|
310 وَ قِيلَ«» لَهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِأَيِّ شَيْ ءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ فَقَالَ مَا لَقِيتُ«» أَحَدًا إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ يومئ بذلك إلى تمكن هيبته في القلوب
|
|
قاطعيّت در مبارزات
(سياسى، نظامى)
|
|
310- بامام عليه السّلام گفتند بچه چيز (در كارزارها) بر دليران برترى يافتى (آنان را زبون ساخته و يا كشتى) آن حضرت (در باره هيبت و ترس مردم از خود) فرمود: 1- به هيچ كس (در كارزار) بر نخوردم مگر او مرا بر زيان (كشتن) خود يارى و كمك مى نمود (سيّد رضىّ «عليه الرّحمة» فرمايد:) حضرت باين سخن اشاره مى فرمايد بجا گرفتن هيبت و ترس خود را در دلها (كه دليران دلباخته و شكست مى خوردند).
( . ترجمه وشرح نهج البلاغه(فیض الاسلام)، ج 6 ، صفحه ی 1237 و 1238)
|
|
318 [او را گفتند: چگونه بر هماوردان پيروز گشتى فرمود:] كسى را نديدم جز كه مرا بر خود يارى مى داد. [و اشارت بدين مى فرمايد كه بيم من در دل او مى افتاد.]
( . ترجمه نهج البلاغه شهیدی، ص 417)
|
|
302- و قيل له عليه السّلام:
بأى شي ء غلبت الأقران فقال عليه السّلام: وَ قِيلَ لَهُ ع بِأَيِّ شَيْ ءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ- فَقَالَ ع مَا لَقِيتُ رَجُلًاأَحَداً إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ قال الرضى: يومئ بذلك إلى تمكن هيبته فى القلوب.
المعنى
أراد أنّ سابق هيبته، و تخيّل الأقران ما جرت به عادته من الظفر بأمثالهم و قتله يوجب لنفوسهم انفعالات و ضعفا عن مقاومته. و ذلك ممّا يعينه عليهم.
( . شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 401)
|
|
302- از امام پرسيدند چگونه بر شجاعان برترى يافتى آن بزرگوار فرمود:
مَا لَقِيتُ رَجُلًا إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ
ترجمه
«به هيچ كس بر نخوردم مگر اين كه او خود مرا به زيان خويش كمك كرد».
شرح
سيد رضى مى فرمايد: امام (ع) با اين گفتار اشاره فرموده است بر اين كه هيبت آن بزرگوار در دلها مى افتاد.
مقصود امام (ع) آن است كه هيبت آن بزرگوار و تصوّر شجاعان كه پيروزى او را بر همگنان و كشتن ايشان را نتيجه اى عادى مى دانستند، باعث عقب نشينى و ضعف مقاومت آنها مى شد، و اين چيزى بود كه او را عليه رقيبان يارى مى كرد.
( . ترجمه شرح نهج البلاغه ابن میثم، ج 5، ص 679 و 680)
|
|
318- (و قيل له بأيّ شي ء غلبت الأقران) فقال: ما لقيت رجلا إلّا أعاني على نفسه.
المعنى
الخوف يرافق الانسان و يلازمه منذ ولادته حتى يومه الأخير، فهو يخاف من الموت و من الفقر و المرض و الفشل و غير ذلك، و متى سيطر على الإنسان الخوف من شي ء أعماه عن غيره حتى لا يكاد يتصور معه شيئا آخر.. و قد شاع و ذاع عن الإمام أنه ما بارز بطلا إلا و أراده قتيلا، و من هنا كان البطل إذا برز للإمام وجها لوجه أخذ الجزع بمجامع قلبه، و لا شي ء أقسى على الإنسان و أشد وطءا من شعوره بأنه مقتول لا محالة، فكان هذا الشعور المدمر القاتل عونا للإمام على خصمه.
( . فی ضلال نهج البلاغه، ج 4، ص 406)
|
|
|
|
(307) و قيل له عليه السّلام: بأيّ شي ء غلبت الأقران فقال عليه السّلام: ما لقيت رجلا [أحدا] إلّا أعانني على نفسه. قال الرّضيّ رحمه اللَّه: يؤمى بذلك إلى تمكّن هيبته في القلوب.
اللغة
(القرن) ج: أقران: كفؤك، من يقاومك، نظيرك في الشجاعة أو العلم أو غيرها- المنجد- .
المعنى
قد ورد في بعض الروايات إعانة بعض الملائكة له في جهاده و دفاعه مع الكفّار و لعلّ الخوف الغالب على أقرانه أثر همس الملائكة في قلوبهم فيقع الرّوع عليهم و لا يقدرون على المقاومة معه عليه السّلام.
الترجمة
به آن حضرت گفته شد: با چه وسيله بر هم نبردان خود چيره شدى در پاسخ فرمود: من با هيچ مردى و پيكار برنخوردم جز اين كه با دست خودش بمن كمك كرد تا او را از پاى در آوردم.
- شد سؤال از علي كه چون چيره بر دليران شدى و هم خيره
- گفت: با هر يلي كه برخوردمكمك از وى بسود خود بردم
( . منهاج البراعه فی شرح نهج البلاغه، ج 21، ص 405 و 406)
|
|
(354) و قيل له (- ع- ) باىّ شي ء غلبت الأقران فقال ما لقيت احدا الّا اعاننى على نفسه يومى (- ع- ) الى تمكّن هيبته فى القلوب يعنى و گفته شد باو (- ع- ) كه بچه چيز غالب شدى تو بر همسران در روز حرب پس گفت (- ع- ) كه بر نخوردم بكسى مگر اين كه اعانت و يارى كرد مرا بر تسلّط بر نفس خود مى گويد سيّد (- ره- ) كه اشاره ميكند باينكلام بسوى قرار گرفتن هيبت و خوف او در دلها
( . شرح نهج البلاغه نواب لاهیجی، ص 321)
|
|
324: وَ قِيلَ لَهُ ع بِأَيِّ شَيْ ءٍ غَلَبْتَ الْأَقْرَانَ- قَالَ مَا لَقِيتُ أَحَداً إِلَّا أَعَانَنِي عَلَى نَفْسِهِ قال الرضي رحمه الله تعالى- يومئ بذلك إلى تمكن هيبته في القلوب قالت الحكماء الوهم مؤثر و هذا حق- لأن المريض إذا تقرر في وهمه أن مرضه قاتل له- ربما هلك بالوهم و كذلك من تلسبه الحية- و يقع في خياله أنها قاتلته- فإنه لا يكاد يسلم منها- و قد ضربوا لذلك مثالا- الماشي على جذع معترض على مهواة- فإن وهمه و تخيله السقوط يقتضي سقوطه- و إلا فمشيه عليه و هو منصوب على المهواة- كمشيه عليه و هو ملقى على الأرض- لا فرق بينهما إلا الوهم و الخوف و الإشفاق و الحذر- فكذلك الذين بارزوا عليا ع من الأقران- لما كان قد طار صيته- و اجتمعت الكلمة أنه ما بارزه أحد إلا كان المقتول- غلب الوهم عليهم فقصرت أنفسهم عن مقاومته- و انخذلت أيديهم و جوارحهم عن مناهضته- و كان هو في الغاية القصوى من الشجاعة و الإقدام- فيقتحم عليهم و يقتلهم
( . شرح نهج البلاغه (ابن ابی الحدید) ج 19، ص 226)
|
|
[309] و قيل له عليه السّلام: بأىّ شي ء غلبت الأقران فقال: ما لقيت أحدا إلّا أعاننى على نفسه.
يومئ بذلك إلى تمكّن هيبته فى القلوب.
ترجمه
از آن حضرت عليه السّلام پرسيده شد: بچه چيز بر همكنان و دلاوران برترى يافتى فرمود، هيچكس را ديدار نكردم جز اين كه مرا بر كشتنش يارى مى داد، سيّد رضى ره گويد: اين اشاره بترس و دهشتى است كه از آن حضرت در دلها مى افتاد (و دستشان از كار مى شد)
نظم
- يكى پرسيد از آن سردار و سرهنگكه با ما گو كه در هنگامه جنگ
- دليران كشتنت را بوده طالبچسان گشتى بر آنان چير و غالب
- چه باعث شد كه دلهاشان دريدىبدنشان با چه اندر خون كشيدى
- شهش فرمود هنگام زد و خوردبهر كس كردم اندر جنگ برخورد
- بدست و تيغ من تاد ديده انداختدلش گرديد خون و زهره را باخت
- چو خود با من بميزان محك كردمرا بر ريزش خونش كمك كرد
- چو چشم پر ز خون و خشم من ديدبترسيد و ز زين بر خاك غلطيد
( . شرح نهج البلاغه منظوم، ج 10، صفحه ی 95 و 96)
|