|
308 وَ قَالَ عليه السلام أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ و معنى ذلك أن المؤمنين يتبعونني و الفجار يتبعون المال كما تتبع النحل يعسوبها و هو رئيسها
|
|
روش نويسندگى
(اعتقادى، اقتصادى)
|
|
308- امام عليه السّلام (در باره منزلت خود) فرموده است 1- من رئيس و پيشواى مؤمنين هستم، و دارائى پيشواى بزهكاران است (سيّد رضىّ «رحمه اللّه» فرمايد:) معنى اين فرمايش آنست كه مؤمنين از من پيروى ميكنند و بدكاران از دارائى چنانكه زنبور عسل از يعسوب خود كه رئيس و پيشواشان است پيروى مى نمايد.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1236)
|
|
316 [و فرمود] من پيشواى مؤمنانم و مال پيشواى تبهكاران [و معنى آن اين است كه مؤمنان پيرو منند، و تبهكاران پيرو مال چنانكه زنبوران عسل مهتر خود را به دنبال ].
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 417)
|
|
300- و قال عليه السّلام:
أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ قال الرضى: و معنى ذلك أن المؤمنين يتبعوني و الفجار يتبعون المال كما تتبع النحل يعسوبها، و هو رئيسها.
المعنى
أقول: استعار لنفسه لفظ اليعسوب، و وجه المشابهة ما ذكره السيّد- رحمه اللّه تعالى- .
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 400 و 401)
|
|
300- امام (ع) فرمود:
أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ
ترجمه
«من پيشواى مؤمنانم، امّا مال و ثروت پيشواى تبهكاران است.»
شرح
سيد رضى مى گويد: معناى سخن آن است كه مؤمنان پيروان من و بدكاران پيرو مال و ثروتند، چنان كه زنبوران عسل از يعسوب خود كه رئيس آنهاست پيروى مى كنند.
كلمه يعسوب را براى خود استعاره آورده است. و وجه شبه همان است كه سيّد رضى- خدايش بيامرزد- بيان كرده است.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 678 و 679)
|
|
316- أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار قال الرّضي (و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعونني و الفجّار يتّبعون المال كما تتبع النّحل يعسوبها و هو رئيسها).
المعنى
اليعسوب: الرئيس الكبير، و المراد بيعسوب الفجار هنا معاوية الذي اشترى بالمال دين الرجال و ضمائرهم.
و نقل صاحب «فضائل الخمسة من الصحاح الستة» في الجزء الثاني- عن ابن حجر في اصابته ج 7 ص 167 طبعة سنة 1853 بكلكتا و «الاستيعاب» لابن عبد البر ج 2 ص 657 طبعة سنة 1336 ه بحيدر آباد و «أسد الغابة» لابن الأثير ج 5 ص 287 طبعة سنة 1285 ه بمصر، نقل عنهم و عن غيرهم: ان رسول اللّه (ص) قال: «علي يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب المنافقين».
و قال ابن أبي الحديد: «هذه كلمة قالها رسول اللّه (ص) و معناها ان المؤمنين يتبعون أثر علي حيث سلك، و نحو ذلك قول النبي (ص): أدر الحق معه كيف دار».
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 405)
|
|
65- أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار.«» قال السيّد: و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتبعونني، و الفجّار يتبعون المال، كما تتبع النحل يعسوبها، و هو رئيسها.«
( . شرح حکم نهج البلاغه، »ص 66)
|
|
(305) و قال عليه السّلام: أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعونني، و الفجّار يتّبعون المال كما تتبع النّحل يعسوبها، و هو رئيسها.
المعنى
(اليعسوب) ملكة النحل، و من عادة النحل التهافت عليها و اتّباعها أينما ترحل و تقيم كتهافت الفراش على الشموع، و هذا التشبيه أبلغ تعبير في المحبّة و الاطاعة و قد نرى تهافت الفجّار على الأموال و إكبابهم عليه في كلّ حال، و هذا حال المؤمنين مع أميرهم عليه السّلام.
الترجمة
فرمود: من سرور مطاع و محبوب مؤمنانم، و مال دنيا سرور و مطاع أهل فجور و نابكارانست.
- منم سرور مؤمنان در جهانبود مال و زر سرور فاجران
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 403 و 404)
|
|
(352) و قال (- ع- ) انا يعسوب المؤمنين و المال يعسوب الفجّار و معنى ذلك انّ المؤمنين يتّبعونى و الفجّار يتّبعون المال كما يتّبع النّحل يعسوبها و هو رئيسها يعنى و گفت (- ع- ) كه من امير مگس عسل مؤمنانم و مؤمنان بگرد من جمع ميشوند و مال امير مگس عسل فاجرانست و فاجران بگرد مال جمع ميشوند سيّد (- ره- ) مى گويد كه معنى ان كلام اينست كه مؤمنان پيروى من ميكنند و فاجران پيروى ميكنند مال را چنانچه پيروى ميكنند مگسان عسل امير خود را و ان رئيس ايشانست
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 320 و 321)
|
|
322: أَنَا يَعْسُوبُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَالُ يَعْسُوبُ الْفُجَّارِ قال معنى ذلك أن المؤمنين يتبعونني- و الفجار يتبعون المال- كما تتبع النحل يعسوبها و هو رئيسها هذه كلمة قالها رسول الله ص بلفظين مختلفين- تارة أنت يعسوب الدين- و تارة أنت يعسوب المؤمنين- و الكل راجع إلى معنى واحد- كأنه جعله رئيس المؤمنين و سيدهم- أو جعل الدين يتبعه و يقفو أثره- حيث سلك كما يتبع النحل اليعسوب- و هذا نحو قوله و أدر الحق معه كيف دار
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 224)
|
|
[307] و قال عليه السّلام:
أنا يعسوب المؤمنين، و المال يعسوب الفجّار. و معنى ذلك أنّ المؤمنين يتّبعوننى، و الفجّار يتّبعون المال كما يتّبع النّحل يعسوبها، و هو رئيسها.
ترجمه
من پيشواى مؤمنان، و مال پيشواى فاجران است، سيّد رضى ره گويد: مراد اين است كه مؤمنين دنبال من، و بدكاران دنبال مال اند، بدانسانكه زنبور عسل كه از پى رئيس و يعسوبشان روانند.
نظم
- پس از احمد (ص) من اوّل مرد دينم رئيس و پيشواى مؤمنينم
- بهر جائى كه من پا مى گذارمز مؤمن خيلى از دنبال دارم
- و ليك آنان كه قومى بد مآل اند روان در روز و شب دنبال مال اند
- ز هر جائى كه مال و زر فرا چنگفتد سايند سر هر چند بر سنگ
- بگيتى هر كسى را پيشوائى است دل هر فرقه مايل بجائى است
- چو زنبور عسل دنبال يعسوبيكى را دين يكى را مال مطلوب
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 93)
|