حکمت 137 نهج البلاغه : عبادتهاى بی حاصل

حکمت 137 نهج البلاغه : عبادتهاى بی حاصل

متن اصلی حکمت

موضوع حکمت 137 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت

137 وَ قَالَ عليه السلام كَمْ مِنْ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوعُ وَ الظَّمَاءُ وَ كَمْ مِنْ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ وَ الْعَنَاءُ حَبَّذَا نَوْمُ الْأَكْيَاسِ وَ إِفْطَارُهُمْ

موضوع حکمت 137 نهج البلاغه

عبادتهاى بى حاصل

(اخلاقى، معنوى، عبادى)

ترجمه مرحوم فیض

137- امام عليه السّلام (در نكوهش عمل بيجا) فرموده است

1- بسا روزه دارى را كه از روزه داشتنش جز گرسنگى و تشنگى نمى ماند، 2- و بسا نماز (شب) گزارى كه از ايستادن و نماز گزاردنش جز بيدارى و رنج نيست (چون روزه و نماز را طبق دستور انجام نداده) 3- چه نيك است خواب زيركان و روزه باز كردن ايشان (چون آنان آنچه كنند بجا و طبق دستور مى باشد).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1154)

ترجمه مرحوم شهیدی

145 [و فرمود:] بسا روزه دار كه از روزه خود جز گرسنگى و تشنگى بهره نبرد، و بسا بر پا ايستاده كه از ايستادن جز بيدارى و رنج برى نخورد.

خوشا خواب زيركان و خوشا روزه گشادن آنان.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 386)

شرح ابن میثم

132- و قال عليه السّلام:

كَمْ مِنْ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوعُ وَ الظَّمَأُ- وَ كَمْ مِنْ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ وَ الْعَنَاءُ- حَبَّذَا نَوْمُ الْأَكْيَاسِ وَ إِفْطَارُهُمْ

المعنى

أراد بذلك من أخلّ بشرط من شرائط صيامه و قيامه و لم يأت على وجه الإجزاء، و أعظم شرط لهما توجّههما إلى المعبود الحقّ عزّ سلطانه، و كثرة خلل العبادة و فسادها من كثير من الخلق إنّما يكون للجهل بهذا الشرط. و كنّى بالقيام عن الصلاة. و إنّما مدح نوم الأكياس لأنّ الكيّس هو الّذي يستعمل ذكاه و فطنته في طرق الخير و على الوجه المرضىّ للشارع و يضع كلّ شي ء موضعه. و من كان كذلك كان نومه و إفطاره و جميع تصرّفاته في عباداته موضعة موضعها من رضاء اللّه و محبّته.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 319)

ترجمه شرح ابن میثم

132- امام (ع) فرمود:

كَمْ مِنْ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوعُ وَ الظَّمَأُ- وَ كَمْ مِنْ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ وَ الْعَنَاءُ- حَبَّذَا نَوْمُ الْأَكْيَاسِ وَ إِفْطَارُهُمْ

ترجمه

«بسا روزه دارى كه از روزه داشتن جز گرسنگى و تشنگى بهره اى ندارد. و بسا نمازگزارى كه از نمازش جز بيدارى و رنج فايده اى نمى برد. خوشا بر خواب زيركان و روزه باز كردن ايشان».

شرح

مقصود امام (ع) آن است كه اگر كسى به شرطى از شرايط نماز و روزه خود صدمه بزند و به صورت صحيح انجام ندهد، از نماز و روزه اش بهره اى نخواهد برد. و بزرگترين شرط روزه و نماز توجه به معبود است، و نواقص زياد عبادت و نادرستى آنها در بيشتر مردم از باب ناآگاهى به شرايط است.

امام (ع) قيام را كنايه از نماز آورده است. و اين كه خواب زيركان را ستوده است به خاطر آن است كه آدم زيرك، هوش و زيركى خود را در راه خير و به طريق رضاى شارع به كار مى گيرد و هر چيزى را در جاى خود به كار مى برد. و هر كس اين طور باشد. خواب و افطارش و تمام دخل و تصرف در عباداتش را در جاى خود، يعنى در جهت رضا و محبّت خدا به كار مى برد.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 541 و 542)

شرح مرحوم مغنیه

144- كم من صائم ليس له من صيامه إلّا الظّمأ. و كم من قائم ليس له من قيامه إلّا السّهر و العناء. حبّذا نوم الأكياس و إفطارهم.

المعنى

أبدا لا جدوى من صوم و صلاة و حج و زكاة إلا مع الصدق و الإخلاص في القول و العمل و الشدة و الصلابة في الحق و لو تظاهرت ضده جميع قوى الشر، و أي وزن لعبادة لا تردع عن منكر، و لا تبعث على معروف قال نبي الرحمة (ص):

«من لم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم» حتى و لو صلى و صام و حج الى بيت اللّه الحرام. و أيضا قال: «الدين النصيحة للّه و لرسوله و لعامة المسلمين» و معنى هذا أن دين الإسلام لا يعرف السلبية و لا يعترف بها.

(حبذا نوم الأكياس و افطارهم) و المراد بالأكياس هنا أهل العلم و العمل، و المعنى نوم العالم العامل أفضل من عبادة القاعد الجاهل. و تقدم مع الشرح قول الإمام في الحكمة 96: «نوم على يقين خير من صلاة في شك».

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 309 و 310)

شرح شیخ عباس قمی

204- كم من صائم ليس له من صيامه إلّا الجوع و العطش [و الظمّأ- خ ل ]، و كم من قائم ليس له من قيامه إلّا السّهر و العناء، حبّذا نوم الأكياس و إفطارهم. إنّما مدح نوم الأكياس و إفطارهم، لأنّ الكيّس هو الذي يستعمل ذكاه و فطنته في طريق الخير و على الوجه المرضيّ للشارع، و يضع كلّ شي ء موضعه، و من كان كذلك كان نومه و إفطاره و جميع تصرّفاته في عباداته موضعة موضعها من رضاء اللّه و محبّته بخلاف الجاهلين باللّه و بشرائط العبادة، فإنّ نصيبهم من الصيام و القيام ما ذكره أمير المؤمنين عليه السلام.

قال تعالى: عامِلَةٌ ناصِبَةٌ. تَصْلى ناراً حامِيَةً و ورد: ربّ تال القرآن، و القرآن يلعنه. 205- كم من أكلة منعت (تمنع- خ ل) أكلات هذا حقّ- و قد أخذ هذا المعنى بلفظه الحريريّ، فقال في المقامات: ربّ أكلة هاضت الآكل، و منعته مآكل. و أخذه ابن العلّاف الشاعر فقال في سنّوره الذي يرثيه:

أردت أن تأكل الفراخ و لا يأكلك الدهر أكل مضطهد

يا من لذيذ الفراخ أوقعه

ويحك هلّا قنعت بالغدد

كم أكلة خامرت حشا شره فأخرجت روحه من الجسد

و العرب تعيّر بكثرة الأكل، و تعيب بالجشع و الشره و النهم، و قد كان فيها قوم موصوفون بكثرة الأكل، منهم معاوية، كان يأكل حتّى يستلقي و يقول: يا غلام، ارفع فلأنّي و اللّه ما شبعت و لكن مللت.

قال الشاعر:

و صاحب لي بطنه كالهاوية كأنّ في أمعائه معاويه

و كان عبيد اللّه بن زياد يأكل في اليوم خمس أكلات أخراهنّ خيبة () بعسل، و يوضح بين يديه بعد أن يفرغ الطعام عناق أو جدي فيأتي عليه وحده. و كان سليمان بن عبد الملك المصيبة العظمى في الأكل. حكي أنّه دخل الحمّام فأطال، ثمّ خرج فأكل ثلاثين خروفا بثمانين رغيفا، ثمّ قعد على المائدة فأكل مع الناس كأنّه لم يأكل شيئا. و نوادر آثاره في الأكل كثيرة.

و كان الحجّاج و هلال بن أشعر المازنيّ و هلال بن أبي بردة و عنبسة و ميسرة الرأس موصوفين بكثرة الأكل و لهم نوادر أوردها ابن أبي الحديد في الشرح. و كان أبو الحسن العلّاف والد أبي بكر العلّاف الشاعر المحدّث أكولا، دخل يوما على الوزير أبي بكر محمّد المهلبيّ، فأمر الوزير أن يؤخذ حماره فيذبح و يطبخ بماء و ملح، ثمّ قدّم له على مائدة الوزير، فأكل و هو يظنّه لحم البقر، و يستطيبه حتّى أتى عليه، فلمّا خرج ليركب طلب الحمار، فقيل له: في جوفك. و كان أبو العالية أكولا، نذرت امرأة حامل إن أتت بذكر تشبع أبا العالية خبيصا، فولدت غلاما، فأحضرته، فأكل جفان خبيصا، ثمّ أمسك، و خرج، فقيل له: إنّها كانت نذرت أن تشبعك، فقال: و اللّه لو علمت ما شبعت إلى الليل.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص169)

شرح منهاج البراعة خویی

السابعة و الثلاثون بعد المائة من حكمه عليه السّلام

(137) و قال عليه السّلام: كم من صائم ليس له من صيامه إلّا الجوع و الظّمأ، و كم من قائم ليس له من قيامه إلّا السّهر و العناء، [و] حبّذا نوم الاكياس و إفطارهم.

اللغة

(سهر) سهرا: لم ينم ليلا (الكياسة) تمكين النفس من استنباط ما هو أنفع فهو كيس ج: أكياس و كيسى- المنجد.

الاعراب

الجوع مستثنى مفرّغ و في مقام اسم ليس مرفوعا، حبّذا من أفعال المدح، و ذا فاعله و نوم الأكياس المخصوص بالمدح خبر مبتدأ محذوف أى هو نوم الأكياس.

المعنى

التوجّه إلى اللَّه تعالى مع الإخلاص روح العبادة، فمن لا يقارن عبادته بحضور القلب و الإخلاص لا تؤثر في نفسه، فصلاته لا تنهاه عن الفحشاء و المنكر، و لا تقرّبه إلى حضرة الخالق الأكبر، و صومه لا يصير زكاة لبدنه و لا يكون جنّة له من النار، و يشترط في قبول العبادة شروط اخر كالولاية و الأكل الحلال و الاجتناب عن شرب الخمر فاذا فقدت شرائط العبادة لم يبق منها إلّا التعب و العناء، و السّهر و الظّماء.

الترجمة

چه بسيار روزه دارى كه از روزه اش سودى ندارد جز گرسنگى و تشنگي و چه بسيار شب زنده دارى كه از شب زنده داريش بهره اي نبرد جز بيخوابى و رنج وه چه خوبست خواب عارفان زيرك، و هم افطارشان در روز.

  • چه بسيار كس روزه دارد ولى ندارد بجز جوع زان حاصلى
  • بسا كس كه شب زنده دار است ليكنه جز رنج و بيخوابيش نائلى
  • خوشا خواب آن هوشمندان پاك كه افطار دارند و صاحبدلى

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص214و215)

شرح لاهیجی

(165) و قال عليه السّلام كم من صائم ليس له

(166) من صيامه الّا الظّماء و كم من قائم ليس له من قيامه الّا العناء حبّذا نوم الاكياس و افطارهم يعنى و گفت (- ع- ) كه چه بسيار روزه داريست كه نيست از براى او از جهت روزه گرفتن او مگر تشنگى و چه بسيار نماز گذاريست كه نيست از براى او از جهة نماز گذاردن مگر مشقّت و زحمت خوشا خواب زيركان و افطار كردن ايشان يعنى بدا شب زنده دارى احمقان و روزه ايشان

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 305 و 306)

شرح ابن ابی الحدید

141 : كَمْ مِنْ صَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ صِيَامِهِ إِلَّا الْجُوعُ وَ الظَّمَأُ- وَ كَمْ مِنْ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ وَ الْعَنَاءُ- حَبَّذَا نَوْمُ الْأَكْيَاسِ وَ إِفْطَارُهُمْ الأكياس هاهنا العلماء العارفون- و ذلك لأن عباداتهم تقع مطابقة لعقائدهم الصحيحة- فتكون فروعا راجعة إلى أصل ثابت- و ليس كذلك الجاهلون بالله تعالى- لأنهم إذا لم يعرفوه و لم تكن عباداتهم متوجهة إليه- فلم تكن مقبولة- و لذلك فسدت عبادة النصارى و اليهود- . و فيهم ورد قوله تعالى عامِلَةٌ ناصِبَةٌ تَصْلى ناراً حامِيَةً

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 344)

شرح نهج البلاغه منظوم

[139] و قال عليه السّلام:

كم من صائم ليس له من صيامه إلّا الجوع و الظّمآء، و كم من قائم ليس له من قيامه إلّا السّهر و العناء، حبّذا نوم الأكياس و إفطارهم.

ترجمه

بسا روزه دارى كه از روزه اش جز گرسنگى و تشنگى بهره نمى برد، بسا شب خيزى كه از برخاستنش (براى نماز شب) جز رنج و بيدارى نمى بيند چه خوش است خواب خردمندان و افطار زيركان

نظم

  • بسا شخصا بروز آن روزه دار استبه شبها در نماز و گرم كار است
  • نماز و روزه اش چون طبق دستورنباشد از ثواب آمد بسى دور
  • گرسنه تشنه دون مزد و اجر استبه بيخود در عنا و رنج و زجر است
  • خوشا خوبان كه در شبها بخواب اندبروزان در طعام در شراب اند
  • خداوند جهان را بندگانند براه بندگى نيكو روان اند
  • همه از ما سوا با عشق دلبركشيده سوى قصر دوست شهپر
  • بهر حالند در سوز و گدازند بحق بيدار و خواب اندر نيازاند
  • همه سرگرم ذكر از عشق و عرفان جگرشان خون بياد روى جانان

( شرح نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص169و170)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

 

جدیدترین ها در این موضوع

آيين زمامداری در سيره ي حكومتی اميرالمومنين علی عليه السلام

آيين زمامداری در سيره ي حكومتی اميرالمومنين علی عليه السلام

فتوحات خلفای پیش از امیرمومنان علی علیه السلام سرزمینی وسیع و پهناور برای حکومت ایشان به ارث گذاشت (که شامل تمام کشورهای کنونی شبه جزیره، ایران، عراق، شامات کنونی، مصر و...) زمامداری موفقیت آمیز ایشان برآن سرزمین با ابزار و سایل و سطح فرهنگی آن زمان می تواند بهترین الگوی زمامداری برای ما شیعیان ایشان باشد.
برخورد با استهزاء گران از ديدگاه قرآن

برخورد با استهزاء گران از ديدگاه قرآن

آياتي كه در قرآن از استهزا به ميان آورده بيشتر مربوط به حوزۀ عقيده و دين بوده كه در آن دشمنان، انبياي الهي، مومنان، وحي، آيات قرآن، احكام عبادي، معاد، پيامبران و حتي خداوند را به تمسخر گرفته و از استهزا به عنوان حربه اي براي رويارويي با دين الهي بهره مي جستند
تربيت توحيدی در سیره اهل بیت پیامبر (صلوات الله علیهم)

تربيت توحيدی در سیره اهل بیت پیامبر (صلوات الله علیهم)

سیرۀ پیامبر و اهل بیت صلوات الله علیهم در تربیت اعتقادی در زمینۀاصل توحید دارای مراحل سه گانۀ تبیین، توصیف و تثبیت بوده است.اولا:در مواجهه با اکثریت مردم اصل وجود خدا را مفروض گرفته اما در برابر عقاید انحرافی از دلایل روشن و قوی استفاده می کردند. ثانیا: در مقام معرفی خدا تاکید بر بیان صفات خدا می کردند با رعایت سطح فکری مخاطب. ثالثا: برای ارتقا و رشد ایمان فرد را به ارتباط با خدا و حفظ و تقویت ارتباط با خدا دعوت می کردند.
No image

تربيت فرزند در سيره معصومان (عليهم السلام)

بانگاهی هر چند اجمالی به آیات و روایاتی كه در مورد فرزند وارد شده، می توان به نگرش عمیق اسلام درباره فرزند و جایگاهش در اندیشه اسلامی پی برد. فرزندان نعمت های الهی نزد والدین اند، هم می توان آنها را بر انجام اعمال ناشایست و خلاف فطرت الهی شان به خاك ذلّت و پستی نشاند.

پر بازدیدترین ها

No image

دعا در سيره عبادي معصومين

دعاهایی كه از پیشوایان دین و امامان معصوم رسیده ودر دست است یكی از نفائس منابع علوم ومعارف و اخلاق اسلامی به شمار می روند برای اینكه ان بزرگواران با شناختی كه از خدا و مبادی عالیه و همچنین از انسان و نیازمندی هایش داشته اند از مكنونات دل ادمی در مقام دعا تعبیر كرده و از حقایق اعتقادی اخلاقی پرده برداشته اندو با تعلیم این دعاها و تشویق ایشان به خواندن این ادعیه خواسته اند تا آنان كه لیاقت فراگیری معارف الهی را دارند بدین وسیله با حقایق آشنا شوند و به غرض غایی از خلقت كه همان عبودیّت واقعی و معرفت اوست نایل آیند
No image

مهرورزی در سيره اميرالمؤمنين

چکیده بحث: نگاهي به زندگي 63 ساله اميرالمؤمنين علي عليه السلام اين مفهوم را در پي دارد که آنچه در رفتار و گفتار حضرت حکمفرما بوده از شدت عدالت نشأت مي گرفته است و در سايه اين عدالت مهرورزي هايي نسبت به همگان مثل دشمن، دوست، مسلمان، غير مسلمان، کودک، جوان، پير، يتيم، فقير و... صورت مي گرفته است به طوري که تعجب انسانها و در زمان اخير، مستشرقين را برانگيخته است و افراد زيادي به واسطه مهرورزي هاي حضرت مسلمان شدند.
No image

حلم و بردباری در سيره اخلاقي ائمه معصومين

تعریف و مفهوم حلم ، اهمیت وفضیلت حلم در آیینه آیات و روایات ، ویژگی های شخص حلیم ، حلم وکظم غیظ ، همراهی حلم با علم و عقل و آثار و ثمرات حلم در نتیجه بحثی مختصر از سیره ائمه معصومین علیهم السلام در این باب از جمله مباحثی است که در اندک مجالی بحث خواهد شد .
No image

حقوق شهروندی در حكومت علوی

مقاله حاضر با عنوان حرمت وکرامت انسان در حکومت امام علی(ع) عهده دار تبیین منزلت انسان در حکومت علوی است. بدین منظور ابتدا نگاهی به دیدگاه آن حضرت درباره حکومت می افکنیم.
Powered by TayaCMS