حکمت 174 نهج البلاغه : باطل گرايى و اختلاف

حکمت 174 نهج البلاغه : باطل گرايى و اختلاف

متن اصلی حکمت 174 نهج البلاغه

موضوع حکمت 174 نهج البلاغه

ترجمه مرحوم فیض

ترجمه مرحوم شهیدی

شرح ابن میثم

ترجمه شرح ابن میثم

شرح مرحوم مغنیه

شرح شیخ عباس قمی

شرح منهاج البراعة خویی

شرح لاهیجی

شرح ابن ابی الحدید

شرح نهج البلاغه منظوم

متن اصلی حکمت 174 نهج البلاغه

174 وَ قَالَ عليه السلام مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً

موضوع حکمت 174 نهج البلاغه

باطل گرايى و اختلاف

(اخلاقى، سياسى)

ترجمه مرحوم فیض

174- امام عليه السّلام (در اينكه راه راست يكى است) فرموده است

1- دو خواندن به راهى (از دو كس) دو جور نگشت مگر آنكه يكى از آن دو گمراهى است (چون اگر هر دو بر حقّ و درست شد دو جور نمى شود، در قرآن كريم س 10 ى 32 مى فرمايد: فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ يعنى پس از بيان حقّ و راستى چه باشد جز گمراهى).

( ترجمه وشرح نهج البلاغه(فيض الاسلام)، ج 6 ص 1171)

ترجمه مرحوم شهیدی

183 [و فرمود:] دو دعوى خلاف هم نيست جز كه يكى را روى در گمراهى است.

( ترجمه مرحوم شهیدی، ص 393)

شرح ابن میثم

169- و قال عليه السّلام:

مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً

المعنى

الاختلاف الحقيقىّ إنّما يكون بين النقيضين. و لمّا كانت الدعوة إمّا إلى الحقّ و هو سلوك سبيل اللّه أو إلى غيره. و كان كلّ ما عدا الحقّ ممّا يدعى إليه فهو ضلال عن الحقّ و عدول عن سبيل اللّه لا جرم لم يختلف دعوتان إلّا كانت إحداهما حقّا و الاخرى ضلالة أو مستلزمة للضلال، و هذا يستلزم بطلان كون كلّ مجتهد مصيبا. و مذهبه المنقول عنه عليه السّلام أنّ الحقّ واحد و في جهة و المصيب له واحد.

( شرح ابن میثم، ج 5 ص 340)

ترجمه شرح ابن میثم

169- امام (ع) فرمود:

مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً

ترجمه

«دو دعوت با يكديگر مخالف نمى افتند مگر يكى از آن دو، [دعوت به ] گمراهى باشد».

شرح

اختلاف واقعى تنها بين دو نقيض است. و چون دعوت يا به حق است كه همان رفتن به راه خداست و يا دعوت به غير حقّ است. چون به هر راهى جز راه حق دعوت كنند گمراهى از راه حق و انحراف از راه خداست، ناگزير دو دعوت اختلاف نخواهند داشت، مگر اين كه يكى از آنها به راه حق و ديگرى به راه گمراهى رفته و يا باعث گمراهى باشد، و اين دليل بر بطلان اين عقيده است كه هر مجتهدى به حق است . امّا عقيده اى كه از امام (ع) نقل شده و به ما رسيده است آن است كه حق يكى است و در يك طرف است، و آن كه به حقّ رسيده و بر حق است يك طرف است.

( ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5 ص 575)

شرح مرحوم مغنیه

182- ما اختلفت دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة.

المعنى

كل من توافرت فيه صفات المجتهد، و أتم البحث و النظر بلا تقصير في القضية التي بين يديه، ثم حلّل و حرّم، أو قضى بأن الحق لهذا دون ذاك، اذا كان الأمر كذلك فهو غير آثم و لا مسئول أمام اللّه و الناس، أصاب الواقع في علم اللّه أم أخطأه، لأنه- اذا أخطأ الحكم الإلهي الواقعي- فإنه مصيب للحكم الظاهري الذي قرره اللّه في حقه.. هذا هو سبيل المجتهد و تكليفه بحكم العقل و الشرع، لأن اللّه لا يكلف نفسا إلا ما آتاها. و روي عن رسول اللّه (ص): إن المجتهد اذا أصاب فله أجران، و اذا أخطأ فله أجر واحد.

و معنى هذا أن الحكم الظاهري المقرر في حق المجتهد- يتعدد و يختلف باختلاف أنظار المجتهدين، أما الحكم الواقعي المعين في علمه تعالى فهو واحد، لأن الحق عنده لا يتعدد و لا يتجزأ، و لا واقع له و ظاهر، فكل سرّ عنده علانية، و كل غيب عنده شهادة. و قول الإمام: «كانت إحداهما ضلالة» يشير الى الدعوى في علم اللّه سبحانه، و طريق العلم الى هذا العلم القدسي بديهة العقل التي لا يتطرق اليها الشك، أو النص القطعي متنا و سندا عن المعصوم. و تقدم الكلام عن ذلك مفصلا في شرح الخطبة 85 فقرة «كل مجتهد مصيب».

( فی ضلال نهج البلاغه، ج 4 ص 330)

شرح شیخ عباس قمی

281- ما اختلفت دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة. لمّا كانت الدعوة إمّا إلى الحقّ أو إلى غيره، و كان كلّ ما عدا الحقّ ممّا يدعى إليه فهو ضلال عن الحقّ و عدول عن سبيل اللّه لا جرم لم يختلف دعوتان إلّا كانت إحداهما حقّا و الاخرى ضلالة.

( شرح حکم نهج البلاغه شیخ عباس قمی، ص220)

شرح منهاج البراعة خویی

الرابعة و السبعون بعد المائة من حكمه عليه السّلام

(174) ما اختلفت دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة.

المعنى

يظهر من الشرحين لابن ميثم و المعتزلي أنّهما حملا الدّعوة على الرّأى و الحكم، فاستنتج منه ابن ميثم بطلان القول بالتصويب فقال: و هذا يستلزم بطلان كون كلّ مجتهد مصيبا إلخ. و خصّصه المعتزلي بالاختلاف في أصول الدّين فقال: هذا عند أصحابنا مختصّ بالاختلاف في اصول الدّين، و يدخل في ذلك الامامة لأنّها من اصول الدّين إلخ.

أقول: الظاهر من الدّعوة أن يكون إلى طريقة دينيّة و لاتّباع نبي أو إمام فلها مفهوم سياسي اجتماعي، و لا يجتمع دعوتان مختلفتان على الحقّ و الهدى فكانت إحداهما ضلالة، لأنّ النبوّة و الامامة الّتي كانت مرجعا للحقّ في عصر واحد لا تكون إلّا واحدة سواء قلنا بالتصويب أو التخطئة، و سواء بالنظر إلى اصول الدين أو فروعه و ربّما تجتمع الدّعوتان على الضلالة، بل يمكن وجود دعاوي كثيرة ضالّة و المقصود نفي اجتماع دعوتين على الحقّ و الهداية، فاذا عرفنا بالأدلّة القاطعة أنّ دعوة عليّ في الجمل و صفّين حقّ و هداية، فلا بدّ من أن تكون دعوة مخالفيه ضلالة و باطلة.

الترجمة

فرمود: دعوت بدو طريقه مخالف نگردد مگر اين كه يكى از آنها گمراهى و ناحق باشد.

  • گر رهنما دو كس شد و با هم مخالفند زان دو يكي براه ضلال است در كمند

( منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه(الخوئی) ج 21 ص257و258)

شرح لاهیجی

(210) و قال (- ع- ) ما اختلف دعوتان الّا كانت احداهما ضلالة يعنى و گفت (- ع- ) كه

دو شخص اختلاف نمى كنند در خواندن براهى مگر اين كه باشد يكى از ان دو شخص بر ضلالت و گمراهى زيرا كه اگر هر دو بر هدايت باشند اختلاف نخواهد شد

( شرح نهج البلاغه (لاهیجی) ص 309)

شرح ابن ابی الحدید

151: مَا اخْتَلَفَتْ دَعْوَتَانِ إِلَّا كَانَتْ إِحْدَاهُمَا ضَلَالَةً هذا عند أصحابنا مختص باختلاف الدعوة في أصول الدين- و يدخل في ذلك الإمامة لأنها من أصول الدين- و لا يجوز أن يختلف قولان متضادان في أصول الدين- فيكونا صوابا- لأنه إن عني بالصواب مطابقة الاعتقاد للخارج- فمستحيل أن يكون الشي ء في نفسه ثابتا منفيا- و إن أراد بالصواب سقوط الإثم- كما يحكى عن عبيد بن الحسن العنبري- فإنه جعل اجتهاد المجتهدين في الأصول عذرا- فهو قول مسبوق بالإجماع- . و لا يحمل أصحابنا كلام أمير المؤمنين ع على عمومه- لأن المجتهدين في فروع الشريعة- و إن اختلفوا و تضادت أقوالهم- ليسوا و لا واحد منهم على ضلال- و هذا مشروح في كتبنا الكلامية في أصول الفقه

( شرح نهج البلاغة(ابن أبي الحديد)، ج 18 ، صفحه ى 367)

شرح نهج البلاغه منظوم

[174] و قال عليه السّلام:

ما اختلف دعوتان إلّا كانت إحداهما ضلالة.

ترجمه

در هيچ دعوتى اختلاف نشد جز اين كه يكى از آن دو گمراهى است (چون در دنيا يك حق است و يك باطل راه سوّمى وجود ندارد.

نظم

  • بگيتى در دو راهت گر دو كس خواندبراه خويش هر يك خواهدت راند
  • بدان كز آن دو يك باشد ره راستدگر يك كج بود بى كاهش و كاست
  • مياور زين سخن اندر دلت شك كه راه حق نمى باشد بجز يك
  • دو دل بودن دو ديدن از تباهى استيكى ديدن همان راه الهى است
  • ز راه راست و چپ ديده بر بند وسط را رد كه راه است از خداوند

( شرج نهج البلاغه منظوم، ج 9 ص 203)

این موضوعات را نیز بررسی کنید:

پر بازدیدترین ها

No image

حکمت 443 نهج البلاغه : روش برخورد با مردم

حکمت 443 نهج البلاغه به روش برخورد با مردم اشاره می کند.
No image

حکمت 436 نهج البلاغه : ارزش تداوم کار

حکمت 436 نهج البلاغه به موضوع "ارزش تداوم کار" اشاره می کند.
No image

حکمت 74 نهج البلاغه : دنيا شناسى

حکمت 74 نهج البلاغه به موضوع "دنيا شناسى" می پردازد.
No image

حکمت 114 نهج البلاغه : استفاده از فرصت ها

حکمت 114 نهج البلاغه موضوع "استفاده از فرصت‏ها" را بیان می کند.
No image

حکمت 11 نهج البلاغه : آيين دوست يابى

حکمت 11 نهج البلاغه موضوع "آيين دوست يابى" را مطرح می کند.
Powered by TayaCMS