|
282 وَ قَالَ عليه السلام لَوْ لَمْ يَتَوَعَّدِ اللَّهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ لَكَانَ يَجِبُ أَلَّا يُعْصَى شُكْراً لِنِعَمِهِ
|
|
مسؤوليّت نعمت ها
(اعتقادى، اخلاقى)
|
|
282- امام عليه السّلام (در ترك معصيت) فرموده است 1- اگر خداوند (مردم را بوسيله انبياء) بر معصيت و نافرمانى خود نترسانيده بود براى سپاسگزارى از نعمتهاى او واجب بود كه او را معصيت نكنند (براى آنكه شكر نعمت به گفتار و كردار عقلا واجب است پس ترك معصيت هم كه لازمه اطاعت و سپاسگزارى است واجب خواهد بود).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1227)
|
|
290 [و فرمود:] اگر خداوند از نافرمانى خود بيم نمى داد، واجب بود بشكرانه نعمت هايش نافرمانى نشود.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414)
|
|
274- و قال عليه السّلام:
لَوْ لَمْ يَتَوَعَّدِ اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ- لَكَانَ يَجِبُ أَلَّا يُعْصَى شُكْراً لِنِعَمِهِ
المعنى
لمّا كان شكر النعمة بالاقوال و الأفعال المطابقة لها واجبا عقلا وجب ترك المعصية الّذي هو لازم للطاعة الواجبة لأنّ لازم الواجب واجب، و مقتضى الكلمة أنّه لو لم يتوعّد اللّه على معصيته لكان يجب تركها شكرا له: أى لأجل شكره فكيف و قد توعّد مع ذلك عليها فبالأولى أن يجب تركها.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 391)
|
|
274- امام (ع) فرمود:
لَوْ لَمْ يَتَوَعَّدِ اللَّهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ- لَكَانَ يَجِبُ أَلَّا يُعْصَى شُكْراً لِنِعَمِهِ
ترجمه
«[حتى ] اگر خداوند در برابر نافرمانى خود، وعده عذاب نداده بود، براى سپاس از نعمتهايش واجب بود نافرمانى نكنند».
شرح
چون شكر نعمت، در گفتار و رفتار مطابق هم، عقلا واجب است، ترك معصيت هم كه ملازم با طاعت واجبه است، آن هم واجب مى شود، زيرا لازم واجب نيز واجب است. و مقتضاى اين سخن آن است كه اگر خداوند در برابر نافرمانى خود وعده عذاب نداده بود باز هم ترك معصيت به خاطر شكر نعمت واجب بود، تا چه رسد كه وعده عذاب هم براى نافرمانى داده است، بنا بر اين به طريق اولى بايد ترك معصيت كرد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 663)
|
|
290- لو لم يتوعّد اللّه على معصيته لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمه.
المعنى
يستقل العقل بوجوب طاعة اللّه سبحانه في أمره و نهيه شكرا على إنعامه، و دفعا للضرر عن النفس بعصيانه، و معنى هذا ان طاعة اللّه حتم، سواء توعد سبحانه و هدد العاصي، أم سكت عن تهديده و وعيده. و أيضا معناه ان أمر اللّه بالطاعة هو بيان و توكيد لحكم العقل لا اختراع و تأسيس.. بالإضافة الى ان اللّه لا يأمر إلا بخير، و لا ينهى إلا عن شر، و ان الخير يجب أن يفعل و يتبع لأنه واجب ذاتا لا شرعا فقط، و ان الشر يجب أن يترك لذلك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 392 و 393)
|
|
245- لو لم يتوعّد اللّه [سبحانه ] على معصيته لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمه.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، » ص196)
|
|
(279) و قال عليه السّلام: لو لم يتوعّد اللَّه على معصيته لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمته.
المعنى
ظاهر هذا الكلام أنّ حرمة العصيان شرعيّة و مورد وعيد من اللَّه، و لكنّ التحقيق أنّ المعصية محرّم عقلي كما أنّ الطاعة واجب عقلى، و لا يصحّ تعلّق التحريم المولوى على عنوان المعصية، فالمقصود من المعصية عنوانها الموضوعي على سبيل الفرض و بيان أنّ شكر نعمة اللَّه على عبده يكفي لوجوب إطاعته و ترك معصيته.
و إذا توجّه العباد إلى أنهم مخلوقون للّه و موجودون بعنايته بحيث لو انقطع عنهم فيض وجوده و سحابة جوده يمح أثرهم من العالم، يوجبون على أنفسهم طاعته و ملازمة عبوديّته، فالوعيد أكّد هذا الواجب العقلي، فمن العجب غفلة أكثر الناس عن طاعة اللَّه، و اشتغالهم بمعصيته.
الترجمة
فرمود: اگر خداوند بر نافرمانى خود تهديد بعذاب هم نكرده بود، لازم بود كه نافرمانى نشود بپاس نعمتش.
- خدا گر بعصيان نكردى عذاب سزا بود تركش بشكر نعم
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 381 و 382)
|
|
(325) و قال (- ع- ) لو لم يتوعّد اللّه على معصيته لكان يجب ان لا يعصى شكرا لنعمته يعنى و گفت (- ع- ) كه اگر بيم عذاب نداده بود خدا بر نافرمانى خود هر اينه واجب و لازم بود كه نافرمانى او نشود از جهة شكر گذارى نعمت او
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
|
|
296: لَوْ لَمْ يَتَوَعَّدِ اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَلَى مَعْصِيَتِهِ- لَكَانَ يَجِبُ أَلَّا يُعْصَى شُكْراً لِنِعَمِهِ قالت المعتزلة- إنا لو قدرنا أن الوعيد السمعي لم يرد- لما أخل ذلك بكون الواجب واجبا في العقل- نحو العدل و الصدق و العلم و رد الوديعة- هذا في جانب الإثبات- و أما في جانب السلب- فيجب في العقل ألا يظلم و ألا يكذب- و ألا يجهل و ألا يخون الأمانة- ثم اختلفوا فيما بينهم- فقالت معتزلة بغداد- ليس الثواب واجبا على الله تعالى بالعقل- لأن الواجبات إنما تجب على المكلف- لأن أداءها كالشكر لله تعالى- و شكر المنعم واجب لأنه شكر منعم- فلم يبق وجه يقتضي وجوب الثواب على الله سبحانه- و هذا قريب من قول أمير المؤمنين ع- . و قال البصريون- بل الثواب واجب على الله تعالى عقلا- كما يجب عليه العوض عن إيلام الحي- لأن التكليف إلزام بما فيه مضرة- كما أن الإيلام إنزال مضرة و الإلزام كالإنزال
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 191)
|
|
[281] و قال عليه السّلام:
لو لم يتوعّد اللّه على معصيته لكان يجب أن لّا يعصى شكر النّعمه.
ترجمه
اگر خداوند مردم را بر گناه و نافرمانى خود نترسانده بود، سزاوار بود مردم بشكرانه نعمتهايش او را معصيت نكنند.
نظم
- ز نافرمانى از خود گر خداوندنمى بستى بپاى بندگان بند
- نترساندى بقرآن گر بشر رانشان ناداده بودى خير و شر را
- عبادت كردن او را بس سزا بودبشكر نعمتش طاعت بجا بود
- بما بر پا ز مهر حق اساس استخدا خود در خور شكر و سپاس است
- نكوئى گر كند مردى بمردى ز رنج افشاندش از چهره گردى
- بدور عمر خود هر جاش بيندره شكر و سپاس از وى گزيند
- و ليكن مهربان حق فرد عادل هميشه نعمتش بر ما است نازل
- ره كفران وى ما باز پوئيم بترك شكر نعمتهاش گوئيم
- زهى كافر دلى و بيحيائىكه پيچد كس سر از حكم خدائى
- ره طاعات ايزد واگذارد طريق كفر و نعمت در سپارد
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 69 و 70)
|