| 
                    
                 | 
                
                     81 وَ قَالَ عليه السلام بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَبْقَى عَدَداً  وَ أَكْثَرُ وَلَداً 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     مردم پس از جنگها 
                    (سياسى، نظامى) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     81- امام عليه السّلام (در بقاى نسل و فرزندان نيكان) فرموده است 
                    1- مانده از شمشير (كه در كارزار شرافت كشته نشده اند) از شما باقى تر و از فرزند بيشتر است (مانند فرزندان حضرت سيّد الشّهداء عليه السّلام و پيروان آن بزرگوار كه بسيار و باقى و پايدارند بخلاف دشمنان فرومايه اش كه با انبوهى اثر و نشانه اى از آنان باقى نماند). 
                    ( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1124) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     84 [و فرمود:] آنچه از كشتار برهد ديرتر پايد و بيشتر زايد. 
                    ( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 373) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     76- و قال عليه السّلام: 
                    بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَبْقَى عَدَداً وَ أَكْثَرُ وَلَداً 
                    المعنى 
                    لا أرى ذلك إلّا للعناية الالهيّة ببقاء النوع و حفظه و إقامته و بإخلاف من قتل ممّن بقى. و اللّه أعلم. 
                    ( شرح ابن میثم، ج 5 ص 283) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     76- امام (ع) فرمود: 
                    بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَبْقَى عَدَداً وَ أَكْثَرُ وَلَداً 
                    ترجمه 
                    «به كسانى كه در جهاد با دشمنان اسلام به شهادت نرسيده اند، خداوند عمر طولانى تر و فرزندان بيشتر عطا مى فرمايد». 
                    شرح 
                    در اين سخن، چيزى جز عنايت پروردگار بر باقى ماندن نوع بشر و حفظ و پايدارى آن و جايگزينى كشته ها با بازماندگان، به نظر من نمى رسد. و خداوند داناتر به حقايق است. 
                    ( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 480) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     82- بقيّة السّيف أبقى عددا و أكثر ولدا. 
                    المعنى 
                    نقل ابن أبي الحديد عن شيخه أنه قال: «ليت الإمام ذكر العلة لذلك» و أرجح ما قرأت في التعليل قول الشيخ محمد عبده: «بقية السيف هم الذين يبقون بعد الذين قتلوا في حفظ شرفهم و دفع الضيم عنهم، و فضلوا الموت على الذل، فيكون الباقي شرفاء نجباء، و عددهم أبقى، و ولدهم أكثر بخلاف الأذلاء، فإن مصيرهم الى المحو و الفناء». و يتفق هذا التفسير تماما مع قول الإمام في الخطبة 51: «الموت في حياتكم مقهورين، و الحياة في موتكم قاهرين» و قول ولده سيد الشهداء: لا أرى الموت إلا سعادة، و الحياة مع الظالمين إلا برما. 
                    ( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 266) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     93- ب قيّة السّيف أنمى عددا، و أكثر ولدا. قال ابن ميثم: لا أرى ذلك إلّا للعناية الإلهيّة ببقاء النوع و حفظه و إقامته. و قال ابن أبي الحديد في شرحه: قال شيخنا أبو عثمان: ليته لمّا ذكر الحكم ذكر العلّة ثمّ قال: قد وجدنا مصداق قوله في أولاده و أولاد الزبير و بني المهلّب و أمثالهم ممّن أسرع القتل فيهم. 
                    و أتي زياد بامرأة من الخوارج فقال: أما و اللّه لأحصدنّكم حصدا، و لأفنينّكم عدّا، فقالت: كلّا، إنّ القتل ليزر عنا، فلمّا همّ بقتلها تستّرت بثوبها، فقال: اهتكوا سترها لحاها اللّه  فقالت: إنّ اللّه لا يهتك ستر أوليائه، و لكن الّتي هتك  سترها على يد ابنها سميّة، فقال: عجّلوا قتلها أبعدها اللّه فقتلت. 
                    ( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ، ص81) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     الثمانون من حكمه عليه السّلام 
                    (80) و قال عليه السّلام: بقيّة السّيف أبقى عددا، و أكثر ولدا. 
                    المعنى 
                    قال المعتزلي في شرحه: قال شيخنا أبو عثمان: ليته لما ذكر الحكم ذكر علّته و قال ابن ميثم رحمه اللَّه: لا أرى ذلك إلّا للعناية الالهيّة ببقاء النوع و حفظه و إقامته- إلخ. 
                    أقول: هذا حكم يعلّل نفسه و من القضايا الّتي برهانها معها و لكن لم يلتفت إليه هذا الشيخ، و لم يوضحه ابن ميثم و اكتفى بكونه من عناية اللَّه و نحن نعتقد بأنّ كلّ شي ء من عنايته، و لكنّ الكلام في شرح هذه العناية. 
                    و كان نظره عليه السّلام في هذه الحكمة إلى أصل انتخاب الأحسن الأصل الرابع من اصول فلسفة النشوء و الارتقاء الّذي بحث فيه العلماء المعاصرون في اروپا منذ قرون و افتخروا بكشفه كأنه أصل علميّ لم يهتد إليه الأوائل. 
                    و حاصله أنّ مواليد المادّة بأجمعها في تنازع مستمرّ لعلل لا يقتضي المقام ذكرها، و هذا التنازع يؤدّي إلى فناء الأرذل و بقاء الأحسن، و هذا هو سرّ التطوّر الدائم في الكائنات، و الأحسن الباقى هو بقية السيف الّتى وقعت في كلامه عليه السّلام و معنى كونها أبقى عددا و أكثر ولدا، أنّه هذا الخارج من معركة التنازع أشدّ و أقوى، و يتولّد منه أكثر ممّا فنى في التنازع، و هنا بحث طويل لا يسع المقام الخوض فيه، و العاقل يكفيه الاشارة. 
                    الترجمة 
                    آنچه از دم شمشير بجا ماند، آبديده تر و پرثمرتر است. 
                    
                        - آنكه از پيكار بر جا مانده است پايدار است ثمر آورتر است
 
                     
                    ( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص130) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     (107) و قال (- ع- ) بقيّة السّيف ابقى عددا و اكثر ولدا يعنى و گفت (- ع- ) كه اثار و منافعى كه از شمشير زدن در راه خدا باقى مى ماند بقاء عدد ان درازتر باشد و نتائج منفعت ان بيشتر باشد از بقاء عدد اموال و بسيارى اولاد 
                    ( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 299) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     81: بَقِيَّةُ السَّيْفِ أَنْمَى عَدَداً وَ أَكْثَرُ وَلَداً قال شيخنا أبو عثمان- ليته لما ذكر الحكم ذكر العلة- . ثم قال- قد وجدنا مصداق قوله في أولاده و أولاد الزبير- و بنى المهلب و أمثالهم ممن أسرع القتل فيهم- . و أتي زياد بامرأة من الخوارج فقال لها- أما و الله لأحصدنكم حصدا و لأفنينكم عدا- فقالت كلا إن القتل ليزرعنا- فلما هم بقتلها تسترت بثوبها- فقال اهتكوا سترها لحاها الله- فقالت إن الله لا يهتك ستر أوليائه- و لكن التي هتك سترها على يد ابنها سمية- فقال عجلوا قتلها أبعدها الله فقتلت 
                    ( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 235) 
                 | 
            
            
                | 
                    
                 | 
                
                     [83] و قال عليه السّلام: 
                    بقيّة السّيف أبقى عددا وّ اكثر ولدا. 
                    ترجمه 
                    آثار و منافعى كه از شمشير زدن در راه خداى تعالى باقى مى ماند، شماره اش بيشتر و نتيجه اش فزونتر است (ملّتى كه در راه بدست آوردن مجد و شرف فداكارى ميكند و كشته مى دهد، اولاد آنها مردمانى شريف و غيوراند، و هرگز زير بار زبونى و ذلّت نمى روند). 
                    نظم 
                    
                        - هر آن قومى شريف و مرد و رادندپى نيل شرافت در جهاداند
 
                        - ز بار جور و كين گرديده تن زنبخوارىّ و ستم ننهاده گردن
 
                        - تن خود گر بخاك و خون كشانندز ظلم و جور تن بيرون كشانند
 
                        - بحبس و زجر و زندان گر نشستندهمه زنجيرخوارى را گسستند
 
                        - زده در دامن آزادگى چنگز خون دل نموده چهره گلرنگ
 
                        - بجنگيدند يا بيداد گستاخ بنا كردند داد عدل را كاخ
 
                        - در اين ره جان شيرين در سپردندفقط نام نكو از دهر بردند
 
                        - چنين اشخاص احراراند و ابرار بود بر جايشان در دور آثار
 
                        - همى تا مهر انور نور بخشدبچرخ آثار آنان مى درخشد
 
                        - هر آن ملّت كز آنان يادگاراند قرين مجد و عزّ و افتخاراند
 
                        - شرف را چون كه آنان بوده بانىكنند اينان بعزّت زندگانى
 
                     
                    ( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص101و102) 
                 | 
            
            
                 | 
                 |