|
393 وَ قَالَ عليه السلام مُقَارَبَةُ النَّاسِ فِي أَخْلَاقِهِمْ أَمْنٌ مِنْ غَوَائِلِهِمْ
|
|
ضرورت هماهنگى با مردم
(اخلاقى، اجتماعى)
|
|
393- امام عليه السّلام (در باره همرنگ جماعت بودن) فرموده است 1- نزديك شدن بمردم در اخلاقشان (مانند آنان در امر زندگانى رفتار نمودن موجب) ايمنى است از كينه هاشان (چون كسيكه با مردم همرنگ باشد در امورى كه بر خلاف دين و مذهب نيست او را دوست داشته و كينه اش را در دل نمى گيرند).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1275)
|
|
401 [و فرمود:] آميزگارى با مردمان ايمنى است از گزند آنان.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 433)
|
|
377- و قال عليه السّلام:
مُقَارَبَةُ النَّاسِ فِي أَخْلَاقِهِمْ أَمْنٌ مِنْ غَوَائِلِهِمْ
اللغة
الغايلة: الحقد،
المعنى
و ذلك أنّ مباعدة الناس في أخلاقهم تستلزم منافرتهم و عداوتهم و أحقادهم. فالعدول عنها إلى المقاربة و المشاكلة لأخلاقهم يستلزم الأمن من ذلك منهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 439)
|
|
377- امام (ع) فرمود:
وَ قَالَ ع: مُقَارَبَةُ النَّاسِ فِي أَخْلَاقِهِمْ أَمْنٌ مِنْ غَوَائِلِهِمْ
لغت
غائله: كينه
ترجمه
«نزديك شدن به اخلاق مردم باعث ايمنى از كينه آنهاست».
شرح
توضيح آن كه دورى گرفتن از خلق و خوى مردم، باعث نفرت، دشمنى و كينه توزى آنها مى گردد، بنا بر اين بازگشت به نزديكى و همسويى در اخلاق آنها باعث ايمنى از دشمنى و كينه آنها خواهد بود.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 742)
|
|
395- مقاربة النّاس في أخلاقهم أمن من غوائلهم.
المعنى
الغوائل: جمع الغائل أو الغائلة أي الشر.. و المعنى ان الناس يريدون منك ما تريده منهم، و هو كفّ الأذى عنهم، و الجري في المعاملات على أخلاقهم و عاداتهم، و من ألزم نفسه بذلك أمن شر الناس و غدرهم.. و من البداهة أن الإمام يريد مداراة الناس و موافقتهم فيما يجيزه الشرع و لا يأباه العقل.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 449)
|
|
326- مقاربة النّاس في أخلاقهم أمن من غوائلهم. الغائلة: الحقد، و ذلك لأنّ مباعدة الناس في أخلاقهم تستلزم منافرتهم و عداوتهم و أحقادهم فالعدول عنها إلى المقاربة و المشاكلة يستلزم الأمن من ذلك منهم.
و كان يقال: إذا نزلت على قوم فتشبّه بأخلاقهم، فإنّ الإنسان من حيث يوجد، لا من حيث يولد.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص240)
|
|
(381) و قال عليه السّلام: مقاربة النّاس في أخلاقهم أمن من غوائلهم
اللغة
(الغوائل): جمع غائلة و هي الحقد.
المعنى
المباعدة في الأخلاق توجب النفور و الوحشة و تورث العداوة و الحقد، فالمقاربة في الأخلاق توجب الانس و الالفة، و تصير سببا للوداد و المحبّة، و إذا تباعد الناس عن أحد يضمرون له الحقد و يكيدون له المكائد، و النّاس إلى أشباههم أميل، و كلّ جنس يميل إلى جنسه، و لعلّه إشارة إلى ما ناله العمران من النفوذ و المطاعيّة بين المسلمين في الصّدر الأول، و لم يكيدوا لهما كيدا و لا نالوا منهما باعتبار مقاربة أخلاقهما للعرب الجاهلين و موافقتهما أميالهم، و الجدّ في تحقيق آمالهم.
الترجمة
فرمود: هم آهنگي با أخلاق و عادات مردم مايه آسايش از كينه توزي آنها است.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 483 و 484)
|
|
(431) و قال (- ع- ) مقاربة النّاس فى اخلاقهم امن من غوائلهم يعنى و گفت (- ع- ) كه نزديك شدن بمردمان در اخلاق ايشان ايمن شدنست از شرور ايشان
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 328)
|
|
409 وَ قَالَ ع: مُقَارَبَةُ النَّاسِ فِي أَخْلَاقِهِمْ أَمْنٌ مِنْ غَوَائِلِهِمْ إلى هذا نظر المتنبي في قوله-
و خلة في جليس أتقيه بها كيما يرى أننا مثلان في الوهن
و كلمة في طريق خفت أعربها
فيهتدى لي فلم أقدر على اللحن
- . و قال الشاعر-
و ما أنا إلا كالزمان إذا صحا صحوت و إن ماق الزمان أموق
- . و كان يقال إذا نزلت على قوم فتشبه بأخلاقهم- فإن الإنسان من حيث يوجد لا من حيث يولد- و في الأمثال القديمة من دخل ظفار حمر- . شاعر-
أحامقه حتى يقال سجية و لو كان ذا عقل لكنت أعاقله
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 3)
|
|
[392] و قال عليه السّلام:
مقاربة النّاس فى أخلاقهم أمن من غوائلهم.
ترجمه
در اخلاق با مردم نزديك گشتن از كينشان ايمن زيستن است (بلكه سببى است كه انسان آنان را از خوهاى نابهنجار باز دارد و براه دينشان بكشاند).
نظم
- اگر انسان باخلاقى خوش و نيكز آميزش بمردم گشت نزديك
- ورا گيرند مردم يار و انبازكنند از قلب بند كينه اش باز
- شوندى دوست گر بودند دشمنشود از شرّشان اين دور ايمن
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 177)
|