|
54 وَ قَالَ عليه السلام الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ و قد روي هذا الكلام عن النبي صلى الله عليه واله
|
|
ارزش قناعت و خود كفايى
(اخلاقى)
|
|
54- امام عليه السّلام (در سود قناعت) فرموده است
1- قناعت دارائى است كه نابود نمى شود (زيرا قناعت و خورسند بودن بآنچه رسيده نيازمندى را دور مى سازد. سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) اين فرمايش از پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله (نيز) روايت شده است.
( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1113)
|
|
57 [و فرمود:] قناعت مالى است كه پايان نيابد.
( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 370)
|
|
50- و قال عليه السّلام:
الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ
المعنى
القناعة هي ضبط قوّة النفس عن الاشتغال بما يخرج عن مقدار الكفاية و مبلغ الحاجة من المعاش و الأقوات و عدم ما يشاهد من ذلك عند الغير، و استعار لها لفظ المال بوصف عدم النفاد باعتبار دوام الغنى معها كالمال الموصوف.
( شرح ابن میثم، ج 5 ص 271)
|
|
50- امام (ع) فرمود:
الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ
ترجمه
«قناعت ثروتى است بى پايان ».
شرح
قناعت، عبارت است از سرگرم نشدن به چيزى كه از اندازه كفايت و مقدار حاجت زندگى و خورد و خوراك بيشتر باشد، و چشم نداشتن بر آنچه ديگران دارند. كلمه مال را با صفت بى پايان از آن رو استعاره از قناعت آورده كه بى نيازى ناشى از قناعت نيز همچون ثروت زياد، بى پايان است.
( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 458 و 459)
|
|
56- القناعة مال لا ينفد.
المعنى
القناعة أن ترضى بما تيسر من الحلال، و تيأس عما في أيدي الناس. و من البداهة أن من رأى الثروة فيما تيسر له من حلال- يستحيل أن تنفد ثروته، لأن المفروض ان الميسور هو الثروة بالذات، و ان غير الميسور لم ينظر اليه على الاطلاق. و كان النبي (ص) في طعامه لا يردّ موجودا و لا يتكلف مفقودا. و في شرح ابن أبي الحديد: إن رجلا قال لسقراط، و هو يأكل العشب: لو خدمت الملك ما احتجت الى هذا الحشيش. فقال له سقراط: و أنت لو أكلت الحشيش ما احتجت خدمة الملك.
( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 251)
|
|
189- القناعة مال لا ينفد. قال رجل لسقراط الحكيم و رآه يأكل العشب: لو خدمت الملك لم تحتج إلى أن تأكل الحشيش، و قال له الحكيم: و أنت لو أكلت
الحشيش لم تحتج أن تخدم الملك. و قد أخذ هذا المعنى شيخنا البهائيّ، و نظمه بالفارسيّة في كتاب «نان و حلوا» : نوجوانى از خواص پادشاه إلى آخره.
و من كلام الحكماء: قاوم الفقر بالقناعة، و قاهر الغنى بالتعفّف، و طاول عناء الحاسد بحسن الصنع، و غالب الموت بالذكر الجميل. و قال الشاعر:
أنا كالثعبان جلدي ملبسي لست محتاجا إلى ثوب الجمال
فالخمول العزّ و اليأس الغنى
و القنوع الملك هذا ما بدا لي
( شرح حکم نهج البلاغه، ص 161)
|
|
الرابعة و الخمسون من حكمه عليه السّلام
(54) و قال عليه السّلام: القناعة مال لا ينفد. و في شرح المعتزلي هنا، قال الرّضيّ رحمه اللَّه تعالى: و قد روي هذا الكلام عن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله.
اللغة
(القناعة) بالفتح الرّضا بالقسم (نفد) الشي ء بالكسر نفادا إدا فني- صحاح
الاعراب
مال، خبر المبتدأ، و لا ينفد جملة فعليّة صفة له.
المعنى
(المال) متاع يصرفه الإنسان فيما يحتاج إليه من حوائجه و شهواته، و إذا قنع الانسان بما تيسّر له من الحوائج و كفّ عن الزوائد مادّة و كيفيّة و ضبط نفسه عن الاشتغال بما يخرج عن مقدار الكفاية و مبلغ الحاجة، فله مال لا ينفد.
الترجمة
قناعت ثروتى است بى پايان.
- كنج افتادگى و گنج قناعت مالى است كه بپايان نرسد هر چه از آن صرف كنى
( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص96)
|
|
(78) و قال عليه السّلام القناعة مال لا ينفد يعنى و گفت (- ع- ) كه قناعت كردن مالى است كه نيست شدن ندارد زيرا كه با قناعت معيشت نقصان پذير نيست
( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 297)
|
|
55: الْقَنَاعَةُ مَالٌ لَا يَنْفَدُ قال الرضي رحمه الله تعالى- و قد روي هذا الكلام عن النبي ص قد ذكرنا نكتا جليلة الموقع في القناعة فيما تقدم- و نذكر هاهنا زيادة على ذلك- . فمن كلام الحكماء قاوم الفقر بالقناعة- و قاهر الغنى بالتعفف و طاول عناء الحاسد بحسن الصنع- و غالب الموت بالذكر الجميل- . و كان يقال- الناس رجلان واجد لا يكتفي و طالب لا يجد- أخذه الشاعر فقال-
و ما الناس إلا واجد غير قانع بأرزاقه أو طالب غير واجد
- . قال رجل لبقراط و رآه يأكل العشب- لو خدمت الملك لم تحتج إلى أن تأكل الحشيش- فقال له و أنت إن أكلت الحشيش- لم تحتج أن تخدم الملك
( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 192)
|
|
[54] و قال عليه السّلام:
القناعة مال لّا ينفد.
ترجمه
قناعت ثروتى است تمام نشدنى.
نظم
- ز روى همّت و عزم و مناعتزند هر كس كه چنگ اندر قناعت
- نگيرد آبرويش نقص و كاهشبود از عزّ و جاه اندر فزايش
- بچيز كم هر آن كس هست خورسندپلنگ حرص را افكنده در بند
- ز مال ديگران چون ديده بر دوخت براى خويش نيكو گنجى اندوخت
- قناعت بهر هر مردى مهيّا استحياتش طيّب و عيشش مهنّا است
- به نيك و بد چو مى سازد بقسمت به نعمت يار و دور آيد ز زحمت
- بهر چه مى رسد هر كس بسازدز ذلّت سوى عزّت رخش تازد
- درستست اين كه بر مردم ز احسان كند احسان هر آن كس مى دهد نان
- ولى هر كس كه آن نان را نگيردكجا منّت ز مردم مى پذيرد
- نباشد نزد دو نانش كمر خم بود آسودگى بر وى مسلّم
- چو از عزّ قناعت شد برون موشو يا از لانه بيرون رفت خرگوش
- بچنگ گربه آن آمد گرفتار دچار اين شد بچنگ گرگ خونخوار
- سگ قانع بخانه پاسبان استغذايش تا كه مشتى استخوان است
- طمع را چون گذارد پا بمطبخ شود مطبخ بر آن طمّاع مسلخ
- اگر بخشد تو را كس گنج قارونمنه از ملك عزّت پاى بيرون
- برو بر كنز لا يفنى بكن روى اثر از مال لا ينفد همى جوى
- مشو در بند همچون مرغ طامعفراز چرخ شو چون باز قانع
( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص66و67)
|
|
|