او را دارند، امّا او خود مى داند كه در نهايت خطر نفسانى و فريب و مكر آن است، و همين است وجه تشبيه به كسى كه سوار بر شير مى باشد.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 641)

شرح مرحوم مغنیه

263- صاحب السّلطان كراكب الأسد يغبط بموقعه و هو أعلم بموضعه. راكب الأسد تهابه الناس، و تعجب من شجاعته، و هو أشد منهم هيبة و رعبا من غضب الأسد و الفتك به على حين غفلة.. و بالأمس القريب قرأت في الصحف ان أسد السّيرك قتل سائسه و مروّضه بعد صحبة طويلة.. و كم من محسود على ما هو شاك منه تماما كمن حسن منظره، و ساء مخبره.

و صاحب السلطان يأمر و ينهى، و يثيب و يعاقب، و يبالغ الناس في طاعته و إظهار التقدير و الاحترام له، و يغبطونه على سلطانه و سيطرته، و هو في خوف دائم على منصبه، و شغل شاغل بأعدائه و أصدقائه المرائين، و بالحذر من هول ما يدبرون و يكتمون.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 377)

شرح شیخ عباس قمی

150- صاحب السّلطان كراكب الأسد: يغبط بموقعه، و هو أعلم بموضعه.«» أي يتمنّى موقعه و هو يعلم أنّه في غاية من المخاطرة بالنفس و التعزير بها.

و قريب منه قولهم: صاحب السلطان كراكب الأسد يهابه الناس، و هو لمركوبه أهيب.«

( . شرح حکم نهج البلاغه، » ص127)

شرح منهاج البراعة خویی

(252) و قال عليه السّلام: صاحب السّلطان كراكب الأسد: يغبط بموقعه، و هو أعلم بموضعه.

المعنى

ينبّه عليه السّلام في هذا الكلام إلى ما يحيط بصاحب السلطان من المخاطر و الالام و ما يجول بباله من المخاوف و الأوهام، فينظر إليه الأغيار بالغبطة في المظاهر الفتانة و ظاهرة العيش الرّغيد، و هو يرى نفسه فى المضائق و السلاسل من حديد و كان يقال: إذا صحبت السّلطان فلتكن مداراتك له مداراة المرأة القبيحة لبعلها المبغض فانّها لا تدع التصنّع له على كلّ حال.

الترجمة

فرمود: همنشين پادشاه چون سوار بر شير درنده است، ديگران بمقامش رشك برند، و خودش داناتر است كه در چه وضعى قرار دارد.

  • همنشين پادشاه اندر خطر چون سوار پر هراس شير نر
  • مردمش در آرزوى جاه اوخود همى خواهد گريز از اين خطر

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 348)

شرح لاهیجی

(297) و قال عليه السّلام صاحب السّلطان كراكب الأسد يغبط بموقعه و هو اعلم بموضعه يعنى و گفت (- ع- ) كه مصاحب پادشاه مثل سوار بر شير است حسد برده مى شود بجايگاه و مرتبه او و حال آن كه او داناتر است بمكان و مرتبه خود يعنى باين كه در مكان خوف و خطر است

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 316)

شرح ابن ابی الحدید

269: صَاحِبُ السُّلْطَانِ كَرَاكِبِ الْأَسَدِ- يُغْبَطُ بِمَوْقِعِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَوْضِعِهِ نبذ مما قيل في السلطان قد جاء في صحبة السلطان أمثال حكمية مستحسنة- تناسب هذا المعنى- أو تجري مجراه في شرح حال السلطان نحو قولهم- صاحب السلطان كراكب الأسد يهابه الناس- و هو لمركوبه أهيب- . و كان يقال إذا صحبت السلطان- فلتكن مداراتك له- مداراة المرأة القبيحة لبعلها المبغض لها- فإنها لا تدع التصنع له على حال- . قيل للعتابي لم لا تقصد الأمير- قال لأني أراه يعطي واحدا لغير حسنة و لا يد- و يقتل آخر بلا سيئة و لا ذنب- و لست أدري أي الرجلين أكون- و لا أرجو منه مقدار ما أخاطر به- . و كان يقال- العاقل من طلب السلامة من عمل السلطان- لأنه إن عف جنى عليه العفاف عداوة الخاصة- و إن بسط يده جنى عليه البسط ألسنة الرعية- . و كان سعيد بن حميد يقول- عمل السلطان كالحمام الخارج يؤثر الدخول- و الداخل يؤثر الخروج- . ابن المقفع إقبال السلطان على أصحابه تعب- و إعراضه عنهم مذلة- . و قال آخر السلطان إن أرضيته أتعبك- و إن أغضبته أعطبك- . و كان يقال- إذا كنت مع السلطان فكن حذرا منه عند تقريبه- كاتما لسره إذا استسرك- و أمينا على ما ائتمنك- تشكر له و لا تكلفه الشكر لك- و تعلمه و كأنك تتعلم منه و تؤدبه و كأنه يؤدبك- بصيرا بهواه مؤثرا لمنفعته- ذليلا إن ضامك راضيا إن أعطاك- قانعا إن حرمك و إلا فابعد منه كل البعد- . و قيل لبعض من يخدم السلطان- لا تصحبهم فإن مثلهم مثل قدر التنور- كلما مسه الإنسان اسود منه فقال- إن كان خارج تلك القدر أسود فداخلها أبيض- . و كان يقال أفضل ما عوشر به الملوك- قلة الخلاف و تخفيف المئونة- . و كان يقال لا يقدر على صحبة السلطان- إلا من يستقل بما حملوه- و لا يلحف إذا سألهم- و لا يغتر بهم إذا رضوا عنه- و لا يتغير لهم إذا سخطوا عليه- و لا يطغى إذا سلطوه و لا يبطر إذا أكرموه- . و كان يقال إذا جعلك السلطان أخا فاجعله ربا- و إن زادك فزده- . و قال أبو حازم- للسلطان كحل يكحل به من يوليه- فلا يبصر حتى يعزل- . و كان يقال لا ينبغي لصاحب السلطان- أن يبتدئه بالمسألة عن حاله- فإن ذلك من كلام النوكى- و إذا أردت أن تقول كيف أصبح الأمير- فقل صبح الله الأمير بالكرامة- و إن أردت أن تقول كيف يجد الأمير نفسه- فقل وهب الله الأمير العافية و نحو هذا- فإن المسألة توجب الجواب- فإن لم يجبك اشتد عليك- و إن أجابك اشتد عليه- . و كان يقال- صحبة الملوك بغير أدب كركوب الفلاة بغير ماء- . و كان يقال ينبغي لمن صحب السلطان- أن يستعد للعذر عن ذنب لم يجنه- و أن يكون آنس ما يكون به- أوحش ما يكون منه- . و كان يقال- شدة الانقباض من السلطان تورث التهمة- و سهولة الانبساط إليه تورث الملالة- . و كان يقال اصحب السلطان بإعمال الحذر- و رفض الدالة و الاجتهاد في النصيحة- و ليكن رأس مالك عنده ثلاث- الرضا و الصبر و الصدق- . و اعلم أن لكل شي ء حدا- فما جاوزه كان سرفا- و ما قصر عنه كان عجزا- فلا تبلغ بك نصيحة السلطان- أن تعادي حاشيته و خاصته و أهله- فإن ذلك ليس من حقه عليك- و ليكن أقضى لحقه عنك- و أدعى لاستمرار السلامة لك- أن تستصلح أولئك جهدك- فإنك إذا فعلت ذلك شكرت نعمته- و أمنت سطوته و قللت عدوك عنده- و إذا جاريت عند السلطان كفؤا من أكفائك- فلتكن مجاراتك و مباراتك إياه بالحجة و إن عضهك- و بالرفق و إن خرف بك- و احذر أن يستحلك فتحمى- فإن الغضب يعمي عن الفرصة- و يقطع عن الحجة و يظهر عليك الخصم- و لا تتوردن على السلطان بالدالة و إن كان أخاك- و لا بالحجة و إن وثقت أنها لك- و لا بالنصيحة و إن كانت له دونك- فإن السلطان يعرض له ثلاث دون ثلاث- القدرة دون الكرم- و الحمية دون النصفة- و اللجاج دون الحظ

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 149 - 151)

شرح نهج البلاغه منظوم

[254] و قال عليه السّلام:

صاحب السّلطان كراكب الأسد يغبط بموقعه، و هو أعلم بموضعه.

ترجمه

همنشين پادشاه همانند كسى است كه بر شير سوار است، مردم مقام او را آرزومند و او خود ميداند چه جاى خطرناكى را اشغال كرده است.

نظم

  • بسلطان هر كه همدم هست و يار استبود چون آنكه بر شيرى سوار است
  • سوار شير اگر او را جهاندخطرناكىّ جاى خويش داند
  • كه گر شيرش ز پشت خويش غلطاندز پيكر پوستش خواهد بدّراند
  • گمانش كرده آن بيننده خورسندمقامش را است از جان آرزومند
  • چنين است آنكه نزد شه وزير استبهر دم از سريرش بيم زير است
  • گهى شادان و شه با وى بهزل استگه از خشمش بحبس و زجر و عزل است
  • جهان بيشه است و شيرش جان شكار است اگر خواهى سلامت بر كنار است

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 42 و 43)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

نبوت در نهج البلاغه

نبوت در نهج البلاغه

همچنين در هدف اين پيام بحث مى كنيم، آيا هدف در اين حادثه چه بود: رفاه زندگى مادي، برداشتن فاصله طبقاتي، بالا بردن سطح انديشمندى و هوشمندي، مخالفت با قدرتها، با توجه به قدرتها؟، اينها سوالهائى ست كه براى شناختن آن حادثه، حادثه اى كه بى گمان يك واقعيت اجتماعى به حساب مى آيد، لازم است و پاسخ به اين سوالها روشنگر آن حادثه خواهد بود.
 ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغهʂ)

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(2)

حضرت در خطبه اى ديگر اين نكته را متذكر مى شوند كه پيامبراكرم صلوات الله عليه در زماني ظهور نمودند كه هيچ پيامبر ديگرى حضور نداشته است." أرسله على حين فترة من الرسل، و طول هجعة من الأمم، و انتفاض من المبرم... ذلك القرآن فاستنطقوه."؛ خداوند پيامبر(ص) را هنگامى فرستاد كه پيامبران حضور نداشتند، و امت ها در خواب غفلت بودند، و رشته هاى دوستى و انسانيت از هم گسسته بود.
 نبوت شناسی

نبوت شناسی

پزشك امت رسول الله صلى الله عليه و آله طبيب دوار بطبه، قدا حكم مراهمه، و اءحمى مواسمع، يضع ذلك حيث الحاحة اليه پيامبر خدا صلى الله عليه و آله پزشكى است سيار كه با طب خويش ‍ همواره به گردش مى پردازد و مرهم ها را به خوبى آماده ساخته و به هنگام نياز آنها را به كار مى برد.
No image

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(1)

پس از قرن ها تحقيق و بررسى درباره مسائل ديني، هنوز پرده از اسرار بسيارى از آنها برداشته نشده است، كه از جمله آنها اسرار نهفته نبوت و بعثت است، اگرچه از ظواهر آيات قرآن مى توان استفاده كرد كه بعثت پيامبران الهي، به ويژه پيامبراسلام صلى الله عليه و آله داراى اهدافى مى باشد. با توجه به آيات الهى به برخى از اهداف بعثت انبياء اشاره مى نمائيم.
 بعثت از ديدگاه اميرالمؤمنين علیه السلام

بعثت از ديدگاه اميرالمؤمنين علیه السلام

آنان را در بهترين وديعتگاه به امانت نهاد و در شريف ترين قرارگاه جاي داد. آنان را از اصلاب كريم به رحم هايي پاكيزه منتقل گردانيد. هرگاه يكي از آنان از جهان رخت برمي بست ديگري براي اقامة دين خدا جاي او را مي گرفت. تا كرامت نبوت از سوي خداوند پاك نصيب محمد(ص) گرديد. او را از برترين معادن و عزيزترين سرزمين ها بيرون آورد؛ از درختي كه پيامبرانش را از آن برآورده، و امينان وحي خود را از آن گلچين كرده بود.

پر بازدیدترین ها

 شخصیت پیامبر(صلی الله علیه و آله) از منظر نهج البلاغه

شخصیت پیامبر(صلی الله علیه و آله) از منظر نهج البلاغه

از آنجا که نبی گرامی اسلام (صلی الله علیه و آله) اسوه حسنه و الگوی مناسب برای همه انسانها در همه اعصار است، باید در پی شناخت آن شخصیت عالی مقام و سیره آن فرستاده الهی باشیم. با توجه به اینکه نزدیک ترین انسانها به نبی گرامی اسلام (صلی الله علیه و آله) و آگاه ترین انسانها به شخصیت آن پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله)، امام علی(علیه السلام) است، بهترین راه برای شناخت پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله) مراجعه به سخنان گهربار امام علی(علیه السلام) می باشد.
No image

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(1)

پس از قرن ها تحقيق و بررسى درباره مسائل ديني، هنوز پرده از اسرار بسيارى از آنها برداشته نشده است، كه از جمله آنها اسرار نهفته نبوت و بعثت است، اگرچه از ظواهر آيات قرآن مى توان استفاده كرد كه بعثت پيامبران الهي، به ويژه پيامبراسلام صلى الله عليه و آله داراى اهدافى مى باشد. با توجه به آيات الهى به برخى از اهداف بعثت انبياء اشاره مى نمائيم.
 ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغهʂ)

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(2)

حضرت در خطبه اى ديگر اين نكته را متذكر مى شوند كه پيامبراكرم صلوات الله عليه در زماني ظهور نمودند كه هيچ پيامبر ديگرى حضور نداشته است." أرسله على حين فترة من الرسل، و طول هجعة من الأمم، و انتفاض من المبرم... ذلك القرآن فاستنطقوه."؛ خداوند پيامبر(ص) را هنگامى فرستاد كه پيامبران حضور نداشتند، و امت ها در خواب غفلت بودند، و رشته هاى دوستى و انسانيت از هم گسسته بود.
نبوت در نهج البلاغه

نبوت در نهج البلاغه

همچنين در هدف اين پيام بحث مى كنيم، آيا هدف در اين حادثه چه بود: رفاه زندگى مادي، برداشتن فاصله طبقاتي، بالا بردن سطح انديشمندى و هوشمندي، مخالفت با قدرتها، با توجه به قدرتها؟، اينها سوالهائى ست كه براى شناختن آن حادثه، حادثه اى كه بى گمان يك واقعيت اجتماعى به حساب مى آيد، لازم است و پاسخ به اين سوالها روشنگر آن حادثه خواهد بود.
 فلسفه بعثت نبوي با تأكيد بر نهج‌البلاغه

فلسفه بعثت نبوي با تأكيد بر نهج‌البلاغه

از آنجا كه اميرالمومنين عليه‌السلام از حدود 10 سالگي تا پايان عمر پيامبر صلي‌الله عليه و آله در تمام صحنه‌ها با آن حضرت بوده لذا خود را در شناخت و شناساندن پيامبر بر ديگران مقدم مي‌داند. چنانكه در اين زمينه مي‌فرمايد: «بار خدايا، من اولين كسي هستم كه دعوت پيامبر را شنيدم و پاسخ مثبت دادم و در نماز رسول خدا كسي بر من پيشي نگرفته است
Powered by TayaCMS