خطبه 166 نهج البلاغه بخش 3 : روانشناسى حيوانى طاووس

خطبه 166 نهج البلاغه بخش 3 : روانشناسى حيوانى طاووس

موضوع خطبه 166 نهج البلاغه بخش 3

متن خطبه 166 نهج البلاغه بخش 3

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

ترجمه مرحوم خویی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

موضوع خطبه 166 نهج البلاغه بخش 3

3 روانشناسى حيوانى طاووس

متن خطبه 166 نهج البلاغه بخش 3

يَمْشِي مَشْيَ الْمَرِحِ الْمُخْتَالِ وَ يَتَصَفَّحُ ذَنَبَهُ وَ جَنَاحَيْهِ فَيُقَهْقِهُ ضَاحِكاً لِجَمَالِ سِرْبَالِهِ وَ أَصَابِيغِ وِشَاحِهِ فَإِذَا رَمَى بِبَصَرِهِ إِلَى قَوَائِمِهِ زَقَا مُعْوِلًا بِصَوْتٍ يَكَادُ يُبِينُ عَنِ اسْتِغَاثَتِهِ وَ يَشْهَدُ بِصَادِقِ تَوَجُّعِهِ لِأَنَّ قَوَائِمَهُ حُمْشٌ كَقَوَائِمِ الدِّيَكَةِ الْخِلَاسِيَّةِ وَ قَدْ نَجَمَتْ مِنْ ظُنْبُوبِ سَاقِهِ صِيصِيَةٌ خَفِيَّةٌ

ترجمه مرحوم فیض

راه مى رود مانند خراميدن دلشاد پر ناز، و با تأمّل و دقّت بدم و بالش مى نگرد، و از زيبايى پيراهن و رنگهاى (گوناگون) جامه اش قهقه مى خندد، و هنگاميكه به پاهايش چشم اندازد بانگ زده به آواز بلند گريه كرده نزديك به آن كه آشكارا فرياد رسى بطلبد، و براستى اندوه خويش (از زشتى پاهايش) گواهى دهد، زيرا پاهايش باريك (و زشت) است مانند پاهاى خروس خلاسى (كه نه سفيد است نه سياه، بلكه خاكى رنگ مى باشد) و از سمت استخوان ساق آن خارى پنهان بر آمده است (مانند خار پاى خروس كه چندان آشكار نيست)

ترجمه مرحوم شهیدی

چون خود بينى نازنده به راه مى رود، و به دم و پرهاى خويش مى نگرد، و از زيبايى پوششى كه بر تن دارد و طوقها كه بر سر و گردن، قهقهه سر مى دهد، و چون نگاهش به پاهاى خود مى افتد، بانگى برآرد كه گويى گريان است و آوازى كند چنانكه پندارى فرياد خواهان است. فريادش گواهى است راست، بر اندوهى كه او راست. چه پاهاى او لاغر است و سيه فام، همانند خروسى كه از هندى و فارسى زاده است- زشت و نا به اندام- ، و از تيزى استخوان ساق او خاركى خرد سر زده است

ترجمه مرحوم خویی

راه مى رود طاوس مثل راه رفتن شادى كننده متكبّر خرامان، و مى نگرد بنظر دقّت بدم و بال خود پس قهقهه مى زند در حالتى كه خندانست از جهة حسن پيراهن رنگين خود و رنگهاى لباس خود، پس چون اندازد نظر خود را بسوى پايهاى سياه باريك خود بانگ كند در حالتى كه گريه كننده باشد باو از بلند كه نزديك باشد روح از بدنش مفارقت نمايد از شدّت فرياد خود، زيرا كه پاهاى او زشت است و باريك همچو پاهاى خروسان خلاسى كه متولّد مى شوند ميان مرغ هندى و فارسى در حالتى كه برآمده است از طرف ساق او خارى كه پنهانست چنانچه در پاى خروسان مى رويد. 

شرح ابن میثم

يَمْشِي مَشْيَ الْمَرِحِ الْمُخْتَالِ وَ يَتَصَفَّحُ ذَنَبَهُ وَ جَنَاحَيْهِ فَيُقَهْقِهُ ضَاحِكاً لِجَمَالِ سِرْبَالِهِ وَ أَصَابِيغِ وِشَاحِهِ فَإِذَا رَمَى بِبَصَرِهِ إِلَى قَوَائِمِهِ زَقَا مُعْوِلًا بِصَوْتٍ يَكَادُ يُبِينُ عَنِ اسْتِغَاثَتِهِ وَ يَشْهَدُ بِصَادِقِ تَوَجُّعِهِ لِأَنَّ قَوَائِمَهُ حُمْشٌ كَقَوَائِمِ الدِّيَكَةِ الْخِلَاسِيَّةِ وَ قَدْ نَجَمَتْ مِنْ ظُنْبُوبِ سَاقِهِ صِيصِيَةٌ خَفِيَّةٌ

اللغة

المضاهاة: المشابهة. و الحمش: الدقاق. و نطّقت باللجين: أى شدّت فيه و رصّعت، و زقا: صاح. و المعول: الصارخ. و الديكة الخلاسيّة: هي المتولّدة بين الدجاج الهنديّ و الفارسىّ. و نجمت: ظهرت. و الظنبوب: حرف الساق. و الصيصية: الهنة الّتي في مؤخّر رجل الديك.

ثمّ حكى صورة مشيته و صوته كالقهقهة عند نظره إلى حسن سرباله و إعجابه بجمال كسوته، و لفظ الضحك و القهقهة و السربال مستعار و كذلك حاله في نظره إلى قوائمه فإنّه يصيح كالمتوجّع من قبح ساقيه و دقّتها و يخضع و ينقمع بعد تعظّمه و نفخه لنفسه، و وجه تشبيه قوائمه بقوائم الديكة الخلاسيّة الدقّة و الطول و التشظّى و نتوّ العرقوب.

ترجمه شرح ابن میثم

يَمْشِي مَشْيَ الْمَرِحِ الْمُخْتَالِ وَ يَتَصَفَّحُ ذَنَبَهُ وَ جَنَاحَيْهِ فَيُقَهْقِهُ ضَاحِكاً لِجَمَالِ سِرْبَالِهِ وَ أَصَابِيغِ وِشَاحِهِ فَإِذَا رَمَى بِبَصَرِهِ إِلَى قَوَائِمِهِ زَقَا مُعْوِلًا بِصَوْتٍ يَكَادُ يُبِينُ عَنِ اسْتِغَاثَتِهِ وَ يَشْهَدُ بِصَادِقِ تَوَجُّعِهِ لِأَنَّ قَوَائِمَهُ حُمْشٌ كَقَوَائِمِ الدِّيَكَةِ الْخِلَاسِيَّةِ وَ قَدْ نَجَمَتْ مِنْ ظُنْبُوبِ سَاقِهِ صِيصِيَةٌ خَفِيَّةٌ  

لغات

يختال: دچار خودپسندى مى شود. نجمت: پديدار شد. الدّيكة الخلاسيّة: خروس دو رگه كه از نژاد مرغ هندى و ايرانى به وجود آمده باشد. حمش: باريكى صيصية: ناخن پشت پاى خروس، وشاح: پارچه اى است كه از چرم بافته و به جواهر آراسته مى شود و زنان بردوش مى اندازند و تا پهلوهاى خود را بدان مى پوشانند. ظنبوب: طرف ساق پا، زقا: فرياد زد، معول: ناله كننده

ترجمه

اين مرغ رنگين بال، خود پسندانه و متكبّرانه مى خرامد، و به دم و بالهايش مى نگرد، و از زيبايى پوشش و دلارايى رنگهايش قهقهه سر مى دهد. امّا هنگامى كه به پاهايش نظر مى اندازد، به زارى فغان مى كشد، و به آوازى كه بيانگر درخواست كمك و يارى و گوياى درد واقعى اوست ناله مى كند، زيرا پاهايش مانند پاهاى خروس خلاسىّ«» باريك و زشت است و در يك سوى پايش ناخنكى پنهان روييده شده است.

شرح

پس از اين امام (ع) از خراميدن و آواز و قهقهه طاوس سخن مى گويد، و اين هنگامى است كه اين مرغ، به پر و بال رنگين خود مى نگرد، و به زيبايى جامه پر نقش و نگار خود به شگفت مى آيد، واژه هاى ضحك (خنده) و قهقهه (خنده صدا دار) و سربال (جامه) همه استعاره اند، اين كه فرموده است زمانى كه طاوس به پاهايش مى نگرد و به سبب مشاهده زشتى و باريكى پاهاى خود مانند دردمندان فرياد مى كشد و پس از اظهار كبر و غرور ابراز فروتنى و زبونى مى كند نيز همه بر سبيل استعاره است، و اين كه پاهاى طاوس به پاهاى خروس خلاسىّ تشبيه شده به سبب باريكى و درازى و ناهموارى و برآمدگى پشت پاى آن است

شرح مرحوم مغنیه

يمشي مشي المرح المختال و يتصفح ذنبه و جناحيه فيقهقه ضاحكا لجمال سرباله و أصابيغ وشاحه، فإذا رمى ببصره إلى قوائمه زقا معولا بصوت يكاد يبين عن استغاثته، و يشهد بصادق توجعه، لأنّ قوائمه حمش كقوائم الدّيكة الخلاسيّة و قد نجمت من ظنبوب ساقه صيصيّة خفيّة.

اللغة

السربال: كل لباس. و الوشاح: ضرب من اللباس يوضع على العاتق. وزقا: صاح. و معولا: رفع صوته بالبكاء. و حمش: جمع أحمش أي دقيق. و الخلاسية: نوع من الدجاج. و نجمت: نبتت. و الظنبوب: عظم حرف الساق. و الصيصة: شوكة في رجل الديك.

الإعراب:

ضاحكا حال مؤكدة من الضمير في يقهقه، و مثله معولا

المعنى:

(و يمشي مشي- الى- و شاحه). يزهو الطاوس و يفاخر بجماله، و يقهقه معجبا بسرباله، و كأنه بهذا و ذاك يشكر اللّه سبحانه، و يتحدث بأنعمه، و لكن ما بال ذياك الوزير أو المدير أو صاحب الجاه و المال، ما باله يشمخ بأنفه، و ينظر الى الناس من فوق.

هل أضفت عليه الوظيفة أو الثروة جمالا كجمال الطاوس، أو جعلته من العباقرة الخالدين (فإذا رمى ببصره- الى- خفية). قهقهة الطاوس معجبا بجماله، و لما نظر الى ساقه الرفيع و عرقوبه و شوكته شكى و بكى، و هكذا كل شي ء فيه جهة سلب و جهة إيجاب.

شرح منهاج البراعة خویی

يمشي مشي المرح المختال، و يتصفّح ذنبه و جناحه فيقهقه ضاحكا لجمال سرباله، و أصابيغ وشاحه، فإذا رمى ببصره إلى قوائمه زقا معولا بصوت يكاد يبين عن استغاثته، و يشهد بصادق توجّعه، لأنّ قوائمه حمش كقوائم الدّيكة الخلاسيّة، و قد نجمت من ظنبوب ساقه صيصية خفيّة.

اللغة

(كلل) فلانا أى ألبس الاكليل و هو بالكسر التاج و شبه عصابة زين بالجوهر و (الوشاح) ككتاب شي ء ينسج من أديم و يرصّع شبه القلادة تلبسه النساء.

و رجل (أحمش) الساقين أى أدقّهما و (الخلاسى) بكسر الخاء المعجمة الديك بين دجاجتين هندية و فارسية، و الولد بين أبوين أبيض و أسود و (الظنبوب) حرف العظم اليابس من قدم الساق

المعنى

ثمّ أخذ في وصف مشيه و ضحكه فقال عليه السّلام (يمشى مشى المرح المختال) أى كمشى الفرحان المعجب بنفسه (و يتصفّح) أى يقلب جناحه و ذنبه (فيقهقه ضاحكا لجمال سرباله) أى حسن قميصه (و أصابيغ وشاحه) أى ألوان لباسه (فاذا رمى ببصره نحو قوائمه) و رأى سماحتها (زقا) و صاح (معولا بصوت) أى رافعا صوته بالبكاء و النّياح (يكاد يبين) أى يظعن و يرتحل و هو كناية عن الموت (عن استغاثته و يشهد) عويله (بصادق توجّعه) و يفصح عن شدّة تفجّعه و ذلك (لأنّ قوائمه حمش) دقاق (كقوائم الدّيكة الخلاسيّة) التي عرفت معناها (و قد نجمت) أى طلعت (من ظنبوب ساقه صيصية) و هي في الأصل شوكة الحائك التي يسوّى بها السّداة و اللّحمة، فاستعيرت لصيصية الطائر الّتي في رجله (خفيّة) ليست بجليّة كما للدّيك.

شرح لاهیجی

يمشى مشى المرح المحتال و يتصفّح ذنبه و جناحه فيقهقه ضاحكا لجمال سرياله و اصابيغ وشاحه فاذا رمى ببصره الى قوائمه زقا معولا بصوت يكاد يبين عن استعانته و يشهد بصادق توجّعه لانّ قوائمه حمش كقوائم الدّيكة الخلاسيّة يعنى رفتار ميكند رفتار خواننده ناز كننده و نگاه ميكند دم خود را و پر خود را پس خنده قهقهه ميكند از جهة حسن خوش آيندگى پيراهن خود و رنگهاى جامه نقّاشى خود پس هر آن زمانى كه نظر مى افكند بسوى پاهاى خود اواز مى دهد در حالتى كه فرياد كننده است بصدائى كه نزديكست كه اظهار كند از جهة فريادرس خود و شهادت مى دهد براستى دردمندى خود از جهة اين كه پاهاى او سياه است مثل پاهاى خروس نه سياه و نه سفيد يعنى خاكى رنگ و قد نجمت من ظنبوب ساقه صيصية خفيّة یعنی و بتحقيق ظاهر گشته است از استخوان ساق او خار پنهان در عقب ساق او

شرح ابن ابی الحدید

يَمْشِي مَشْيَ الْمَرِحِ الْمُخْتَالِ وَ يَتَصَفَّحُ ذَنَبَهُ وَ جَنَاحَهُ فَيُقَهْقِهُ ضَاحِكاً لِجَمَالِ سِرْبَالِهِ وَ أَصَابِيغِ وِشَاحِهِ فَإِذَا رَمَى بِبَصَرِهِ إِلَى قَوَائِمِهِ زَقَا مُعْوِلًا بِصَوْتٍ يَكَادُ يُبِينُ عَنِ اسْتِغَاثَتِهِ وَ يَشْهَدُ بِصَادِقِ تَوَجُّعِهِ لِأَنَّ قَوَائِمَهُ حُمْشٌ كَقَوَائِمِ الدِّيَكَةِ الْخِلَاسِيَّةِ

و زقا صوت يزقو زقوا و زقيا و زقاء و كل صائح زاق و الزقية الصيحة و هو أثقل من الزواقي أي الديكة لأنهم كانوا يسمرون فإذا صاحت الديكة تفرقوا و معولا صارخا أعولت الفرس صوتت و منه العويل و العولة و قوائمه حمش دقاق و هو أحمش الساقين و حمش الساقين بالتسكين و قد حمشت قوائمه أي دقت و تقول العرب للغلام إذا كانت أمه بيضاء و أبوه عربيا آدم فجاء لونه بين لونيهما خلاسي بالكسر و الأنثى خلاسية و قال الليث الديكة الخلاسية هي المتولدة من الدجاج الهندي و الفارسي يقول ع إن الطاوس يزهى بنفسه و يتيه إذا نظر في أعطافه و رأى ألوانه المختلفة فإذا نظر إلى ساقيه وجم لذلك و انكسر نشاطه و زهوه فصاح صياح العويل لحزنه و ذلك لدقة ساقيه و نتوء عرقوبيه

وَ قَدْ نَجَمَتْ مِنْ ظُنْبُوبِ سَاقِهِ صِيصِيَةٌ خَفِيَّةٌ 

نجمت ظهرت و الظنبوب حرف الساق و هو هذا العظم اليابس و الصيصية في الأصل شوكة الحائك التي يسوي بها السداة و اللحمة و منه قوله

كوقع الصياصي في النسيج الممدد

و نقل إلى صيصية الديك لتلك الهيئة التي في رجله

شرح نهج البلاغه منظوم

يمشى مشى المرح المختال، و يتصفّح ذنبه و جناحيه فيقهقه ضاحكا لجمال سرباله، و أصابيغ و شاحه، فإذا رمى ببصره إلى قوائمه زقا معولا بصوت يّكاد يبين عن استغاثته و يشهد بصادق توجّعه، لأنّ قوائمه حمش كقوائم الديكة الخلاسيّة، و قد نجمت من ظنبوب ساقه صيصية خفيّة

ترجمه

مى خرامد خراميدن پر ناز سر مست، و از روى انديشه به دم و بالش نگريسته از قشنگى پيراهن و مقبولى و زيبائى نگار و نقش جامه اش قاه قاه مى خندد (و در عين خنده) ناگاه بپايش نظرى افكنده (و از سر درد و سوز) فريادى كشيده، و به آواز بلند زار مى گريد، تو گوئى نزديك بآن است كه آشكارا فرياد رس بخواهد و از اندوه فراوانى كه (از زشتى پاهايش) باو دست داده براستى و درستى گواهى مى دهد، چرا كه پاهايش همچون پاهاى خروس خلاسى (خاكى رنگ) باريك (و زشت) است و از كنار استخوان ساقش هم خارى پنهان بر آمده است (كه پر پيدا نيست)

نظم

  • سرش مست و دلش شاد و برامش عروسانه چو آيد در خرامش
  • كند با دقّت و نخوت همارهبدنبال و ببال خود نظاره
  • چو آن پيراهن ألوان به پيكرببيند خنده را قهقهه دهد سر
  • ز شاديها گرايد سوى اندوهبه قلبش فوج غم تازد بانبوه
  • براى آنكه پايش زشت و باريك بود اندر نظر نايد خوش و نيك
  • به پشت ساق وى خاريست پنهانكه چون پاى خروسان زشت هست آن

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

جدیدترین ها در این موضوع

No image

خطبه 236 نهج البلاغه : ياد مشكلات هجرت

خطبه 236 نهج البلاغه موضوع "ياد مشكلات هجرت" را مطرح می کند.
No image

خطبه 237 نهج البلاغه : سفارش به نيكوكارى

خطبه 237 نهج البلاغه موضوع "سفارش به نيكوكارى" را بررسی می کند.
No image

خطبه 238 نهج البلاغه بخش 1 : وصف شاميان

خطبه 238 نهج البلاغه بخش 1 موضوع "وصف شاميان" را مطرح می کند.
No image

خطبه 240 نهج البلاغه : نكوهش از موضع گيرى‏ هاى نارواى عثمان

خطبه 240 نهج البلاغه موضوع "نكوهش از موضع گيرى‏ هاى نارواى عثمان" را بررسی می کند.
No image

خطبه 241 نهج البلاغه : تشويق براى جهاد

خطبه 241 نهج البلاغه به موضوع "تشويق براى جهاد" می پردازد.
Powered by TayaCMS