|
287 وَ قَالَ عليه السلام أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ فَأَصْدِقَاؤُكَ صَدِيقُكَ وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ وَ أَعْدَاؤُكَ عَدُوُّكَ وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
|
|
شناخت دوستان و دشمنان
(اخلاقى اجتماعى، سياسى)
|
|
287- امام عليه السّلام (در باره دوست و دشمن) فرموده است 1- دوستانت سه و دشمنانت سه مى باشند: امّا دوستانت دوست تو، و دوست دوست تو، و دشمن دشمنت است، 2- و امّا دشمنانت دشمن تو، و دشمن دوست تو، و دوست دشمنت مى باشند.
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1229)
|
|
295 [و فرمود:] دوستان تو سه كسند و دشمنانت سه كس. امّا دوستان تو. دوست تو و دوست دوست تو و دشمن دشمن توست، و دشمنانت: دشمن تو و دشمن دوست تو و دوست دشمن توست.
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 414 و 415)
|
|
279- و قال عليه السّلام:
أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ- عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
المعنى
الحكم بأنّ صديق الصديق و عدوّ العدوّ صديق من القضايا المظنونة لاحتمال كون الصديق غير عالم بأنّ لصديقه صديقا و كون العدوّ غير عالم بأنّ لعدوّه عدوّا فضلا أن يعاديه أو يصادقه، و كذلك الحكم بأنّ عدوّ الصديق و صديق العدوّ عدوّ للاحتمال المذكور.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 394)
|
|
279- امام (ع) فرمود:
أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
ترجمه
«دوستانت سه دسته اند، و دشمنانت نيز سه گروهند. اما دوستانت دوست خودت و دوست دوستت، و دشمن دشمن تو مى باشند، و امّا دشمنانت: دشمن تو و دشمن دوست تو و دوست دشمن تو است.»
شرح
حكم بر اين كه دوست دوست و دشمن دشمن، دوست است از جمله قضاياى مظنونه«» است، به اين احتمال كه دوست اطّلاع ندارد كه دوستش داراى دوستى است، و يا دشمنش نمى داند كه دشمن وى، دشمن ديگرى نيز دارد تا چه رسد به اين كه او را دشمن بدارد و يا دوست بدارد. و هم چنين حكم بر اين كه دشمن دوست و دوست دشمن، به احتمالى كه گفتيم ممكن است دشمن باشند.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 667 و 668)
|
|
295- أصدقاؤك ثلاثة، و أعداؤك ثلاثة، فأصدقاؤك صديقك و صديق صديقك و عدوّ عدوّك. و أعداؤك عدوّك و عدوّ صديقك و صديق عدوّك.
المعنى
صديق الصديق ليس صديقا على سبيل الحتم و الجزم، و لا عدو العدو من الأصدقاء.. و هذا ثابت و واضح بالعيان، يدركه كل انسان من نفسه، و من أصدقائه و أعدائه و إلا كان عدو صديقك لحسده له هو عدوك أيضا مع الفرض انك لا تملك شيئا تحسد عليه. و اذن فلا بد من التوجيه و التأويل.
و الذي تصورناه في التوجيه، و نحن نشرح هذه الكلمة، ان سبب التآخي و الصداقة بين اثنين هو المشابهة و المشاركة في أي شي ء، و ان سبب العداوة و التباعد هو المعاكسة و عدم الانسجام، كما قال الرسول الأعظم (ص) عن الأرواح: «ما تعارف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف» و معنى هذا ان أية صفة كانت السبب الموجب للصداقة بين اثنين- فهما أيضا صديقان لكل من كانت فيه الصفة من حيث يريدان أو لا يريدان- مثلا- تصادق زيد و بكر لأنهما يدينان بمبادى ء حزب معلوم، فكل من ينتمي الى هذا الحزب فهو صديق لهما بطبيعة الحال، و ان لم يعرفا عنه شيئا.. و أية صفة كانت السبب الموجب للتباعد بين اثنين، لأن أحدهما يحبها و الآخر يمقتها- فكل من اتصف بهذه الصفة فهو صديق لمن أحبها، و عدو لمن مقتها من حيث يريد أو لا يريد.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 395 و 396)
|
|
61- أصدقاؤك ثلاثة، و أعداؤك ثلاثة، فأصدقاؤك: صديقك، و صديق صديقك، و عدوّ عدوّك. و أعداؤك: عدوّك، و عدوّ صديقك، و صديق عدوّك.«» و الأصل في هذا أنّ صديقك جار مجرى نفسك، فاحكم عليه بما تحكم به على نفسك، و عدوّك ضدّك، فاحكم عليه بما تحكم به على الضد
( . شرح حکم نهج البلاغه، ّ. ص64)
|
|
(284) و قال عليه السّلام: أصدقاؤك ثلاثة، و أعداؤك ثلاثة فأصدقاؤك: صديقك، و صديق صديقك، و عدوّ عدوّك، و أعداؤك: عدوّك، و عدوّ صديقك، و صديق عدوّك.
المعنى
الصّداقة إذا تجاوزت اللّسان و استقرّت في الجنان تكون رابطة معنوية بين صديقين، و يربط كلّ منهما على الاخر بأشعاع قلبي يجري بين قلبيهما كجريان مداوم و يعبّر عنها بالحبّ الأخوى، و بيّن عليه السّلام ما يلزمه هذا التحابّ بين صديقين و أشار إلى أنّ له أثر مثبت من جهة، و ناف من جهة، فحبّ الصّديق يلازم حبّ صديق الصّديق، كما يلازم حبّ عدوّ العدوّ.
فالصّداقة الحقيقيّة تجتمع هذه الثلاثة: صداقة الصّديق، و صداقة صديقه و صداقة عدوّ العدوّ، فينبغي أن يحبّ الصّديق صديق صديقه، و عدوّ عدوّه لأنهما في رتبة الصّداقة، بل سريان الحبّ الأخوي إليهما أمر طبيعيّ.
و كذلك في جانب العداوة الّتي هي بغض كامن في القلب، فبغض أحد يستلزم بغض صديقه المحبّ له المختلط بقلبه و دمه، كما أنّ حبّ أحد يستلزم بغض عدوّه فقد بيّن عليه السّلام الأثر الذاتي للحبّ الأخوى و البغض الناشي من العداوة.
و لا ربط له بالعلم و الجهل بحال الغير كما زعمه ابن ميثم فقال: الحكم بأنّ صديق الصّديق و عدوّ العدوّ صديق من القضايا المظنونة، لاحتمال كون الصّديق غير عالم بأنّ لصديقه صديقا- إلخ.
الترجمة
فرمود: ياران تو سه باشند: دوستت، و دوست دوستت، و دشمن دشمنت و دشمنانت سه باشند: دشمنت، و دشمن دوستت، و دوست دشمنت.
- ز يك دوست آيد بدستت سه دوست بدشمنت دشمن بيار تو دوست
- ز يك دشمنت دشمن آيد سه روبدشمنت يار و، بيارت عدو
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 387 و 388)
|
|
(330) و قال (- ع- ) اصدقائك ثلثة و اعدائك ثلثة فاصدقائك صديقك و صديق صديقك و عدوّ عدوّك و اعدائك عدوّك و عدوّ صديقك و صديق عدوّك يعنى و گفت (- ع- ) دوستان تو سه كس باشند و دشمنان تو سه كس باشند پس دوستان تو دوست تو و دوست دوست تو و دشمن دشمن تو باشند و دشمنان تو دشمن تو و دشمن دوست تو و دوست دشمن تو باشند
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 319)
|
|
301: أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ- فَأَصْدِقَاؤُكَ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ قد تقدم القول في هذا المعنى- و الأصل في هذا أن صديقك جار مجرى نفسك- فاحكم عليه بما تحكم به على نفسك- و عدوك ضدك- فاحكم عليه بما تحكم به على الضد- فكما أن من عاداك عدو لك- و كذلك من عادى صديقك عدو لك- و كذلك من صادق صديقك فكأنما صادق نفسك- فكان صديقا لك أيضا- و أما عدو عدوك فضد ضدك- و ضد ضدك ملائم لك- لأنك أنت ضد لذلك الضد- فقد اشتركتما في ضديه ذلك الشخص- فكنتما متناسبين- و أما من صادق عدوك فقد ماثل ضدك- فكان ضدا لك أيضا- و مثل ذلك بياض مخصوص- يعادي سوادا مخصوصا و يضاده- . و هناك بياض ثان هو مثل البياض الأول و صديقه- و هناك بياض ثالث مثل البياض الثاني- فيكون أيضا مثل البياض الأول و صديقه- و هناك بياض
رابع- تأخذه باعتبار ضدا للسواد المخصوص المفروض- فإنه يكون مماثلا و صديقا للبياض الأول- لأنه عدو عدوه- ثم نفرض سوادا ثانيا مضادا للبياض الثاني- فهو عدو للبياض الأول لأنه عدو صديقه- ثم نفرض سوادا ثالثا- هو مماثل السواد المخصوص المفروض- فإنه يكون ضدا للبياض المفروض المخصوص- لأنه مثل ضده- و إن مثلت ذلك بالحروف كان أظهر و أكشف
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 200 و 201)
|
|
[286] و قال عليه السّلام:
أصدقاؤك ثلاثة، وّ أعداؤك ثلاثة، فأصدقاؤك صديقك، و صديق صديقك، و عدوّ عدوّك، و أعداؤك عدوّك، و عدوّ صديقك، و صديق عدوّك.
ترجمه
تو را سه دوستند و سه دشمن، امّا سه دوستانت: يكى دوستت، و يكى دوست دوستت و يكى دشمن دشمنت. امّا دشمنانت: يكى دشمنت، يكى دشمن دوستت، و يكى دوست دشمنت
نظم
- سه تن جانا بدان باشد تو را دوستكه باشندت بسان مغز در پوست
- يكى آنكه تو را از دوستان استز هر كس چشم جانت سوى آنست
- دوّم آن كس كه با يار تو يار استز دل آن دوستت را دوستدار است
- سوّم آن كو بخصم تو است دشمنتو را آسوده زو باشد دل و تن
- و ليكن آن سه تن كز دشمنان اندعدوى دين و ايمان و روانند
- يكى آنكه تو را خصمى است خونينبود از دشمنت كارش به آئين
- دوم آن كس كه گر دارى كسى دوستديگر كس خصم جان و دشمن او است
- سوم بالعكس اگر كس دشمنى داشتتو را او دشمنت را دوست پنداشت
- بخصمت طرح و رسم دوستى ريختكسى ديگر بفرقت گرد غم ريخت
- خلاصه آن سه تن از دوستانندتو را و اين سه تن از دشمنانند
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 73 و 74)
|