حکمت 391 نهج البلاغه : حقوق متقابل پدر و فرزند

حکمت 391 نهج البلاغه : حقوق متقابل پدر و فرزند

متن اصلی حکمت 391 نهج البلاغه

موضوع حکمت 391 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 391 نهج البلاغه

391 وَ قَالَ عليه السلام إِنَّ لِلْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ حَقّاً وَ إِنَّ لِلْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ حَقّاً فَحَقُّ الْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ أَنْ يُطِيعَهُ فِي كُلِّ شَيْ ءٍ إِلَّا فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ حَقُّ الْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ أَنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ وَ يُحَسِّنَ أَدَبَهُ وَ يُعَلِّمَهُ الْقُرْآنَ

موضوع حکمت 391 نهج البلاغه

حقوق متقابل پدر و فرزند

(اخلاقى، حقوقى، تربيتى)

ترجمه مرحوم فیض

391- امام عليه السّلام (در باره حقّ پدر و فرزند بر يكديگر) فرموده است 1- فرزند را بر پدر حقّى و پدر را بر فرزند حقّى است، 2- حقّ پدر بر فرزند آنست كه پدر را در هر چيز مگر در نافرمانى از خداوند سبحان اطاعت و پيروى نمايد، 3- و حقّ فرزند بر پدر آنست كه نام فرزند را نيكو قرار دهد (بنام يكى از معصومين عليهم السّلام يا يكى از فرزندان و خاندان آنها نام نهد) و او را با ادب و آراسته بار آورد، و قرآن را باو بياموزد.

( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1274)

ترجمه مرحوم شهیدی

399 [و فرمود:] فرزند را بر پدر حقى است و پدر را بر فرزند حقى. حق پدر بر فرزند آن بود كه فرزند در هر چيز، جز نافرمانى خداى سبحان، او را فرمان برد، و حق فرزند بر پدر آن است كه او را نام نيكو نهد و نيكش ادب آموزد و قرآنش تعليم دهد.

( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 433)

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

80- إنّ للوالد على الولد حقّا، و إنّ للولد على الوالد حقّا«»، فحقّ الوالد على الولد أن يطيعه في كلّ شي ء إلّا في معصية اللّه سبحانه، و حقّ الولد على الوالد أن يحسّن اسمه، و يحسّن أدبه، و يعلّمه القرآن.«» أمّا صدر الكلام فمن قول اللّه سبحانه: أَنِ اشْكُرْ لِي وَ لِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ. وَ إِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما.

( . شرح حکم نهج البلاغه، «»ص73)

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

407: إِنَّ لِلْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ حَقّاً- وَ إِنَّ لِلْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ حَقّاً- فَحَقُّ الْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ- أَنْ يُطِيعَهُ فِي كُلِّ شَيْ ءٍ إِلَّا فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ- وَ حَقُّ الْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ- أَنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ وَ يُحَسِّنَ أَدَبَهُ وَ يُعَلِّمَهُ الْقُرْآنَ أما صدر الكلام فمن قول الله سبحانه- أَنِ اشْكُرْ لِي وَ لِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ- وَ إِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ- فَلا تُطِعْهُما

طرائف حول الأسماء و الكنى

و أما تعليم الوالد الولد القرآن و الأدب فمأمور به- و كذلك القول في تسميته باسم حسن- و قد جاء

في الحديث تسموا بأسماء الأنبياء- و أحب الأسماء إلى الله عبد الله و عبد الرحمن- و أصدقها حارث و همام- و أقبحها حرب و مرة

و روى أبو الدرداء عن النبي ص أنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم و أسماء آبائكم- فأحسنوا أسماءكم

و قال ع إذا سميتم فعبدوا

- أي سموا بنيكم عبد الله- و نحوه من أسماء الإضافة إليه عز اسمه و كان رسول الله ص يغير بعض الأسماء- سمى أبا بكر عبد الله- و كان اسمه في الجاهلية عبد الكعبة- و سمى ابن عوف عبد الرحمن و كان اسمه عبد الحارث- و سمى شعب الضلالة شعب الهدى- و سمى يثرب طيبة- و سمى بني الريبة بني الرشدة- و بني معاوية بني مرشدة- . كان سعيد بن المسيب بن حزن المخزومي- أحد الفقهاء المشهورين-

أتى جده رسول الله ص فقال له ما اسمك- قال حزن قال لا بل أنت سهل- فقال لا بل أنا حزن عاوده فيها ثلاثا- ثم قال لا أحب هذا الاسم- السهل يوطأ و يمتهن- فقال فأنت حزن- فكان سعيد يقول- فما زلت أعرف تلك الحزونة فينا

و روى جابر عنه ع ما من بيت فيه أحد اسمه محمد إلا وسع الله عليه الرزق- فإذا سميتموهم به فلا تضربوهم و لا تشتموهم- و من ولد له ثلاثة ذكور- و لم يسم أحدهم أحمد أو محمدا فقد جفاني

أبو هريرة عنه ع أنه نهى أن يجمع بين اسمه و كنيته لأحد

و روي أنه أذن لعلي بن أبي طالب ع في ذلك- فسمى ابنه محمد بن الحنفية محمدا و كناه أبا القاسم

و قد روي أن جماعة من أبناء الصحابة- جمع لهم بين الاسم و الكنية- . و قال الزمخشري قد قدم الخلفاء و غيرهم من الملوك- رجالا بحسن أسمائهم- و أقصوا قوما لشناعة أسمائهم- و تعلق المدح و الذم بذلك في كثير من الأمور- .

و في رسالة الجاحظ إلى أبي الفرج نجاح بن سلمة- قد أظهر الله في أسمائكم و أسماء آبائكم- و كناكم و كنى أجدادكم من برهان الفأل الحسن- و نفي طيرة السوء ما جمع لكم صنوف الأمل- و صرف إليكم وجوه الطلب- فأسماؤكم و كناكم بين فرج و نجاح- و سلامة و فضل- و وجوهكم و أخلاقكم و وفق أعراقكم و أفعالكم- فلم يضرب التفاوت فيكم بنصيب- . أراد عمر الاستعانة برجل- فسأله عن اسمه و اسم أبيه- فقال سراق بن ظالم- فقال تسرق أنت و يظلم أبوك فلم يستعن به- . سأل رجل رجلا ما اسمك فقال بحر- قال أبو من قال أبو الفيض- قال ابن من قال ابن الفرات- قال ما ينبغي لصديقك أن يلقاك إلا في زورق- . و كان بعض الأعراب اسمه وثاب- و له كلب اسمه عمرو- فهجاه أعرابي آخر فقال-

و لو هيأ له الله من التوفيق أسبابا

لسمى نفسه عمرا

و سمى الكلب وثابا

- . قالوا و كلما كان الاسم غريبا- كان أشهر لصاحبه و أمنع من تعلق النبز به- قال رؤبة

قد رفع العجاج ذكري فادعني باسمي إذا الأسماء طالت تكفني

- . و من هاهنا أخذ المعري قوله- يمدح الرضي و المرتضى رحمهما الله-

أنتم ذوو النسب القصير فطولكم باد على الكبراء و الأشراف

و الراح إن قيل ابنة العنب اكتفت

بأب عن الأسماء و الأوصاف

- .و سأل النسابة البكري رؤبة- عن نسبه و لم يكن يعرفه- قال أنا ابن العجاج- قال قصرت و عرفت- . صاح أعرابي بعبد الله بن جعفر يا أبا الفضل- قيل ليست كنيته- قال و إن لم تكن كنيته فإنها صفته- نظر عمر إلى جارية له سوداء تبكي- فقال ما شأنك- قالت ضربني ابنك أبو عيسى- قال أ و قد تكنى بأبي عيسى علي به فأحضروه- فقال ويحك أ كان لعيسى أب فتكنى به- أ تدري ما كنى العرب- أبو سلمة أبو عرفطة أبو طلحة أبو حنظلة ثم أدبه- . لما أقبل قحطبة بن شبيب نحو ابن هبيرة- أراد ابن هبيرة أن يكتب إلى مروان بخبره- و كره أن يسميه فقال اقلبوا اسمه- فوجدوه هبط حق فقال دعوه على هيئته- . قال برصوما الزامر لأمه- ويحك أ ما وجدت لي اسما تسميني به غير هذا- قالت لو علمت أنك تجالس الخلفاء و الملوك- سميتك يزيد بن مزيد- . قيل لبعض صبيان الأعراب ما اسمك- قال قراد- قيل لقد ضيق أبوك عليك الاسم- قال إن ضيق الاسم لقد أوسع الكنية- قال ما كنيتك قال أبو الصحاري- . نظر المأمون إلى غلام حسن الوجه في الموكب- فقال له يا غلام ما اسمك قال لا أدري- قال أ و يكون أحد لا يعرف اسمه- فقال يا أمير المؤمنين اسمي الذي أعرف به لا أدري- فقال المأمون

و سميت لا أدري لأنك لا تدري بما فعل الحب المبرح في صدري

- . ولد لعبد الله بن جعفر بن أبي طالب ولد ذكر- فبشر به و هو عند معاوية

بن أبي سفيان- فقال له معاوية سمه باسمي و لك خمسمائة ألف درهم- فسماه معاوية فدفعها إليه و قال اشتر بها لسميي ضيعة- . و

من حديث علي ع عن النبي ص إذا سميتم الولد محمدا فأكرموه- و أوسعوا له في المجلس و لا تقبحوا له وجها

و عنه ص ما من قوم كانت لهم مشورة- فحضر معهم عليها من اسمه محمدا أو أحمد- فأدخلوه في مشورتهم إلا خير لهم- و ما من مائدة وضعت- فحضر عليها من اسمه محمدا أو أحمد- إلا قدس ذلك المنزل في كل يوم مرتين

- . من أبيات المعاني-

و حللت من مضر بأمنع ذروة منعت بحد الشوك و الأحجار

- قالوا يريد بالشوك أخواله- و هم قتادة و طلحة و عوسجة و بالأحجار أعمامه- و هم صفوان و فهر و جندل و صخر و جرول- . سمى عبد الملك ابنا له الحجاج- لحبه الحجاج بن يوسف و قال فيه

سميته الحجاج بالحجاج الناصح المكاشف المداجي

- . استأذن الجاحظ و الشكاك و هو من المتكلمين- على رئيس فقال الخادم لمولاه الجاحد و الشكاك- فقال هذان من الزنادقة لا محالة- فصاح الجاحظ ويحك- ارجع قل الحدقي بالباب و به كان يعرف- فقال الخادم الحلقي بالباب- فصاح الجاحظ ويلك ارجع إلى الجاحد- . جمع ابن دريد ثمانية أسماء في بيت واحد فقال-

فنعم أخو الجلى و مستنبط الندى و ملجأ مكروب و مفزع لاهث

عياذ بن عمرو بن الجليس بن جابر

بن زيد بن منظور بن زيد بن وارث

- .قال محمد بن صدقة المقرئ ليموت بن المزرع- صدق الله فيك اسمك- فقال له أحوجك الله إلى اسم أبيك- . سأل رجل أبا عبيدة عن اسم رجل من العرب فلم يعرفه- فقال كيسان غلامه أنا أعرف الناس به- هو خراش أو خداش أو رياش أو شي ء آخر- فقال أبو عبيدة ما أحسن ما عرفته يا كيسان- قال إي و الله و هو قرشي أيضا- قال و ما يدريك به- قال أ ما ترى كيف احتوشته الشينات من كل جانب- قال الفرزدق

و قد تلتقي الأسماء في الناس و الكنى كثيرا و لكن ميزوا في الخلائق

- . رأى الإسكندر في عسكره رجلا- لا يزال ينهزم في الحرب فسأله عن اسمه- فقال اسمي الإسكندر- فقال يا هذا إما أن تغير اسمك و إما أن تغير فعلك- . قال شيخنا أبو عثمان لو لا أن القدماء من الشعراء- سمت الملوك و كنتها في أشعارها- و أجازت و اصطلحت عليه- ما كان جزاء من فعل ذلك إلا العقوبة- على أن ملوك بني سامان- لم يكنها أحد من رعاياها قط- و لا سماها في شعر و لا خطبة- و إنما حدث هذا في ملوك الحيرة- و كانت الجفاة من العرب لسوء أدبها و غلظ تركيبها- إذا أتوا النبي ص خاطبوه باسمه و كنيته- فأما أصحابه فكانت مخاطبتهم له يا رسول الله- و هكذا يجب أن يقال للملك في المخاطبة- يا خليفة الله و يا أمير المؤمنين- . و ينبغي للداخل على الملك أن يتلطف في مراعاة الأدب- كما حكى سعيد بن مرة الكندي- دخل على معاوية فقال أنت سعيد- فقال أمير المؤمنين السعيد و أنا ابن مرة- . و قال المأمون للسيد بن أنس الأزدي أنت السيد- فقال أنت السيد يا أمير المؤمنين و أنا ابن أنس- .

شاعر

لعمرك ما الأسماء إلا علامة منار و من خير المنار ارتفاعها

- .كان قوم من الصحابة يخاطبون رسول الله ص- يا نبي ء الله بالهمزة- فأنكر ذلك و قال- لست بنبي ء الله و لكني نبي الله

- . و كان البحتري إذا ذكر الخثعمي الشاعر يقول- ذاك الغث العمي- . و كان صاحب ربيع يتشيع- فارتفع إليه خصمان- اسم أحدهما علي و الآخر معاوية- فانحنى على معاوية فضربه مائة سوط- من غير أن اتجهت عليه حجة- ففطن من أين أتي فقال- أصلحك الله سل خصمي عن كنيته- فإذا هو أبو عبد الرحمن- و كانت كنية معاوية بن أبي سفيان- فبطحه و ضربه مائة سوط- فقال لصاحبه ما أخذته مني بالاسم- استرجعته منك بالكنية

( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 365 - 371)

شرح نهج البلاغه منظوم

[390] و قال عليه السّلام:

إنّ للولد على الوالد حقّا، و إنّ للوالد على الولد حقّا، فحقّ الوالد على الولد أن يطيعه فى كلّ شي ء إلّا فى معصية اللّه سبحانه، و حقّ الولد على الوالد أن يّحسّن اسمه، و يحسّن أدبه، و يعلّمه القرآن.

ترجمه

فرزند را بر پدر حقّى و پدر را بر فرزند حقّى است، حقّ پدر بر فرزند آنست كه پسر پدر را در هر چيز فرمان بردارى كند جز در نافرمانى خداوند پاك كه نبايد فرمانش را ببرد، حق فرزند بر پدر آنست كه نام او را نيكو بگذارد، و بحسن ادبش بيارايد، و قرآنش بياموزد.

نظم

  • بيكديگر پدر را و پسر رايكى حقّى است بايد گردد اجرا
  • پسر بايد بجز در كفر و طغيانبرد فرمان پدر را از دل و جان
  • بنا فرمانى يزدان ستيزدبدو بر غير از آن بر پاى خيزد
  • پدر بايد ز مهر و لطف بر اوبفرزندش گذارد نام نيكو
  • نشان بدهد بر او راه طلب رابياموزد بدو حسن ادب را
  • مگر ممتاز ز اقرانش بداردبكار علم قرآنش گمارد
  • مگر گيرد درخت دانشش باربآداب ديانت آردش بار

( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 175)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

حکمت 17 نهج البلاغه : ضرورت رنگ كردن موها

حکمت 17 نهج البلاغه موضوع "ضرورت رنگ كردن موها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 2 نهج البلاغه : شناخت ضدّ ارزش‏ها

حکمت 2 نهج البلاغه موضوع "شناخت ضدّ ارزش‏ها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 31 نهج البلاغه : ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير

حکمت 31 نهج البلاغه به تشریح موضوع "ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير" می پردازد.
No image

حکمت 16 نهج البلاغه : شناخت جايگاه جبر و اختيار

حکمت 16 نهج البلاغه به موضوع "شناخت جايگاه جبر و اختيار" می پردازد.
No image

حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فتنه ها

حکمت 1 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با فتنه‏ ها" را بررسی می کند.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 306 نهج البلاغه : روش برخورد با متجاوز

حکمت 306 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با متجاوز" را بیان می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 61 نهج البلاغه : غفلت دنيا پرستان

حکمت 61 نهج البلاغه موضوع "غفلت دنيا پرستان" را بررسی می کند.
No image

حکمت 420 نهج البلاغه : شناخت روز عید

حکمت 420 نهج البلاغه به موضوع "شناخت روز عید" اشاره می کند.
Powered by TayaCMS