آيات قرآن در نهج البلاغه

آيات قرآن در نهج البلاغه

آيات قرآن در نهج البلاغه

سيّد جواد مصطفوي
نهج البلاغه در 121 مورد به طور صريح به آيات قرآن كريم استشهاد نموده و يا اقتباس كرده است:
1ـ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ. (خطبة 1)
2ـ اِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ اِلي يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ. (خطبة 1)
3ـ وَ لِلَّهِ عَلَي النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً، وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ.(خطبة 1)
4ـ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَ لا فَساداً وَ الْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ.(خطبة 3)
5ـ اِحْدَي الْحسْنَيَيْنِ. (خطبة 23)
6ـ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍِ. (خطبة 85)
7ـ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْ ءٍ. (خطبه 18)
8ـ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدَ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً. (خطبه 18)
9ـ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَي النَّارِ. (خطبه 28)
10ـ كَاَنَّما يُساقُونَ إِلَي الْمَوْتِ وَ هُمْ يَنْظُرُونَ. (خطبه 39)
11ـ وَ يَنْجُو الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ اللهِ الْحُسْني. (خطبه 50)
12ـ لَقَدْ ضَلَلْتُ إِذاً وَ ما أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ. (خطبه 57)
13ـ وَ أَنْتُمُ الْاَعْلَوْنَ وَ اللَّهُ مَعَكُمْ، وَ لَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ. (خطبه 65)
14ـ وَ لَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ. (خطبه 70)
15ـ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ. (خطبه 84)
16ـ فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ. (خطبه 86)
17ـ وَ أَنّي تٌؤْفَكُونَ. (خطبه 86)
18ـ تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ، إِذْ نُسَوّيكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ. (خطبه 90)
19ـ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ، لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَ هُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ. (خطبه 90)
20ـ اِنَّكَ عَلي كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ. (خطبه 216)
21ـ فَاِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقينَ. (خطبه 97)
22ـ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ وَ إِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ. (خطبه 102)
23ـ مِنْ ماءٍ مَهينٍ. (خطبه 108)
24ـ رَيْبُ الْمَنُونِ. (خطبه 108)
25ـ كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ، وَ كانَ اللَّهُ عَلي كُلِّ شَيْ ءٍ مُقْتَدِراً.(خطبه110)
26ـ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنا، اِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ. (خطبه 110)
27ـ فَاتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ اِلاَّ وَ اَنْتُمْ مُسْلِمُونَ. (خطبه 113)
28ـ تُنْزِلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَ تَنْشُرُ رَحْمَتَكَ وَ اَنْتَ الْوَلِيُّ الْحَميدُ. (خطبه 114)
29ـ وَ تُبْلي فيهِ السَّرائِرُ. (خطبه 119)
30ـ فَاِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَي اللَّهِ وَ الرَّسُولِ. (خطبه 125)
31ـ اِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَ ما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَ ما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ. (خطبه 128)
32ـ فإِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. (خطبه 129)
33ـ ظَهَرَ الْفَسادُ. (خطبه 129)
34ـ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً، يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً وَ يُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَ بَنِينَ. (خطبه 143)
35ـ وَ لا تٌؤاخِذْنا بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنَّا. (خطبه 143)
36ـ لِيَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً. (خطبه 144)
37ـ هُدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ. (خطبه 147)
38ـ وَ لا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ. (خطبه 152)
39ـ وَ تُبْرَزُ الْجَحِيمُ لِلْغاوينَ. (خطبه 155)
40ـ الم اََحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُونَ. (خطبه 155)
41ـ اَنَّكَ حَيُّ قَيُّومٌ لا تَأْخُذُكَ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ. (خطبه 159)
42ـ وَ اَخَذْتَ بِالنَّواصِي وَ الْاَقْدامِ. (خطبه 159)
43ـ رَبِّ اِنِّي لِما اَنْزَلْتَ اِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ. (خطبه 159)
44ـ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ اِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ. (خطبه 161)
45ـ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ، وُضِعْتَ فِي قَرارٍ مَكِينٍ، اِلي قَدَرٍ مَعْلُومٍ. (خطبه 162)
46ـ اِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ اَنْ لا تَخافُوا وَ لا تَحْزَنُوا وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ. (خطبة 175)
47ـ اِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ اَنْ يُشْرَكَ بِهِ. (خطبه 175)
48ـ لِاَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ. (خطبه 177)
49ـ بُعْداً لَهُمْ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ. (خطبه 180)
50ـ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً. (خطبه 182)
51ـ اِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَ يُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ. (خطبه 182)
52ـ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ، وَ لَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ. (خطبه 182)
53ـ وَ لَهُ جُنُودُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. (خطبه 182)
54ـ وَ لَهُ خَزائِنُ السَّماواتِ وَ الْاَرْضِ وَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ. (خطبه 182)
55ـ ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ، وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ. (خطبه 182)
56ـ فَتَبارَكَ الَّذِي يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْاَرْضِ طَوْعاً و كَرْهاً. (خطبه 227)
57ـ وَ اَنْشَأَ السَّحابَ الثِّقالَ. (خطبه 227)
58ـ يَقُولُ لَئِنْ اَرادَ كَوْنَهُ كُنْ فَيَكُونَ. (خطبه 228)
59ـ اِلي أَجَلٍ مَعْلُومٍ. (خطبه 231)
60ـ وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ اِلَي الْجَنَّةِ زُمَراً. (خطبه 232)
61ـ وَ كانُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها. (خطبه 232)
62ـ وَ قَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ. (خطبه 233)
63ـ وَ لاتَ حِينَ مَناصٍ. (خطبه 233)
64ـ فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَ الْأَرْضُ وَ ما كانُوا مُنْظَرِينَ. (خطبة 233)
65ـ إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ، فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ، فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ إِلاَّ إِبْلِيسَ.(خطبه 234)
66ـ قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَاُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْاَرْضِ وَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ. (خطبه 234)
67ـ أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَ بَنينَ. نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ؟ بَلْ لا يَشْعُرُونَ. (خطبه 234)
68ـ فَجَعَلَها بَيْتَهُ الْحَرامَ الَّذي جَعَلَهُ اللهُ للِنّاسِ قِياماً. (خطبه 234)
69ـ فَقالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ اَمْوالاً وَ أَوْلاداً وَ ما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ. (خطبه 234)
70ـ فَاِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَ الَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ. (خطبه 184)
71ـ اُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ. (خطبة 185)
72ـ في يَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ. (خطبة 186)
73ـ فَاِنَّها كانَتْ عَلَي الْمُؤْمِنينَ كِتاباً مَوْقُوتاً. (خطبة 190)
74ـ ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ؟ قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ. (خطبة 190)
75ـ رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ إِقامِ الصَّلاةِ وَ اِيتاءِ الزَّكاةِ. (خطبة 190)
76ـ وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَ أصْطَبِرْ عَلَيْها. (خطبة 190)
77ـ وَ هُوَ الْاِنْسانُ، إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً. (خطبة 190)
78ـ فَعَقَرُوها فَأَصْبَحُوا نادِمِينَ. (خطبة 192)
79ـ اِنَّا لِلَّهِ وَ اِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ. (خطبة 193)
80ـ إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةَ لِمَنْ يَخْشي. (خطبة 202)
81ـ أَلْهيكُمُ التَّكاثُرُ حَتَّي زُرْتُمُ الْمَقابِرَ. (خطبة 212)
82ـ رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ.(خطبة 213)
83ـ يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ. (خطبة 214)
84ـ هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ وَ رُدُّوا إِلَي اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ.(خطبة 217)
85ـ وَ خَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِلُونَ. (نامة 3)
86ـ رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ، وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ. (نامة 15)
87ـ أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ. (نامة 23)
88ـ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْاَبْرارِ. (نامة 23)
89ـ وَ اُولُوا الْاَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلي بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ. (نامة 28)
90ـ اِنَّ أَوْلَي النَّاسِ بِاِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا، وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ.(نامة 28)
91ـ لَقَدْ عَلِمَ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَ الْقائِلِينَ لِاِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنا وَ لا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلاَّ قَلِيلاً. (نامة 28)
92ـ وَ ما اَرَدْتُ اِلاَّ الْاِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَ ما تَوْفِيقي اِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ اِلَيْهِ أُنيبُ. (نامة 28)
93ـ وَ ما هِيَ مِنَ الظَّالِمينَ بِبَعِيدٍ. (نامة 28)
94ـ وَ لاتَ حِينَ مَناصٍ. (نامة 41)
95ـ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ، أَلا اِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ. (نامة 45)
96ـ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْاَمْرِ مِنْكُمْ، فَاِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ ءٍ فَرُدُّوهُ اِلَي اللَّهِ وَ الرَّسُولِ. (نامة53)
97ـ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ.(نامة 53)
98ـ حَتَّي يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنا وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ. (نامة 55)
99ـ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ. (نامة 67)
100ـ اِنَّ عَهْدَ اللَّهِ كانَ مَسْؤُولاً. (نامة74)
101ـ ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا، فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ. (حكمت 75)
102ـ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ. (حكمت 85)
103ـ وَ اعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَ أَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ. (حكمت 90)
104ـ اِنَّ أَوْلَي النَّاسِ بِاِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا. (حكمت 92)
105ـ اِنَّا لِلَّهِ وَ اِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. (حكمت 95)
106ـ اَنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوي. (حكمت 125)
107ـ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ، وَ مَنْ يَعْمَلْ سُوءً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً، لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَاَزِيدَنَّكُمْ.(حكمت 130)
108ـ اِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَي اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً.(حكمت 130)
109ـ وَ اللَّهُ يُحِبُّ الُْمحْسِنِينَ. (حكمت 195)
110ـ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَي الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةَ وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ. (حكمت 200)
111ـ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً. (حكمت 221)
112ـ اِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْاِحْسانِ. (حكمت 223)
113ـ أجْعَلْ لَنا إِلهاً كَما لَهُمْ آلِهَةٌ فَقالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ. (حكمت 309)
114ـ كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهينَةٌ. (حكمت 335)
115ـ خَسِرَ الدُّنْيا وَ الْآخِرَةَ، ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ. (حكمت 336)
116ـ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ اِلاَّ الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ. (حكمت 469)
117ـ اِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ اِلاَّ الْقَوْمُ الْكافِرُونَ. (حكمت 369)
118ـ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلي ما فاتَكُمْ وَ لا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ. (حكمت 431)
119ـ وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ. (حكمت 460)
120ـ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ. (خطبة 177)
121ـ فَهَلّا اُلْقِيَ عَلَيْهِما اَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ. (خطبة 234)
منبع:رابطه قرآن با نهج البلاغه

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

 جامعیت و جاودانگى قرآن كریم در نهج البلاغه

جامعیت و جاودانگى قرآن كریم در نهج البلاغه

بسیارى از مخالفان قرآن كوشیده اند چنین شبهه افكنى كنند كه این كتاب آسمانى با دنیاى امروز كه عصر پیشرفت علوم و تكنولوژى است، متناسب نیست ؛ بلكه فقط اعجاز عصر پیامبر ختمى مرتبت صلى الله علیه وآله است و صرفا براى زمان ایشان شمولیت داشته است و اكنون همانند كتاب مقدس انجیل صرفا براى استفاده فردى قابلیت دارد.
  اجمال و تفصيل قرآن و نهج البلاغهʁ)

اجمال و تفصيل قرآن و نهج البلاغه(1)

واحدي كه مبدأ كثرت است و كم متصل و منفصل را به وسيلة آن تقسيم مي‌كنند و خلاصه آن يك كه بعدش دو، سه و چهار شمرده مي‌شود كه خداوند واحد به اين معني نيست زيرا اولاً: خدا يكي است كه ثاني و ثالث ندارد؛ ثانياً: از اوصاف اين معني قلت و كمي است يعني دو و سه و چهار بيشتر از آن است و خداوند موصوف به قلت نمي‌شود زيرا تمام اوصاف كماليه در ذات باري به نحو اتمّ و اكمل موجود است. علي (عليه السّلام)در عبارت اوّل و پنجم مذكور به اين معني اشاره فرموده و چنين وحدتي را از خداوند نفي نموده است.
 مشتركات قرآن و نهج البلاغهʄ)

مشتركات قرآن و نهج البلاغه(4)

خداوند در ذيل بسياري از آياتي كه نعمتهاي خود را شرح مي‌دهد، مي‌فرمايد:«إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ؛ (رعد/ 4) همانا در آنچه ذكر شد، نشانه‌ها و عبرتهايي براي گروه خردمندان است.»
 مشتركات قرآن و نهج البلاغهʃ)

مشتركات قرآن و نهج البلاغه(3)

مولي الموحّدين نيز در نهج البلاغه مي‌فرمايد: «بَعَثَ رُسُلَهُ بِما خَصَّهُمْ بِهِ مِنْ وَحْيِهِ وَ جَعَلَهُمْ حُجَّةً لَهُ عَلي خَلْقِهِ لِئَلّا تَجِبَ الْحُجَُّة لَهُمْ‌ بِتَر‌كِ الْإعْذارِ إِلَيْهِمْ؛‌(خطبة 144) خداوند پيغمبرانش را با اختصاص وحي، برانگيخت و ايشان را بر مخلوقش، حجّت گردانيد تا آنها را بر خدا دستاويزي و عذري نباشد.»
 اثرپذيري نهج البلاغه از قرآن كريم ʁ)

اثرپذيري نهج البلاغه از قرآن كريم (1)

قرآن، يگانه معجزة ماندگار بشريت است كه بر زبان انسان عالم كون و مكان جاري گشت و قلبها را متحول و مجذوب خود ساخت و اعتراف دوست و دشمن را به اعجاز خود واداشت. پس از كلام وحي، تنها كلامي كه توانست مافوق كلام خلق و مادون كلام خالق قرار گيرد، كلام علي (ع) بود؛ كلامي كه اعجاب بزرگ ترين اديبان را برانگيخت و آنان را از همانند آوري عاجز و ناتوان ساخت، و اين به علّت اثرپذيري آن از وحي بود. هدف ما از اين بحث، آشنايي اجمالي با برخي از جنبه هاي اين اثرپذيري در كلام علي (ع) است و اينكه كلام او داراي چه خصوصياتي است كه ما آن را متاثّر از وحي مي دانيم.

پر بازدیدترین ها

 اقتباس های قرآنی در نهج البلاغه

اقتباس های قرآنی در نهج البلاغه

پيوند ناگسستني و همه سويه نهج البلاغه با قرآن کريم، از مسائل حائز اهميت است. يکي از مظاهر اين پيوند، اقتباس هاي قرآني نهج البلاغه است. اهميت بررسي اين اقتباس ها به چند امر باز می گردد: نخست، گونا‌گوني اقتباس هاي قرآني است. دوم، کارکردهاي متفاوت اين اقتباس ها.در اين نوشتار می ‌کوشيم با رويکردي تحليلي اين اقتباس ها را بررسي کنيم. گونه هاي اقتباس قرآني نهج البلاغه عبارت است از: اقتباس کامل، جزئي، متغير، اشاره اي و نهايتاً استنباطي.
 اثرپذيري نهج البلاغه از قرآن كريم ʂ)

اثرپذيري نهج البلاغه از قرآن كريم (2)

عرب پيش از نزول قرآن گاهي در شعر خود از اين تنوّع صورت بهره مي برد؛ امّا اغلب به دليل اسراف و تكرار، اين تنوّع آنان به ملال مي انجاميد. در نثر، چه مرسل و چه مسجّع، نيز چنين سلامت و رواني و حلاوتي كه در قرآن مشهود است، سابقه نداشت و در بهترين نثرهاي عرب عيبهايي يافت مي شد كه از سلامت و رواني تركيب آن مي كاست و امكان نداشت مثل قرآن قابل ترتيل باشند. اگر هم براي ترتيل آن پافشاري مي شد، بوي تكلّف از آن به مشام مي رسيد و از شأن كلام مي كاست.
 اثرپذيري نهج البلاغه از قرآن كريم ʁ)

اثرپذيري نهج البلاغه از قرآن كريم (1)

قرآن، يگانه معجزة ماندگار بشريت است كه بر زبان انسان عالم كون و مكان جاري گشت و قلبها را متحول و مجذوب خود ساخت و اعتراف دوست و دشمن را به اعجاز خود واداشت. پس از كلام وحي، تنها كلامي كه توانست مافوق كلام خلق و مادون كلام خالق قرار گيرد، كلام علي (ع) بود؛ كلامي كه اعجاب بزرگ ترين اديبان را برانگيخت و آنان را از همانند آوري عاجز و ناتوان ساخت، و اين به علّت اثرپذيري آن از وحي بود. هدف ما از اين بحث، آشنايي اجمالي با برخي از جنبه هاي اين اثرپذيري در كلام علي (ع) است و اينكه كلام او داراي چه خصوصياتي است كه ما آن را متاثّر از وحي مي دانيم.
  اجمال و تفصيل قرآن و نهج البلاغهʁ)

اجمال و تفصيل قرآن و نهج البلاغه(1)

واحدي كه مبدأ كثرت است و كم متصل و منفصل را به وسيلة آن تقسيم مي‌كنند و خلاصه آن يك كه بعدش دو، سه و چهار شمرده مي‌شود كه خداوند واحد به اين معني نيست زيرا اولاً: خدا يكي است كه ثاني و ثالث ندارد؛ ثانياً: از اوصاف اين معني قلت و كمي است يعني دو و سه و چهار بيشتر از آن است و خداوند موصوف به قلت نمي‌شود زيرا تمام اوصاف كماليه در ذات باري به نحو اتمّ و اكمل موجود است. علي (عليه السّلام)در عبارت اوّل و پنجم مذكور به اين معني اشاره فرموده و چنين وحدتي را از خداوند نفي نموده است.
 قرآن در نهج البلاغه

قرآن در نهج البلاغه

امیرمؤمنان علی علیه السلام در خطبه ای از نهج البلاغه در توصیف این کتاب آسمانی چنین می فرماید: «قرآن نوری است که خاموشی ندارد، چراغی است که درخشندگی آن زوال نپذیرد، دریایی است که ژرفای آن درک نشود، راهی است که رونده آن گمراه نگردد.
Powered by TayaCMS