|
218 وَ قَدْ سُئِلَ عَنِ الْإِيمَانِ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
|
|
اركان ايمان
(اعتقادى، معنوى)
|
|
218- از امام عليه السّلام معنى ايمان را پرسيدند آن حضرت (در معنى حقيقى آن) فرمود
1- ايمان (گرويدن) معرفت و شناختن بدل (اعتقاد و باور نمودن) و اعتراف به زبان و انجام دادن با اعضاء (دست و پا و چشم و گوش و زبان و مانند آنها) است.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1186 و 1187)
|
|
227 [و او را از ايمان پرسيدند، فرمود:] ايمان، شناختن به دل است و اقرار به زبان و با اندامها بردن فرمان.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 398)
|
|
212- و قال عليه السّلام:
الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ- وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
اللغة
الأركان: هى المساجد الخمسة.
المعنى
و أراد الايمان الكامل.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 356)
|
|
212- امام (ع) فرمود:
الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ- وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ
لغت
اركان: مواضع پنجگانه سجده
ترجمه
«ايمان عبارت از شناخت به دل و اقرار به زبان، و عمل به اعضاى بدن است».
شرح
مقصود از ايمان، در اين جا ايمان كامل است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 604)
|
|
226- الإيمان معرفة بالقلب و إقرار باللّسان و عمل بالأركان.
المعنى
الاسلام في اللغة الانقياد، و منه قوله تعالى: وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً- 83 آل عمران. و أيضا يطلق على الاخلاص كقوله عز من قائل: أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ- 20 آل عمران. و الاسلام في اصطلاح الفقهاء أي الذي تحقن معه الدماء، و تثبت معه المواريث و المناكحات و ما اليها- هو شهادة أن لا إله إلا اللّه و ان محمدا رسول اللّه.
أما الاسلام واقعا و عند اللّه يوم يقوم الحساب فهو الذي يكون معه هذا الايمان الذي هو (معرفة بالقلب) و المراد بالمعرفة هنا الاعتقاد الجازم المطابق للواقع سواء أ كان عن علم أم عن تقليد، لقوله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً وَ عَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا- 4 الأنفال فالمطلوب من المؤمن الحق هو الخشوع لذكر اللّه، و التوكل عليه، و إقامة الصلاة، و إيتاء الزكاة و كفى، فإن كان هذا عن علم و برهان فبها و نعمت و إلا تقبّل سبحانه من المتقين لأن العلم وسيلة لا غاية.
(و إقرار باللسان) لا بد من إظهار الايمان بالقول تماما كالعمل، لأنه عبادة للّه، و لكي يعرف المؤمن و يعامل بما له من الحق (و عمل بالأركان) أي لا بد أن يتجسم الايمان بالعمل المحسوس، و كل عمل ثبت حكمه بضرورة الدين فهو ركن للإيمان كوجوب الجهاد و الصوم و الصلاة و الحج و الزكاة. و سبق الكلام عن الاسلام و الايمان في العديد من المناسبات. (أنظر شرح الحكمة 30).
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 352)
|
|
|
|
السادسة عشرة بعد المائتين من حكمه عليه السّلام
(216) و قال عليه السّلام: الإيمان معرفة بالقلب، و إقرار باللّسان و عمل بالأركان. أقول: و في شرح المعتزلي المطبوع في مصر بدار الاحياء الكتب العربية لعيسى البابي الحلبي و شركائه بعد قوله «و قال عليه السّلام» ورد هذه الجملة: «و قد سئل عن الايمان».
الترجمة
فرمود: ايمان شناخت با دل، و اعتراف با زبان، و كردار با أركان بدنست ابن ميثم اركان را به مساجد خمسه تفسير كرده است كه عبارت از پيشانى و دو كف دست و دو سر انگشت پاها است، و ايمان مورد كلام را بايمان كامل تفسير كرده است، و شارح معتزلى اين كلام را دليل بر مذهب معتزله دانسته كه عمل را جزء مفهوم ايمان دانند.
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص295و296)
|
|
(257) و قال (- ع- ) و قد سئل عن الايمان الايمان معرفة بالقلب و اقرار باللّسان و عمل بالاركان يعنى و گفت (- ع- ) در حالتى كه پرسيده شده بود از معنى ايمان كه ايمان تصديق و اعتقاد دلست بآنچه پيغمبر (- ص- ) اورده است از جانب خدا و اقرار بزبانست و عمل باعضاء بدنست از نماز و روزه و امثال ان
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 312)
|
|
223: وَ قَالَ ع وَ قَدْ سُئِلَ عَنِ الْإِيمَانِ- الْإِيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ- وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ قد تقدم قولنا في هذه المسألة- و هذا هو مذهب أصحابنا المعتزلة بعينه- لأن العمل بالأركان عندنا داخل في مسمى الإيمان- أعني فعل الواجبات- فمن لم يعمل لم يسم مؤمنا و إن عرف بقلبه و أقر بلسانه- و هذا خلاف قول المرجئة- من الأشعرية و الإمامية و الحشوية- . فإن قلت فما قولك في النوافل- هل هي داخلة في مسمى الإيمان أم لا- قلت في هذا خلاف بين أصحابنا- و هو مستقصى في كتبي الكلامية
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 19 ، صفحه ى 51)
|
|
217 و قد سئل عن الايمان فقال عليه السّلام: الأيمان معرفة بالقلب، و إقرار باللّسان، و عمل بالأركان.
ترجمه
آن حضرت عليه السّلام را از ايمان پرسيدند فرمودند: ايمان (بر سه پايه استوار است) شناختن بدل، اقرار بزبان، انجام دادن با اعضاء است.
نظم
- يكى مؤمن ز مهر برج ايقانبخواهش شد كند تعريف ايمان
- نخستين گفت بشناسيش با دلز دل هر زنگ از آن سازى تو زايل
- دوّم اقرار كردن با زبان استبر از دل زبان چون ترجمان است
- سوم ز ايمان بطاعتهاى داوربكار افكندن اعضاء و پيكر
- ز دل چون نور ايمان سر برآردقدم در كار انسان مى گذارد
- دلت چون روشن از انوار دين استپيت محكم بكار شرع و دين است
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10 ص 2و 3)
|
|
|