|
421 وَ قَالَ عليه السلام «إِنَّ أَعْظَمَ الْحَسَرَاتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَسْرَةُ رَجُلٍ كَسَبَ مَالًا فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللَّهِ فَوَرِثَهُ رَجُلٌ فَأَنْفَقَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فَدَخَلَ بِهِ الْجَنَّةَ وَ دَخَلَ الْأَوَّلُ بِهِ النَّارَ»
|
|
اندوه سرمايه داران
(اعتقادى)
|
|
421- امام عليه السّلام (در زيان مال حرام) فرموده است 1 بزرگترين پشيمانيهاى روز قيامت پشيمانى و افسوس مردى است كه دارائى را از راه حرام بدست آورده و آنرا مردى به ارث برد و در طاعت و بندگى خدا بكار برد و بسبب آن داخل بهشت گردد و بدست آورنده دارائى حرام داخل آتش.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1286)
|
|
429 [و فرمود:] بزرگترين دريغها در روز رستاخيز دريغ مردى است كه مالى را جز از راه طاعت خدا به دست آورد، پس مردى آن را به ارث برد و در طاعت خداى سبحان انفاق كرد. او بدان انفاق به بهشت رفت و نخستين بدان راه دوزخ سپرد.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 438)
|
|
404- و قال عليه السّلام:
إِنَّ أَعْظَمَ الْحَسَرَاتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ- حَسْرَةُ رَجُلٍ كَسَبَ مَالًا فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللَّهِ- فَوَرَّثَهُ رَجُلًافَوَرِثَهُ رَجُلٌ فَأَنْفَقَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ- فَدَخَلَ بِهِ الْجَنَّةَ وَ دَخَلَ الْأَوَّلُ بِهِ النَّارَ
المعنى
غرض الكلمة الجذب عن الكسب الحرام، و ادّخار المال و التنفير عنه بما ذكر.
و قوله: أعظم الحسرات.
لا يقتضى أن يكون كلّ ما هو أعظمها. و إنّما كان ذلك حسرة عظيمة لعدم منفعته بالمال في الدنيا، و عذابه في الآخرة، و مشاهدته لانتفاع الغير به هناك.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 449 و 450)
|
|
404- امام (ع) فرمود:
إِنَّ أَعْظَمَ الْحَسَرَاتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ- حَسْرَةُ رَجُلٍ كَسَبَ مَالًا فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللَّهِ- فَوَرِثَهُ رَجُلٌ فَأَنْفَقَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ- فَدَخَلَ بِهِ الْجَنَّةَ وَ دَخَلَ الْأَوَّلُ بِهِ النَّارَ
ترجمه
«بزرگترين حسرتها در روز قيامت، حسرت آن كسى است كه مالى را از راه حرام به دست آورده، و كسى آن را از وى به ارث برده و در راه بندگى خدا صرف كرده باشد و بدان سبب وارد بهشت گردد، امّا او كه خود فراهم آورنده مال بوده است وارد جهنم شود.»
شرح
هدف از اين سخن برحذر داشتن از كسب حرام و اندوختن مال و زنهار از آن است به دليلى كه ذكر كرده است.
و عبارت اعظم الحسرات نمى رساند كه اين حسرت از تمامى حسرتها بزرگتر است، بلكه اين حسرتى بزرگ است از آن جهت كه در دنيا از مال سودى نبرده و در آخرت دچار عذاب آن بوده و از طرفى مى بيند ديگرى در آخرت از آن مال سود مى برد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 760)
|
|
423- إنّ أعظم الحسرات يوم القيامة حسرة رجل كسب مالا في غير طاعة اللّه، فورثه رجل فأنفقه في طاعة اللّه سبحانه، فدخل به الجنّة و دخل الأوّل به النّار.
المعنى
كان المسكين يأنس و يفرح بما أصاب من مال الحرام، و يحزن و يجزع اذا خاب سعيه له، أو فقد شيئا منه بعد نواله، ثم ترك كل ما أصاب منه الى وارث صالح، فأنفقه في وجهه.. و لما وقف الاثنان بين يدي الجبار للحساب و الجزاء أثاب الوارث بلا كد و تعب، و عاقب المورث على كدحه و أتعابه.. و النتيجة ان حسرة هذا توازي فرحة ذاك.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 464 و 465)
|
|
84- إنّ أعظم الحسرات يوم القيامة حسرة رجل كسب مالا في غير طاعة اللّه، فورّثه رجلا فأنفقه في طاعة اللّه سبحانه، فدخل به الجنّة، و دخل الأوّل به النّار. و يناسب هنا نقل قوله عليه السلام لابنه الحسن عليه السلام: «يا بنيّ، لا تخلّفنّ وراءك شيئا من الدّنيا...».
( . شرح حکم نهج البلاغه، ص74 و 75)
|
|
(408) و قال عليه السّلام: إنّ أعظم الحسرات يوم القيامة حسرة رجل كسب مالا في غير طاعة اللَّه، فورثه رجل فأنفقه في طاعة اللَّه سبحانه، فدخل به الجنّة و دخل الأوّل به النّار.
المعنى
كلامه هذا يحتمل وجهين: الأوّل- أنّه كسب المال من وجه محرّم و لكن وصل إلى الوارث بوجه محلّل كالمأخوذ بالربا فانّه إذا اختلط بالمال و مات آخذه يحلّ لوارثه، و كما إذا لم يعلم الوارث بحرمته أصلا أو خمسه فيما يتعلّق به الخمس من المشتبه بالحرام أو ارتكب الخلاف في الكسب و لم يسر إلى حرمة المأخوذ به كما في الغش و النجش.
الثاني- أنّه كسبه لماله كان حلالا و لكنّه عصى اللَّه في سائر اموره لكونه تارك الصّلاة و الصّوم مثلا، و له أمثاله كثيرة في كلّ عصر.
الترجمة
بزرگترين افسوس در روز قيامت افسوس كسي است كه مالى در غير طاعت خدا بدست آورده و مردى مالش را بارث برده و آنرا در طاعت خداوند سبحان صرف كرده و ببهشت رفته و آن أوّلى بدوزخ رفته.
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 506 و 507)
|
|
(458) و قال (- ع- ) ان اعظم الحسرات يوم القيمة حسرة رجل كسب مالا فى غير طاعة اللّه فورّثه رجلا فانفقه فى طاعة اللّه سبحانه فدخل به الجنّة و دخل الاوّل به النّار يعنى و گفت (- ع- ) كه بتحقيق كه بزرگترين حسرتها در روز قيامت حسرت مرديست كه تحصيل كرده باشد مالى را در غير طاعت خدا و از ممرّ حرام پس بارث بدهد آن مال را بمردى پس انفاق كند آن مرد آن مال را در طاعت خداء سبحانه پس داخل شود بسبب ان ببهشت و داخل شود آن مرد اوّل بسبب انمال باتش جهنّم
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 330)
|
|
438 وَ قَالَ ع : إِنَّ أَعْظَمَ الْحَسَرَاتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ - حَسْرَةُ رَجُلٍ كَسَبَ مَالًا فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللَّهِ - فَوَرَّثَهُ رَجُلًا فَأَنْفَقَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ- فَدَخَلَ بِهِ الْجَنَّةَ وَ دَخَلَ الْأَوَّلُ بِهِ النَّارَكان يقال لعمر بن عبد العزيز بن مروان- السعيد ابن الشقي- و ذلك أن عبد العزيز بن مروان ملك ضياعا كثيرة- بمصر و الشام و العراق و المدينة من غير طاعة الله- بل بسلطان أخيه عبد الملك- و بولاية عبد العزيز نفسه مصر و غيرها- ثم تركها لابنه عمر فكان ينفقها في طاعة الله سبحانه- و في وجوه البر و القربات- إلى أن أفضت الخلافة إليه- فلما أفضت إليه أخرج سجلات عبد الملك بها لعبد العزيز- فمزقها بمحضر من الناس و قال- هذه كتبت من غير أصل شرعي- و قد أعدتها إلى بيت المال
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 20، ص 74)
|
|
[420] و قال عليه السّلام:
إنّ أعظم الحسرات يوم القيامة حسرة رجل كسب مالا فى غير طاعة اللّه، فورثه رجل فأنفقه فى طاعة اللّه سبحانه فدخل به الجنّة و دخل الأوّل به النّار.
ترجمه
در روز قيامت بزرگترين پشيمانيها پشيمانى مردى است كه مالى از غير راه و دستورات خدائى گرد آورده است، و آن مال را نيك مرد ديگرى بميراث برده و در راه طاعت خداوند سبحان بكارش افكنده است اين ببهشت در آيد، و آن گرفتار آتش شود.
نظم
- بگاه حشر در روز قيامتز هر كس بر تر از حيث ندامت
- بود درد و پشيمانى آن مردكه اموال از حرام او گرد آورد
- بگردن شد بسى وزر و وبالشكه تا در نزدش آمد گرد مالش
- براه خير از آن چيزى نپرداختكه پيك مرگ آمد كار او ساخت
- يكى مردى نكو از خيل ورّاثهمه اموال او بگرفت ميراث
- حقوق حقه ز اموالش جدا كردتمامى مصرف راه خدا كرد
- بهشت عدن را شد اين خريداردر آتش آن يكى در عقرب و مار
- بدون رنج اين يك بافت بس گنجو ليك از گنجها برد آن يكى رنج
- جنان را اين يكى بگرفت پاداشبحسرت آن بدوزخ گشت مأواش
- چنين كس حسرتش از خلق بيش استاز اين پيش آمدش دل خون و ريش است
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 204 و 205)
|