حکمت 331 نهج البلاغه : قدرت و حاكميّت انديشه

حکمت 331 نهج البلاغه : قدرت و حاكميّت انديشه

متن اصلی حکمت 331 نهج البلاغه

موضوع حکمت 331 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 331 نهج البلاغه

331 وَ قَالَ عليه السلام الْعِلْمُ عِلْمَانِ مَطْبُوعٌ وَ مَسْمُوعٌ وَ لَا يَنْفَعُ الْمَسْمُوعُ إِذَا لَمْ يَكُنِ الْمَطْبُوعُ

موضوع حکمت 331 نهج البلاغه

قدرت و حاكميّت انديشه

(سياسى)

ترجمه مرحوم فیض

331- امام عليه السّلام (در باره علم) فرموده است 1- علم بر دو نوع است: يكى علم مطبوع و علمى كه طبيعىّ و فطرىّ (اثرش در كردار آشكار) باشد و ديگرى علم مسموع و شنيده شده (از راه آموختن و مطالعه) و علم مسموع سود ندهد هر گاه مطبوع نباشد (شخص را بحقائق معارف نرسانده نيك بخت نگرداند).

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1245 و 1246)

ترجمه مرحوم شهیدی

338 [و فرمود:] دانش دو گونه است: در طبيعت سرشته، و به گوش هشته، و به گوش هشته سود ندهد اگر در طبيعت سرشته نبود.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)

شرح ابن میثم

321- و قال عليه السّلام:

الْعِلْمُ عِلْمَانِ مَطْبُوعٌ وَ مَسْمُوعٌ- وَ لَا يَنْفَعُ الْمَسْمُوعُ إِذَا لَمْ يَكُنِ الْمَطْبُوعُ

المعنى

أراد بالمطبوع العقل بالملكة و هو الاستعداد بالعلوم الضروريّة للانتقال منها إلى العلوم المكتسبة و المسموعة من العلماء فإنّ من لا يكون له ذلك الاستعداد لا ينتفع بما يسمعه من العلوم و لا يتمكّن من اكتسابه. و قيل: أراد بالمطبوع ما يعلم من الاصول بطبيعة العقل كالتوحيد و العدل، و بالمسموع العلوم الشرعيّة الّتي هى فرع العقليّة. إذ لا ينتفع بفرع من دون أصله.

( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 408 و 409)

ترجمه شرح ابن میثم

321- امام (ع) فرمود:

الْعِلْمُ عِلْمَانِ مَطْبُوعٌ وَ مَسْمُوعٌ- وَ لَا يَنْفَعُ الْمَسْمُوعُ إِذَا لَمْ يَكُنِ الْمَطْبُوعُ

ترجمه

«علم بر دو نوع است: يكى علم طبيعى و فطرى، ديگرى علم شنيده، كه علم شنيده تا مطبوع نباشد بى فايده است».

شرح

مقصود امام (ع) از علم مطبوع، عقل بالملكه است، يعنى استعداد به وسيله علوم بديهى و ضرورى براى رسيدن به علوم اكتسابى، و مقصود از علم مسموع، همان شنيده هاى از دانشمندان است، زيرا كسى كه چنين استعدادى را ندارد، سودى از شنيده هاى خود از علوم نمى برد و از دستاورد خود بهره مند نمى شود.

بعضى گفته اند مقصود از علم مطبوع آن اصولى است- مانند توحيد و عدالت خدا- كه انسان به طبيعت عقل و فطرت مى داند، و علم مسموع، علوم شرعى است كه نسبت به اصول عقلى و فطرى، به منزله فرع است، زيرا فرع بدون اصل سودى ندارد.

( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 692 و 693)

شرح مرحوم مغنیه

337- العلم علمان: مطبوع و مسموع، و لا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع.

المعنى

العلم نوعان: علم بالطبع و الوجدان، كعلم الانسان بأنه يفكر و انه موجود، و علم بالبحث و النظر، كجميع العلوم بشتى أنواعها، و من أجلها تأسست الجامعات و المختبرات. و يقول الإمام: إن البحث و النظر يذهب سدى إلا مع الغريزة المدركة و قوتها و سلامتها.. و هذا عين الصواب، فكل العلماء و الفلاسفة الكبار و المخترعين و أهل الفن الخالدين هم عباقرة متفوقون في القابلية و الاستعداد، و في العقل و الذكاء.

( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 415)

شرح شیخ عباس قمی

167- العلم علمان: مطبوع و مسموع، و لا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع.«» المراد من المطبوع هو العقل بالملكة و هو الاستعداد بالعلوم الضروريّة للانتقال منها إلى العلوم المكتسبة و المسموعة من العلماء، فإذا لم يكن هناك استعداد لم ينفع الدرس و التكرار.

و قد ذكر الغزّاليّ في أقسام العلوم هذين القسمين أيضا، ثم قال: و كلا القسمين قد يسمّى عقلا، قال علي عليه السلام:«»

رأيت العقل عقلين فمطبوع و مسموع

و لا ينفع مسموع

إذا لم يك مطبوع

كما لا تنفع الشمس وضوء العين ممنوع

( . شرح حکم نهج البلاغه، ص142 و 143)

شرح منهاج البراعة خویی

(326) و قال عليه السّلام: العلم علمان: مطبوع و مسموع، و لا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع.

المعنى

المطبوع و المسموع في كلامه عليه السّلام يحتمل وجهين: 1- المراد من المطبوع العلم الضروري الحاصل بالفطرة و الغريزة، و من المسموع ما يحصل بالنظر و الاكتساب و التّعلّم.

قال ابن ميثم: أراد بالمطبوع العقل بالملكة و هو الاستعداد بالعلوم الضرورية للانتقال منها إلى العلوم المكتسبة و المسموعة من العلماء.

و قال الشارح المعتزلي: هذه قاعدة كلّية مذكورة في الكتب الحكميّة إنّ العلوم منها ما هو غريزي، و منها ما هو تكليفي، ثمّ كل واحد من القسمين يختلف بالأشدّ و الأضعف- إلخ.

و حاصل كلامهما أنّ المراد تقسيم العلم إلى ضروري و اكتسابي كما هو المعروف في الكتب المنطقية، فيكون العلم الضروريّ سواء كان تصوّرا أو تصديقا مقدّمة لتحصيل العلم النظري و الاكتسابي بالفكر، و هو تأمّل معقول لكسب مجهول كما عرّفه الشيخ البهائى رحمه اللَّه في «زبدة الاصول» و لا يخلو تعبير ابن ميثم عن المسامحة و الاضطراب كما أنّ بيان الشارح المعتزلي لا ينطبق على مصطلح المنطق، فالعلم المطبوع على هذا التفسير مقدّمة للعلم المسموع، و حينئذ لا محصّل لقوله عليه السّلام: و لا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع.

2- أنّ المراد من المطبوع هو صيرورة العلم المسموع وجدانا و نافذا في القلب بحيث ينبعث منه العلم و فروعه، و في المثل قد يكون القلب وعاء للمحفوظات كحوض يجتمع فيه الماء و لا يتلقح القلب بالعلم بحيث ينبعث منه في ذاته كالعين النابعة الّتي يفور منه الماء كلّما جرى منه و لا ينفد ماؤه بالجريان و الاستخراج فالمقصود أنّ تحصيل كلّ علم إذا انتهى إلى صيرورته ملكة و طبعا للمحصّل بحيث يصير مجتهدا و مفكّرا فيه، فحصل له من العلم المسموع العلم المطبوع و إذا لم ينته إلى ذلك كان صرف المحفوظات فلا يفيد في الابتكار و الاجتهاد في هذا العلم.

و قد أشار إلى هذين المرحلتين الشيخ البهائي قدس سرّه في مبحث الاجتهاد و التقليد حيث عدّ المقدّمات العلميّة التسعة للاجتهاد، ثمّ قال: إنّ تحصيل هذه العلوم في زماننا هذا في غاية السهولة لوفور المدارس و الأساتيد و المشايخ لها، و لكن الاجتهاد بعد ذلك يحتاج إلى ملكة قدسيّة يقدر بها الانسان على فهم حكم اللَّه من الأدلّة المقرّرة، و حصولها في غاية الصعوبة، فالعلم المطبوع على هذا التفسير هو الملكات الحاصلة بعد النظر و الاكتساب، و مؤخّر عن العلم المسموع، فيصحّ قوله: و لا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع.

و الحاصل أنّه قد ينظر إلى كلامه عليه السّلام من النظر الحكمة العملية و الأخلاق فالمقصود من العلم المسموع هو القواعد الأخلاقيّة و الدّستورات المحرّرة في الكتب الأخلاقيّة، و العلم المطبوع هو الوجدان الأخلاقي الحاصل بالتعليم و الرياضة و يكون كالثمرة لهذا العلم الدّستوري المسموع.

و قد ينظر إلى كلامه بوجه أعمّ، فالمقصود من العلم المطبوع هو الملكات العلمية الحاصلة بالتعلّم المعبّر عنها بدرجة الاجتهاد في كلّ علم، و المعبّر عنها بالعقل المستفاد في اصطلاح الحكماء.

الترجمة

فرمود: دانش دو قسم است: مطبوع، و مسموع، و سودى ندهد دانش مسموع هرگاه دانش مطبوع نباشد.

  • دانش بدو وجه مى توان داشتدر فطرت و از كلام استاد
  • در فطرت اگر درست نايدسودى ندهد كلام استاد

( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 422 - 424)

شرح لاهیجی

(373) و قال (- ع- ) العلم علمان مطبوع و مسموع و لا ينفع المسموع اذا لم يكن المطبوع يعنى گفت (- ع- ) كه علم دو علمست علم اصول دين است كه موقوف ببراهين عقليّه است و علم فروع دين است كه موقوف بشنيدن از شارع است و نفع نمى بخشد علم بفروع دين هرگاه نباشد علم باصول دين

( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)

شرح ابن ابی الحدید

345: الْعِلْمُ عِلْمَانِ مَطْبُوعٌ وَ مَسْمُوعٌ- وَ لَا يَنْفَعُ الْمَسْمُوعُ إِذَا لَمْ يَكُنِ الْمَطْبُوعُ هذه قاعدة كلية مذكورة في الكتب الحكمية- إن العلوم منها ما هو غريزي و منها ما هو تكليفي- ثم كل واحد من القسمين- يختلف بالأشد و الأضعف- أما الأول فقد يكون في الناس- من لا يحتاج في النظر إلى ترتيب المقدمات- بل تنساق النتيجة النظرية إليه سوقا- من غير احتياج منه إلى التأمل و التدبر- و قد يكون فيهم من هو دون ذلك- و قد يكون من هو دون الدون- و أما الثاني فقد يكون في الناس- من لا يجدي فيه التعليم- بل يكون كالصخرة الجامدة بلادة و غباوة- و منهم من يكون أقل تبلدا و جنوح ذهن من ذلك- و منهم من يكون الوقفة عنده أقل- فيكون ذا حال متوسطة- و بالجملة فاستقراء أحوال الناس يشهد بصحة ذلك- . و قال ع ليس ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع- يقول إذا لم يكن هناك أحوال استعداد- لم ينفع الدرس و التكرار- و قد شاهدنا مثل هذا في حق أشخاص كثيرة- اشتغلوا بالعلم الدهر الأطول- فلم ينجع معهم العلاج و فارقوا الدنيا- و هم على الغريزة الأولى في الساذجية و عدم الفهم

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 253)

شرح نهج البلاغه منظوم

[330] و قال عليه السّلام:

العلم علمان: مطبوع و مسموع، و لا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع.

ترجمه

دانش دو تا است: يكى جبلّى و فطرى، ديگرى شنيدنى، و علم شنيدنى اگر طبعى و فطرى نباشد سودمند نيفتد، (و بشر از شنيدنش بجائى نرسد).

نظم

  • اگر انسان گران از علم مايه استبدان ستوار دانش برد و پايه است
  • يكى علمى است اندر طبع مطبوعدگر علمى است از اشخاص مسموع
  • اگر از علم فطرى نيست آگاهدرونت كى برى بر سود آن راه
  • دل از نور خرد گر بود پر ضوءشنيدن را در آن نور است و پرتو
  • چو جان از علم فطرت پر شعاع است در آن آئينه عكسى از سماع است
  • دو آئينه بهم چون نور دادندبدل از روشنيها در گشادند
  • شود زنگ شبه زان جام زائل شود در دهر دانشمند كامل

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 113 و 114)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

نبوت در نهج البلاغه

نبوت در نهج البلاغه

همچنين در هدف اين پيام بحث مى كنيم، آيا هدف در اين حادثه چه بود: رفاه زندگى مادي، برداشتن فاصله طبقاتي، بالا بردن سطح انديشمندى و هوشمندي، مخالفت با قدرتها، با توجه به قدرتها؟، اينها سوالهائى ست كه براى شناختن آن حادثه، حادثه اى كه بى گمان يك واقعيت اجتماعى به حساب مى آيد، لازم است و پاسخ به اين سوالها روشنگر آن حادثه خواهد بود.
 ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغهʂ)

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(2)

حضرت در خطبه اى ديگر اين نكته را متذكر مى شوند كه پيامبراكرم صلوات الله عليه در زماني ظهور نمودند كه هيچ پيامبر ديگرى حضور نداشته است." أرسله على حين فترة من الرسل، و طول هجعة من الأمم، و انتفاض من المبرم... ذلك القرآن فاستنطقوه."؛ خداوند پيامبر(ص) را هنگامى فرستاد كه پيامبران حضور نداشتند، و امت ها در خواب غفلت بودند، و رشته هاى دوستى و انسانيت از هم گسسته بود.
 نبوت شناسی

نبوت شناسی

پزشك امت رسول الله صلى الله عليه و آله طبيب دوار بطبه، قدا حكم مراهمه، و اءحمى مواسمع، يضع ذلك حيث الحاحة اليه پيامبر خدا صلى الله عليه و آله پزشكى است سيار كه با طب خويش ‍ همواره به گردش مى پردازد و مرهم ها را به خوبى آماده ساخته و به هنگام نياز آنها را به كار مى برد.
No image

ره آورد بعثت از منظر نهج البلاغه(1)

پس از قرن ها تحقيق و بررسى درباره مسائل ديني، هنوز پرده از اسرار بسيارى از آنها برداشته نشده است، كه از جمله آنها اسرار نهفته نبوت و بعثت است، اگرچه از ظواهر آيات قرآن مى توان استفاده كرد كه بعثت پيامبران الهي، به ويژه پيامبراسلام صلى الله عليه و آله داراى اهدافى مى باشد. با توجه به آيات الهى به برخى از اهداف بعثت انبياء اشاره مى نمائيم.
 بعثت از ديدگاه اميرالمؤمنين علیه السلام

بعثت از ديدگاه اميرالمؤمنين علیه السلام

آنان را در بهترين وديعتگاه به امانت نهاد و در شريف ترين قرارگاه جاي داد. آنان را از اصلاب كريم به رحم هايي پاكيزه منتقل گردانيد. هرگاه يكي از آنان از جهان رخت برمي بست ديگري براي اقامة دين خدا جاي او را مي گرفت. تا كرامت نبوت از سوي خداوند پاك نصيب محمد(ص) گرديد. او را از برترين معادن و عزيزترين سرزمين ها بيرون آورد؛ از درختي كه پيامبرانش را از آن برآورده، و امينان وحي خود را از آن گلچين كرده بود.

پر بازدیدترین ها

 جلوه هایی از حقیقت وجودی پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله) در قرآن و نهج البلاغه

جلوه هایی از حقیقت وجودی پیامبر اعظم (صلی الله علیه و آله) در قرآن و نهج البلاغه

ستایش پیامبر اعظم را به اوج رسانده ، ویژگیهای آن حضرت را پی درپی بیان می کند . ازجمله درآیات ۴۵ و ۴۶ سوره احزاب می فرماید :« یا ایها النبی انا ارسلناک شاهدا" و مبشرا" و نذیرا" و داعیا" الی الله باذنه و سراجا" منیرا" » ؛ «ای پیامبر ، ما تو را فرستادیم تا شاهد و مژده دهنده و بیم دهنده باشی و مردم را به فرمان خدا به سوی او بخوانی و چراغی تابناک باشی .»
 سیمای رسول خدا از منظر نهج البلاغه

سیمای رسول خدا از منظر نهج البلاغه

در زمین دو امان و وسیله نجات از عذاب الهی بود که یکی از آنها برداشته شد، دومی را دریابید و به آن چنگ زنید. اما امانی که برداشته شد رسول خدا (ص) بود و امانی که باقی مانده استغفار است. خداوند تعالی می فرماید: خداوند آنها را عذاب نمی کند تا تو در میان آنها هستی و خداوند آنها را عذاب نمی کند در حالی که استغفار می کنند.
 فلسفه بعثت نبوي با تأكيد بر نهج‌البلاغه

فلسفه بعثت نبوي با تأكيد بر نهج‌البلاغه

از آنجا كه اميرالمومنين عليه‌السلام از حدود 10 سالگي تا پايان عمر پيامبر صلي‌الله عليه و آله در تمام صحنه‌ها با آن حضرت بوده لذا خود را در شناخت و شناساندن پيامبر بر ديگران مقدم مي‌داند. چنانكه در اين زمينه مي‌فرمايد: «بار خدايا، من اولين كسي هستم كه دعوت پيامبر را شنيدم و پاسخ مثبت دادم و در نماز رسول خدا كسي بر من پيشي نگرفته است
 نبوت شناسی

نبوت شناسی

پزشك امت رسول الله صلى الله عليه و آله طبيب دوار بطبه، قدا حكم مراهمه، و اءحمى مواسمع، يضع ذلك حيث الحاحة اليه پيامبر خدا صلى الله عليه و آله پزشكى است سيار كه با طب خويش ‍ همواره به گردش مى پردازد و مرهم ها را به خوبى آماده ساخته و به هنگام نياز آنها را به كار مى برد.
 نبوت در نهج البلاغه

نبوت در نهج البلاغه

ان شئتَ ثنّيتُ بموسى كليم الله حيث يقول: (ربّ انى لِما أنزلت إلىّ من خير فقير)؛ و اللهِ ما سأله الّا خبزا يأكله، لانه كان ياكل بقلة الارض. اگر بخواهى پيامبر دیگرى را به عنوان الگو نام ببرم او موسى عليه السلام است، آن گاه كه فرمود: (پروردگارا! من به آنچه از خير و نيكى برايم نازل کنى نيازمندم) به خدا سوگند، حضرت موسى عليه السلام به جز نانى كه بخورد از خدا نخواست، زيرا او گياهان زمين مى خورد.
Powered by TayaCMS