حکمت 47 نهج البلاغه : راه جذب دلها

حکمت 47 نهج البلاغه : راه جذب دلها

متن اصلی حکمت 47 نهج البلاغه

موضوع حکمت 47 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 47 نهج البلاغه

47 وَ قَالَ عليه السلام قُلُوبُ الرِّجَالِ وَحْشِيَّةٌ فَمَنْ تَأَلَّفَهَا أَقْبَلَتْ عَلَيْهِ

موضوع حکمت 47 نهج البلاغه

راه جذب دلها

(اخلاقى، اجتماعى)

ترجمه مرحوم فیض

47- امام عليه السّلام (در سفارش دلها) فرموده است

1- دلهاى مردم رمنده است (با هم آشنائى ندارند) پس هر كه آنها را (با همراهى و نيكى و دوستى) بدست آورد باو رو مى آورند.

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1111)

ترجمه مرحوم شهیدی

50 [و فرمود:] دلهاى مردان رمنده است، هر كه آن را به خود خو داد، روى بدو نهاد.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 369)

شرح ابن میثم

43- و قال عليه السّلام:

قُلُوبُ الرِّجَالِ وَحْشِيَّةٌ فَمَنْ تَأَلَّفَهَا أَقْبَلَتْ عَلَيْهِ

المعنى

جعل عليه السّلام الوحشة هنا أصليّة و ذلك باعتبار كون الالفة مكتسبة. و الوحشة عدم الألفة عمّا من شأنه أن يألف. و المعنى ظاهر.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 269)

ترجمه شرح ابن میثم

43- امام (ع) فرمود:

قُلُوبُ الرِّجَالِ وَحْشِيَّةٌ فَمَنْ تَأَلَّفَهَا أَقْبَلَتْ عَلَيْهِ

ترجمه

«دلهاى مردم رمنده است، هر كس آنها را به دست آورد به وى رومى آورند».

شرح

امام (ع) وحشت را در اينجا اصل قرار داده است، بدان جهت كه انس و الفت امرى اكتسابى است، وحشت، آن نامأنوسى و بيگانگيى است كه درخور آشنايى و انس و الفت است. معناى عبارت روشن است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 455)

شرح مرحوم مغنیه

49- قلوب الرّجال وحشيّة فمن تألّفها أقبلت عليه.

المعنى

و مثله الحكمة الآتية: «التودد نصف العقل». و قال رسول اللّه (ص): «تحبب الى الناس يحبوك.. ثلاث يصفين ود المرء لأخيه: يلقاه بالبشر، و يوسع له في المجلس، و يدعوه بأحب الأسماء اليه» شريطة أن لا يكون ذلك نفاقا.

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 247 و 248)

شرح شیخ عباس قمی

188 - قلوب الرّجال و خشيّة، فمن تألّفها أقبلت عليه. جعل عليه السلام أصل طبيعة القلوب التوحّش، و إنّما تستمال لأمر من خارج و هو التألّف و الإحسان.

و في معنى كلامه قولهم: من لان استمال، و من قسا نفّر، و ما استعبد الحرّ بمثل الإحسان إليه.

( شرح حکم نهج البلاغه، ص 160)

شرح منهاج البراعة خویی

السابعة و الاربعون من حكمه عليه السّلام

(47) و قال عليه السّلام: قلوب الرّجال وحشيّة، فمن تألّفها أقبلت عليه.

اللغة

(الوحش) الوحوش و هي حيوان البرّ، الواحد وحشيّ- صحاح.

المعنى

المعروف المتسالم عليه أنّ الانسان مدني بالطّبع و ميال إلى الاجتماع و الانس، و الأكثر على أنّ انسان على وزن فعلان و مأخوذ من انس و الانسي ضدّ الوحشي، فلو شرح كلامه على وجه العموم كان المقصود أنّ قلوب النّاس وحشيّة بناء على أنّ ذكر الرّجال في المقام من باب التّغليب كما في الشرحين قال ابن ميثم: جعل الوحشة هنا أصليّة، و قال المعتزلي بعد نقل شعر عمارة بن عقيل و هي:

و ما النّفس إلّا نطفة بقرارة إذا لم تكدّر كان صفوا غديرها

فيكاد يخالف قول أمير المؤمنين عليه السّلام في الأصل، لأنّ أمير المؤمنين عليه السّلام جعل أصل طبيعة القلوب التوحش، و انّما تستمال لأمر خارج- انتهى.

أقول: جعل التّوحش أصلا في الانسان مشكل لأنه مخالف لكونه مدني بالطبع، و لما يشاهد من استيناس الأطفال بمجرد التّلاقي بعضهم مع بعض فالظّاهر أنّ المقصود من الرّجال العظماء من النّاس بحمل الألف و اللّام على العهد الخارجي فتدبّر.

الترجمة

دل مردان رمنده است، هر كس آنها را رام كند بوى گرايند.

  • دل مردان رمنده چون آهو است هر كه رامش كند جهان با او است

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص90و91)

شرح لاهیجی

(71) و قال عليه السّلام قلوب الرّجال وحشيّة فمن تالّفها اقبلت عليه يعنى و گفت (- ع- ) كه دلهاى مردان وحشى باشند انس با كسى نگيرند پس كسى كه الفت گرفت با آنها باحسان و محبّت كردن بانها رو آورند بر آن كس

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 296)

شرح ابن ابی الحدید

48: قُلُوبُ الرِّجَالِ وَحْشِيَّةٌ فَمَنْ تَأَلَّفَهَا أَقْبَلَتْ عَلَيْهِ هذا مثل قولهم من لان استمال و من قسا نفر- و ما استعبد الحر بمثل الإحسان إليه- و قال الشاعر-

و إني لوحشي إذا ما زجرتني و إني إذا ألفتني لألوف

- . فأما قول عمارة بن عقيل-

تبحثتم سخطي فكدر بحثكم نخيلة نفس كان صفوا ضميرها

و لم يلبث التخشين نفسا كريمة

على قومها أن يستمر مريرها

و ما النفس إلا نطفة بقرارة إذا لم تكدر كان صفوا غديرها

- . فيكاد يخالف قول أمير المؤمنين ع في الأصل- لأن أمير المؤمنين ع جعل أصل طبيعة القلوب التوحش- و إنما تستمال لأمر خارج و هو التألف و الإحسان- و عمارة جعل أصل طبيعة النفس الصفو و السلامة- و إنما تتكدر و تجمح لأمر خارج- و هو الإساءة و الإيحاش

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 180)

شرح نهج البلاغه منظوم

[47] و قال عليه السّلام:

قلوب الرّجال و حشيّة فمن تألّفها أقبلت عليه.

ترجمه

دلهاى مردم گريزان و غير مأنوس اند، هر آن كس باحسان با آنها پيوند كند بدو روى آور شوند

نظم

  • غزال وحشى آن سانكه بصحرا استچنين از هم بدور از خلق دلها است
  • چو جاى ايمنى آهو نيابدبدشت و كوه روى از خلق تابد
  • كمندى گر ز احسان كس بهم بست شود وحشى غزالش رام در دست
  • تهى گردد چو دل از عيب و آهو كند دلها چو آهو سوى او رو
  • بدستش خوى نيكش دام گردددل مردم چو صيدش رام گردد
  • هر آن مرغى بگردون در پريدن بدام از دانه اش بتوان كشيدن

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص58و59)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

حکمت 17 نهج البلاغه : ضرورت رنگ كردن موها

حکمت 17 نهج البلاغه موضوع "ضرورت رنگ كردن موها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 2 نهج البلاغه : شناخت ضدّ ارزش‏ها

حکمت 2 نهج البلاغه موضوع "شناخت ضدّ ارزش‏ها" را مطرح می کند.
No image

حکمت 31 نهج البلاغه : ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير

حکمت 31 نهج البلاغه به تشریح موضوع "ارزش و والايى انجام دهنده كارهاى خير" می پردازد.
No image

حکمت 16 نهج البلاغه : شناخت جايگاه جبر و اختيار

حکمت 16 نهج البلاغه به موضوع "شناخت جايگاه جبر و اختيار" می پردازد.
No image

حکمت 1 نهج البلاغه : روش برخورد با فتنه ها

حکمت 1 نهج البلاغه موضوع "روش برخورد با فتنه‏ ها" را بررسی می کند.

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS