|
332 وَ قَالَ عليه السلام صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يَذْهَبُ بِذَهَابِهَا
|
|
ارزش پاكدامنى و شكرگزارى
(اخلاقى، اقتصادى)
|
|
332- امام عليه السّلام (در باره انديشه) فرموده است 1- انديشه درست وابسته به دولتها و برتريها و دارائيها است كه رو مى آورد با رو آوردن آنها و مى رود با رفتن آنها (هر كه را بخت و دولت يار باشد هر چه انديشد درست آيد و تير تدبيرش به هدف مراد رسد و چون از او رو برگرداند هر چه انديشد نادرست آيد و عكس مراد نتيجه دهد هر چند خردمندترين مردم باشد).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1246)
|
|
339 [و فرمود:] رأى راست دولت را همراه است با آن روى آرد و با رفتن آن برود.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 420)
|
|
322- و قال عليه السّلام:
صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ- يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يَذْهَبُ بِذَهَابِهَا
المعنى
أى أنّ الدولة مستلزمة لصواب الرأى. إذ كان من تمام السعادة المقتضية للدولة أن يلزمها رأى صواب يكون به تدبيرها. و تلك السعادة و الدولة معدّة لاختيار أصلح الآراء و قائدة إليه فهو يقبل بإقبالها لإعدادها له و عند ذهابها يذهب الرأي الصواب و إن عدّ في الظاهر صوابا.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 409)
|
|
322- امام (ع) فرمود:
صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ- يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يَذْهَبُ بِذَهَابِهَا
ترجمه
«درستى انديشه بستگى به دارائيها دارد، با آمدن آنها مى آيد و با رفتن آنها مى رود».
شرح
يعنى لازمه داشتن دارايى و ثروت انديشه درست است. زيرا لازمه خوشبختى كاملى كه همراه داشتن دارايى است آن است كه انديشه درستى در كار باشد تا آن را اداره كند و از طرفى همان خوشبختى و دارايى وسيله و زمينه است براى گزينش درستترين انديشه، پس انديشه درست با وجود دارايى- كه زمينه ساز است- فراهم مى آيد، و با از دست رفتن دارايى، انديشه درست نيز مى رود، هر چند كه به ظاهر، انديشه صحيح باشد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 693)
|
|
338- صواب الرّأي بالدّول يقبل بإقبالها و يذهب بذهابها.
المعنى
المراد بالدول هنا الأيام، و المعنى ان الناس يكتشفون من غنى المرء إقبال الدنيا عليه، و من فقره إدبارها عنه، و لو تأملوا قليلا لاكتشفوا إقبال الدنيا عليه من صواب رأيه و بعد نظره، و اكتشفوا إدبارها عنه من جهله و كثرة أخطائه، لأن صواب الرأي و حسن التصرف بلا مال- خير من الحمق و سوء التدبير مع الثراء و الكثرة.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 415 و 416)
|
|
151- صواب الرّأي بالدّول: يقبل بإقبالها، و يدبر بإدبارها [و يذهب بذهابها- خ ل ].«» حكي أنّه اجتمع بنو برمك عند يحيى بن خالد في آخر دولتهم و هم يومئذ عشرة، فأداروا بينهم الرأي في أمر فلم يصلح لهم، فقال يحيى: إنّا للّه ذهبت و اللّه دولتنا كنّا في إقبالنا يبرم الواحد منّا عشرة آراء مشكلة في وقت واحد، و اليوم نحن عشرة في أمر غير مشكل، و لا يصحّ لنا فيه رأي نسأل اللّه حسن الخاتمة.«»
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص127و 128)
|
|
(327) و قال عليه السّلام: صواب الرّأى بالدّول: يقبل بإقبالها و يذهب بذهابها.
المعنى
من أهمّ أسباب النجاح و التقدّم في الامور خصوصا المسائل الهامّة المربوطة بالسياسة و إدارة أمر الامم و الشعوب هو اتّخاذ الاراء الصائبة و النظريات الصحيحة النافذة، فهي الّتي بها يكتسب الدولة و تنتظم الامور، فاذا أقبل الدولة على رجل و بنى جلدته يقع في قلوبهم الأفكار الصائبة و يهتدون إلى سواء الطريق في الامور سواء في الحرب أو الصلح أو العطاء أو المنع، و إذا أدبر الدولة يكثر الخطأ في الاراء و يقع كلّ رأى على الوراء.
الترجمة
فرمود: رأى درست باقبال و بخت دولت است: چون رو كند رو ميكند و چون بخت برگردد رأى سرنگون گردد.
- دولت أر آيد زنى رأى درستور رود رأى تو پوچ و گيج و سست
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 424 و 425)
|
|
(374) و قال (- ع- ) صواب الرّأى بالدّول و يذهب بذهابها يعنى و گفت (- ع- ) كه درست بودن رأى و تدبير با صاحبان دولتست و مى رود برفتن دولت
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 322)
|
|
346: صَوَابُ الرَّأْيِ بِالدُّوَلِ- يُقْبِلُ بِإِقْبَالِهَا وَ يُدْبِرُ بِإِدْبَارِهَا قال الصولي اجتمع بنو برمك عند يحيى بن خالد- في آخر دولتهم و هم يومئذ عشرة- فأداروا بينهم الرأي في أمر فلم يصلح لهم- فقال يحيى أنا لله ذهبت و الله دولتنا- كنا في إقبالنا يبرم الواحد منا- عشرة آراء مشكلة في وقت واحد- و اليوم نحن عشرة في أمر غير مشكل- و لا يصح لنا فيه رأي الله نسأل حسن الخاتمة- . أرسل المنصور لما هاضه أمر إبراهيم- إلى عمه عبد الله بن علي و هو في السجن- يستشيره ما يصنع- و كان إبراهيم قد ظهر بالبصرة- فقال عبد الله أنا محبوس و المحبوس محبوس الرأي- قال له فعلى ذاك- قال يفرق الأموال كلها على الرجال و يلقاه- فإن ظفر فذاك و إلا يتوجه إلى أبيه محمد بجرجان- و يتركه يقدم على بيوت أموال فارغة- فهو خير له من أن تكون الدبرة عليه- و يقدم عدوه على بيوت أموال مملوءة- . قال سليمان بن عبد الملك- ليزيد بن أبي مسلم صاحب شرطة الحجاج يوما- لعن الله رجلا أجرك رسنه و خرب لك آخرته- قال يا أمير المؤمنين رأيتني و الأمر عني مدبر- و لو رأيتني و الأمر علي مقبل- لاستكبرت مني ما استصغرت- و لاستعظمت مني ما استحقرت
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 254)
|
|
[331] و قال عليه السّلام:
صواب الرّأى بالدّول: يقبل باقبالها، و يذهب بذهابها.
ترجمه
انديشه درست بدولتها وابسته است، دولت كه روى آورد، رأى صواب روى مى آورد دولت كه رفت آنهم مى رود (بگفته سعدى:
عقل و دولت قرين يكديگرند هر كه را عقل نيست دولت نيست)
نظم
- بر انسان چون كه دولت رو نمايدبرخ از رأى نيكو در كشايد
- بهر كس نيكبختى كرد اقبالنكو انديشه اش افتد ز دنبال
- ز شصت فكر هر تيرى كه بگشادبچنگش صيد بخت و دولت افتاد
- بريگ و خاك با بخت ارزند چنگبچنگش اوفتد درّ گران سنگ
- ولى چون دولت و بختش كند پشت بهر كارى كند ز انديشه انگشت
- جهان با وى فتد در كينه و لجّدرست انديشه اش يكسر فتد كج
- بمغزش فكرها گرديده محدود همه درها برويش هست مسدود
- بهر كارى اگر درّ و گهر ريختبفرق بخت گوئى خاك ره بيخت
- ز بام هر كه باز بخت پرّد بدشتش فكر را آهو نچرّد
- كنون اى آنكه را دو نيك بختىبكن كارى براى روز سختى
- براى بعد مرگت فكرى انديش ز سختيهاى آن آسوده كن خويش
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 114 و 115)
|